فيلا | (الأشخاص 6) | 68038. 00 RUB (3300.
[3] كما أن الموقع يمثل أربعة رموز مهمة من رموز الثقافة العربية الأصيلة التي تمثل الإنسان العربي ويقدرها حتى عصرنا الحاضر، وهي: الفروسية، والصيد بالصقور، واقتناء كلاب الصيد (السلوقي)، واقتناء والتزين بالخنجر العربي. [3] استكشاف الموقع [ عدل] باشرت الهيئة العامة للسياحة و الآثار السعودية استكشاف الموقع والبحث فيه في شهر آذار مارس عام 2010 ، وعثر الفريق الاستكشافي بالموقع على تماثيل لحيوانات متعددة استأنسها الإنسان الذي عاش في هذا الموقع واستخدم بعضها الآخر في نشاطاته وحياته اليومية، ومن هذه الحيوانات الضأن والماعز والنعام وكلاب سلوقية والصقر والسمك والخيل. أما القطع المكتشفة في موقع حضارة المقر فهي تتضمن أدوات حجرية، ورؤوس سهام، ومساحن صغيرة لسحق الحبوب، ومجسمات لعدد من الحيوانات، ومن أهم المكتشفات التي تم العثور عليها مجسم تظهر رأس ولجام وكتف وملامح الخيل، وتمتاز القطعة من حيث الحجم، حيث يزيد وزنها عن 135 كيلوجرام.
9). الشكل توزيع مواقع العصر الحجري الحديث 4 في الفترة التالية من العصر الحجري الحديث (ما قبل المرحلة الفخارية ب،8550-6300 ق. ) تمت السيطرة على حيوانات ونباتات برية بعد تدجينها التدريجي. لم تعد هناك حاجة للبقاء في المواقع السكنية السابقة. لقد انتشرت المستوطنات البشرية في معظم مساحة الأردن ( شكل II. 7) نتيجة لإزدياد عدد السكان مع تزايد مصادر الغذاء. 5 واصل الناس في بداية هذه الحقبة سكنهم في مستوطنات صغيرة ذات معمار دائري، كما في آثار البيضا وشقارة المسيعيد ، وإن كان هذا المعمارقد أصبح أكثر متانة وتطوراً ( شكل II. 8). الشكل شقارة المسيعيد PPNB (العصر الحجري السابق للخزف/ب) مستوطنة صغيرة ذات معمار دائري (رسم مورِتز كِنسِل) Drawing Moritz Kinsel 6 في نهاية الحقبة أصبحت المستوطنات أوسع، وبيوتها أكثر تراصا،ً وهو أمر يتضح في الموقعين الكبيرين: عين غزال والبسطة،إذ أصبحت البيوت مستطيلة الشكل ومتراصة تقريبا ( شكل II. 10). ومع ازدياد أهمية الزراعة في حياتهم نشر الناس مستوطناتهم الكبيرة على امتداد حافة الهضبة الأردنية، في مواقع مشابهة لتلك التي يجري فيها النشاط الزراعي الحديث. قرية إرطاس... "الجنة المقفلة" في فلسطين. بالإضافة إلى ذلك ظهرت مستوطنات صغيرة في أماكن جافة مثل حوض الجفر، حيث كانت المحاصيل تزرع في مواقع مؤقتة على الأرجح، لتنقل نحو المستوطنات الكبيرة التي تزايد عدد سكانها باضطراد ( شكل II.
وتتضمن أهم المواقع الأخرى التي تم اكتشافها في جزيرة مروح مجمعاً كبيراً من مواقد الطهي يرجع تاريخها إلى العصرين البرونزي والحديدي (بين 5000 - 3000 سنة مضت)، وعدداً من الأفران الجيرية تعود إلى أوائل العصر الإسلامي، ومواقع مختلفة مرتبطة بالفترة التاريخية (250 سنة ماضية) عندما اعتمد السكان المحليون على صيد اللؤلؤ والأسماك كنشاط اقتصادي أساسي. وتحتضن المنطقة أيضاً مسجداً جدرانه من الحجر الجاف في قرية اللفة، وسلسلة من الجدران الأثرية في قرية مروح، ومقبرة إسلامية وفناء منزل خشبي قديم، ومرفأ للسفن ومسجد في قرية قريبة، وكذلك نظاما تقليديا لتجميع المياه والآبار. وقال الدكتور بيتش: "تبقى أمامنا مساحة كبيرة للتنقيب بها في قريتي العصر الحجري المتأخر في الموقعين "أم آر 1" و"أم آر 11". وكشفت أنشطتنا الأخيرة عن بيوت ذات تصاميم ثلاثية الأطراف، تتميز بجودة بنائها باستخدام الحجر الجيري المحلي الذي تم جمعه من المنطقة المحيطة بها. ويتراوح عرض الجدران السميكة لهياكل هذه البيوت من 60 إلى 70 سم، وهو ما يدل على أن الهيكل تم تشييده بجدران ذات دعامات خارجية ساعدت على خلق مظهر القبة الممتدة. شاليهات قرية العصر الحجري الخبر طراز عتيق ومرافق داخلية فاخرة - شاليهــات الشرقية. وبعد بناء الغرفة المركزية في اتجاه "الشمال- الجنوب"، تمت إضافة غرفتين إلى الجانبين الشرقي والغربي".
وتميّزت العلا أيضًا بأنها احتضنت عاصمة مملكتي دادان ولحيان القديمتين، اللتين كانتا تسيطران على تجارة القوافل. وكان موقع الحِجْر الذي يشكل العاصمة الجنوبية للمملكة النبطية التي اشتهرت بواجهاتها الصخرية المنحوتة والباقية شامخة حتى يومنا هذا. واليوم، تعد البلدة القديمة في العلا بأزقتها المتقاربة وبيوتها المتجاورة شاهدًا على تراث أهلها، تجاورها واحات النخيل وما تبقى من آثار العيون المائية التي كانت تمد أهالي العلا ومزارعهم بالمياه طوال العام. العثور على آثار تعود للعصر الحجري في 3 مواقع بمنطقة تبوك - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ. ولم تكشف هذه الواحة المترامية الأطراف سوى عن جزء ضئيل من ثرواتها الطبيعية والأثرية التي سكنتها الجماعات البشرية عبر آلاف السنين. حيث لا زالت هناك طبقات من التاريخ البشري وثروة من العجائب الطبيعية تنتظر استكشافها في تلك التشكيلات الصخرية الرائعة والكثبان الرملية والآثار المعمارية المثيرة للاهتمام والتي تنقل صوراً من حياة الثقافات القديمة التي شيّدت تلك المدن. والتي ستتمكن من اكتشافها وتجربتها بنفسك.
كشفت البعثات السعودية الدولية العاملة في منطقة تبوك بإشراف الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، عن العثور على عدد كبير من الأدوات والنقوش الأثرية والوحدات المعمارية في ثلاثة مواقع بمنطقة تبوك، تعود لحضارات مختلفة تبدأ من العصر الحجري وحتى العصر الإسلامي، مشيرةً إلى أن هذه المواقع بحاجة إلى المزيد من الدراسة وأعمال التنقيب، حيث تتكئ منطقة تبوك وبقية مناطق المملكة على حضارات ضاربة في التاريخ، خاصة وأنها كانت ممرا لطرق التجارة القديمة، وتحمل رسوم صخرية وحيوانية. ففي موقع كلوة - شمال شرق تبوك- عثر الفريق السعودي الفرنسي المشترك على أدوات أثرية وعدد كبير من الرسوم الصخرية الآدمية والحيوانية تعود إلى العصر الحجري. وتقع كلوة داخل محمية الطبيق على بعد حوالي 280 كم شمال شرقي تبوك ويمكن الوصول إليها من خلال الطريق الواصل بين تبوك وطبرجل, الذي يبعد عنها جنوباً بمسافة 130كم تقريباً بطريق ترابي يصل إلى كلوة مروراً بمركز مغيرة ابتداءً من مركز فجر الواقع على بعد 180كم من تبوك. ويعد موقع كلوة الأثري والمواقع المحيطة به من المواقع الأثرية الهامة التي تحتاج إلى المزيد من الدراسات الأثرية المتخصصة, وذلك لما تحمله هذه المواقع من العناصر الأثرية المميزة التي تدل على أن المنطقة شهدت استيطاناً على نطاق واسع منذ فترة مبكرة من حياة الإنسان امتد على الأرجح لفترات طويلة متعاقبة, حيث يمكن تمييز مراحل حضارية عديدة تبدأ بفترة ما قبل التاريخ مروراً بالعصور التاريخية والفترة السابقة للإسلام إلى جانب الفترة الإسلامية, غذ يبدو أن العوامل المناخية أثرت على حياة الإنسان في هذه المنطقة الأمر الذي أصبح معه الاستقرار مرتبطاً بشكل كبير بتوفر الظروف المناخية الملائمة وخاصة المياه.