تابعنا أيضا عبر انستجرام instagram/alwatanvoice رام الله - دنيا الوطن انتشر فيديو جديد عن تعذيب المسلمين في بورما مدته 18 ثانية، لا ينصح به لأصحاب القلوب الضعيفة
ولئن لم تُستثْنَ من الإهانة، فإنها لم تكن معزولة تماما. فأي شيء يمكن أن يربطها إذًا ببشر مغمورين في مناطق الظل مثل الروهينجا! لكن أهم من الانتقادات التي يمكن أن توجه إلى شخصية الأيقونة سابقا، هو اليوم النقد الذي ينبغي أن نسلطه على آليات تكوين الأيقونات والرموز، وعلى ذلك النزوع الهوسي السخيف لشخْصنة أوضاع معقدة، والتبسيط الذي يجعلنا نضع مقابل الجنرالات الشريرين في يانغون صورة لشعب لطيف ناعم ومضطهد؛ شعب نعتقد أنه لا بد أن يكون لطيفا ناعما، لا لشيء إلا لأن هناك بوذيّة ومعابد جميلة. تعذيب المسلمين في بورما. شارلوته فيدمان ترجمة: علي مصباح تحرير: علي المخلافي حقوق النشر: قنطرة 2014
تهجير وقتل وإحراق واغتصاب! وورد في تقرير المنظمة الحقوقية الدولية غير الحكومية أن " الآلاف من النساء والرجال والأطفال الروهينغا قتلوا عقب تقييدهم، وإعدامهم بإجراءات موجزة، أو بإطلاق النار عليهم أثناء فرارهم من المنطقة، أو حرقهم أحياء داخل منازلهم " ، مشيرا في الوقت نفسه إلى أنه " من الصعب أن يتم تحديد العدد الدقيق لقتلى عملية الجيش تلك " ، وأن " قوات الأمن أقدمت على اغتصاب نساء وفتيات من أقلية الروهينغا في قراهن وأثناء فرارهن باتجاه بنغلادش ". جندي بورمي يصور تعذيب مجموعة من المسلمين.. والسيجارة بفمه - مراقبون. كما أشار تقرير العفو الدولية إلى أن " أفراد عائلات بعض ضحايا الاغتصاب قتلوا أمام أعينهن " ، في حين " تركت قوات الأمن في قرية واحدة على الأقل ضحايا الاغتصاب داخل البنايات قبل أن تضرم النيران فيها ". وأدانت منظمة الأمم المتحدة من جهتها منذ أشهر حملة الجيش البورمي معتبرة أنها " تطهير عرقي " ، ودعت إلى وقف العمليات العسكرية، وإدخال المساعدات الإنسانية دون أية عراقيل، وعودة الروهينغا إلى أراضيهم. الحساب الرسمي لمنظمة العفو الدولية على تويتر كشفت منظمة العفو الدولية في تقرير جديد عن أسماء ١٣ مسؤولا لعبوا أدوارا محورية في ارتكاب جرائم القتل والاغتصاب والترحيل بحق #الروهينغيا في #ميانمار وتطال المسؤولية عن تلك الجرائم أعلى مراتب القيادة في الجيش منظمة العفو الدولية (@AmnestyAR) 27 juin 2018 "سوف ندمر كل شيء" والتقرير الذي يحمل عنوان "سوف ندمر كل شيء: مسؤولية الجيش عن الجرائم المرتكبة ضد الإنسانية في ولاية أراكان بميانمار"، ويقع في 186 صفحة، يشير بالاسم إلى مسؤولين في الجيش ويعتمد على صور التقطت بالأقمار الاصطناعية وكذلك على وثائق سرية للجيش البرومي.
"أونغ سان سو كي مشاركةٌ في الإبادة الجماعية للروهينغا"، مثلما يقول المواطن البنغالي أديلور رحمن خان، وهو مدير منظمة حقوق الإنسان "أوديكار" في بنغلاديش. تعتقد هذه المنظمة أنَّ الحكومة البورمية، التى تسمى نفسها رسميًا حكومة ميانمار، تحاول "القضاء على" الأقلية المسلمة. ومنظمة أوديكار كانت تعدُّ دائمًا واحدةً من بين المدافعين الأكثر راديكالية عن أبناء أقلية الروهينجا غير الحاصلين على جنسية ميانمار. وفي هذه الأيَّام يزداد صمت ناقدي الناشطين المدافعين عن أقلية الروهينجا. منذ نهاية شهر آب/أغسطس 2017 هرب نحو تسعين ألف شخص مسلم روهينغي عبر الحدود إلى بنغلاديش قبل بدء عملية أمنية يقوم بها الجيش البورمي. وحتى الآن يدَّعي الجيش البورمي بالذات أنَّ عدد الضحايا لم يتجاوز أربعمائة شخص. تعذيب مسلمى بورما - اليوم السابع. يقوم الجنود البورميون بمطاردة أعضاء مجموعة متمرِّدين يسعون إلى "تحرير الروهينجا من القمع غير الإنساني في بورما". ومن جانبهم يشكِّك المدافعون عن حقوق الإنسان في تأكيدات العسكريين البورميين على أنَّ إجراءاتهم العسكرية تسير بشكل معقول. وحتى وقت غير بعيد كان جنرالات بورما يمثِّلون نظامًا من أكثر الأنظمة العسكرية وحشية في العالم.
وقدم عاشور شهادة قال فيها إن سجاني النظام قطعوا العضو الذكري لأحد المعتقلين وأُذُن معتقل آخر للضغط عليهما خلال الاستجواب. ورداً على سؤال للجزيرة نت حول دوافع السلطات الأمنية ومبرراتها لهذا التعذيب، قال عاشور إن الأمر يتعلق بما سماه "عقلية العصابة" التي تغولت على السوريين دون تفريق بين اتجاه سياسي أو انتماء مذهبي أو طائفي أو عرقي. وأضاف "تخيل أن يمضي السجين 21 عاماً يضرب ويعذب ويحرم من لقاء الأهل ويتم تبريد حرارته في الشتاء ودفعه للانفجار حراً في الصيف، كل ذلك يجري بعد سنوات من انتهاء التحقيق والاستجواب". وأكد عاشور أن "عقلية العصابة" لا بد أن تقابل بالعقلية الواعية المنظمة من قوى الثورة، مشيراً إلى أن ضحايا النظام نجحوا في التعايش والتعاون داخل سجونه وتقديم منظومة حضارية راقية للعمل الموحد. تعذيب مسلمين في بورما - YouTube. كما أشار إلى أن عذاب الأسير يشمل معاناة عائلته طوال فترة اعتقاله وانقطاع أخباره داخل السجون، موضحاً أن والديه توفيا بالجلطة وهما يستقبلان الأخبار المتناقضة عن مصيره. اغتصاب بالجملة من جهتها روت الحريري، وهي من بصر الحرير في ريف درعا، الكثير من الشهادات عن التعذيب الذي شهدته خلال فترتي اعتقالها الأول عام 2011 والثاني عام 2012.
ورفض كل من أبوحليمة وأبومدلله محاولات الزجّ بالطرف الفلسطيني في الأزمة السورية الداخلية، واستخدام اللاجئين الفلسطينيين كورقة بالأزمة. وطالب أبومدلله حكومتي غزة والضفة برفع الغطاء على كل من يقتل ويعتدي على كرامة اللاجئ الفلسطيني هناك ومحاسبتهم. كما أكد المتضامنون أن الوحدة الوطنية هي السبيل الوحيد لحماية الدم الفلسطيني أينما وُجد، داعين حركتي فتح وحماس للإسراع بتنفيذ بنود المصالحة الوطنية وإنهاء الانقسام لحماية وصون الفلسطينيين.