عمت موجة الصقيع معظم أرجاء المملكة خلال اليومين الماضيين ووصلت درجات الحرارة الى 9تحت الصفر في منطقة حائل وبالذات في المطار وفي شقراء ونجران.. فيما توفي مقيم في محافظة مهد الذهب نتيجة البرد القارس. مدينة الرياض شهدت تجمد المياه في عدد من أحياء الشرق ووصلت درجة الحرارة الى 3تحت الصفر. في المنطقة الشمالية وصلت الى 7تحت الصفر وتجمدت الأشجار وتدلت الثلوج منها مكونة لوحات فنية جميلة رائعة وتلفت بعض المحاصيل الزراعية في منطقة الجوف والقصيم والخرج.. وهطلت أمطار متفاوتة على منطقة عسير والطائف وجازان. الطقس في مهد الذهب | طقس السعودية. الأجواء الباردة في القصيم لم تمنع اقامة سباق لاختراق الضاحية في جو بارد جداً في الوقت الذي رفض بعض الآباء إرسال أبنائهم للمدارس
اليوم يستخدم الذهب في المقام الأول لعلاج مرضى التهاب المفاصل. تستخدم أملاح الذهب لتقليل التورم وتلف العظام وتخفيف آلام المفاصل وتيبسها. إنها عملية بطيئة فيها يتلقى المرضى عمومًا 22 أسبوعًا من حقن الذهب قبل الشعور بالراحة. الذهب مرن للغاية. يمكن ضرب الذهب ليصبح صفائح رقيقة بسماكة بضعة أجزاء من المليون من البوصة. تُعرَض هذه الألواح المعروفة باسم أوراق الذهب في المباني في جميع أنحاء العالم مثل كاتدرائية القديس ميخائيل في كييف-أوكرانيا. يستخدم الذهب في الفضاء كذلك. يتم تزويد المركبات الفضائية بغشاء بوليستر مطلي بالذهب لعكس الأشعة تحت الحمراء وللمساعدة في استقرار درجات الحرارة الأساسية (لأنه كما ذكرنا، عاكس ممتاز). بدون الذهب، تمتص الأجزاء ذات الألوان الداكنة من المركبة الفضائية كميات كبيرة من الحرارة مما يضر بهيكلها. تحمي ناسا أيضًا رواد الفضاء باستخدام الذهب. درجة حرارة دون الصفر وأتربة وأمطار على مناطق بالمملكة بدءًا من الأربعاء. يتم تغطية خوذات رواد الفضاء بواسطة مجموعة الواقي خارج المركبة. الواقي مغطى بطبقة رقيقة من الذهب لتصفية أشعة الشمس الضارة، وفقًا لوكالة ناسا. الاستخدام الذي ربما يكون الأكثر شيوعا للذهب هو القيمة النقدية، المال في العالم مرتبط بالذهب، نستطيع اعتبار أن الذهب يمثل ثروة البشرية.
توقعت الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة، وقوع تقلبات جوية تتسم بأمطار رعدية ورياح نشطة وأتربة مثارة خاصة خلال فترة النهار، بالإضافة إلى زخات من البرد وانخفاض في درجات الحرارة وفرصة تكون الضباب ليلاً، ابتداء من يوم غد الأربعاء حتى السبت القادم، على 4 مناطق بالمملكة. وبحسب التقرير الصادر من الإدارة العامة للتحاليل والتوقعات بالهيئة العامة للأرصاد، ونشر عبر موقع الهيئة الإلكتروني، فإنه خلال يومي الأربعاء والخميس، ستشهد معظم مناطق المملكة نشاطا في الرياح السطحية قد يؤدي إلى أتربة مثارة على كل من: تبوك، الجوف، الحدود الشمالية، حائل، المدينة المنورة خاصة الأجزاء الشرقية لمرتفعاتها، مكة المكرمة خاصة الأجزاء الشرقية لمرتفعاتها، القصيم، الرياض خاصة على الأجزاء الغربية لها، والمنطقة الشرقية خاصة الأجزاء الشمالية منها (حفر الباطن، القيصومة). كما توقعت أن تشهد منطقة المدينة المنورة أمطارا من متوسطة إلى غزيرة ابتداء من مساء يوم الأربعاء على كل من (المدينة المنورة، ينبع، العلا، بدر، الرايس، العيص، مهد الذهب، الحناكية، خيبر، وادي الفرع). درجات الحرارة اليوم الثلاثاء | الأموال. كما يتوقع أيضا أن تشهد كل من منطقة تبوك، الجوف، الحدود الشمالية وحائل انخفاضا في درجات الحرارة وفرصة تكون الضباب ليلاً، قد تصل درجات الحرارة الصغرى إلى ما دون الصفر المئوي، وفرصة لتكون الصقيع.
استخدامات الذهب من ضمن ما يرد في تاريخ الذهب أنه استخدم في طب الأسنان منذ ما يقرب من 3000 عام. ظهر أول كتاب عن طب الأسنان بعنوان Artzney Buchlein في عام 1530. يقترح الكتاب أن أطباء الأسنان يملأون التجاويف والأسنان المتعفنة بورق الذهب. بعد آلاف السنين لا يزال الذهب يستخدم في الحشوات وأجهزة تقويم الأسنان. الذهب معدن متوافق بيولوجيًا مما يعني أنه يمكن ملامسته لجسم الشخص وعدم الإضرار بصحته. الذهب موصل عالي الكفاءة للكهرباء ويستخدم في معظم الأجهزة الإلكترونية، بما في ذلك الهواتف المحمولة. يوفر الذهب الموجود في الموصلات والمفاتيح واوصلات للهواتف الحماية من التآكل. يمكن العثور على الذهب أيضًا في معظم أجهزة الكمبيوتر المكتبية والمحمولة القياسية. يتم استخدام الذهب في شريحة ذاكرة وحدة المعالجة المركزية واللوحة الأم مما يسمح لأجزاء من جهاز الكمبيوتر الخاص بك بتلقي الطاقة والتواصل مع بعضها البعض. يعمل الذهب كموصل موثوق، مما يسمح بنقل سريع ودقيق للبيانات الرقمية من جهاز إلى آخر. يمكن إرجاع أقدم استخدام طبي في تاريخ الذهب إلى الصين في عام 2500 قبل الميلاد. فقد استخدم الأطباء الصينيون الذهب الخالص لعلاج الدمامل والجدري وتقرحات الجلد ولإزالة الزئبق من الجلد واللحم.
في عام 1223 قبل الميلاد. شُيِّدت مقبرة توت عنخ آمون بشكل أساسي من الذهب، وتفيد الأسطورة أنه في عام 950 قبل الميلاد. تم بناء معبد سليمان الشهير باستخدام الذهب كمادة بناء سائدة. في الواقع، كان الذهب مسؤولاً إلى حد كبير عن إنشاء مفهوم النقود نفسها، مما أدى إلى ظهور بعض العملات الذهبية الأولى في عام 700 قبل الميلاد. ستصبح العملات الذهبية والفضية الموحدة في نهاية المطاف عملة وتحل محل ترتيبات المقايضة، مما يجعل التداول خلال الفترات الكلاسيكية أسهل بكثير. بحلول عام 564 قبل الميلاد قام الملك كرويسوس ملك ليديا بتحسين تقنيات تكرير الذهب وإنشاء أول عملة ذهبية دولية. الذهب بين الحضارات القديمة بينما تم اكتشاف قطع من الذهب الطبيعي في الكهوف الإسبانية التي يعود تاريخها إلى 40. 000 قبل الميلاد، إلا أن تاريخ الذهب كقطع مشكلة لم يظهر بواسطة الصائغين المصريين حتى عام 3600 قبل الميلاد.. كان المصريون من أوائل من استغلوا الذهب كثروة، باستخدام أسرى الحرب والعبيد والمجرمين للعمل في مناجم الذهب البدائية في عصرهم. حدث كل هذا في وقت لم يكن للذهب فيه قيمة أو أهمية نقدية رسمية ولكن تم السعي وراءه ببساطة بسبب الرغبة العالية في استخدامه كسلعة.
حتى في عزّ الحرب والدمار، تنضح العنصريةُ البغيضة من أوكرانيا وبولندا ودول أوربية أخرى ضدّ العرب والأفارقة، فقد تابع العالمُ كلّه صورا صادمة لرجال أمنٍ أوكرانيين وهم يصدّون طلبة ونساءً وأطفالا أفارقة ويمنعونهم من ركوب قطارٍ يحمل لاجئين أوكرانيين باتجاه بولندا، ويعتدون بالضرب على بعضهم، ويُنزلون آخرين من القطار ليمنحوا أماكنهم لأوكرانيين.. عنصريةٌ بغيضة في عزّ الحرب! – الشروق أونلاين. وهي صورٌ مخزية مليئة بالاحتقار والاستعلاء والتمييز العنصري لرجال أمنٍ ينتمون إلى بلادٍ تخوض حربا قاسية مع دولة كبرى، والمفترض أن تبحث عن تعاطفٍ دولي واسع، بدل أن تستفزّ شعوب العالم بمثل هذه الصور الصادمة. الأمر لم يتوقّف على هذه الحادثة المقزّزة؛ فعلى الحدود الأوكرانية- البولندية التقط مصريّون بكاميرات هواتفهم صورا لحرس الحدود البولندي وهم يصوِّبون بنادقهم باتجاه عددٍ من اللاجئين العرب الفارّين من الحرب ويأمرونهم بالابتعاد عن الحدود، وهناك يُترَكون أياما في الخلاء يعانون البرد، في حين يُفسح المجالُ واسعا للّاجئين الأوكرانيين وحدهم وتُقدَّم لهم كلّ التسهيلات والخدمات "الإنسانية"! هذه هي إذن أوروبا "المتحضّرة" التي طالما تغنّت بمبادئ حقوق الإنسان والمساواة بين جميع البشر في الحقوق والواجبات بغضّ النظر عن جنسياتهم وأعراقهم وألوانهم وأديانهم… اليوم أسقطت الحربُ الروسية- الأوكرانية آخرَ ورقة توتٍ كانت تتستّر بها أوربا، وأكّدت أنّها لا تنظر إلى باقي الأمم التي لا تحمل بشرة بيضاء وعيونا زرقاء وشعرًا أشقرَ، إلا نظرة استعلاء واحتقار وازدراء.. قالها مراسِلُ "بي بي سي" البريطانية، بوضوح تامّ: "أشعر بالحزن والتعاطف الشديدين لأني أرى أطفالا أوربيين بعيون زرقاء وشعر أشقر يُقتلون بصواريخ بوتين وطائراته كلّ يوم!
أمّة العرب أمّة جاهلة، بائسة. هل في هذا شكّ؟ الشعب التونسيّ شعب متخلّف، جاهل. هل في هذا اختلاف؟ شدّنا التخلّف واستقرّ فينا الهوان لأنّنا لا نقرأ ولا نكتب. نحن نبغض الفنون والعلوم ونكره الفكر وكلّ إعمال للعقل وكلّ تطلّع وكلّ خيال. نحن نخاف الشكّ ونرفض الحيرة والسؤال. نحن أمّة تكره الكتاب. تحبّ الخرافة وتعشق ما أتاه السلف الصالح والطالح. ها نحن اليوم نحيا في الأنفاق. لا نرى، لا نسمع، لا نعي ما كان حولنا من تطوّر ومن حياة. قلوبنا موصدة. عيوننا عليها غشاء... رغم ما نحن فيه من جهل ومن رداءة، ترانا نكابر. نفاخر. تسكننا نرجسيّة. فيحان يرد على العنود اليوسف: فكينا من شرك ولا تطرين اسمي - فيديو Dailymotion. فينا ريّاء لا يسعه أرض ولا يحدّه أفق. قتل الريّاء العرب. ها هم كلّهم يعتقدون أنّهم خير أمّة أخرجت للناس. جنسهم هو الأرقى ودينهم هو الأحقّ ولغتهم هي البيان الذي ليس بعده بيان. الكلّ يؤكّد أنّنا أمّة المجد والعزّة والحضارة. أنّنا على صواب كبير ولسنا في حاجة إلى أحد... خيّل للعرب أنّهم أفضل البريّة فانتفخوا كالضفادع صلفا واختيالا. سكنتهم هلوسة وشدّتهم شبهات كثيرة. خوفا، عضّوا على ما كان لهم من أثر وموروث. غلّقوا الأبواب وسدّوا السبل. منعوا كلّ تغيير. حرّموا كلّ تفكير وتجديد.
كأنه، العرض، بتوتره المتواصل على طوله، كان تلك اللحظة الممتدة إلى ساعة، لحظة ما قبل إنهاء الطريق الذي لم يعد لما سبقه، إذن، أي معنى. العرض الثاني للفرقة، «حلم الصحوة الكاذبة» كان أقرب إلى مَشاهد مقتطعة في فيلم سينمائي تجريبي، ما يمكن أن يذكر بالبريطاني ديريك جارمان، تحديداً في فيلمه «The last of England» الفيديو آرت التجريبي الأقرب ليكون فيلم سينما، أو العكس. وفي فيلم جارمان هذا كوريوغراف عشوائي لأشياء لا راقصين، وهذه الأشياء تُرى وتُسمَع، وتَشمل ما يحيط به إطارُ الصورة، كالأشخاص، ولا نسميهم ممثلين هنا، ولا مؤدين، بل أشياء يُتصرَف بها ولا تتصرف بغيرها. يتفق عرض «ستيريو 48» هذا، مع فيلم جارمان، في بث المفاجآت، ويختلف عنه في كونه أقل تجريبية وأكثر انسجماً، وفي محاولته خلق سردية للمسلسل الراقص، من خلال الحركات غير المتصلة منطقياً، إنما المودية بعضها إلى بعض، رقصاً. وهي، الحركات، حلمٌ لإحدى الشخصيات/الراقصات، تستيقظ منه أخيراً لتدركه متداخِلاً مع واقعها. الراقصات والراقصون في عروض الفرقتين، يتصرفون في فضاءاتهم. هم مسيطرون على محيطهم، بما في ذلك أجسادهم. شعارآت على الاكسسوارات خطيره على عقيدتك ؟؟؟؟ - مدونة لاكي. يسيطرون ويخلقون واقعاً من خلال الوهم الذي يتشكل على طول العرض في ذهن المُشاهد.
٭ النفقة الواجبة: فيجب على الأب النفقة على ابنته والزوج على زوجته والابن على أمه. ٭ أحقيتها في الإرث: فالمرأة ترث كالرجل بقدر معلوم بعد أن كان حقها في الميراث معدوماً بالجاهلية. ٭ استجابة دعاء الأم: فالشرع جعل للأم خاصية تميزها عن سائر البشر وهو استجابة دعائها للأبناء أو عليهم. ٭ ان جعل للمرأة مكانتها الاجتماعية والعلمية والعملية: فهي المربي الأول للمجتمع ذكراً كان أو أنثى.. وكانت المرأة أيضاً تنقل العلم لغيرها كما كانت أمهات المؤمنين رضي الله عنهن ينقلن العلم النبوي من رسول الأمة.. وأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها من أكثر الصحابة رواية للحديث. ٭ ان جعل مسؤوليتها بما يتناسب مع أنوثتها وطبيعتها البشرية فلم تطالب بمسؤولية دولة كمثال بل ومنعت من ذلك منعاً من تحميلها ما لا تطيق، ولم تطالب أيضاً بالصلوات الخمس في المسجد كمثال بل جعل ثوابها في صلاتها في بيتها. ٭ تبيان حقوق المرأة وواجباتها: فقال تعالى {ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف} وقال تعالى: {للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن}. ٭ تقدير المرأة عند الكبر بشكل خاص: وذلك لما تحتاج إليه من رعاية واهتمام فطولب المجتمع بذلك وليس كما يحدث في الغرب بأن نجد دور الرعاية مليئة بالعجزة والمسنين.
لا نفع في ما كتبته. هذا صراخ في الفيافي. هذا رأي عجوز أضاع صوابه في آخر الزمان... «ثمّ هل تعلم يا شيحة أنّ كتاباتك لن يقرأها أحد وأنّ نصوصك لن تغيّر وإن ذرّة ممّا استقرّ من الجبال؟ مهما فعلت، مهما حبّرت، مهما أتيت من صراخ لن تقدر على تغيير ما انتشر في العرب من نظر ولا لما هم فيه من نحو وصراط. لن تقدر على مواجهة آلاف الأئمّة وما يلوكونه فوق المنابر صباحا، مساءا». قولك صواب يا صاحبي. كيف لصوتيّ أن يرى النور وهذا ظلام يلفّ الأرض والسموات؟ كيف لصوتيّ أن يكون وهذه المصادح في الأرجاء تزمجر ليلا، نهارا؟ أعلم أنّي ضعيف، عاجز. أعلم أنّي لن أقدر على صدّ الأبواق ومواجهة أهل المنابر. أعلم أنّنا أمّة الحجر والأصنام... هل أحذف ما كتبت وأجنّب نفسي اللعنة وسوء العقاب؟ هل أراجع النصّ وأبدّل مضمونه وأعدّل فحواه؟ يجب أن أراجع ما كتبت. في ما كتبته، هناك تجاوز. في ما قلته، لامست الخطوط الحمراء... من تجاوز عمره السبعين، عليه أن يقول كلاما رصينا، متداولا بين الناسّ. من شاب رأسه، عليه أن يسوّي لسانه ويعود إلى ربّه ويتّبع خطى السلف وصراط الأجداد. في ما أرى، أنا خرجت عن الصراط وخالفت السلف والأجداد. أظنّني لامست المحظورات.
- بُشرى إلى العالم بأسره: وأخيراً لدينا حرب حضاريّة (لم يفتعلها مسلمون أو عرب متخلفون وإرهابيون)، تقع بين دول حضاريّة، تُستخدم فيها أسلحة حضاريّة، وتُنفّذ فيها استراتيجيّات وتقنيّات حضاريّة، وتُهدّد بأزمة عالميّة حضاريّة، قد تجرّ إلى حرب عالميّة حضاريّة، وتتسبب بموجة نزوح حضاريّة إلى دول استضافة حضاريّة! - أنا أحمّل ذمتي أن العالم بأسره يحتقرنا ويكرهنا مع أننا ضعفاء ومسلمون بالاسم والتسمية والصفة فحسب، فكيف يكون الوضع لو كنا مسلمين مؤمنين حقاً؟! ستتضاعف الكراهيّة مرّات عدّة، «وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ... » (سورة البقرة، الآية 120) - أليس من المستحسن أيها المسلمون وأيها العرب، أن تكُفّوا عن التشدّق والحديث عن تاريخكم وانجازاتكم، وأن تعملوا بصمت وصدق وجدّية على استعادة أمجادكم وزيادتها؟! اصمتوا كرمى لله! - شتّان بين من اعتنق الاسلام عن سعي وقناعة، ومن وُلِدَ مُسلماً بالصدفة. - حسبُنا الله فيكم يا جماعة «لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ»... لماذا تجاهلتم «وَأَنْتُمْ سُكَارَى»!