لقد تحققت "الوحدة الحلم" بفعل هدير تيار الإعصار الجماهيري الذي زلزل الأرض من تحت أقدام المتآمرين على الأمة وخصوم العرب في ذلك الوقت، تمخض الإعصار عن وحدة بين بلدين عربيين لا تجمعهما حدود مشتركة وإنما جمعهما تاريخ ومصير مشترك؛ عبر الأزمنة؛ ثم ما لبث أن أتت زوبعة انفصالية بعد ثلاث سنوات ونصف السنة في ١٩٦١/٩/٢٨ لتهدم صرح الوحدة. وبعد الإنفصال صار إسم سوريا"الجمهورية العربية السورية"، بينما حافظت "مصر عبدالناصر" على إسم "الجمهورية العربية المتحدة"، ليُغيّر في عام ١٩٧١ إلى إسم" جمهورية مصر العربية".
نتحدث عن ظهور البشرة بلونين مختلفين فكيف نوحد لون البشرة؟ عن طريق استخدام فيتامين سي مركز والسبب نقص بعض الفيتامينات فتعوضها باضافة فيتامين سي 20 او 30 في المئة فنعوض الخلايا بهذه الفيتامينات وتحتاج من 3 الى 4 جلسات والسبب وجود بعض اماكن بالجلد بها ضرر. ما جلسة القناع الذهبي؟ كان يستخدم الذهب عيار 24 من قديم الأزل حتى في عصر الفراعنة كانت كليوباترا ونفرتيتي واكتشفت مؤخرة وأثناء تحليل مادة الذهب يخرج بعض المواد تستخدم للنضارة وتوحيد لون البشرة، ويستخدم على عدده جلسات ويوضع مع الذهب مواد تفيد البشرة. جلسة التش سي سي؟ هي جلسات شاملة تقشير الكريستال مسك الذهب جهاز الأوكسجين وتستخدم للعروس وللمناسبات حيث تظهر البشرة في كامل نضرتها متفتحة لها بريق رائع.
كلمتين ونص.... عمرو الكعكي!!! منذ سنوات 6 الكاتب: عثمان علام | 11:35 pm 08/06/2015 | رئيس التحرير | 1514 عثمان علام: أعتقد أنني عندما أقول وأتكلم وأصرخ وأغضب وأتهجم وأتجهم وأضرب كفا على كف من تصرفات رئيس شركة النيل عمرو إلكعكي وألذي كان مبروكا لدرجة أن الوزير أصدر له أربعة قرارات في بعض ليدخل نادي رؤساء الشركات لمجرد ماقيل وقتها من أن زوجته قريبة او صديقة أو طبيبة لرئيس وزراء مصر السابق الدكتور حازم الببلاوي،أعتقد انه لي كل الحق.
انتخب عوني الكعكي لولاية ثالثة نقيبا للصحافة، والاستاذ جورج سولاج رئيس تحرير جريدة الجمهورية نائبا للنقيب والدكتور طلال حاطوم أمينا للسر والاستاذ اسعد مارون امينا للمال. وكانت الجمعية العمومية الانتخابية لنقابة الصحافة عقدت جلسة عامة، في الحادية عشرة من قبل ظهر اليوم الاثنين 26 نيسان 2021 في نقابة الصحافة، هي الثالثة بعد دعوتين رسميتين، والجلسة الثالثة قانونا تعقد بمن حضر ورغم ذلك حضر 60 ممثلا للمطبوعات السياسية وغير السياسية والوكالات اي ما يزيد عن النصف زائدا واحدا. فساتين الكعكي بالمدينه للبنات تخصصات. وبما ان عدد المرشحين لم يتجاوز عدد المقاعد في مجلس النقابة، فقد اعلن رئيس المكتب الانتخابي الاستاذ عوني الكعكي فوز اللائحة بالتزكية بكامل اعضائها، وهم الاساتذة: 1- عوني الكعكي 2- جورج سولاج 3- طلال حاطوم 4- اسعد مارون 5- علي دياب 6- زينة عوض 7- فيليب ابي عقل 8- ندين صاموئيل 9- فيصل ابو زكي 10- فؤاد الحركة 11- بسام عفيفي 12- مارسيل نديم 13- الهام فريحة 14- بشارة شربل 15- ميشال حلو 16- نديم اللاذقي 17- ثائر عباس 18- الاستاذ وسيم الحلبي ممثلا المطبوعات غير السياسية. بعد جلسة الانتخابات عقد اعضاء المجلس الجديد للنقابة جلسته الاولى تم بعدها انتخاب النقيب واعضاء هيئة المكتب على الشكل الاتي: عوني الكعكي (نقيبا للصحافة)، جورج سولاج (نائبا للنقيب)، طلال حاطوم (أمينا للسر) وأسعد مارون (أمينا للمال).
في آخر الأخبار, فنون 2021-04-27 174 زيارة wafaamagazine مجلة وفاء لا يختلف المشهد الهزلي الذي شهدته «نقابة الصحافة» اليوم كثيراً عمّا آلت إليه البلاد من انهيار على الصعد كافة. اليوم، وبعد تأجيل لأسبوع نظراً إلى عدم اكتمال النصاب، أعيد انتخاب عوني الكعكي نقيباً للصحافة، وجورج صولاج نائباً له، إلى جانب طلال حاطوم أميناً للسر، وأسعد مارون أميناً للمال. هكذا، أعيد التجديد للكعكي ولباقي أفراد هيئة مكتبه، للمرّة الثالثة على التوالي، بعد عقد الجمعية العمومية الانتخابية جلسة عامة، إثر فشل دعوتين رسميتين في السابق. وتُعتبر الجلسة الثالثة والأخيرة، حاصلة بمن حضر قانوناً، وقد شارك فيها 60 ممثلاً عن المطبوعات السياسية وغير السياسية، والوكالات الإخبارية، أي ما يزيد عن النصف زائد واحد. وبما أنّ عدد المرشّحين لم يتجاوز عدد المقاعد في مجلس النقابة، فقد أعلن رئيس المكتب الانتخابي فوز اللائحة بالتزكية بكامل أعضائها، والذين وصل عددهم إلى 16 عضواً ممثلاً عن المطبوعات الحاضرة. فساتين الكعكي بالمدينه المنوره. ليقوم هؤلاء بدورهم بانتخاب الكعكي الذي يترأس هذه اللائحة، من دون أي خرق، في سيناريو مكرّر، يشبه ما حصل عام 2015 مع انتخاب الكعكي نقيباً للصحافة للمرة الأولى.
يصادف اليوم ٢٢ فبراير/شباط مرور ٦٤ عامًا على قيام الوحدة بين مصر وسوريا تحت مسمى "الجمهورية العربية المتحدة"، التي تحمي ولا تهدّد، تصون تبدّد، تُسالم من يسالمها، وتُعادي من يّعاديها، إنه الحدث التاريخي الذي عشناه يومًا بيوم، و لم تعشه أجيال الحاضر، التي لا ترى بصيص أمل في إشراقة فجر تتوحد فيه الصفوف، برؤية واحدة موحَّدة و مؤحِّدة، من أجل غدٍ عربي أفضل. لم تكن الوحدة المصرية السورية، التى أعلنت في ١٩٥٨/٢/٢٢، انخراطًا فى أوهام ومغامرات بقدر ما كانت تعبيرًا عن صراع محتدم على المنطقة ومستقبلها،فبحكم موقعها الجغرافى لم يكن ممكنًا ل"سوريا" أن تنغلق على نفسها تحت أى ادعاء، أو أن يكون لها مستقبل خارج عالمها العربى بأية ذريعة،ولا كان بوسع "مصر"، التى باتت قوة إقليمية عظمى بأثر النتائج السياسية للعدوان الثلاثي [البريطاني الفرنسي الإسرائيلي]، أو ل"حرب السويس" ١٩٥٦، ألّا يمتد بصرها لما يحيق بالوطن السورى من مخاطر، ومنها الانقلابات العسكرية المموّلة،أو إثارة الفتن الداخلية. أو بتهديدات الغزو من الخارج بقيادة رئيس الوزراء العراقى آنذاك "نورى السعيد"، الوجه الأبرز لـ"حلف بغداد"[هو أحد الأحلاف التي شهدتها حقبة الحرب الباردة، أسّس ١٩٥٥/٢/٢٤، كان مقره الرئيس "أنقرة" حُلّ ١٩٧٩، كان إنشاؤه من قبل واشنطن، ولكنها لم تدخله وتركت إدارته لبريطانيا، بهدف أن يكون خط دفاع أول في الشرق الأوسط ضد الإتحاد السوفياتي القديم، وكان يتكون إلى جانب بريطانيا من العراق- انسحبت بعد الثورة العراقية ١٩٥٨/٧/١٤- وتركيا وإيران – انسحبت منه بعد الثورة١٩٧٩- وباكستان].