[2] البحوث النوعية: و هي بحوث وصفية غير رقمية, تصف الظواهر أو الحالات المدروسة من خلال كلمات و هدفها الرئيسي التحقق في كيفية و سبب إتخاذ القرار و نتائجها لا يمكن أن تكون رسوماً بيانية أو مجدولة. [2] البحوث المختلطة: و هي البحوث التي تتضمن منهجية دمج البحوث الكمية و النوعية معاً من خلال إستخدام التجارب و المسوحات إضافة إلى المقابلات و المجموعات غير الرقمية, أما البيانات المستخدمة فهي مزيج من المتغيرات و الكلمات و الصور. يتم إستخدام هذا النوع من البحوث عندما يكون هذا التكامل هو الأفضل لحل المشكلة المطروحة. [2] نستطيع أن نلخص بالقول بأن البحوث النظرية (الأساسية) هي بحوث تعتمد في مصادرها على الكتب و المراجع و المعلومات الموضوعة مسبقاً في مجال البحث المطلوب بينما تكون مصادر البحوث التطبيقية هي التجارب و الملاحظة المباشرة. و نستطيع أن نفرق بين هذين النوعين من البحوث المتبعة من خلال اطلاق مصطلح "الحلول مباشرة" على الابحاث التطبيقية و "زيادة المعرفة " على الأبحاث النظرية. تعريف البحث النظري | أنواعه | فرقة عن التطبيقي | الفريد. مميزات البحث النظري معظم الأبحاث تقع في المنطقة الوسطى بين النظري و التطبيقي و لكن التمييز فيما بينهم مهم جداً حيث أن إختيار النوع البحثي له تأثير كبير على شكل و ماهية البحث المراد تحقيقه فعندما تكون زيادة الفهم و المعلومات هي الهدف الرئيسي من البحث تختلف عنه عندما يكون إتخاذ القرار و إيجاد الحل هي الأهداف الرئيسية للبحث.
و من أهم مميزات البحث النظري هي: يتم تطبيقها من قبل الأكاديميين و طلاب الجامعة في الجامعات و المعاهد البحثية على عكس البحث التطبيقي الذي يتم إتباعه في كثير من الشركات و المنظمات البحثية و في الجامعات في بعض الأحيان. الموضوع البحثي و الأهداف المطلوبة بالبحوث النظرية يتم تحديدها من قبل الباحث على عكس البحوث التطبيقية والتي يتم إختيار مواضيعها و أهدافها من قبل الشركة الراعية و المنظمة للبحث. مثال آخر للبحث التطبيقي – مؤسسة النبأ. الجدول الزمني لإنهاء البحث النظري غير محدد بينما يكون هناك وقت محدد لإنهاء البحث التطبيقي و يتم وضعه من قبل الشركة الراعية للبحث. النتائج الصادرة عن البحوث النظرية لا يتم تطبيقها و تكون ذات فائدة للمجتمع ككل بينما نتائج البحث التطبيقي يتم تطبيقها على أرض الواقع و تكون ذات فائدة للشركة القائمة بالبحث فقط و ليست ملكية عامة. [7] أنواع البحث العلمي يتم إجراء البحث العلمي بشكل عام لزيادة إطار المعرفة و تطوير المفاهيم حول قضية معينة و قد تنطوي هذه الأبحاث على حل أو تكون مجرد تطوير لنظريات كانت موجودة مسبقاً إضافة الى اكتشاف نظريات جديدة و طرحها في المجتمع العلمي. يوجد نوعين رئيسيين للبحث العلمي و هي البحوث النظرية و البحوث التطبيقية وكلا هذين النوعين قد يكون بحوث كمية أو نوعية حسب الهدف من الدراسة.
البحث العلمي التطبيقي البحث العلمي التطبيقي أحدُ التصنيفات المتعلقة بالأبحاث، ويندرج تحت اسم الأبحاث التطبيقية كلٌّ من البحوث العلمية التطبيقية، والبحوث التقنية التطويرية، والبحوث العلمية الأوَّلية، وبحوث الأقلمة أو المُواءمة. والبحث العلمي بمفهومه العام عبارة عن خطوات منظمة الغرض منها تحقيق أهداف محددة، عن طريق بذل الجُهد، والمُثابرة في سبيل إنتاج المعرفة أو حلِّ مشكلة، ومن ثَمَّ التَّأثير في مختلف جوانب الحياة، سواء الاقتصادية، أو الاجتماعية، أو السياسية... إلخ، والباحث على علم تامٍّ بوجود نواميس في الكون، ولا يُمكن القيام بتغييرها، فسُنَّة الله لا تتبدَّل. بسم الله الرحمن الرحيم: ( وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ ۖ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا) صدق الله العظيم [الإسراء:85]. ومما سبق يتضح أن الأمر يتعلَّق باكتشاف أمور وقوانين موجودة بالفعل والاستفادة منها، وسوف نضع في هذا المقال تفصيلات مهمة حول البحث العلمي التطبيقي لزُوَّار موقعنا الكرام، بالإضافة إلى أطروحات أخرى في السياق ذاته.
تسجيل دخول المتدربة Student Login اسم المستخدم User Name كلمه السر Password نسيت اسم المستخدم / كلمة المرور Forgot Username / Password 2018 All Rights Reserved | Powered by CPTC
عند إختيارك لنعم، سيصلك رسالة لتحديد موعد إختبار تقييم مستوى القيادة وتحديد البرنامج المناسب عندما يحين دورك الرجاء الإلتزام بالحضور بالموعد المحدد