سواء كنت تستمتع بشاي القرفة دافئًا أو باردًا ، من المؤكد أنه مشروب يستحق المحاولة.
ذات صلة كيفية حساب صافي الربح كيف أحسب فوائد القرض كيفية حساب نسبة الربح ونسبة الخسارة يمكن تعريف نسبة الربح، أو الخسارة بأنها التعبير عن الربح، أو الخسارة باستخدام النسبة المئوية، [١] ولحساب النسبة المئوية للربح، أو الخسارة فإنه يجب التطرق إلى المفاهيم الآتية: [٢] سعر التكلفة (الشراء) (Cost price): هي تكلفة شراء سلعة ما. سعر البيع (Selling price): هو سعر بيع السلعة. إذا كان سعر البيع > سعر التكلفة (الشراء) ← ربح، وإذا كانت سعر التكلفة (الشراء) > سعر البيع ← خسارة. وفيما يلي مجموعة من القوانين التي تُستخدم لإيجاد نسبة الربح: [٢] الربح = سعر البيع - سعر التكلفة (الشراء). الخسارة = سعر التكلفة (الشراء) - سعر البيع. نسبة الربح = (الربح / سعر التكلفة (الشراء)) × 100% نسبة الخسارة = (الخسارة / سعر التكلفة (الشراء)) × 100% ملاحظات: [٢] يمكن إيجاد سعر البيع إذا عُلم سعر التكلفة (الشراء)، ونسبة الربح، أو نسبة الخسارة، وذلك كما يلي: سعر البيع = ((100 + نسبة الربح%)/ 100) × سعر التكلفة (الشراء). سعر البيع = (( 100 - نسبة الخسارة%)/ 100) × سعر التكلفة (الشراء). يمكن إيجاد سعر التكلفة (الشراء) إذا عُلم سعر البيع، ونسبة الربح، والخسارة، وذلك كما يلي: سعر التكلفة (الشراء) = (100 / (100 + نسبة الربح%)) × سعر البيع.
الموسيقى غذاء الروح للخروج من عالم الكآبة إلى عالم الفرح أستمع للموسيقى. الموسيقى هي لون من ألوان التعبير الإنساني، فقد يتم التعبير فيها وبها عن خلجات القلب المتألم الحزين، وكذلك عن النفس المرحة المرتاحة. وفي الموسيقى قد يأتي المرء بشحنة من الانفعالات التي فيها ما فيها من الرموز التعبيرية المتناسقة. في مقاطع معزوفة يحس بها مرهف الحس أو من كان ذوّاقة ينفعل ويتفاعل سماعياً وجدانياً وفكرياً، يحس بها إحساساً عميقاً وينفعل به انفعالاً متجاوباً، مثله مثل أي من الكائنات الحية. الموسيقي غذاء الروح | بقلم د. روان عصام يوسف – بروباجندا. فالموسيقى وبخاصة الموسيقى الراقية والروحانية تساهمُ في علو الروح. ولكن الموسيقى ليست مجرد أنغام، بل هي وسيلة تواصل لالتقاء الذهن والروح عند الشخص الواحد. وهي أيضاً وسيلة فاعلة اجتماعية وتربوية تساهم في عمليات التفاهم وفي تنمية الحس الشخصي، وتعمل على إدخال البهجة على النفوس وفي تجميل العالم من حولنا. أو كما جاء في إحدى مقطوعات الفنانة اللبنانية الشهيرة فيروز: أعطني الناي وغني.. فالغنا سر الوجود! وكذلك كما صدحت السيدة أم كلثوم: المغنى، حياة الروح يسمعه العليل يشفيه! الموسيقى تنمي شخصيات الأطفال: دعت دراسة متخصصة للمجلس العربي للطفولة إلى الاهتمام بالموسيقى وتعليمها للأطفال لكونها تنمي شخصياتهم والجوانب الاجتماعية لديهم.
مشهد تعبيري - (الغد) إسراء الردايدة عمان- "الموسيقى كالشعر والتصوير تمثل حالات الإنسان المختلفة، وترسم أشباح أطوار القلب، وتوضح خيالات أميال النفس وتصيغ ما يجول في الخاطر وتصف أجمل مشتهيات الجسد"، وفقا لوصف الروائي والشاعر اللبناني جبران خليل جبران، فتلك الإيقاعات الحالمة والنوتات العالية لكل منها تأثير عميق على من يصغي إليها، تنعكس على المزاج العام لدرجة أن دقات القلب تتزامن معها، فالنغمات لا تقل أهمية عن الإيقاع، والتي تحمل في طياتها تأثيرا عميقا على الدماغ. الموسيقى غذاء الروح والجسد. وينظر إلى الموسيقى بأنها مفيدة للخروج من حالات الاكتئاب، ومع ذلك، فإن الأصوات الكلاسيكية والتأملية ترفع من الحالة المزاجية وحالات الاسترخاء، في حين أن موسيقى الهيفي ميتيل والتكنو يمكن أن تجعل أعراض الاكتئاب أسوأ. وتنعكس الموسيقى على حالات التصور والوجه خاصة، تعبيراته، والعواطف المتصورة؛ إذ يمكن فهم مشاعر مقطوعة موسيقية بدون الشعور بها في الواقع، وهو ما يفسر كيف يجد البعض الاستماع لموسيقى حزينة ممتعا بدلا من الاكتئاب! ، فهي تمكننا من إدارك العواطف ذات الصلة بدون الشعور بها. وتستثير الموسيقى العواطف والاستجابات الفسيولوجية، فهي تعمل بشكل أكبر وأسرع على العقل، وتتطلب قليلا من التفكير لفهمها، خاصة أنها تستخدم أحيانا للعلاج، فهناك العلاج بالموسيقى المستخدم في المستشفيات، وبات منتشرا بشدة سواء للحد من آلام الولادة، أو ألم ما بعد الجراحة، والمساعدة على استخدام التخدير أثناء العملية، فهي بمثابة مشتت، وتعطي المريض الشعور بالسيطرة، وتتيح للجسم إفراز الاندروفين لمحاربة الألم وتبطئ تنفسه وتدخله بحالة من الاسترخاء، وتنظم معدل ضربات القلب.
ولا عجب ان يدرك العلماء قديما وحديثا اهمية الموسيقى فهذا الجنين كما أثبتت الدراسات يتأثر بالموسيقى مثلما يتأثر بصوت أمه التي تحمله في احشائها ولعلنا نلاحظ ذلك حتى بعد ولادة الأطفال فنجدهم ينصتون الى أي صوت موسيقى او رتم منتظم بكل هدوء وانسجام فطري، فسبحان الله. وفي دراسة عربية حديثة للمجلس العربي للطفولة ذكرت ان الموسيقى لها دور كبير في تنمية شخصية الطفل وركزت على أهمية تدريسها للأطفال وقد أثبتت الدراسة ان الموسيقى تؤدي الى تنمية التوافق الحركي والعضلي وتؤدي الى تدريب الأذن على التميز بين الأصوات المختلفة وكذلك تنمى الادارك الحسى والقدرة على الملاحظة والترتيب المنطقي للأشياء وتنمي فيه قدرة الابتكار مما ينعكس على تحصيله الدراسي بشكل عام. وقد نوهت الدراسة ايضا الى اهيمة الموسيقى في ضبط المؤثرات الأنفعاليه لدى الطفل حيث تؤدي الى بناء شخصية قوية تستطيع السيطرة على التوتر والقلق وكذلك تثير فيه الأنفعالات المختلفة من فرح وحزن وشجاعة وقوة واقدام مما يسهل قدرة التعبير عن هذه الأنفعالات وكذلك بينت اهمية الموسيقى لدى الطفل في تنمية روح الفريق والعمل الجماعي عندما يشترك مع الاخرين في اخراج قطعة موسيقية واحدة نتيجة جهد وعمل دؤوب مع الغير.
تم نشره السبت 24 كانون الأوّل / ديسمبر 2011 11:59 صباحاً المدينة نيوز - الموسيقى لغة عالمية ووسيلة رائعة للتعبير عن النفس وتغذية الروح والجسد. هناك الكثير من العلماء الذين يؤكدون أنّ الموسيقى تلعب دوراً في تغيير سلوك الإنسان وحصوله على الراحة. بالإضافة الى ذلك، فالموسيقى ذات فوائد جمة للصحة والإنسان. وإليك بعض هذه الفوائد: - تخلّص من التوتر الشديد. سماعها يذكّرك بأحداث مفرحة مرت في حياتك ويبعدك عن الأحداث المحزنة التي تزعجك كثيراً. - تملأ الحياة بالحبّ والحنان حتى لو كان هذا الحب غائباً في حياتك. - تخفض الموسيقى ضغط الدم المرتفع وتساعد في التحكم به. - تخفف من سرعة التنفس خصوصاً عند مرضى القلب. - تقوّي الذاكرة عند الأشخاص الذين يعانون من ضعف الذاكرة والنسيان. - تزيد من نسبة الإدراك وقدرات التعلم. - تساعد في زيادة الحركة وممارسة الرياضة في اليوم. - تخفف من الإكتئاب خصوصاً في فترة ما بعد الولادة. - تزيل الآلام المزمنة والأوجاع. أما بالنسبة إلى أفضل أنواع الموسيقى التي تسهم في تهدئة الروح وتغذية الجسد فهي الموسيقى الكلاسيكية، وصوت خرير المياه، وزقزقة العصافير، وحفيف الأشجار، وهدير الأمواج وموسيقى البيانو.
أعربت الفنانة اللبنانية عبير نعمة، عن سعادتها وإعجابها بالأغنية التي طرحتها مؤخرا "بلا ما نحس" كلمات وألحان نبيل الخوري، وتوزيع سليمان دميان؛ إذ وصفت كلماتها "بكتير حلوة وقريبة من القلب". وأضافت نعمة أنه على الفنان أن يختار ويُقدم الأغاني التي يقتنع بها، وألا يقدمها لإرضاء الجمهور وحسب، فاقتناعه بها سيجعله يقدمها بشكل مختلف، وبذلك ستحقق الأغنية الشهرة والنجاح. للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً: عيطت ليلة الدخلة وجوزها رجعها لأمها.. سألوا الفنانة غادة نافع عن السبب فأجابت دون خجل وبكل جُرأة هذا ماتم حذفه من برنامج "رامز موفي ستار" ولم يشاهده أحد.. لن تصدق ماتم كشفه!! صراع العروش الإنجليزية.. تعرف على موعد مباراة ليفربول ضد تشيلسي في نهائي كأس إنجلترا سألوا ماجدة الرومي هل أنتي بديلاً لفيروز؟.. فكانت إجابتها غير متوقعة! ردّ جريء من إليسا على شيخ دين! لن تصدق ما قالته بكل جرأة ودون خجل! هواوي تكشف رسميا عن هاتفها الأحدث القابل للطي "فنانة بكت بالدموع عندما علمت أنني في أحد المسلسلات".. دينا فؤاد تكشف حسد وغيرة زملائها خست النص.. مي نور الشريف تظهر بالحجاب ونحافة لا تصدق والجمهور: نسخة طبق الأصل من بوسي متخلنيش أنزلك بالتايجر.. لهذا السبب ياسمين رئيس ومربوحة تتصدران ترند مواقع التواصل!
أنواع الموسيقى وفقا لنوع الموسيقى، تتأثر أجسامنا وتتحرك عواطفنا، فالموسيقى ذات الوتيرة السريعة والمحتوى الدرامي ليست صحية على المدى الطويل، خصوصا إن استخدمت لفترات طويلة، فهي تفرز الكورتيزول والنورادينالين الذي يجعل الفرد أكثر خمولا وكآبة، إلا في حالة أن يقوم صاحبها بالرقص. كما أن الموسيقى التي تنقل عواطف سلبية ليست جيدة لمن يبحث عن موسيقى للتخلص من التوتر، فهي لن تساعد على التفكير بإيجابية. لكن موسيقى مثل موزارت تعد بمثابة مهدئ، خاصة لمن يبحث عن التركيز ويريد أن يدرس. وتولد الموسيقى الصاخبة والهيفي ميتيل والروك، مشاعر عدوانية وتزيد من مشاعر الاكتئاب والسلوك الانتحاري أحيانا؛ لأن الموسيقى قادرة على نقل العاطفة، ومثل هذه الإيقاعات تحمل مشاعر سلبية في العادة، وحتى موسيقى الراب تنطوي على كثير من مشاعر الغضب، ولها أثر سلبي على المدى الطويل، كما تسبب الإجهاد العاطفي وتراجعا في الصحة العامة. الاستماع للموسيقى الكلاسيكية يزيد من تدفق الدم للعديد من مناطق الدماغ، وتفعيل المراكز اللاإرادية والمعرفية والعاطفية، وتفرز الدوبامين أيضا، وهي مواد تؤثر في المزاج والقدرة على الشعور بالمتعة، ما يعزز من الرفاه العام.