من أكثر الأمراض شيوعاً في الأطفال في فصل الشتاء هو مرض التهاب اللوزتين و التهاب الحلق ، حيث يجد الطفل صعوبة في البلع وبحة في الصوت، سعالاً، وأخيراً تورماً في اللوزتين... والعلاج يكون بالغذاء وشرب الأعشاب كما ينصح استشاري طب الأطفال إبراهيم شكري وإليكم التوضيح. التهاب اللوزتين عند الأطفال لحماية اللوزتين: المعروف طبياً أن الفيروسات تنتعش في فصل الشتاء، وأكثرها فيروس «الإنفلونزا» متعددة الأشكال والأسماء، وقد أثبتت الدراسات والإحصاءات أن الإصابة بهذا المرض تعتبر السبب الخامس من أسباب الوفاة... لهذا يجب أن نأخذ حذرنا. بداية لا بد أن يعرف الآباء أن اللوزتين لهما أهمية في المحافظة على الأداء الجيد للجهاز المناعي، فلا يجب استئصالهما إذا لم تكن هناك ضرورة قصوى، وينصح بتناول الزبادي عند استخدام المضاد الحيوي؛ لكي يعوض الطفل نقص بكتريا الأمعاء النافعة. هل تشعر بوجود ذرة رمل داخل عينك؟.. تعرف على الأسباب - المدينة نيوز. العلاج بالغذاء: تناول الفواكه التي تحتوي على فيتامين «ج» ، وكذلك الأطعمة التي تحتوي على البيتا كار وتين مثل الجزر والجرجير والخص والسبانخ والملوخية والبطيخ والكانتلوب والمشمش والشمام والمانجو. الجسم يحول كل هذه الفواكه إلى فيتامين «أ»، وهو مضاد للأكسدة وضروري لبناء جهاز المناعة، إضافة إلى تناول الأطعمة التي تحتوي على زنك مثل: الزبادي والبيض والحبوب، مع استخدام عصير الفواكه وحساء الخضار.
وفي حال رؤية هالات ملونة مع الشعور بألم في العين وغثيان، فيدل هذا على الإصابة بالمياه البيضاء (الجلوكوما)، وفي حال رؤية ما يعرف "بمطر السخام"، أي العديد من النقاط السوداء الصغيرة، التي تتحرك في نفس الاتجاه، فإن هذا ينذر بانفصال الشبكية، وينطبق الأمر ذاته عند رؤية ومضات ضوئية متكررة أو في حال الفقدان الجزئي للرؤية. أما ازدواج الرؤية المصحوب بصداع شديد وعلامات شلل، فينذر بالإصابة بسكتة دماغية أو نزيف دماغي.
على الطفل تقليل استهلاك الكافيين -القهوة والشاي والكولا- لأن له تأثيراً مدراً للبول مما يزيد من خروج السوائل من الجسم، وبالتالي يؤدي إلى جفاف الأغشية ويغلظ المخاط. العلاج بالأعشاب: يستخدم مغلي الشمر ويشرب من اثنين إلى ثلاثة فناجين في اليوم، ملعقة شمر صغيرة وفنجان ماء مغلي، وتستحلب لمدة عشر دقائق، البابونج يخفف الحرارة والصداع والألم. الاحساس بوجود شيء في الانف بالزنجبيل للرجال. الزعتر يخفف من المخاط وهو جيد لعلاج مشاكل الجهاز التنفسي المزمنة ، كما يستعمل مغلي الحلبة كغرغرة، مع غرغرة دافئة من الملح والماء، نصف ملعقة صغيرة من الملح في كوب ماء دافئ، ويستخدم 3 مرات يومياً. التهاب الجيوب الأنفية حيث تنتفخ بطانة الجيب وتسد مجرى الهواء، مؤدية إلى الإحساس بوجود شيء عالق في الفم، ويصبح الوجه حساساً ويصاحبه صداع، ويزداد الألم كلما انحنى الشخص، مع إفرازات أنفية سميكة... صفراء أو خضراء. العلاج بالغذاء: الإكثار من تناول الشوربة وشاي الأعشاب؛ فهي تساعد على تدفق المخاط، وتخفف الاحتقان وضغط الجيب، كما أن إضافة الفلفل الحار والثوم والبصل للغذاء يسرع في الشفاء. الابتعاد تماماً عن تناول منتجات الألبان ماعدا الزبادي واللبن الرائب؛ حيث إن منتجات الألبان تزيد من تكون المخاط.
وأبلغ المشاركون عن أن الإحساس الغريب جعلهم يشعرون كما لو أنه تم استخدام غسول أنف قوي. وخلص الباحثون إلى أن وجود هذه الأعراض الأنفية وظهورها المبكر يمكن أن يسهل التشخيص المبكر لـ «كوفيد-19».
ويبحث مشروع التأمين على العمالة بالخارج توفير الرعاية الصحية والتأمينية لهذه العمالة مع السعي إلى الاستمرار الصلة بين المهاجرين في الخارج والوطن الأم وذلك بالعمل على إعداد قاعدة بيانات من خلال تنفيذ مشروع نظم معلومات الهجرة المتكامل، مع التوعية بمخاطرة الهجرة الغير الشرعية. من أمثلة الكسب الحرام – المحيط التعليمي. وتحدث المؤلف عن مكانة العمل في الفكر المعاصر وهو المجهود الإرادي الواعي الذي يستهدف منه الإنسان إنتاج السلع والخدمات لإشباع حاجاته، ومن ثم فإن اي مجهود لغير هذا الهدف لا يعتبر عملا. وإذا كان مبدأ حرية اختيار نوع العمل مسلما به في ظل الشروط والأوضاع التي تنظمها بعض القوانين في العصر الحديث، فإن هذه الحرية لم تكن متوفرة من قبل أو غير كاملة في العصور القديمة والوسطى وذلك مع سيادة أنظمة العبيد ورقيق الأرض والطوائف. والعمل هو العنصر الفعال في طرق الكسب المباحة وهو الدعامة الأساسية للإنتاج وعلى قدر العمل واتساع دائرة نشاط العامل يكون النفع والجزاء والأصل ان يشبع الإنسان حاجاته المعيشية من ثمار عمله ونتاج سعيه إذا كان قادرا على ذلك، وإلا فإن حمايته ضد العوز تكون من مسؤوليات الدولة وقد فرض الله على الإنسان إن يسعى ويحصل على ما يشبع به حاجاته وفي هذا يقول الله تعالى (هو الذي جعل لكم الأرض ذلولا فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه واليه النشور).
جاء التقييد أو الوصف بالحلال الطيب، وهما حالان لاسم الموصول (ما)، ويفيد أولهما (حلالا) بيان الحكم الشرعي لما يراد أكله، والثاني (طيبا) لبيان علته لأن الطيب من شأنه أن تقصده النفوس للانتفاع به فإذا ثبت الطيب ثبتت الحلية لأن الله رفيق بعباده لم يمنعهم مما فيه نفعهم الخالص أو الراجح. أكتب بعض الأمثلة على طرق الكسب التي يبيحها الإسلام وطرق أخرى ينهي عنها الإسلام - واجباتي. والطيب في الآية المقصود منه ما تستطيبه النفوس بالإدراك المستقيم السليم من الشذوذ وهي النفوس التي تشتهي الملائم الكامل أو الراجح بحيث لا يعود تناوله بضر جثماني أو روحاني. وقد يفسر الطيب بما يبيحه الشرع الحنيف [التحرير والتنوير: 2/102]. وهذه الآية وغيرها تعد أصلا يدل على طلب الكسب والتكسب حيث يحيل أن يكلفنا الشرع بتناول الحلال إلا بالتحري، وهو مما يتطلب الاحتراف والتكسب، ولما أوجب علينا الشارع أن نتحرى في المأكل والمشرب وكذا المصالح الضرورية، اقتضى ذلك وجوب الكسب لما يترتب على ذلك من مقاصد عالية في الإسلام، ومنها: 1- أن الاكتساب يمكنه من أداء الفرائض بقوة بدنه، وإنما يحصل له ذلك بالقوت عادة ولتحصيل القوت طرق، الاكتساب أو التغالب أو الانتهاب وبالانتهاب يستوجب العقاب، وفي التغالب فساد والله لا يحب الفساد، فتعين جهة الاكتساب لتحصيل القوت.
ج: إذا كان البنك أو المصرف لا يتعامل بالربا، لا أخذا ولا إعطاء فلا شيء فيه، ويجوز العمل به، وأما إذا كان يتعاطى الربا أخذا أو إعطاء فلا يجوز العمل لديه. أما إعطاء البنك قرضا وأخذ نسبة من المبلغ قبل صرفه فهذا لا يجوز، وهو من الإقراض بالربا.
والربا ليس ذنبًا هينًا، بل هو من الذنوب العظيمة التي توعَّد الله تعالى المتعامل به بعقوبات عاجلة وآجلة: 1- فآكل الربا محارب لله ورسوله، فمن خطورة هذا الذنب أن الله تعالى أخبر أن من اقترفه، فقد أقحم نفسه في محاربة الله ورسوله، ومن ذا يقوى على ذلك؟ وأي خير سيجده؟ وأي سعادة سيجدها من هذا حاله عياذًا بالله؟ قال سبحانه: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ * فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ ﴾ [البقرة: 278، 279].
ت + ت - الحجم الطبيعي صدر مؤخراً في القاهرة كتاب (البطالة في الوطن العربي المشكلة والحل) عن مجموعة النيل العربية للطباعة والنشر للدكتور خالد الزواوي، من أعماله السابقة اللغة العربية (2003)ومشاهد أبكتني (2002)والتعليم المعاصر(2001). يحكي الكتاب عن أنواع متعددة من البطالة التي تختلف باختلاف طبيعة النظر إليها لا من خلال الجنس أو العمر أو الحالة التعليمية أو المهنة فقد ينظر إليها خلال الدورة الاقتصادية فتسمى بطالة دورية أو بطالة احتكاكية، وكما ينظر إليها من خلال التنقل بين المهن المختلفة، وبطالة هيكلية، وهي البطالة التي تحدث نتيجة حدوث تغيرات هيكلية في الاقتصاد الوطني وكذلك هناك البطالة الموسمية أو العرضية. فالبطالة الدورية تحدث حينما تتقلص فرص العمل في الاقتصاد الوطني بعد رواج كبير تصل فيه العمالة إلى الذروة في التشغيل. أما البطالة الاحتكاكية، فهي بطالة تحدث بسبب الحراك المهني وتنشأ نتيجة نقص المعلومات لدى الباحثين عن العمل، أو لدى أصحاب الأعمال الذين تتوافر لديهم فرص العمل. أما بالنسبة للبطالة الهيكلية، وتسمى في مراجع أخرى البطالة الفنية وأسبابها كثيرة منها التغير في هيكل الطلب على المنتجات فيترتب عليه تغير في هيكل العمالة المستخدمة أو إدخال تطور تقني معين في إعداد المكلفين بأداء العمل.
وقال الحنفية: تحل له الصدقة إذا لم يملك مائتي درهم وهو أقل نصاب الزكاة، وإن كان صحيحا مكتسبا، لأنه فقير أو مسكين، وهما من مصارف الزكاة؛ ولأن حقيقة الحاجة لا يوقف عليها، فأدير الحكم على دليلها، وهو فقد النصاب، ومثله قال المالكية، لكنهم شرطوا الكفاية في الاستحقاق [4]. والمقصود أن الكسب أحد مظان دفع الحاجة عن الناس وصيانة كرامة النفس من السؤال على غرار الأحاديث الشديدة الناهية عن سؤال الناس مع القدرة على الكسب، لما تحويه من الاحتقار والامتهان للنفس بالسؤال. لهذا السبب اعترض محمد بن الحسن الشيباني على بعض الجهلة من النساك حين حملوا آيات البيع والشراء على التجارة مع الله، بطلب الثواب منه، وأنها ليست على حقيقتها، وبالتالي منعوا الكسب وآثروا التقشف، ثم رد عليهم بكلام فصل طويل ومما ذكر: " العجب من الصوفية أنهم لا يمتنعون من تناول طعام من أطعمهم من كسب يده وربح تجارته مع علمهم بذلك فلو كان الاكتساب حراما لكان المال الحاصل به حرام التناول لأن ما يتطرق إليه بارتكاب الحرام يكون حراما ألا ترى أن بيع الخمر للمسلم لما كان حراما كان تناول ثمنها حراما وحيث لم يمتنع أحد منهم من التناول عرفنا أن قولهم من نتيجة الجهل والكسل.