• الكسرة المقدرة للثقل في الأسماء المقصورة: التقيت بالقاضي في المحكمة. القاضي: اسم مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة المقدرة منع من ظهورها الثقل. الإنشاء غير الطلبي هو: ما لا يستدعي مطلوبًا وقت الطّلب، أي: حصول الطّلب غير مُرتبط بالطّلب.. • الكسرة المقدرة على الياء المحذوفة إن كان الاسم المنقوص نكرة مجرورا: التقيت بمحامٍ محام: اسم مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة المقدرة على الياء المحذوفة. • الكسرة المقدرة لاشتغال المحل بالحركة المناسبة في الاسم المضاف إلى ياء المتكلم. سررت من أخي. أخي: اسم مجرور بمن وعلامة جره الكسرة المقدرة لاشتغال المحل بالحركة المناسبة • الفتحة: فقد تكون علامة الجر الفتحة وذلك في الاسم الممنوع من الصرف الذي سنأخذه لاحقاً، مثل: لقصة سيدنا يوسفَ أهمية في التربية --- اسم مجرور وعلامة جرة الفتحة بدلاً من الكسرة لأنه ممنوع من الصرف علم أعجمي • الياء: وذلك في المثنى وجمع المذكر السالم والأسماء الخمسة نحو: وبالوالدين إحسانا: اسم مجرور بالباء وعلامة جرة الياء لأنه مثنى طاعة المعلمين واجبهَ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء ، لأنه جمع مذكر سالم. لا تضع شيئاً في فيك فيك: اسم مجرور وعلامة جرة الياء لأنه من الأسماء الخمسة وهو مضاف والكاف: ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه • الممنوع من الصرف: اسمٌ لا يلحقه التنوين ويجر بالفتحة عوضاً عن الكسرة فنحن لا ننون بعض الأسماء فلا نقول مثلاً: مصابيحاً ولا نقول إبراهيمٌ ، ولا نقول حمراءٌ...... وهذه الأسماء الممنوعة من الصرف أي التي لا تنون وتجر بالفتحة على أربعة أنواع.
فالاسمُ الممنوعُ مِنَ الصَّرفِ هو الاسمُ الذي لا يُنوَّن ( لا يظهر التنوينُ على آخِرِهِ) ويُجَرُّ بالفتحة بَدَلاً من الكسرة ، وهو أنواعٌ أشهرُها الاسمُ المؤنَّثُ والاسمُ غيرُ العربيِّ ( الأَعْجَمِيِّ) 1. يكونُ الاسمُ مجروراً إذا سُبِقَ بأحدِ حُروفِ الجرِّ التَّاليةِ: مِنْ ـ عَنْ ـ في ـ على ـ إلى ـ الباء - اللام. 2. إذا نُسِبَ اسمٌ إلى اسمٍ آخرَ على معنى مِنْ أو اللام أوفي يُسمَّى الاسمُ المنسوبُ مضافا والمنسوب له مضافاً إليه. 3. يكون المضافُ إليهِ مع المُضافِ كأنَّهما كَلِمَةٌ واحِدَةٌ ، ويُلازمُ المضافُ إليه الجرَّ دائماً. مدونة تعليم اللغة العربية : المجرورات. 4. علامةُ الجرِّ الكسْرَةُ وينوبُ عنها الياءُ في المثنَّى وجَمْعِ المذكَّرِ السَّالِمِ. 5. هناك أسماءٌ تمنعُ مِنَ الصَّرْفِ ( التنوين) كأسماء الإناث والأسماءِ الأعجميَّة وهي تُجرُّ بالفتحةِ بَدَلاً من الكسرة.
- فإذا عُرّف بال التعريف أو أصبح مضافاً إليه أصبح ينوّن ويجر بالكسرة مثل: تنقضّ قاذفاتُ القنابل على المواقع الخاصة بالعدو. قاذفاتُ: فاعل مرفوع وعلامة رفعة الضمة وهو مضاف. المجرورات في اللغه العربيه 2اعدادي. القنابل ِ: مضاف إليه مجرور وعلامة جرة الكسرة مع ملاحظة أن كلمة قنابل صيغة منتهى الجموع ولكنها غير ممنوعة من الصرف لأنها جاءت مُعرّفة. المواقع:اسم مجرور بالكسرة لأنه معرف بال Admin Admin المساهمات: 18 تاريخ التسجيل: 29/03/2015 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ثانيًا: القسم القسمُ أسلوب توكيد. أدواته أربع: الواو، والباء، والتّاء، واللّام، نحو: الواو ، نحو: { وَاللَّهِ رَبِّنَا مَا كُنَّا مُشْرِكِينَ}. الباء ، نحو: { وَأَقسَموا بِاللَّـهِ جَهدَ أَيمانِهِم}. التّاء ، نحو: { تَاللَّـهِ لَقَد عَلِمتُم ما جِئنا لِنُفسِدَ فِي الأَرضِ}. اللّام ، نحو: { لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ}. فائدة نحويّة: حروف القسم هي حروف جر، لا محلّ لها من الإعراب. ثالثًا: التّعجّب في الإنشاء غير الطلبي التعجب ، هو: كلامٌ يدلّ على الدّهشة والاستغراب. صيغ التعجب: أَفْعَلَ الشَّيء ، نحو: ما أَبعَدَ العَيبَ وَالنُقصانَ عَن شَرَفي. المجرورات في اللغه العربيه الرابع الصفحه 192. أَفْعِل بالشَّيء ، نحو: { أَسْمِعْ بِهِمْ وَأَبْصِرْ يَوْمَ يَأْتُونَنَا}. ويوجد تعجّب يدلُّ عليه الاستعمال المجازي، منها: استفهام تضمّنَ معنى التّعجّب: { فَكَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنْتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ}. استعمال المَصدر، نحو: سُبحانَ الله! استعمال النّداء التّعجّبي ، نحو: فَيَــا لَكَ مَنْ لَيْلٍ كَأنَّ نُجُومَـهُ. فائدة نحويّة: في صيغة ( أَفْعَل الشّيء)، تتركّب صيغة التّعجّب من ما: نكرة تامّة بمعنى (شيء)؛ و فعل التّعجّب: فعلٌ جامد لا يتصرّف، و المُتعجّب منه: مفعولٌ به منصوب بعد فعل التّعجّب.
مثال: سور البيت عال في هذه الجملة جاء الاسم ( لبيت) مجرورًا بالإضافة، فالاسم الذي قبله (سور) مُضاف، و(البيت) مُضاف إليه، وتجدر الإشارة إلى أنّ المُضاف يُعرب حسب موقعه في الجملة، أمّا المُضاف إليه يُعرب: مًضافٌ إليه مجرورٌ وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، [٢] وللإضافة نوعان هما: الإضافة المعنوية فيها يكتسب المُضاف من المضاف إليه التعريف أو التخصيص، وتأتي الإضافة المعنوية على حروف: اللام، من (البيانية)، في (الظرفية)، مثل: داري فأصلها: دارٌ لي، هذا رأي عصامٍ فأصلها: هذا رأيٌ من عصامٍ، أتعبني سهر الليل فأصلها: أتعبني سهرٌ في الليل. الإضافة اللفظية هي الإضافة التي ليس لها فائدةٌ من جهة المعنى، ولا تُكْسِب المُضاف تعريفًا ولا تخصيصًا، ولكن الغرض منها تخفيف اللفظ بما يُحذف عند الإضافة، كالتنوين، ونون المثنى والجمع، مثل: هذا الرجل طالبُ علمٍ، فطالب مضافٌ، وعلمٍ مضافٌ إليه، وأصل الجملة قبل الإضافة: هذا الرجل طالبٌ علمًا.