3. 7 - 4. 2
V
يشعر به الجميع تقريباً، وقد يتسبّب بإيقاظ العديد من النوم، إلى جانب تحطّم بعض النوافذ والأواني الزجاجية، وتصدّع عدد من المباني الحجرية، وانقلاب الأشياء غير الثابتة، وتأرجح الأبواب. 4. 3 - 4. 9
VI
يشعر به جميع الناس، ويتسبّب بذعر وهرب العديد منهم، واهتزاز واضح للأشجار، وصعوبة في المشي، وتكسّر النوافذ والأواني الزجاجية، وتحرّك بعض قطع الأثاث الثقيلة، وانهيار عدد من المباني الحجرية، إلى جانب حدوث أضرار خفيفة أخرى. 5. 0 - 5. تقاس قوة الزلزال بمقياس – المحيط. 6
VII
يتسبّب في حدوث أضرار هائلة في المباني ذات البناء أو التصميم الضعيف، أمّا المباني العادية فيتراوح الضرر فيها من خفيف إلى معتدل، بينما تكون أضرار المباني ذات البناء والتصميم الجيد غير ملحوظة. 5. 7 - 6. 2
VIII
تحدث أضرار طفيفة للمباني المصمّمة خصيصاً للزلازل، أمّا المباني الكبيرة العادية فتكون أضرارها ملحوظة أكثر، ويرافقها انهيارات جزئية، في حين قد يتسبّب بحدوث أضرار هائلة في المباني ذات البناء الضعيف، إلى جانب انهيار الأعمدة والجدران، وانقلاب قطع الأثاث الثقيلة، وحدوث انزلاقات بسيطة في الرمال والطين، وتغيّرات في تدفّق المياه من المصادر والآبار، وصعوبة في قيادة المركبات.
تقاس قوة الزلزال بمقياس – المحيط
6. 3 - 6. 9
IX
يحدث أضرار كبيرة في المنشآت جيدة البناء والتصميم، وقد تنفصل بعض المباني عن أساساتها، كما تنهار عدد من المباني الأخرى انهياراً جزئياً أو كاملاً، وتظهر تشقّقات كبيرة في الأرض، إلى جانب تحطّم الأنابيب الموجودة تحت الأرض. 7. 0 - 7. 6
X
يسبّب تدمير بعض هياكل المباني الخشبية الجيّدة، والجسور، وأساسات معظم المباني، بالإضافة لحدوث تشقّقات كبيرة في الأرض، وانهيارات أرضية، وفيضان المياه. 7. 7 - 8. 2
XI
انهيار معظم المنشآت والمباني الاسمنتية والخرسانية، وحدوث أضرار جسيمة بالجسور وطرق النقل الأخرى. 8. 3 - 9. 0
XII
دمار كبير في البنية التحتية، وانزلاقات كبيرة للصخور، وسقوط الأشياء الثقيلة عمودياً في الهواء. أكثر من 9.
تؤدّي الزلازل إلى حدوث الكثير من الكوارث، فالزلازل الأرضيّة تظهر آثارها فوراً، من قتلى وجرحى وانهدامات وتشقّقات وتراكم للأنقاض، وتتريث الآثار البحريّة حيث يتشكّل موجٌ كبير(تسونامي) فيتحرّك عبر البحر حتّى يتلاشى بلا كوارث أو يتعاظم حتّى يصل إلى شاطئ ما ليضربه مشكّلا كوارث هائلة، كان أكبرها التسونامي الذي ضرب شواطئ أندونيسيا في السادس والعشرين من كانون أول للعام 2004م، ومن أعنف الزلازل حسب مقياس رختر كان زلزال اليابان في 2011م حيث تشكل منه تسونامي هائل كاد يكون كارثة نوويّة في المنطقة.