مثال "ذات صباح عندما كانت تتناول الإفطار ، انزلق خاتم لورا من إصبعها وسقط في فنجان كامل من القهوة. ومع ذلك ، فإن الحلقة لم تبلل. لماذا ا". في هذا اللغز ، تخبرنا تجربتنا السابقة أنه إذا سقط جسم ما في فنجان قهوة ، فلا بد أنه بالضرورة يبتل. ما لا نراه هو أننا افترضنا دون أن ندرك أن القهوة قد تم تحضيرها بالفعل وأنها في حالة سائلة. ما معنى البصيره. ولكن ماذا لو كان مسحوق قهوة لم يضاف إليه الحليب بعد؟ عندما يصل الشخص إلى هذا الاكتشاف من تلقاء نفسه ، تحدث البصيرة بسبب انهيار النموذج. 2- التناقض يظهر النوع الثاني من البصيرة عندما نكون قادرين على اكتشاف تناقض في موقف بدا حتى الآن طبيعيًا تمامًا. من هناك ، يمكن للشخص أن يبدأ في التفكير في ما يجري بالفعل ، وتعلم شيء جديد عما يحدث. يمكن أن تحدث البصيرة عن طريق التناقض أيضًا عندما نجد معلومات تتعارض مع معتقداتنا السابقة بشأن قضية ما. وبالتالي ، على الرغم من حقيقة أننا قبل أن نكون متأكدين تمامًا من شيء ما ، فمن الممكن أن نبدأ في التساؤل عما إذا كانت رؤيتنا للعالم صحيحة. مثال أشهر مثال على التبصر بالتناقض هو قصة ضابط شرطة متورط في القبض على سارق سيارة. قبل أن علم الوكيل بحدوث عملية سطو ، لاحظ الوكيل أن سائق سيارة BMW الجديدة كان يلقي رماد سيجارته على أرضية السيارة.
حكم التغالي في المهور. أسباب غلاء المهور وتكاليف الزواج. الآثار السلبية لغلاء المهور وارتفاع تكاليف الزواج. حكم المغالاة في المهر: إنّ حكم المغالاة في المهور يشتمل على أمرين وهما: المغالاة، الأكل من المهر في حق الوالد.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: يجب على الرجل أن يطأ زوجته بالمعروف، وهو من أوكد حقها عليه، أعظم من إطعامها، والوطء الواجب قيل: إنه واجب في كل أربعة أشهر مرة. وقيل: بقدر حاجتها وقدرته، كما يطعمها بقدر حاجتها وقدرته. حكم المغالاة في المهور – e3arabi – إي عربي. وهذا أصح القولين. اهـ. ثم ينبغي أن لا نغفل الفرق الواضح بين حاجة الرجل وحاجة المرأة، وما يتطلبه حصول كل منهما، لندرك الفرق بين طبيعة إجابة كل من الزوجين لحاجة الآخر!! وراجعي لمزيد الفائدة عن ذلك الفتويين: 8935 ، 158357. والله أعلم.
منقول من مجلة البحرين. #2 soha_g تاريخ المشاركة 10 November 2003 - 12:32 PM عضوية الامتياز - لؤلؤة الواحة العضوية الماسية الخاصة 3651 مشاركة طبعا يا اختى منيرة - و من شروط صحة عقد الزواج هو دفع المهر ، و هو حق للزوجة فقط لا يجوز لأحد اى يتحكم فيه الا بإذنها ، و قد زوج الرسول احد المسلمين بامرأة بما يحفظ من القرآن كمهر لها و هو ما يعنى وجوب تقديم مهر حتى على الفقير و ان كان شيئا معنويا
وقد روى ابن ماجه ( 1853) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي أَوْفَى قَالَ: " لَمَّا قَدِمَ مُعَاذٌ مِنْ الشَّامِ ، سَجَدَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ: ( مَا هَذَا يَا مُعَاذُ ؟) ، قَالَ: أَتَيْتُ الشَّامَ فَوَافَقْتُهُمْ يَسْجُدُونَ لِأَسَاقِفَتِهِ مْ وَبَطَارِقَتِهِ مْ ، فَوَدِدْتُ فِي نَفْسِي أَنْ نَفْعَلَ ذَلِكَ بِكَ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( فَلَا تَفْعَلُوا ، فَإِنِّي لَوْ كُنْتُ آمِرًا أَحَدًا أَنْ يَسْجُدَ لِغَيْرِ اللَّهِ لَأَمَرْتُ الْمَرْأَةَ أَنْ تَسْجُدَ لِزَوْجِهَا ، وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ ، لَا تُؤَدِّي الْمَرْأَةُ حَقَّ رَبِّهَا حَتَّى تُؤَدِّيَ حَقَّ زَوْجِهَا وَلَوْ سَأَلَهَا نَفْسَهَا وَهِيَ عَلَى قَتَبٍ لَمْ تَمْنَعْهُ) وقال الألباني: حسن صحيح. وفي هذا بيان منزلة الزوج، وعظم حقه على زوجته. مالحكمة من المهر - أجيب. وقوله: (وَلَوْ سَأَلَهَا نَفْسَهَا وَهِيَ عَلَى قَتَبٍ لَمْ تَمْنَعْهُ) أي ولو كانت تسير على ظهر بعير، فإن دعاها أجابته، وليس في ذلك مضرة ولا إتعاب لها. قال المناوي رحمه الله: " ( وإن كانت على ظهر قتب) أي وهي تسير على ظهر بعير ، أو معناه وإن كانت قد أجلست على قتب عند مجيء المخاض لتلد.
وأيضا لا يظهر الاهتمام بالنكاح إلا بمال يكون عوض البضع، فإن الناس لما تشاحوا بالأموال شحا لم يتشاحوا به في غيرها كان الاهتمام لا يتم إلا ببذلها، وبالاهتمام تقر أعين الأولياء حين يتملك هو فلذة أكبادهم، وبه يتحقق التمييز بين النكاح والسفاح، وهو قوله تعالى: {أن تبتغوا بأموالكم محصنين غير مسافحين} فلذلك أبقى النبي صلى الله عليه وسلم وجوب المهر كما كان. اهـ. وقال المرغيناني في(الهداية): يصح النكاح وإن لم يسم فيه مهرا؛ لأن النكاح عقد انضمام وازدواج لغة، فيتم بالزوجين، ثم المهر واجب شرعا؛ إبانة لشرف المحل، فلا يحتاج إلى ذكره لصحة النكاح. اهـ. قال البدر العيني في شرحه (البناية): "إظهارا لشرف المحل": أي لأجل إظهار شرف المحل وخطره؛ صيانة عن شبهة البدل. اهـ. وقال الكاساني: لو لم يجب المهر بنفس العقد لا يبالي الزوج عن إزالة هذا الملك بأدنى خشونة تحدث بينهما ؛ لأنه لا يشق عليه إزالته لما لم يخف لزوم المهر ؛ فلا تحصل المقاصد المطلوبة من النكاح ؛ ولأن مصالح النكاح ومقاصده لا تحصل إلا بالموافقة ولا تحصل الموافقة إلا إذا كانت المرأة عزيزة مكرمة عند الزوج ؛ ولا عزة إلا بانسداد طريق الوصول إليها إلا بمال له خطر عنده ؛ لأن ما ضاق طريق إصابته يعز في الأعين فيعز به إمساكه ؛ وما تيسر طريق إصابته يهون في الأعين فيهون إمساكه ؛ ومتى هانت في أعين الزوج تلحقها الوحشة فلا تقع الموافقة ولا تحصل مقاصد النكاح.