ثالثًا: المستحاضة المعتادة غير المميزة المستحاضة المعتادة غير المميزة هي التي تعرف عدد أيام عادتها ثم تغتسل وتصلي وهو مذهب جمهور الحنفية، الشافعية، والحنابلة. هنا يجب ألا تستعجل المرأة بالاغتسال حتى يتوقف الدم تمامًا وتذهب الصفرة والكدرة. حكم الدم الخفيف بعد الدورة - Layalina. أحكام المستحاضة لابن الباز يقول ابن باز إن المستحاضة لها أن تصلي وأن تصوم حتى والدم عليها فعليها بالوضوء والصلاة في كل فريضة، وهي تحل لزوجها في حال استطاعتها لذلك، كما أن المستحاضة تقود بكل العبادات من قراءة القرآن الكريم، ولمس المصحف والاعتكاف. يمكنك مشاهدة المزيد من المعلومات حول حكم الدم النازل بعد الاغتسال من الحيض
حكم الدم النازل بعد الاغتسال من الحيض إذا كان دم صفرة أو كدره فهو ليس بدم، بل أنه يعامل معاملة البول، وبالتالي تكون الطهارة منه بالوضوء، فلا يجب أن تترك المرأة صلاتها، وحتى لا توجب عليها الاغتسال. أما إذا طهرت وجاء دم الحيض على المرأة مرة أخرى بشكل واضح أنه دم، يجب أن تجلس ولا تصلي حتى يزول ثم تغتسل، لأن هذا تبع الدم السابق، أما إذا زاد واستمر معها ولكن بشكل أخف فهذا يسمى استحاضة.
[١] الحيض يطلق الحيض في الاصطلاح على الدم الخارج من رحم المرأة بعد البلوغ في أوقاتٍ معتادةٍ من الشهر، ويُوصف بالسيولة وعدم التجلّط، ورائحته الخاصة به المختلفة عن رائحة الدم العادي، ولا توجد سنّاً معينةً لبدء نزوله لدى المرأة، فيختلف بطبيعة كلّ امرأةٍ، ولا يحدّد بأيامٍ معينةٍ ومدةٍ من كلّ شهرٍ، فلا حدّ لأكثره ولا لأقلّه، ويتحقّق الطهر منه بالقَّصة البيضاء؛ وهي عبارةٌ عن سائل أبيض يخرج بتوقّف الدم، أو بالجفاف التام دون صفرةٍ أو كدرةٍ. [٢] الغسل من الحيض تتحقّق الطهارة من الحيض بإحدى صفتين؛ الأولى بعقد النية والعزم على التطهّر من الحيض، ثمّ بتعميم كامل الجسد بالماء بأي طريقةٍ ووسيلةٍ، مع المضمضة والاستنشاق، والصفة الثانية تتحقّق بغسل الكفين، ثمّ تطهير الفرج، ثمّ أداء الوضوء بصفته الكاملة، ثمّ غسل الرأس ثلاث مرات، ثمّ إفاضة الماء على كامل الجسد، وتجدر الإشارة إلى استحباب دلك الشعر وغسله بشكلٍ جيدٍ بصورةٍ أشدّ من صورة دلكه في الغسل العادي والغسل من الجنابة، كما يستحبّ للمرأة في الغسل من الحيض أن تتطيب في موضع الدم؛ إزالة لرائحة الدم الكريهة. [٣] المراجع
المصدر: الشيخ ابن باز من فتاوى نور على الدرب(5/409- 410)
شواهد تاريخية من استخدام غاز الكيمتريل وبحسب موقع محيط، الذي كان قد نشر تقريره عن غاز الكيمتريل لأول مرة في عام 2012، فإن الولايات المتحدة الأمريكية التي انتزعت اذناً من منظمة الصحة العالمية عام 2000 لاستخدام الغاز في علاج ظاهرة الاحتباس الحراري، وقد استخدم " الكيمتريل" فعلاً في مناطق افريقيا وشمال البحر الأحمر ومنطقة جنوب آسيا، وأيضاً فوق مناطق السعودية والأردن في أواخر العام 2004، وتسبب استخدامه في هجوم أسراب كبيرة من الجراد على تلك الدول. وبحسب العالم المصري الذي قال موقع "محيط" انه اطلع على وثائق مهمة، فإن الولايات المتحدة الأمريكية أطلقت الغاز فوق كوريا الشمالية، وتسبب استخدامه في خراب محاصيل الأرز وموت الملايين. ولعل أغرب ما كشفه العالم المصري، هو أن وكالة ناسا كانت قد استخدمت " الكيمتريل" عام 1991 قبل حرب الخليج، وضربت به أجواء العراق والسعودية، وقد أصيب به جنود أمريكيين رغم أنهم تلقوا مصلاً مضاداً له، وزعمت وزارتا الدفاع والصحة الأمريكية حينها أن 47% من الجنود أصيبوا بمرض غامض أطلقوا عليه "مرض الخليج". لكن الطبيب الأمريكي جارث نيكولسون اكتشف حقيقة المرض، و اشار الى الأمراض التي يسببها غاز الكيمتريل في الأماكن التي تم إطلاقه فيها ومنها نزيف الأنف وأوبئة الأنفلونزا وفقدان الذاكرة المؤقت وحتى "الإيدز".
ووفقا للوثائق السرية التي اطلع عليها العالم المصري، فان الأمريكيين أطلقوا الكيمتريل سرا لأول مرة فوق أجواء كوريا الشمالية، ما أدي الى جفاف وإتلاف محاصيل الأرز وتسبب في موت الملايين. كما استخدم هذا السلاح أيضا في منطقة تورا بورا بأفغانستان لتجفيفها ودفع السكان للهجرة. وإكتشف العالم أن هذا السلاح أطلقته "ناسا" عام 1991 فوق العراق والسعودية قبل حرب الخليج الثانية بعد تحميله بالسلالة النشطة من الميكروب المهندس وراثيا لحساب وزارة الدفاع الأمريكية للاستخدام في الحرب البيولوجية وقد طعم الجنود الأمريكيون باللقاح الواقي من الميكروب، بيد أن 47% منهم عادوا مصابين به وزعمت وزارتا الدفاع والصحة الأمريكيتين أنه مرض غير معروف أطلق عليه "مرض الخليج". واكتشف الحقيقة الطبيب الأمريكي جارث نيكولسون حيث اشار الى الأمراض التي يسببها غاز الكيمتريل في الأماكن التي تم إطلاقه فيها ومنها نزيف الأنف وأوبئة الأنفلونزا وفقدان الذاكرة المؤقت وحتى "الإيدز". كما اكتشف العالم المصري أن إعصار "جونو" الذي ضرب سلطنة عمان وأحدث خرابا وتدميرا كبيرا ثم جنح إلي إيران كان ناجما عن استخدام "الكيمتريل"، وأنه صناعة أمريكية وإسرائيلية.
أخطر سلاح في تاريخ البشرية حصلت عليه امريكا واسرائيل في يد عالم مصري! عمون - نقلت شبكة الإعلام العربية "محيط" عن دوائر مطلعة أن عالما مصريا لم يتجاوز الـ40 من العمر يدعى مصطفى حلمي يعمل بإحدى المختبرات الأمريكية توصل إلى التحكم في الطقس في اى بلد بالعالم من خلال ما يسمى بغاز "الكيمتريل". وأفادت الشبكة بأن العالم المصري توصل الى تطوير الظواهر الطبيعية كالبرق والرعد والزلازل والامطار والاعاصير والفيضانات والجفاف في اى بقعة من العالم. ووفقا للمعلومات، فان التطوير الذي احدثه العالم المصري قد وفر مجهودا لعشر سنوات من الأبحاث لعلماء غربيين يعملون في هذا المجال. ويعد غاز الكيمتريل أحدث أسلحة الدمار الشامل ويستخدم لإستحداث الظواهر الطبيعية واحداث الأضرار البشعة بالدول والأماكن "غير المرغوب فيها". وهذا السلاح عبارة عن مركبات كيماوية يمكن نشرها على ارتفاعات جوية محددة لاستحداث ظواهر جوية معينة. ويؤدي اطلاق إحدى الطائرات غاز "الكيمتريل" في الهواء الى تغيرات في مسارات الرياح المعتادة وتغيرات أخرى غير مألوفة في الطقس تنتج عنها صواعق وبرق ورعد وجفاف دون سقوط أي أمطار. ورغم التداعيات الكارثية هذه، إلا أن الكيمتريل يمكن استخدامه في المجالات السلمية النفعية حيث له دور فعال في التقليل من ظاهرة الاحتباس الحراري.