علمتني وشلون احب علمني كيف انسى يابحر ضايع فيه.. الشط والمرسى علمتني وشلون احن علمني كيف اقسى سير علي.. بس امسح دموعي وروح سير علي.. جب لي معك قلب وروح سير علي.. اذا تذكرت الجروح ياطاغي النظرة.. خطا تجزى بهالبخل العطا وانا اللي اهديتك أمن.. عين وجفن هذي فراش وذا غطا ياجرح من وين ابتدي وانت معي من مولدي وعيت يدي.. على وداعك تهتدي بس انت علمني الجفا دامني عجزت اعلمك.. كيف الوفا علمتني كيف السهر.. ونسيتني الممسى علمتني وشلون احب علمني كيف انسى
علمتني وشلون احب علمني كيف انسى يا بحر ضايع فيك الشط والمرسى علمتني وشلون احن علمني كيف اقسى سير علي بس امسح دموعي وروح سير علي جب لي معك قلب وروح سير علي اذا تذكرت الجروح يا طاغي النظره خطا تجزي بهالبخل العطا وانا اللي اهديتك امن عين وجفن هذي فراش وذا غطا ياجرح من وين ابتدي وانتا معي من مولدي عيت يدي على وداعك تهتدي بس انت علمني الجفا دامي عجزت اعلمك كيف الوفا + A A - شكراً لك على إرسال التعديلات. سيتم نشرها بعد مراجعتها!
علمتني وشلون احب | راشد الماجد ، علمتني وشلون احب.. علمني كيف انسى ، غناء راشد الماجد علمتني وشلون احب.. علمني كيف انسى يا بحر ضايع فيك.. الشط والمرسى علمتني وشلون احن.. علمني كيف اقسى سير علي.. بس امسح دموعي وروح سير علي.. جب لي معك قلب وروح سير علي.. اذا تذكرت الجروح يا طاغي النظره خطا.. تجزي بهالبخل العطا وانا اللي اهديتك امن.. عين وجفن هذي فراش وذا غطا ياجرح من وين ابتدي.. وانتا معي من مولدي.. عيت يدي على وداعك تهتدي بس انت علمني الجفا دامي عجزت اعلمك كيف الوفا
October 21, 2009, 11:50 PM سأسجل تاريخ مولدي وصرختي سأسجل تاريخ مولدي وصرختي سأقف على باب فجر ذلك اليوم من ميلادي لأكون أول المستقبلين لصرختي ومولدي سأخط يبدي الناعمة البضة أول أحرف صرختي وقصتي! هنا صوتٌ تعالى ( خذيه أ رضعيه) وآخرٌ ينادي ( ضعيه) سأرفس برجلي الصغيرتين كل الكلمات.. إلا صرختي ستعلو الأصوات لا أود الرضاعة سأخط أول أحرف صرختي وحبي ومولدي... اليوم محاسبة حبي وعهدي أكان حبي لك منذ مولدي كحبك لي ؟ سأخُط اليوم لحبي كلمتي.. كل محب يشكو مِن هجر مَن أحب إلا أنا اليوم أشكو هجري لمن أحبني. سأُدخل حبي في الاختبار.. يا من تعهدتَ بوصلي أكان وصلي بك كما ينبغي ؟ يا من تتنزل من عليائك ترجو كل ليلةٍ قدومي لتغفر لي هجري وذنبي وتناديني.. هيا أقدم أ أجبتُك ؟ وأنا طِربٌ بعلياء زائف! يا حسرتاه.. يا من تُؤمّن روعتي وتقيل عثرتي جئتُك بحبٍ مثقوب وقلبٍ مُثقلاً بالذنوب ونفسٍ خالية الوفاض وقد نفد الزاد وقل العتاد وقَرُب الميعاد ، على بابك الموعود أرجو جميل قبولك لمحب تائب يرجو رحمتك يا أرحم الراحمين. من رأى يوم مولده فليكتب ليوم موعده..! __________________ [ التعديل الأخير تم بواسطة Manal.
غزة – بال بلس دعت هيئة علماء فلسطين سلطات المملكة العربية السعودية للإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين من سجونها، فيما أعلنت حركة حماس أن رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية كثف الاتصالات لإطلاق سراح هؤلاء المعتقلين ومنهم الممثل السابق للحركة في المملكة محمد الخضري، بعد أن كررت نفس الشيء إحدى هيئات حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة. وقال المتحدث باسم الهيئة الدكتور حافظ الكومي في بيان صحفي: "أدعو حكومة بلاد الحرمين إلى إطلاق سراح العلماء والعاملين من أجل القضية الفلسطينية والمسجد الأقصى، ووقف تعذيبهم ووضع حد لمعاناتهم ومعاناة عائلاتهم ". وأضاف منتقدًا اعتقالهم: "الانتماء إلى أمة بحق يتطلب منا دعم وتكريم من يعمل من أجل هذه القضية وليس حبسهم وملاحقتهم وحصرهم خدمة لأعداء أرض الإسراء المغتصبين". وأعلنت حماس أن هنية أجرى اتصالات مكثفة في الأيام الأخيرة مع عدة دول في المنطقة للتدخل وإطلاق سراح معتقلي الحركة في السعودية بقيادة الممثل السابق للحركة، وشملت هذه الاتصالات مصر وقطر وتركيا والأمم المتحدة، وكذلك الإمارات العربية المتحدة من خلال بعض الأصدقاء. وبحسب بيان حماس، فإن هنية "أعطى الأمين العام للأمم المتحدة قائمة تتضمن أسماء جميع المعتقلين والمعلومات المتعلقة بهم"، معرباً عن أمله في أن تنتهي هذه القضية ويتم الإفراج عن جميع المعتقلين، وأن لا يستمر الحبس والمرض في إلحاق الضرر بأجساد المعتقلين، مما يبرز خطورة أوضاعهم الصحية.
وأعرب عن تخوّفه بشكل كبير على « صحة المعتقلين الفلسطينيين في السعودية بسبب انتشار وباء كورونا » ، وأشار إلى أنهم « كجهة سياسية فلسطينية معنية بشكل مباشر بهؤلاء المعتقلين غير قادرين على الحصول على معلومات دقيقة عن أوضاعهم في السجون ». ويأتي ذلك في وقت حذرت فيه منظمة هيومن رايتس ووتش الحقوقية من أن « المحاكمة الجماعية التي تنظمها السلطات السعودية بحق عشرات المعتقلين الفلسطينيين المقيمين على أراضيها، تثير مخاوف خطيرة من حصول انتهاكات في إجراءاتها القانونية ». وقالت المنظمة في بيان إنه « بعد عامين من احتجاز هؤلاء المعتقلين من دون تهمة، بدأت محاكمات سرية في الثامن من آذار الماضي بناء على ادعاءات غامضة تتعلق بصلاتهم مع كيان إرهابي لم يُكشف عن اسمه ». وأضافت أن « سجل السعودية الطويل في مجال المحاكمات الجائرة يثير الشكوك بأن المعتقلين سيواجهون تهما ملفقة وخطيرة وعقوبات قاسية ». ونقل بيان هيومن رايتس شهادات بعض أُسر المعتقلين تشير إلى حصول عمليات تعذيب بحقهم، وأن « أحد المعتقلين روى كيف كان المحققون السعوديون يوقظونه فجراً ويضعون رأسه في الماء الساخن، وأحياناً يعلقونه رأساً على عقب لمدة يومين ».
عامان على اعتقالهم.. أهالي المعتقلين الفلسطينيين بالسعودية يطالبون بالإفراج عن أبنائهم عمان (خاص)- خدمة قدس برس | الأحد 24 يناير 2021 - 13:46 م جدد أهالي المعتقلين الأردنيين والفلسطينيين في السجون السعودية، مناشداتهم الإنسانية للإفراج عن أبنائهم المعتقلين منذ عامين، معربين في حديثهم لـ"قدس برس" عن مخاوفهم من أوضاع أبنائهم الأسرى، إذ أن الزيارات شبه مقطوعة منذ شهر آذار/مارس الماضي؛ بسبب تفشي فيروس "كورونا". قصص مأساوية شقيق أحد المعتقلين الفلسطينيين بالسعودية، ذكر لـ"قدس برس"، أن "والده غادر الدنيا نتيجة إصابته بفيروس كورونا، وهو يوصيهم على شقيقهم المعتقل في السعودية منذ سنتين، دون أن يراه". وأوضح شقيق المعتقل، الذي فضل عدم ذكر اسمه، أن عائلته لا تعلم شيئًا عن ابنها المعتقل، جراء تفشي فيروس "كورونا"، وانقطاع الزيارة منذ نحو عام. وأضاف: "هناك مخاوف حقيقية من قبل أهالي المعتقلين الفلسطينيين والأردنيين على حياتهم، فنحن نتخوف على أوضاعهم الصحية في ظل تفشي فيروس (كورونا) داخل السعودية". من جانبه، وجه رئيس لجنة أهالي المعتقلين الأردنيين خضر المشايخ، مناشدة للجهات المسؤولة بالسعودية بضرورة "الإفراج الفوري عن المعتقلين، والإنجاز العاجل والسريع لمجريات المحكمة، بما يكفل بالإفراج عنهم".
وبمشاركة من رئيس "لجنة شؤون الأسرى والمعتقلين" في اليمن الأستاذ عبدالقادر المرتضى، يلفت إلى العرض الذي قدمه قائد حركة "أنصار الله" السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي حول تبادل الأسرى، وأكد أنّ "ابن سلمان رفض المقترح اليمني بالإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين لقاء الإفراج عن الطيارين السعوديين". وفي مداخلته في الندوة، أشار إلى أن السلطات السعودية رفضت مبدأ الصفقة، واستدرك بأن "أنصار الله" مستعدون لوضع أسماء جديدة سعودية لقاء الإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين. كما اعتبر أن "السلطات السعودية شعرت بالحرج من هذه الخطوة حين ادركت أن خطف الفلسطينيين أساسا كان خطأ". وعلى مقلب آخر ضمن الندوة، تناول المشاركون قضية اغتيال الناشط الفلسطيني نزار بنات والناشط المعارض ناصر السعيد، واتهم رئيس مجلس إدارة منظمة سند الحقوقية د. سعيد الغامدي محمود عباس بأنه المسؤول الأول عن تسليم المعارض ناصر السعيد، حين كان مسؤولا عن حركة فتح في ساحة سوريا، وذكر "أن عباس أرسل السعيد لبيروت بضمانة فتحاوية، وتم تسليمه لشخصية أمنية مسؤولة هناك باسم حسن الشاعر، وقبض المال لقاء تسليمه للسلطات السعودية، وقد أعدم لاحقا". وربط الغامدي بين السعيد وبنات، بأن "نزار بنات كانت لديه معلومات موثقة حول ما تحدث به عن السعيد، وهذا ما دفع عباس للتخلص منه فورا.
وتابع "هناك حالات كان المحقق السعودي فيها يطرح أسئلة عن أحداث أو شخصيات في داخل فلسطين". بدوره، المتحدث باسم منظمة "القسط" لحقوق الإنسان الناشط الحقوقي عبدالعزيز المؤيد ندد بتعرض المعتقلين لمعاملة غير إنسانية عبر احتجاز فردي، وفقا لنظام الجرائم المعلوماتية و"مكافحة الإرهاب"، وكل ما يتعرض له المعتقلون تأتي بعيدة كل البعد عن الأنظمة والقوانين. المؤيد وصف ما يتعرض له المعتقلون الفلسطينيون بأنه محاكمة مسيسة وغير إنسانية، وشدد على أن الاحتجاز فردي وبشكل يخالف كل مقررات حقوق الانسان. كما لفت إلى الظروف الغامضة التي تجري المحاكمة في كنفها والتي تكون بعيدة كل البعد عن الضمانات القانونية، قائلا: "لم يسمح لذويهم ولا لمحاميهم أو أي من الجهات القانونية والحقوقية للمشاركة بالمحكمة، في غياب واضح لشروط العدالة". ونددت منظمة "القسط" الحقوقية بشكل المحاكمة التي يتعرض لها المعتقلون الفلسطينيون في "السعودية"، إذ بيّن المؤيّد أن قضية الاعتقال تستخدمها الأجهزة على نحو تتعمد فيه إطالة أمد المحاكمة، خلافا لبقية القضايا التي حاولت إغلاقها، وهنا، دلالة أخرى على الأبعاد السياسية التي تتعمدها السلطة في قضية المعتقلين الفلسطينيين.
القضاء السعودي حكم أيضاً بالسجن المشدد 15 سنة ضد المعتقل محمد الخضري، الذي جاوز الثمانين من عمره، ويعاني من أورام سرطانية، وتشهد حالته الصحية تدهوراً كبيراً ومستمراً داخل السجون السعودية منذ اعتقاله بسبب ظروف الاحتجاز القاسية وغير الآدمية التي يعاني فيها من إهمال طبي متعمد ومعاملة قاسية وحرمان تام من كافة الحقوق الأساسية، كما تم الحكم بسجن نجله هاني 3 سنوات. إن هذه الأحكام فضلاً عن افتقارها للأسس القانونية السليمة، واعتمادها على أدلة واهية واعتراف تم انتزاعها تحت التعذيب أو التهديد والابتزاز، لا يُفهم منها سوى أنها تخدم وبصورة مباشرة مصالح الاحتلال الإسرائيلي الغاشم الذي ينكل بالفلسطينيين منذ أكثر من سبعين عاماً، حيث وُجهت لهؤلاء المعتقلين تُهم رفض الاحتلال الإسرائيلي ودعم العائلات الفلسطينية المتضررة من ممارسات قوات الاحتلال. إننا نطالب المجتمع الدولي بالتدخل والضغط على السلطات السعودية لإلغاء هذه الأحكام وإسقاط التهم عن المعتقلين الأردنيين والفلسطينيين فوراً، وتشكيل لجنة عاجلة للتوجه إلى المملكة ومعاينة أوضاع المعتقلين واتخاذ خطوات سريعة وحاسمة لضمان حصولهم جميعاً على كافة حقوقهم الإنسانية والقانونية.