حلقة محمد هنيدي فى برنامج معكم مني الشاذلي – الجزء الثاني - video Dailymotion Watch fullscreen Font
اللقاء الكامل مع النجم أحمد صلاح حسني في معكم منى الشاذلي - YouTube
تحل الممثلة الشابة مايان السيد ، ضيفة على برنامج "معكم منى الشاذلي"، في الحلقة المقرر إذاعتها اليوم الخميس، على قناة cbc، في تمام الساعة التاسعة مساء. تتحدث مايان خلال حوارها مع الإعلامية منى الشاذلي، عن دورها المؤثر في مسلسل "إلا أنا"، الذي أدت خلاله دور فتاة مصابة بمرض التوحد، وكيفية إتقانها للدور وتفاعل الجمهور معها. وكيف أن علاقتها بحكاية "حلم حياتي" لم تنته حتى الآن، خصوصا أن العمل اعتمد على شخصيات حقيقية. وتنضم أسرة مايان، والدتها وشقيقاتها الثلاث، إليها خلال الحلقة، ليكشفن كواليس وحكايات شخصية عن الفنانة الشابة.
تاريخ النشر الخميس 17 مارس 2022 | 17:34 تحل الفنانة سيمون، ضيفة على الإعلامية منى الشاذلي، في حلقة الغد، من برنامج "معكم"، والذي تقدمه الإعلامية منى الشاذلي، عبر قناة cbc الفضائية، في تمام الساعة التاسعة مساء. وتتحدث سيمون خلال الحلقة، عن مشوارها الفني، وجديد أعمالها الغنائية، حيث تكشف عن تفاصيل التحضير لأغنية "الروح الفرفوشة"، والتي طرحتها مؤخرًا، ونالت إعجاب المشاهدين. وتكشف الفنانة سيمون عن كواليس أعمالها، التي قدمتها في السينما والتلفزيون المسرح، خاصة دورها في مسرحية "كارمن"، والذي يعد الدور الأقرب إلى قلبها، حيث تجمعها بشخصية كارمن العديد من الصفات. الجدير بالذكر أن الفنانة سيمون، تستعد لطرح العديد من الأغاني، خلال الفترة المقبلة، بعد غياب سنوات طويلة عن الغناء. وتوضح سيمون سر غيابها، عن الدراما خلال الفترة المقبلة، وذلك لعدم عرض أدوار تجذبها إليها، لكنها مستعدة للعودة إلى السينما وتقديم أدوار مختلفة.
دعوى نفقة بسبب عدم شراء ألعاب للأطفال في حالة أن كان الزوج ميسور الحال ويوجد لديه المال الكافي لإعالة أسرته وتحسين الظروف المزاجية والمعيشية للأطفال وامتناعه عن الإنفاق عليهم وشراء الألعاب التي تناسب أعمارهم، فذلك يُمكن الزوجة من رفع دعوى قضائية عليه على الفور. حالات قانونية يحصل فيها الزوج على تعويض وحكم بحبس زوجته.. تعرف عليها - اليوم السابع. حيث تضمن الدعوى القضائية للزوجة على عدم رغبة زوجها في تحسين الحالة النفسية والجسمانية للأطفال وامتناعه عن شراء الألعاب والملابس لهم، مما أدى ذلك إلى سوء حالتهم النفسية وتعتبر تلك الدعوى القضائية من الأساليب الهامة التي تتجه لها العديد من النساء لحفظ حقوق أطفالهم. دعوة نفقة مصاريف التعليم يحق للزوجة رفع دعوى نفقة على زوجها لإلزامه بدفع مصاريف التعليم للأطفال، حيث قد يمتنع العديد من الآباء عن دفع مصاريف التعليم على الرغم من وجود الأموال معهم وهنا تلزم المحكمة الرجل بالتكفل بكافة تلك المصاريف ويجب ننوه بأن ذلك النوع من القضايا لا يحتاج إلى رفع دعوى طلاق. دعوة نفقة لبخل الزوج قد يكون الزوج بخيلًا على زوجته وأطفاله فهو لا يقوم بشراء الطعام أو شراء العلاج لهم أو الإنفاق عليهم، فيعد ذلك من الأمور الخطيرة التي تهدد الحياة الزوجية بشكل كبير وتتسبب في كثرة القضايا التي ترفعها الزوجة ضد الزوج.
قانون الأحوال الشخصية رقم 100 لسنة 1985 م. التي تنص على أن الأب يجب أن يدفع جميع نفقات الطفل الذي ليس لديه مال. مطالبة النفقة بمصاريف التعليم إذا لم يدفع الزوج جميع التكاليف المرتبطة بتعليم الأبناء في جميع مراحل التعليم ، يحق للزوجة رفع دعوى قضائية ضده ، والتي بموجبها يكون الزوج ملزمًا بدفع جميع تكاليف تربية الأبناء. الأطفال ، لكنك لست بحاجة إلى تقديم الطلاق لهذه المطالبة. المطالبة بدفع النفقة لبخل الزوج إذا كان الزوج بخيلًا ولا يدفع جميع المصاريف والمصاريف المتعلقة بعلاج وطعام وشراب الزوجة والأولاد ، بالإضافة إلى المصاريف الأخرى ، يمكن للزوجة مقاضاته ، ونتيجة لذلك سيتم فصلهما ، وتمكين أولئك الذين يستحقونها. طلب النفقة على ألعاب الأطفال وفي حال لم يحاول الزوج تحسين الحالة المزاجية والنفسية لأطفاله ، ولم يشتر لهم الألعاب التي يريدونها ، وكانت تتناسب مع أعمارهم ، رغم امتلاكهم ما يكفي من المال لشرائها ، رفض. القضايا التي ترفعها الزوجة ضد الزوج - إيجي برس. في هذه الحالة يمكن للزوجة أن ترفع دعوى قضائية ضد الزوج بسبب عدم قدرته على تحسين نفسية أطفاله ، وذلك بسبب عدم قيامهم بشراء ألعاب لهم كباقي الأطفال ، مما أدى إلى قيامهم بذلك. حالة نفسية سيئة ، وبالتالي ، حددنا حالة غير عادية لدعوى زوجة ضد زوجها.
قال المحامى أشرف البغدادى المختص فى شئون محاكم الأسرة، إن الزوجة تصبح ناشزا فى حال تركها منزل الزوجية والامتناع عن طاعة زوجها دون سبب وجيه، وفى تلك الحالة يستطيع الزوج وفق قانون الأحوال الشخصية أن يوقف نفقتها المتجمدة إلى حين البت فى القضايا المرفوعة بالخلع أو الطلاق. وعدد المحامى الخطوات التى يتخذها الزوج ليستصدر حكما بنشوز زوجته، وذلك بالتوجه فى البداية ليحرر الزوج محضرا بقسم الشرطة بترك الزوجة منزل الزوجية، وبحوزتها المصوغات الذهبية، الخطوة الثانية تكون بإرسال إنذارعلى يد محضر يدعوها بالحضور إلى منزل الزوجية لاستلام جهازها وإحضار أصل قائمة المنقولات لإبراء ذمته، ثالثا "إرسال إنذار بالطاعة ". وأضاف البغدادى أن محامي الزوجة يرد على الإنذار ويطالب بالاعتراض، ولكن إذا رفضت المحكمة الاعتراض وامتنعت الزوجة عن المثول للدخول فى طاعة زوجها خلال الثلاثين يوما المقررة قانونا فإنها تعتبر ناشزا، أى تفتقد حقوقها من مؤخر وتسقط عنها النفقة بل يذهب بعض القضاة إلى أبعد من ذلك كحرمانها من الزواج مرة أخرى، ومن شروط مسكن الطاعة أن يكون بالمستوى الاجتماعى والاقتصادى المناسب للزوجة ويتوافر فيه الأمان لها.
الناس و القانون القانون ، المجتمع ، السياسة ، الخصومة ، اتخاذ القرار ، الفكر القانوني
ورقه ود المظلومون.. بقوة 'العدل'!!! أعجب لأمر وزارة العدل.. وممارسات المحاكم الشرعية في الفصل بين الخصومات الأسرية، فكلما مرت بنا الأيام زاد عجبنا وليس إعجابنا بما تتخذه هذه الوزارة والجهات التابعة لها من إجراءات في خدمة الأفراد المحتاجين للعدل! وفي الغالب.. قلتُ في الغالب.. وزارة العدل بأجهزتها المعنية تُسقط من حساباتها الاعتراف بمسؤوليتها تجاه كوارث بعض النساء! وترمي خلف ظهرها الاهتمام الواجب بقضايا النساء اللواتي أوصى بهن رسول الأمة خيراً.. عليه أفضل الصلاة والسلام. مثلاً.. انظروا إلى نص نظام يقول.. لا يحق للمرأة رفع عريضة دعوى ضد زوجها في حالات الطلاق إلا في مقر إقامة الزوج! يعني إذا كان الزوج يقيم في الرياض وطلق زوجته ورمى بها إلى أهلها في أي مدينة أخرى غير (الرياض).. لا يحق لهذه المرأة (المرمية) أن تطالب بحقوقها أو حقوق أطفالها في المكان الذي تقيم فيه عند أسرتها بعد أن أوصلها زوجها بنفسه مغضوباً عليها إلى هناك.. بل من واجبها فوق هذا الغبن أن تعود إلى (الرياض) كي ترفع دعواها في المحكمة طلباً للإنصاف.. ، ولا أعرف أي إنصاف هذا الذي بدأ بجوءر!! مما يعني أن جميع اللواتي جار عليهن تسلط القوي.. تجورعليهن وزارة العدل ومحاكمها.. وكأنه لا يكفيهن الحصاد المرمن حياة زوجية تهدمت على رؤوسهن وأودت بهن إلى المطالبة بحقوقهن المسلوبة عند بوابة المحاكم.. لا يكفيهن ذلك حتى "تمرمر" عيشتهن المرّة إجراءات الأنظمة التي تنظر بعين الاعتبار للرجل وتهمل مصلحة الطرف الآخر الأضعف في المسألة، رغم أن هذه الأنظمة تمارسها جهات عدل مهمتها أن تعدل مع الضعيف الذي لا يجد من ينصفه..!
تخسر المرأة في قضايا الخلع مؤخر الصداق الخاص بها والموجود بعقد الزواج، إلى جانب خسارتها لنفقة المتعة والعدة ولكن من الممكن حصولها على نفقة العدة لمدة 3 أشهر فقط، وهناك عدة عوامل تُمكن الزوجة في حالة الخلع من حصولها على النفقة والتي تقدر لمدة ٣ شهور بنفقة ٢٤ شهر ومن تلك العوامل: عند رفع الزوجة الدعوى ضد زوجها تقوم المحكمة بتقدير قيمة النفقة ويكون ذلك من خلال معرفة الدخل الشهري للزوج، حيث يتم إرسال خطاب لجهة العمل الخاصة به لمعرفة الدخل الحقيقي له للتمكن من إصدار قيمة النفقة. كما تعمل المحكمة على إرسال خطاب للمباحث ويكون ذلك للمقدرة على حصر كافة ممتلكات الزوج والتعرف عليها. تقر المحكمة بحقوق المرأة بحصولها على النفقة من الزوج في حالة إصدارها لتلك الخطوات السابقة الهامة، وإن لم تتمكن من الحصول على النفقة يمكنها إصدار حكم بالسجن على الزوج وأيضًا تجميد النفقة في تلك الفترة والحجز على جميع ممتلكاته. كما يجب على الزوج في حالة وجود أطفال أن يقوم بتأمين مسكن آمن لهم يُمكن للزوجة احتضانهم به. كما يمكن للمرأة الحصول على كافة ممتلكاتها من المنزل أو القيام برفع دعوى قضائية، تنص على حبس الزوج في حالة تبديده لها وعدم قدرتها على استلامها للممتلكات الموجودة في القائمة.