وخلال الليل، تُضاء الأشكال الهندسية المتناسقة التي تشكل العمل الفني بطريقة تُحاكي النجوم في السماء التي مازالت تشع نوراً، وترشدنا إلى الطريق الصحيح، شأنها شأن المغفور له الشيخ زايد، الذي يضيء المستقبل للأجيال المقبلة. وتتراصف الأشكال الهندسية التي تُعرف باسم «الأشكال الهندسية المنتظمة» والشهيرة بجمالها وانتظامها الهندسي الشكل لتشكل خمس أنماط تُعد «الثريا» أحد الأعمال الفنية الأكبر من نوعها، التي تمتاز برؤية إبداعية فريدة في استخدام الفن المجرد على نطاق ضخم.
وشهدت جلسات اليوم الأول من ندوة البركة تفاعلا كبيرا من الحضور، من خلال طرح الاستفسارات والمداخلات، والتي أجاب عنها رؤساء الجلسات والمشاركون. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر منقول وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى
الثلاثاء، ١٩ أبريل ٢٠٢٢ - ٩:٤٢ م دبي في 19 أبريل / وام / حصل مركز سعادة كبار المواطنين التابع لهيئة الصحة بدبي على الإعتماد الدولي لمعايير التميز الخاصة بمراكز دور الرعاية طويلة الأمد من الهيئة الدولية المشتركة لاعتماد المؤسسات الصحية "JCI" ليكون بذلك أول مركز حكومي مستقل على مستوى الدولة ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وقارة آسيا يحصل على هذا الإعتماد. وأكد الدكتور أحمد بن كلبان المدير التنفيذي لقطاع الرعاية الصحية التخصصية بهيئة الصحة بدبي أهمية هذا الاعتماد الذي يعكس مستوى الخدمات والتجهيزات وبيئة العمل وكفاءة العاملين بها من كوادر طبية وطبية مساعدة وإدارية إضافة إلى رضا وسعادة المتعاملين الذي توليه الإدارة العليا كل الاهتمام والمتابعة. وقال ابن كلبان إن المركز تمكن من الحصول على هذا الإعتماد بعد عملية التدقيق على رعاية المرضى وعلاجهم وكذلك تحقيق الأهداف العالمية المتعلقة بسلامة المرضى والتي تشمل عمليات التقييم توفر الخدمات والرعاية ومكافحة العدوى والتعليم وإدارة المعلومات والموارد البشرية ونظم إدارة المرافق المختلفة والنظم القيادية والإدارية. واستعرضت الدكتورة سلوى السويدي استشارية ورئيسة مركز سعادة كبار المواطنين بهيئة الصحة بدبي الخدمات المتعددة التي يقدمها المركز الذي تم افتتاحه في أكتوبر من عام 1993 لتقديم خدمات صحية واجتماعية متكاملة لفئة كبار المواطنين من خلال الرعاية الصحية طويلة الأمد للمرضى المنومين "المقيمين" وذلك حسب شروط محددة من أهمها عدم وجود أبناء أو أقارب من الدرجة الأولى حيث يبلغ عدد المستفيدين من هذه الخدمة حاليا 20 مريضاَ داخلياً والرعاية النهارية للمراجعين الخارجيين والتي يستفيد منها حالياً أكثر من 700 مراجع خارجي.