حجز موعد وزارة العدل في اي مرفق عدلي بالجوال عبر بوابة ناجز Najiz Sa - YouTube
أعلنت وزارة العدل عن خدمة حجز موعد ناجز عبر بوابتها الإلكترونية، وشرحت خطوات تحديد المواعيد الإلكترونية لمراجعة كتابات العدل على مستوى جميع المناطق في المملكة، عقب إطلاق الوزير الدكتور وليد الصمغاني الخدمة للحجز المسابق قبل حضور المرفق العدلي، والتي تتم عبر موقع البوابة على شبكة الإنترنت، ومنها منصة نافذ وتراضي، بما يسهم في إنجاز معاملات المستفيدين بأسرع وقت وبشكل مؤمن، لما يقرب من 100 خدمة ويحقق الأهداف المنشودة خلال الفترة الحالية، ومنها تقليل الاختلاط والتباعد المكاني لمكافحة الوباء المنتشر. بوابة ناجز منصة إلكترونية تحتوى على حوالي 100 خدمة إلكترونية تقدمها وزارة العدل لمستفيدها، سواء كان المستفيد مواطن أو مقيم وقطاعات الأعمال في المملكة، في إطار العمل نحو التحول للخدمات الرقمية، وتحقيق الأهداف المخطط لها ضمت رؤية 2030، ، وأسهمت خلال الفترة الماضية في إتمام الكثير من الخدمات العدلية في قطاعات المحاكم وقضايا التنفيذ و الوكالات والعقارات، بصورة اتسمت باليسر والسرعة، ويسعى القائمون عليها لتحديث وإضافة المزيد من المعاملات والتي كان منها استحداث خدمة حجز موعد بوابة ناجز الإلكترونية ولن يكون الحضور إلا بمواعيد مسبقة يتم تحديدها من خلال الآلية التي سنوضح خطواتها فيما هو آت.
يمكن القيام بالتسجيل في خدمة حجز موعد وزارة العدل مجمع الوزارات في دولة الكويت وذلك للتمكين على المواطنين والمقيمين في الكويت من حجز موعد مسبق عن طريق منصة متى الإلكترونية حيث يجب القيام بالتعريف عن المواطن او الوافد الجديد الذي يرغب بالحجز مسبقا لسبب الحد من انتشار وباء كورونا في أراضي الدولة الكويتية.
وتستدرك ان تلك النظرة بدأت تتغير في هذا المجتمع الذي أصبح يخطو خطوات واسعة نحو التقدم والازدهار حيث تغيرت نظرته للمرأة التي أصبحت تدير شؤونها بنفسها سواء كانت وراء مكتبها أو في أروقة منزلها أو أمام تلاميذها وطلابها تنجز أعمالها في خفة ونشاط. وتضيف: يجب أن نعرف أن السمنة التي كانت في فترة ما من فترات التاريخ رمزا للترف ومصدرا من مصادر الجمال التي لا غني عنها هي الآن وفي الوقت الحاضر عائقا في وجه التنمية و التقدم ومواكبة العصر فعلينا إدراك ذلك وإفهامه للمجتمع حتى يصبح المصابون بهذا الداء قادرين علي التخلص والقيام بواجباتهم تجاه أنفسهم وتجاه وطنهم. "تسمين الفتيات" عادة موريتانية لا تعترف بمواصفات الجمال العالمية. والأدهى من ذلك والأمر أن مخاطر السمنة تتجاوز صاحبها لتضر المجتمع بأسره فهي مظهر من مظاهر البداوة وعدم التحضر وبقية من رواسب الجاهلية وعقدة يجب علي المجتمع حلها ومحاربتها بشتى الوسائل ومختلف الطرق لما ينجر عنها من هـــدر للطاقات وامتصاص للثروات. ويقول الدكتور" با محمد الأمين" انه قام بإعداد دراسة شاملة في مختلف المدن الموريتانية حول هذه الظاهرة بالتعاون مع وزارة المرأة، وقد أظهرت الدراسة أن نسبة 80 بالمائة من النساء يعانين من مرض السمنة وهذه بلا شك نسبة خطيرة وهي أكبر دليل علي عدم الوعي والتخلف، فالمصاب بهذه الظاهرة السيئة لا يستطيع أن يكون حيويا ونشطا.
الزواج في موريتانيا.. عادات وتقاليد غريبة - YouTube
فالهدف من التبلاح لدينا هو إبراز مناطق محددة في الجسم، مقابل الإبقاء على منطقتي الخصر والصدر في حجمها الأصلي". وتؤكد أن الحصول على جسم جميل ومثير المعالم يقوي حظوظ المرأة في الفوز برجل ويبعد عنها شبح العنوسة. وأشارت إلى أنه على الرغم من المخاطر الصحية المرتبة عن برنامج "البلوح"، فإن هذه العادة ما زالت تمارس على نطاق واسع بين الموريتانيات، إما بالاعتماد على برنامج خاص للسمنة، أو من خلال الإكثار من الأكل العادي وشرب لبن الإبل بكثرة. البدانة مطلب أساسي للجمال وتشير الإحصاءات أن واحدة من كل خمس موريتانيات خضعت لعملية تسمين قسري، وأن 38% من المراهقات تم تسمينهن قسراً في مدة تراوحت بين عام إلى عامين. وتدفع العائلة الموريتانية تحت تأثير العادات والتقاليد بناتها إلى اتباع نظام البلوح، بإرسالهن خلال العطلة الصيفية إلى البوادي والأرياف للاستفادة من الأجواء الطبيعية ولحم الضأن ولبن الإبل المتوفر هناك بكثرة. تسمين البنات في موريتانيا الآن. ويقدم للفتاة الراغبة في السمنة كميات كبيرة من الأكل الدسم، مثل لحم الضأن المشوي والنشويات والدهون، كما تشرب يومياً أقداحاً من حليب الأبقار والإبل والحساء، وبين الوجبات تتناول التمر والحلوى. وتقضي الباحثة عن البدانة يومها ما بين النوم والاسترخاء، أو تطبيق وصفات العناية بالبشرة والشعر.
ومع شيوعه يلقي أسلوب التسمين القسري اليوم معارضة وانتقادا شديدين من قبل المثقفات الموريتانيات اللاتي نظم بعضهن مظاهرات عديدة طالبت بالقضاء علي أسلوب التسمين الخشن. وقد أثبتت نتائج إحصائيات رسمية نشرها مؤخرا المكتب الموريتاني للإحصاء أن 38 بالمائة من البنات تم تسمينهن قسرا في مدة تراوحت بين 12 و24 شهرا. وأكدت الإحصائيات نفسها أن 45 بالمائة من النساء، خصوصا داخل الوسط الحضري، يعتقدن أن التسمين القسري يضر بالصحة في حين اعترفت نسبة 35 بالمائة ممن شملهن التحقيق أن التسمين يعيق حركة المرأة ونشاطها. وفي تعليق علي هذه الأرقام تقول الكاتبة الموريتانية أم كلثوم بنت احمد أن هذه الإحصائيات لا تمثل الواقع ما دام المجتمع علي نطاق واسع يعتقد أن السمنة من أهم مقاييس جمال المرأة، إضافة إلى كونها تمثل دليلا علي ثراء أسرتها. تسمين البنات في موريتانيا دولة عربية. السمينة في التراث وحول ظاهرة التسمين تقول الإعلامية "ينصرها بنت محمد محمود": أن الصورة التي رسمها الشاعر العربي قديما لـ المرأة النموذج تشكل المرجع الأساسي في تشكيل جسم المرأة. أما الناشطة في مجال مكافحة السمنة السيدة "منة منت سيدي احمد" فتقول: أن ظاهرة السمنة ظلت مدعاة للفخر والاعتزاز داخل المجتمع الموريتاني حيث كن البنات يدللن ويرتحلن من حي إلي حي في سبيل الحصول علي السمنة، وكانت الأسرة تنفق وبسخاء في سبيل تسمين ابنتها أو بناتها.
وفي هذا السياق تقول مولاتي بنت المختار وزيرة الشؤون الاجتماعية و الطفولة والأسرة أن تكريس الوزارة كل جهودها لإشاعة الوعي بخطورة ظاهرة الخفاض وإقناع الأهالي بضرورة التخلي عنها نهائيا ساهم بشكل كبير في الحد من هذه الظاهرة. وأوضحت بنت المختار أن قطاعها قام بالعديد من الحملات التحسيسية في الولايات الأربع التي تكثر فيها هذه الممارسة ( الحوض الشرقي٬ لبراكنه٬ غورغول٬ تكانت) حيث شملت هذه الحملات حوالي 272 ألف من البالغات ٬ مؤكدة أن نسبة الاستجابة للتخلي عن الخفاض وصلت إلى حوالي 77 بالمائة٬ مما يشي بأن الظاهرة هي في طريقها إلى الزوال في السنين القادمة.