الصيام خلال شهر رمضان له تأثير إيجابي على الصحة، فهو ينظف الجسم من السموم الضارّة. وخلال شهر الصيام، لا تتغير أنماط الأكل والنوم فحسب، بل تخضع الساعة البيولوجية لجسمك أيضاً لسلسلة من التغييرات الجسدية والعقلية. فيعاني جسمك من الجفاف والجوع بسبب الصيام، ويبطئ عملية التمثيل الغذائي لديك من أجل استخدام الطاقة بأكبر قدر ممكن من الكفاءة. لكن الإفراط في تناول الطعام يمكن أن يؤدي إلى مشاكل صحية ويسبب عدم الراحة في الجهاز الهضمي. إليكم أطعمة يجب تجنبها طيلة رمضان وفي العشر الأواخر من رمضان خصوصاً، للحفاظ على صحة ممتازة بعد العيد: - الأطعمة المالحة للغاية أو السكرية، فمثل هذه الأطعمة يمكن أن تسبب الجفاف وتجعلك تشعرين بالعطش خلال النهار. - الأطعمة الغنية بالزيوت والمقلية خاصة في وجبة الإفطار، حيث تمتلك الكثير من الدهون المتحوّلة والزيوت المهدرجة وينتج عنها مركّبات كيميائية يصعب على الجسم تحليلها وتكسيرها. لذلك يُنصح باستبدال عملية القلي بطهي الطعام داخل الفرن وبحرارة عالية مع استخدام القليل من الزيت أو الاستغناء عنه. الساعة البيولوجية المعدلة.. وسيلتك لنوم هادئ في رمضان - بوابة الشروق. - الأطعمة الغنية بالدهون والسعرات الحرارية العالية، فتناول الأطعمة عالية الدسم مرتبط بالعديد من المؤثرات السلبية على الصائم وصحته؛ فهي تحتوي على كمية كبيرة من السعرات الحرارية ممّا يعني زيادة في الوزن، كما أنها تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب، الأمراض المزمنة كمرض السكري.
اضطراب الرحلات الجوية الطويلة قد يكون أكثر حدة إذا كنت تطير شرقًا.
2. على مستوى DNA: الصيام من الفجر حتى غروب الشمس ينظم إنتاج CEP164، وهو بروتين رئيسي لإصلاح الحمض النووي المُتلَف من الأشعة فوق البنفسجية والأشعة المؤينة. 3. بالنسبة للساعة اليومية للجسم: الصيام المتقطع من الفجر حتى الغروب ينظم إنتاج بروتين الساعة اليومية NR1D1 مما يؤدي إلى الحد من تراكم الدهون في الكبد والأنسجة الدهنية، ويخفف الالتهاب الناجم عن NLRP3، وبالتالي يمكن أن يساعدَ المرضى الذين يعانون من المتلازمة الاستقلابية وأمراض الكبد الدهنية غير الكحولية.