الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم هم افضل الصحابه، يعرف بان الخلفاء الراشدين هم الذين اخدوا خلافة الاسلام بعد وفاة النبي عليه الصلاة والسلام، وقاموا بنشر الدعوة الاسلامة، وتاسيس الكثير من الخلافات في الدول، وعملوا الكثير من الفتوحات الاسلامية، ونشر احكام الاسلام وتشريعاته وعقائده، الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم هم افضل الصحابه. وغي عصر الخلفاء الراشدين تم تدوين القران الكريم وجمعه في كتاب واحد خوفا من الضياع والنسيان، وايضا تم تدوين سنة النبي صلّ الله عليه وسلم. الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم هم افضل الصحابه يرى أهل السنة: أن الخلفاء الراشدين أفضل الصحابة. وهناك العديد من الأحاديث المروية عن النبي محمد في فضلهم، منها قول النبي: «عليكم بسنتي، وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الأمور، فإن كل بدعة ضلالة. ».
الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم هم افضل الصحابة وهو مصطلح يشير عند قوله إلى خلفاء المسلمين الأوائل الذين تولوا الإمارة بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم وعرفت بالخلافة الراشدة للأمة الإسلامية واتفقت الآراء على أن مدة الخلافة كانت 30 عام من عام 11 هجريًا إلى عام 41 هجريًا واشتملت كلاً من خلافة أبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب. كما كانت المدينة المنورة هي عاصمة جميع الخلفاء ما عدا الإمام عليّ بن أبي طالب الذي اتخذ من الكوفة عاصمة له، وإذا كنت ترغب في الاطلاع على مزيد من المعلومات عن الخلفاء قم بمتابعة المقال جيدًا. الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم هم افضل الصحابه انتشرت في خلافتهم الفتوحات الإسلامية بصورة واسعة خارج شبه الجزيرة العربية، ومن هؤلاء الخلفاء ما يلي 1. أبو بكر الصديق هو أول الخلفاء الراشدين عبد الله بن أبي قُحافة ومن المبشرين بالجنة. رفيق النبي صلى الله عليه وسلم في الهجرة من مكة إلى المدينة. يعده أهل السنة من خير الناس بعد الرسل والأنبياء وهذا في قول النبي صلى الله عليه وسلم. أحب الناس إلى النبي صلى الله عليه وسلم بعد زوجته عائشة بنت أبي بكر رضي الله عنها.
الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم هم افضل الصحابه، الصحابة رضوان الله عنهم هم مجموعة من الأفرادِ الذين قد ميزهم الله عز وجل واصطفاهم للقاء نبيه الكريم مُحمد صلى الله عليه وسلم، وهم الذين قد آمنوا بما جاء به، وأسلموا وماتوا وهم على الإسلام، وهم الذين قد اتصفوا بالكثيرِ من الصفاتِ والأخلاقِ الحسنة، والذين قد بذلوا كُل غالي ونفيس من أجلِ نشر الدين الإسلامي، والمحافظة عليه. الخلفاء الراشدون هم أولئك الذين قد تعاقبوا على إمارة المسلمين بعد وفاة الرسول محمد، وهم الأوائل من المسلمين، والتي قد عُرفت خلافتهم باسم الخلافة الراشدة، وهم أيضاً من صحابةِ الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، ومن العشرةِ المُبشرين بالجنة، وهم أبي بكر وعمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب رضي الله عنهم، وخلال هذا الحديث نقدم لكم إجابة السؤال الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم هم افضل الصحابه، والتي كانت هي عبارة عن ما يأتي: العبارة صحيحة.
والأفضلية الكاملة بين الصّحابة قد ذهبتْ لأبي بكر الصديق أوّل الخلفاء الراشدين ؛ فهو أوّل من أسلم من الرّجال، وهو صاحب الرسول -عليه السلام- في الغار، وقد أمر -صلّى الله عليه وسلم- أبو بكر الصديق أنْ يُصلّي بالناس عند مرضه. وقد عرضت عائشة على الرسول أن يقوم بهذه المُهمّة عمر بن الخطاب، وذكرتْ له رِقّة قلب أبيها أبي بكر، وكثرةَ بكائه في الصلاة؛ فأبى -صلّى الله عليه وسلم- إلّا أن تكون الإمامة في الصلاة لأبي بكر الصّدّيق؛ وفي هذا دليلٌ على الرّضا به خليفةً للمسلمين من بعده، لأنّ الصلاة عماد الدين، وقد أجمع الصّحابة على خلافته بعد وفاة الرسول محمد -صلى الله عليه وسلم-. وقد أثنى الله على الصحابة الكرام -رضوان الله عليهم- في القرآن الكريم؛ فقال -تعالى-: (مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ) "الفتح: 29". كما بيّن الرّسول الكريم عِظم فضل أصحابه -رضي الله عنهم-، وأنّه مهما بلغ غيرهم من النّاس من التّقوى والعبادة، فلا يمكن أن يُقارن بهم، فقال -عليه السّلام-: (خيرُ القرونِ قَرْنِي ثم الذين يَلُونَهم ثم الذين يلُونَهم) ، أورده الألباني وصححه عن عائشة أم المؤمنين، وقال أيضاً: (لا تَسُبُّوا أصْحابِي، لا تَسُبُّوا أصْحابِي، فَوالذي نَفْسِي بيَدِهِ لو أنَّ أحَدَكُمْ أنْفَقَ مِثْلَ أُحُدٍ ذَهَبًا، ما أدْرَكَ مُدَّ أحَدِهِمْ، ولا نَصِيفَهُ)، أخرجه مسلم عن أبي هريرة.
أفضل الصحابيات لا ريب أن التفاضل كما أنه واقع بين الصحابة واقع بين الصحابيات أيضاً، ولقد ثبت في الكتاب والسنة تفضيل نساء النبي صلى الله عليه وسلم عامة، وخديجة وعائشة خاصة وابنته فاطمة رضي الله عنهن على جميع الصحابيات. 22 8 52, 384
"الطبقات الكبرى". قال ابن كثير: ولم يختلف أهل السير في أن أبا بكر لم يتخلف عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في مشهد من مشاهده كلها. انتهى "أسد الغابة" وأما عمر بن الخطاب، فقد ذكر ابن الجوزي في مناقبه، أن العلماء اتفقوا على أنه شهد بدراً وأحداً والمشاهد كلها مع رسول الله ولم يغب عن غزوة غزاها رسول الله صلى الله عليه وسلم. فإذا ثبت باليقين فساد المقدمتين الواردتين في السؤال، فإن النتيجة التي بنيت عليها أحق بالإبطال والفساد، وما ذكرته يدل على جهل بمقام أولئك الأعلام وأئمة الهدى وخير الناس بعد الأنبياء، ولساعة من أبي بكر خير من أعمارنا مجتمعة، وكيف لا يكون هؤلاء الأخيار أفضل الأمة، وقد اختارهم الله لصحبة نبيه صلى الله عليه وسلم. وأخبر في كتابه أنه رضي الله عنهم فقال: لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً [الفتح:18]. قال تعالى: وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ [التوبة:100].