يكون نظر المصلي في صلاته إلى (1 نقطة) أهلاً بكم في موقع موج الثقافة. حيث بإمكانكم وضع الأسئلة للإجابة عنها من المستخدمين الاخرين. يقدم لكم موقع موج الثقافة اجابات شافيه وكافيه ووافيه لجميع أسئلتكم الثقافية والتعليمية من المناهج الدراسية للدول العربية ودول الخليج وكافة مناهج التعليم في الوطن العربي واجابات عن أسئلتكم عن الرياضة وكأس العالم 2022 المشاهير والفنانين والنجوم ومواضيع الترندنغ والموسيقى والالعاب والتسلية والجوال والتقنية... الخ تسعدنا زيارتكم. حللتم أهلاً ونزلتم سهلا. الإجابة كالتالي: موضع قدميه موضع سجوده ✓ الصف الذي أمامه زوارنا الكرام استسفروا عن أي سؤال وسيتم الرد على كامل اسألتكم ب أجابه كافية ووافية.. بالتوفيق للجميع
يكون نظر المصلي في صلاته إلىيكون نظر المصلي في صلاته إلى يكون نظر المصلي في صلاته إلى اهلا بكم طلابنا الكرام في موقع الداعم الناجح حيث يمكنكم الحصول على كل حلول اسالتكم وكل حلول الواجبات والاختبارات النهائية لعام 1442هجري لجميع الفصول الدراسية 2021 م تابعونا حصريا للحصول على كل الحلول والاجابات الصحيحة يسعدنا انقدم لكم اجابة السؤال الصحيحة والسؤال هو كتالي.... يكون نظر المصلي في صلاته إلى موضع قدميه موضع سجوده الصف الذي أمامه الاجابة الصحيحة هي.... يكون نظر المصلي في صلاته إلى؟ الإجابة هي؛ موضع سجوده.
يكون نظر المصلي في صلاته الى ، الصلاه ركن أساسي من أركان الإسلام، لذلك فإن ترك الصلاة بمثابة هدم لركن من الإسلام، وتقصير في العبادات المفروضة على المسلمين، لذا يجب أن يتحرى المصلي جميع أحكام الصلاة، وتأدية الصلاة بشكل صحيح، ومن التصرفات التي يجب أن يتحراها المصلي، أن يكون نظر المصلي في صلاته الى. فرض الله على المسلمين خمس صلوات، والتي يجب أن يؤديها المصلي في وقتها والالتزام بشروطها كاملة، كما يجب أن يتبع المصلي آداب الصلاة، ومنها مكان نظره أثناء الصلاة، إذ يعتبر النظر إلى مكان السجود من السنة، فلا يجوز أن يتلفت المصلي يميناً أو يساراً، بل يبقى نظره ثابتاً نحو موضع السجود وهنا في حلولي سوف نجيب على هذا السؤال. حل السؤال/ يكون نظر المصلي في صلاته الى. الاجابة: موضع سجوده.
انتهى. فالأمر -كما ترى- واسع، فمن نظر إلى موضع سجوده، فهو حسن، وهو أولى، وهو مذهب الجمهور، ويعرف انتقال إمامه بالتكبير؛ لأن الأصل أنه يكبر في أثناء الانتقال، فإذا فرغ من التكبير يكون قد وصل إلى الركن غالبًا. ومن عمل بقول بعض العلماء في النظر إلى الإمام، فلا تثريب عليه؛ شريطة ألا يلتفت؛ لأن الالتفات في الصلاة مكروه، قال الحافظ ابن حجر: قَالَ الزَّيْن بْن الْمُنِيرِ: نَظَرُ الْمَأْمُوم إِلَى الْإِمَامِ مِنْ مَقَاصِدِ الِائْتِمَام، فَإِذَا تَمَكَّنَ مِنْ مُرَاقَبَتِهِ بِغَيْرِ الْتِفَاتٍ، كَانَ ذَلِكَ مِنْ إِصْلَاحِ صَلَاتِهِ. وَقَالَ اِبْن بَطَّال: فِيهِ حُجَّة لِمَالِكٍ فِي أَنَّ نَظَرَ الْمُصَلِّي يَكُونُ إِلَى جِهَةِ الْقِبْلَةِ، وَقَالَ الشَّافِعِيّ، وَالْكُوفِيُّونَ: يُسْتَحَبُّ لَهُ أَنْ يَنْظُرَ إِلَى مَوْضِعِ سُجُودِهِ؛ لِأَنَّهُ أَقْرَب لِلْخُشُوعِ، وَوَرَدَ فِي ذَلِكَ حَدِيثٌ أَخْرَجَهُ سَعِيد بْن مَنْصُور مِنْ مُرْسَلِ مُحَمَّد بْن سِيرِينَ، وَرِجَاله ثِقَات، وَأَخْرَجَهُ الْبَيْهَقِيّ مَوْصُولًا، وَقَالَ: الْمُرْسَلُ هُوَ الْمَحْفُوظُ. وَفِيهِ أَنَّ ذَلِكَ سَبَب نُزُولِ قَوْلِهِ تَعَالَى: (الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ)، وَيُمْكِنُ أَنْ يُفَرَّقَ بَيْنَ الْإِمَامِ وَالْمَأْمُوم، فَيُسْتَحَبُّ لِلْإِمَامِ النَّظَرُ إِلَى مَوْضِعِ السُّجُودِ، وَكَذَا لِلْمَأْمُومِ؛ إِلَّا حَيْثُ يَحْتَاجُ إِلَى مُرَاقَبَةِ إِمَامِهِ، وَأَمَّا الْمُنْفَرِدُ، فَحُكْمُهُ حُكْم الْإِمَامِ.
بتصرّف. ↑ عَبد الله الطيّار، عبد الله المطلق، محمَّد الموسَى (2012)، الفقه الميسر (الطبعة الثانية)، الرياض: مَدَارُ الوَطن للنَّشر، صفحة 300-301، جزء 1. بتصرّف. ↑ وزارة الأوقاف والشئون الإسلامية - الكويت، الموسوعة الفقهية الكويتية (الطبعة الثانية)، الكويت: دار السلاسل، صفحة 105، جزء 27. بتصرّف. ↑ وَهْبَة الزُّحَيْلِيّ، الفِقْهُ الإسلاميُّ وأدلَّتُهُ (الطبعة الرابعة)، دمشق: دار الفكر، صفحة 964، جزء 2. بتصرّف. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عائشة أم المؤمنين، الصفحة أو الرقم: 373، صحيح. ↑ عبد الرحمن آل سعدي (2000)، إرشاد أولى البصائر والألباب لنيل الفقة بأقرب الطرق وأيسر الأسباب (الطبعة الأولى)، الرياض: أضواء السلف، صفحة 86، جزء 1. بتصرّف.
[٢] [٤] وجاء عن الشّافعي أنَّه يُسنُّ للمُصلِّي النَّظر إلى محل سُجوده في جميع صلاته بالإضافة إلى صلاة الجنازة، وكذلك الأعمى وضعيف البصر؛ فإنَّه يكون كحالة النَّاظر لمحل سجوده؛ لأنَّه أقرب لتحقيق الخشوع المطلوب في الصَّلاة. [٥] وأكثر أهل العلم ذهبوا إلى سُنيَّة النَّظر إلى موضع السُّجود ، ولذلك يُسنُّ للمُصلِّي جعل سُترةٍ أمامه -والسُترة هي الحاجز-؛ لتحقيق هذا المقصد، واستثنوا من ذلك النّظر إلى السّبابة حال رفعها بالتّشهّد، أمّا في حال الخوف والحرب فيكون النَّظر إلى جهة العدو.
انتهى. والحاصل أن السنة -إن شاء الله- هي النظر في موضع السجود، ولا يتعارض ذلك مع الاقتداء بالإمام، وكون أفعال المأموم تأتي عقب أفعاله؛ لما ذكرنا، ومن نظر إلى إمامه بالشرط المذكور، فلا حرج عليه، وهو قول بعض المالكية -كما علمت-. والله أعلم.