وستنظر في سلامة حقن zilebesiran ومدى فعاليتها في السيطرة على ضغط الدم لدى المرضى الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم الخفيف إلى المتوسط. أكثر عقاقير ضغط الدم شيوعًا، مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين، تعمل عن طريق منع إنزيم ينشط البروتين الذي يضيق الأوعية الدموية، ما يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم. لكن الدواء الجديد طويل المفعول يمنع هذا البروتين، مولد الأنجيوتنسين، "من المصدر"، عن طريق خلط الشيفرة الجينية لوقف إنتاج البروتين في الكبد. وأظهرت تجارب المرحلة الأولى التي أجريت على 84 مريضا أن جرعة واحدة قللت من تركيز الهرمون في دماء المرضى بنسبة 90% على الأقل بعد ثلاثة أسابيع. النهدي - Nahdi en App Store. واستمر التأثير بعد 12 أسبوعا، ما أعطى العلماء الأمل في أن الدواء يمكن أن يتحكم في مستويات ضغط الدم لفترات طويلة. وسيختبر العلماء الدواء مقارنة بدواء وهمي على المرضى الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و75 عاما. وقال الدكتور مانيش ساكسينا، رئيس الدراسة ونائب المدير الإكلينيكي في جامعة كوين ماري بلندن: "إننا متحمسون لتجربة هذا النهج الأول من نوعه للبحث إذا كان آمنا وفعالا لعلاج ارتفاع ضغط الدم. ولا يمكن حل التحديات الصحية على هذا النطاق من قبل شخص أو كيان واحد بمفرده.
ويمكن أن يؤدي الضغط على جدران الشرايين إلى إتلاف الأعضاء، مع مضاعفات تشمل فقدان البصر والخرف وفشل القلب وتمدد الأوعية الدموية وأمراض الكلى.
يزعم فريق من العلماء أن ارتفاع ضغط الدم يمكن علاجه قريبا بالحقن مرتين في السنة، ما ينهي الحاجة إلى الحبوب اليومية التي يتناولها الملايين حول العالم، وذلك بحلول عام 2025. ويقوم علماء بريطانيون بتجربة حقنة هي الأولى في العالم للسيطرة على الحالة القاتلة، والتي تعد سببا رئيسيا للسكتات الدماغية والنوبات القلبية. ويختبر فريق علماء من جامعة كوين ماري بلندن (QMUL) الآن حقنة تُعطى مرة واحدة كل ستة أشهر لـ 630 متطوعا. وإذا ثبت أن الدواء آمن وفعال، فإنه يمكن أن يحدث ثورة في كيفية التحكم في ضغط الدم لدى المرضى المعرضين لخطر كبير. ويعمل الدواء، الذي يحمل اسم Zilebesiran، والذي تصنعه شركة Alnylam Pharmaceuticals ومقرها الولايات المتحدة، عن طريق استهداف هرمون رئيسي ينتجه الكبد. ويأمل الخبراء أن يكون العقار متاحا على نطاق واسع في غضون ثلاث إلى خمس سنوات، حيث أن الدراسة، التي يدعمها المعهد الوطني لأبحاث الصحة والرعاية (NIHR)، من المقرر أن تستمر لمدة ثلاث سنوات. ويستهدف العقار الجديد Zilebesiran، بروتينا يسمى أنجيوتنسينوجين Angiotensinogen، ينتجه الكبد ويساهم في تنظيم ضغط الدم. العدسات اليومية من النهدي لتعرف. ويقول مبتكروه إنه يمكن أن يكون "حلا عمليا أكثر قابلية للإدارة" للمرضى، ويزيل خطر نسيان أقراص ضغط الدم اليومية.
لقد تطورت صناعة النظارات كثيرًا على مدار العقود القليلة الماضية ، بدءًا من مفهوم العدسات السميكة إلى العدسات اللاصقة فائقة النحافة اليوم ، قطعت صناعة النظارات شوطًا طويلاً. ومع ذلك ، في مواجهة اليوم مشاكل بيئية خطيرة ، الشركات ، الكبيرة والصغيرة ، تبذل جهودًا لتصبح أكثر وعياً بالبيئة. يقود الكثير من الناس أنماط حياة صديقة للبيئة تتطلب المزيد من النظارات الصديقة للأرض في جهودهم لتقليل بصمتهم الكربونية. لهذا السبب ، دعنا نكتشف لماذا يعد استخدام العدسات اللاصقة اليومية طريقة أكثر وعيًا بيئيًا في الآراء التقنية. نحن معتادون على النظارات. في بعض الأحيان ، بعض التغييرات الجديدة في العدسات اللاصقة تجعلنا مختلفين. سعر عدسات انستازيا anesthesia lenses اليومية الطبية في صيدلية النهدي. أحد الأسئلة هو ما هي المنتجات الأكثر ملاءمة للبيئة قبل اتخاذ قرار مستنير بإجراء الشراء. بالنسبة للعديد من الأشخاص ، تعد العدسات اللاصقة حلاً يحفظ ماء الوجه ، وأكثر راحة ، وسهل الاستخدام من النظارات التقليدية. من أجل تلبية احتياجات العملاء من المستهلكين الأخضر ، يقوم مصنعو العدسات اللاصقة بتطوير تقنياتهم وموادهم خارج نطاق خيالنا. تعمل العديد من الشركات على إنشاء عدسات صديقة للأرض مثل تلك المصنوعة من فول الصويا.
انستيزيا عدسات لاصقة يومية متوفرة بسعر 40 ريال سعودي ويمكنك طلبهامن هنا. توفر صيدليات النهدي خدمة التسوق الإلكتروني وتضمن وصول المشتريات في نفس اليوم، كما توفر إمكانية التحقق من توفر المنتج قبل طلبه، ويمكنكم الانتقال إلى المتجر الإلكتروني من هنا.
برج الثور تشعرين بأنك محبوبة وقلبك يغمرك بكل مشاعر الأمان والإستقرار والهدوء.. ثم يبدأ عقلك بالتدخل وإبلاغك بأنه حان وضع الخطط التي تؤسس لعلاقة ثابتة لأنّ الإعتماد على المشاعر أمراً سخيفاً جداً. برج الجوزاء قلبك يخبرك بأنه الشريك المثالي وبأنّ الوقت الذي تمضينه معه هو أجمل فترات حياتك. أما عقلك فهو يخبرك بأنه حان وقت الرحيل فالإرتباط سم سيقتلك. برج السرطان إنه عالمك هكذا يراه قلبك، العلاقة معه هي كل شيء وكل ما هو جميل. ولكن عقلك يرفض التخلي عن ضرورة محاسبته على كل هفوة وكل خطأ وكل خطوة ناقصة قام بها. قلبك يريد الحب وعقلك يسعى للإنتقام. برج الأسد قلبك يبشرك بأنك وأخيراً مع توأم روحك.. عقلك يوافقك الرأي ولكن وجهة نظره مختلفة كلياً فهو يخبرك بأنه ومن أجل عدم إلحاق الأذى به أو جرح مشاعره عليك الكذب.. طوال الوقت. برج العذراء عقلك يوافق قلبك الرأي ولكنه يملك وجهة نظر مختلفة حول طريقة المحافظة عليه فيخبرك بأنه عليك التصرف بغموض وعدم كشف كل شيء من أجل المحافظة على إهتمامه. "جريمة مروعة".. ابنتان تذبحان أمهما بسكين!. برج الميزان تناقض مهول بين العقل والقلب هنا، قلبك أيتها المرأة الميزان يخبرك بأنك ستحققين المستحيل لأنه معك.. فطالما أنتما معاً لا يوجد شيء لا يمكنك القيام به.
في الموازنة بين العقل والقلب تستمر الحياة العقل والقلب مُتضادان مُتكاملان، فالعقلُ امتازَ بالصلابة والقُوة، إذ يرتكزُ دَائماً على المنطقِ والاستِدلال، ويحكُم في مُختلف القَضايا وفق معايير جازمة، بينما اختص القلب باللين واليسر، وكلاهما لا غنى للإنسان وبنائه الروحي عنهما، فصلابةُ العَقل تلطفُها رقّة القَلب، ولِين القَلب يُهذبه تَدبير العَقل. يَعيشُ الإنسَان في حياته بمحركات من مُقتضى حكمته وفَيض مشاعره، أي أن عقله وقَلبه هُما اللّذان يُحددان سُلوكه ويستَأثران في طبيعةِ مَساره وفعالياته. قَد يَختلف العقل عن القَلب تبِعاً لانقسَامه الذاتيّ وَمن ثُم الخارجي، حيثُ أنَّ المُتعارف عليه بأنَّ العقل يرتبطُ بالمَاديات والعَاطفة بالمَشاعر، لذلك يتحتمُ علينا الإتزان، والتفكير والتمعن، ثم الإستشعار، لكي نمضي بحياة سليمة، فالحياة مليئة بالمطبات بالارق بالألم بالحُزن بالأحداث بالقرارت الصعبة، بالمواقف السيئة، ولن يُنجينا سوا عقلنا وقلبنا، وكما قال التطيلي الأعمى: أُنظر بعقلك إن العينَ كاذبةٌ واسمع بقلبِكَ إن السَمعَ خوانُ. القلب أم العقل.. أيهما يفوز؟!. (شاهد بعض مقاطع فيديو موقع مقال على اليويتوب) بقلم: أية واصف الزير
عندما نحب الأشخاص فإننا نحب المعانى الكمالية فيهم، نحب سعينا معهم وسعيهم معنا نحو الكمال، نحب كمالنا الذى نراه فيهم؛ فهذا حب مستمر ومتزايد، حب ألفة والتزام، فما الكمال إلا الحب، والغافل هو من يتوانى عن كماله. فعندما يقرر العقل الصواب ويرتضى للشخص كمالًا ما، عندها يتحرك القلب وتتعلق الروح؛ ففى الحب يتصرف الإنسان عن قصد، وهذا القصد يكون مصحوبًا باستجابة رقيقة لمشاعر إنسانية أجمل فى حقيقتها من الخيال، وأقوى فى رسوخها من الجبال. فهذه الرابطة الوجودية لا يمكن إزاحتها من القلب. اضغط على الاعلان لو أعجبك اقرأ ايضاً.. الحب في عصر ما بعد الحداثة اقرأ أيضاً.. هل للحب قواعد ؟ اقرأ أيضاً.. من يتحكم في مشاعر الحب العقل أم القلب؟. كيف يكون كمال الحب ؟ لقراءة المزيد من المقالات يرجى زيارة هذا الرابط. ندعوكم لزيارة قناة أكاديمية بالعقل نبدأ على اليوتيوب. لقراءة المزيد من المقالات يرجى زيارة هذا الرابط. ندعوكم لزيارة قناة أكاديمية بالعقل نبدأ على اليوتيوب.
01:32 م الخميس 14 فبراير 2019 كتب– مصطفى عريشة عادة ما يرتبط القلب بالحب بسبب الخفقان الذي يحدث لقلوب المحبين، كما ارتبطت الرسومات والهدايا بشكل القلوب كونها المحرك الأساسي للحب، فهل يتخذ القلب قرار الحب من تلقاء نفسه أم للعقل دور؟ الدكتور جمال فرويز، أستاذ الطب النفسي بجامعة القاهرة، قال إن الحب يبدأ من المخ وليس القلب، لأنه يدرك الانجذاب عند حدوثه بين طرفي العلاقة، ويترجمه إلى إشارات يرسلها أولًا للقلب فتبدأ التغيرات والشعور بالإحساس المصاحب للحب. أضاف فرويز، أن خفقان القلب الذي يحدث عند رؤية الحبيب أو لقاء الطرفين، يكون بسبب إشارات المخ التي ينتج عنها إفراز هرمون الأدرنالين لفترة قصيرة ما يؤدي لتوتر مؤقت من النوع الإيجابي ويمنح شعور بالفرحة. أكد فرويز، أن زيادة هرمون السعادة "السيرتونين" ووصول الحب لنشوته يجعل ضربات القلب تدق بصورة جيدة ومنتظمة، تمنح المحب درجات الارتخاء والهدوء النفسي والشعور بالطرف الآخر. اقرأ أيضًا: بسبب الحب.. 4 هرمونات يفرزها المخ تشعرك بالسعادة أوضح فرويز، أن ما يحدث للقلب نتيجة إشارات المخ المُرسلة يظهر في عدة صور، تشمل: - خفقان في القلب. - رعشة وبرودة في اليد.
حب عاقل فالعقل يحب أولًا، أن نحب معناه أن ننجذب لشئ أو شخص لأسباب موجودة فى ذهننا أى شَخَّصَها عقلنا مسبقًا، وإن كانت هناك مشكلة فى اختيارى لمن وما أحب؛ فأعتقد أن الإصلاح العاجل يجب أن يتجه نحو العقل لا القلب. فالحب المراد تحقيقه هنا هو الحب المدرك للمحبوب والواضح لدى المحب، ذلك الحب الذى لا غشاوة عليه. فلولا حب الوصول للشئ لما وصل الإنسان لشئ، لولا أن عرف الإنسان خالقه بعقله وعرف أنه صاحب الكمال المطلق والمحسن إليه، لما اتجهت إليه النفس بكل قواها وخواطرها، لقد ثبت بالمعرفة أن الانجذاب القلبى الأول ينبغى أن يكون إليه وبما أن الكمالات كلها منه فالملتفت إليها يشتد انجذابًا نحوه؛ فمن عشق تبع المعشوق أينما كان. تجليات الحب فالحب يجرى فى كل شئ وبه يجرى كل شئ، وحب الإنسان للإنسان ظاهرة تتجلى فيها تلك الحقيقة الكاملة. يحب الإنسان أهله ويسعى لإرضائهم لما لهم من فضل عليه ولما لهم من حب بقلبه ولما لطيب صنعه معهم من جميل الأثر على نفسه وكماله، وفى نفس الوقت لا يفعل ما هو خطأ وإن كان مطلبهم لأن من الحب لهم ولنفسه ألا يفعل. يحب الإنسان معلمه ويسعى دومًا لخدمته لما له من فضل عليه فى العلم والمعرفة. يحب الإنسان زوجه لما ينشأ بين الطرفين من مودة تُلاشى مقومات الشخصية الفردية لتتولد شخصية جديدة أكمل وأفضل تنهض على التكامل الذى يحققه الحب.
يحتار الناس كثيرا حين يتخذون قرارات بقضايا مصيرية في الحياة مثل الوظيفة والزواج، فيحسبون الأمر إما بالمنطق والعقل، أو أنهم ينصاعون إلى ما يريده القلب، وترتاح له النفس. وبحسب ما نقل موقع مجلة"آي إن سي" الأميركية، فإن دراسة حديثة، أوصت بأن يتبع الناس ما يريده القلب ، لأن هذا الخيار هو الذي يضمن سعادة أكبر في الحياة. واعتمدت الدراسة التي أعدت من قبل هيئة "ميديكال أليرت بايرز غايد"، على عينة من 1011 شخصا، وسألتهم حول طريقة اتخاذهم للقرارات، سواء تعلق الأمر بشراء منزل أو اختيار مسار مهني، والقبول بوظيفة جديدة. وكشفت النتائج أن من يتخذون القرار، بناء على ما يريده القلب، يحققون نجاحا أكبر في المجال المهني، ويعيشون حياة أسعد في نهاية المطاف. وقال 79 في المئة من المستجوبين، إنهم اعتمدوا على العقل في اتخاذ القرار، فيما أكد 21 في المئة فقط أنهم أذعنوا لما يريده القلب. وأكد الأغلبية أنهم لا يولون أهمية كبيرة للقلب، حين يتعلق الأمر بالمهنة، لأن المهم في نظرهم هو أن يحققوا الاستقرار في الوظيفة ، ويضمنوا راتبا عاليا. ورأى 68 في المئة من المشمولين بالدراسة، أن اتباع القلب في أمور من قبيل العمل، يجعل الإنسان أمام رؤية غير واضحة.
كما لا قيمة للوردة من دون عبير، ولا قيمة للعبير من دون مذاق، كذلك لا قيمة لحياة من دون حبّ وثقة واحترام. الحبّ هو شعور يولد عند كلّ شخص يجد شخصاً آخر يتفهّمه ويحترمه ويبادله الشّعور والثّقة، يقف إلى جانبه في أوقات الفرح والحزن. الحبّ هو كحبّ النّحلة للرّحيق، والورود للمياه، والطّفل للحنّيّة. ولكن ماذا يعيش المرء اليوم، حبّ القلب أم حبّ العقل؟ تجربة الحبّ ليست تجربة بسيطة، بل تتطلّب الكثير من الدّراية والتّضحية، فعندما ننساق وراء مغامرة عاطفيّة لا أثر فيها ولا نواة لحبّ صادق متين وعميق، يجب أن نكون صادقين مع أنفسنا ومع غيرنا، واضحين في غاياتنا، فتكون لنا الشّجاعة عندئذٍ لقطع هذه العلاقات الواهية. إنّ الحبّ الحقيقيّ يتطلّب التّفكير عقليًّا ونضجًا عميقًا لقدراتنا الذّاتيّة، فلا يكفينا أن نحبّ بل علينا كذلك أن نقرّر العيش مع المحبوب، فنحبّ معه حياتنا كلّها. حبّ القلب من دون التّفكير هو العبث بعواطفنا وأحاسيسنا ما يسيء إلى شخصيّتنا وينمّي فينا الأنانيّة والاستهتار بمشاعر الآخرين. الحبّ هو شمعة مضيئة في حياة الحبيبين. هو الحلم الجميل، فرحة العمر، وهو فرح الخلاص رغم الألم في وسط الصّعاب والأحزان.