قبل فجر الديناصورات أي قبل ما يقرب من 251 مليون سنة تقريبًا حيث كانت قارات الأرض ملتصقة مع بعضها البعض ، ودمجت سوياً لتشكل قارة بانجيا الكبرى، وكتلة الأرض هذه والتي امتدت إلى خط الاستواء مثل باك مان القديم ، وانقسمت في النهاية إلى جوندوانا في الجنوب ولوراسيا في الشمال. خريطة العالم قبل انفصال القارات كما ذكرنا كان العالم كله قارة واحدة فقط ثم انقسمت إلى غوندوانا ولوراسيا ومنها انقسمت غوندوانا ولوراسيا إلى القارات السبع التي نعرفها اليوم. ولكن الحركة المستمرة للألواح التكتونية تثير سؤالًا: هل سيكون هناك قارة عملاقة أخرى مثل بانجيا؟ الجواب الذي يراه العلماء هو نعم، ولم تكن بانجيا أول قارة عظمى تتشكل خلال التاريخ الجيولوجي للأرض الذي يبلغ 4. خريطة العالم الاسلامي قديما – المحيط. 5 مليار عام ، ولن تكون الأخيرة. ما هي تكتونية الصفائح يتفق الجيولوجيون على أن هناك دورة راسخة ومنتظمة إلى حد ما لتكوين قارة عظمى، وقد حدث ذلك ثلاث مرات في الماضي وأهمهم: كان الأول هو نونا (التي تسمى أيضًا كولومبيا)، والتي كانت موجودة من حوالي 1. 8 مليار إلى 1. 3 مليار سنة مضت. بعد ذلك جاءت رودينيا ، التي سيطرت على الكوكب بين 1. 2 مليار و 750 مليون سنة مضت.
توضح الخريطة المسافات بشكل دقيق للغاية ولذلك يتم الاستعانة بها من قبل طيار الطائرة وكذلك قبطان السفينة لتحديد المسافات ومعرفة أي وسيلة نقل مقابلة لهما لتفاديها قبل وقوع الصدام ،بل وأصبحت الخرائط مستخدمة في عصرنا الحالي بتطبيقاتها الإلكترونية المعروفة من قبل سائقي التاكسي أوبر وكريم. وأخيرا.. صور خريطة العالم قديما وحديثا توضح لنا مدى أهميتها منذ القدم وحتى الآن فهي تحدد كل ما بداخل الكرة الأرضية حتى نتعرف عليه ويمكننا العيش عليها بسلام.
ولقد بحث في الأدبيات العلمية عن الأدلة الجيولوجية والحفرية التي تدعم نظريته ، وكان قادرًا على الإشارة إلى العديد من الكائنات الأحفورية وثيقة الصلة والطبقات الصخرية المماثلة التي حدثت في قارات منفصلة على نطاق واسع ، وخاصة تلك الموجودة في كل من الأمريكتين وأفريقيا. وفازت نظرية فيجنر عن الانجراف القاري ببعض الأتباع في العقد التالي ، لكن افتراضاته عن القوى الدافعة وراء حركة القارات بدت غير قابلة للتصديق ولكن بحلول عام 1930 ، تم رفض نظريته من قبل معظم الجيولوجيين ، وغرقت في غموض لعقود قليلة قادمة ، فقط ليتم إحيائها كجزء من نظرية تكتونية الصفائح خلال فترة الستينيات. [4] حيث كان عالم الأرصاد الجوية والفيزيائي الألماني ألفريد فيجنر أول شخص يصوغ بيانًا كاملاً فرضية الانجراف القاري، وكان علماء سابقون قد شرحوا فصل قارات العالم الحديث على أنه نتج عن هبوط أو غرق أجزاء كبيرة من قارة عظمى قديمة لتكوين المحيطات. حيث لاحظ فيجنر التشابه في السواحل في شرق أمريكا الجنوبية وغرب إفريقيا ، وتكهن بأن تلك الأراضي شكلت قارة عظمى ، بانجيا ، التي انقسمت وتحركت ببطء عدة أميال على مر الزمن الجيولوجي، وأشار أيضا إلى الكائنات الأحفورية وثيقة الصلة والطبقات الصخرية المماثلة التي حدثت في قارات منفصلة على نطاق واسع.
هذا ويتميز الطراز العمراني لغوبيكليتيبيه بأعمدة لها شكل الحرف T، أثقلها وزناً يصل إلى عشرين طنا، أما ارتفاعها فيصل إلى ستة أمتار، وعنها يخبرنا رئيس البلدية فيقول: "لقد نصبت تلك الأعمدة من دون أن تتكسر، ولهذا نعتقد بأن البشر هم من شيدوها، وحتى لو كان بوسعهم حفر وجوه على الأعمدة، فقد اكتفوا بتشييدها على شكل حرف T، ولهذا أظن بأنهم أرادوا أن يخفوا شيئاً ما عبر قيامهم بذلك". يضم هذا الموقع الذي يعود تاريخه إلى الفترة الواقعة ما بين 9500 و8000 قبل الميلاد عدداً من الأعمدة الحجرية الضخمة التي زينت بزخارف كثيرة تشتمل على تفاصيل مجسمة، وثياب، ونقوش لحيوانات برية، وهذا ما دفع كلاوز شميديت، وهو عالم آثار ألماني كان أول من أجرى حفريات للتنقيب على هذا الموقع، إلى وصف ذلك المكان بأنه: "أول معبد في العالم". المصدر: حرييت
وقال الكلبي رحمه الله: كانوا يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا ويفشون الأخبار... لذا فإنه يتوجب علينا جميعا خاصة في هذه الظروف والأحداث الجديدة ألا نكون ممن ينقل أية أخبار وأمور وأسرار تخصنا لأي سبب كان، مع أنه لا نصدق أية إشاعات وأخبار من هنا أو هناك خاصة من وسائل إعلامية معادية ممن يريدون زعزعة الأمن ونقل الإشاعات الباطلة المرجفة التي قد تسبب مشاكل داخل الصف الإسلامي وداخل المقاتلين الأبطال. يقول الله تبارك وتعالى في محكم التنزيل «قُتِلَ الخراصون * الذين هم في غمرة ساهون» والخراصون هنا هم الكذابون الذين يشككون الناس في معتقدات دينهم أو المرتابون.. وقد كان معاذ رضي الله عنه يقول في خطبته – هلك المرتابون – وقال قتادة رحمه الله: الخراصون أهل الغرة والظنون – وقال ابن عباس رضي الله عنهما: الذين هم في غمرة ساهون. لاحتواء تفشي أوميكرون.. حملة اختبارات واسعة للكشف عن كوفيد في بكين | شئون دولية | جريدة الطريق. أي ساهون في الشك وغافلون لاهون، إن هؤلاء وأمثالهم ممن يشككون الناس في أمور دينهم ومبادئه هم والله في خطأ وخطر عظيمين ليس إلا لأنهم يضلون أنفسهم ويريدون إضلال الناس معهم. بل ويذهبون مذاهب شتى ليست من هذا الدين في شيء، وهذا نجده في سائر الحياة ومناحيها ومجالاتها.. سواء كان ذلك في عاداتهم وتقاليدهم أوكتاباتهم وآرائهم وفي شؤون حياتهم الأخرى!!
والمرجف يمارس النفاق بسرعة الرجفة... أو الذبذبة.. دلالة اكيدة على عدم الاستقرار القلبي أو النفسي للمنافق المُرجِف. الذي هو سريع التحول من النقيض إلى النقيض حسب الحاجة إلى ذلك الأمر. لمن يدفع له أكثر لمن يغدق عليه.. مالا أو منصباً أو سلطة.. لذلك فالمرجف (المنافق سريع النفاق والتحول من النقيض إلى النقيض) تجده في شتى الأماكن والأزمان.. ومن هنا.. نجد أن المرجفون يقدمون الخدمات لمن يحميهم ويرفعهم اجتماعيا ويثريهم.. ولا أحد يفعل لهم ذلك إلا.. المستبد الحاكم وجنوده وجهاز أمنه التابع له وبالتالي فولاءهم الأكبر يكون للمستبد أو الحاكم الدكتاتور.. المرجفون في المدينة | مقالات منوعة | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء. ثم ينافقون باقي أفراد المجتمع كل حسب مقدار ما يقدمه لهم من منافع. ولكي نفهم معنى المرجفون.. وهى جمع مرجف.. تعالوا معا نتدبر مادة (رجف) في الآيات الكريمات.. يقول تعالى: {يَوْمَ تَرْجُفُ الْأَرْضُ وَالْجِبَالُ وَكَانَتِ الْجِبَالُ كَثِيباً مَّهِيلاً}المزمل14 عندما ترجف الأرض فهى تتزلزل ونحن باحساسنا الجسدي عندما ترجف الأرض من تحتنا نشعر بمدى عدد الذبذبات والاهتزازات التي تحدث وقت الرجفة (الزلزال).. وهكذا يمكننا أن نتخيل ونقدر معنى الرجفة وتهتز القشر الأرضية بنفس سرعة الرجفة او الزلزال.. حسب شدة الرجفة أو الزلزال سواء كان 4 أو 5 أو 6 أو 7 أو 8 ريختر.. حسب ظاهرة الرجفة (الزلزال).
لذا فإنه يتحتم على الجميع عدم الانصياع لمثل ذلك سواء ما يبث من خلال الكتابات المختلفة أو من خلال القنوات والتي لا هم لها إلا العبث بأفكار الناس وعقولهم. حتى يضلوهم بغير علم ولا بصيرة.. فالأحرى بمن يوجه الناس أن يتصف بهاتين الصفتين الهامتين – العلم والبصيرة، فقد قال جل وعلا «قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين»... فالمؤمن مطالب بأن يكون أيضا على وعي وإدراك وعلم بما يُبث له ويكتب إليه حتى يأخذ ما يوافق دينه ومعتقده وخلقه وينبذ ما سوى ذلك مما لا يمت لهذا الدين بصلة، ولا إلى أخلاقه ومبادئه السامية النبيلة، وليحذر من ذلك أيما حذر حتى يقي نفسه ودينه وخلقه من أمراض وأوبئة فتاكة قاتلة ومن الآراء والمعتقدات الغريبة الحالقة. تلك الحالقة التي لا أقول تحلق الرأس بل تحلق الدين كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم. وقد قال الله تعالى «ومن أحسن قولاً ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم» سورة فصلت، وقال تعالى أيضا «ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة» سورة النمل.
حريصون على الإسلام وأهله، {فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللّهُ مَرَضاً وَلَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ} [ سورة البقرة: 10]. لا يرفعون رؤوسهم ولا يصرحون بخبثهم إلا اذا رأوا في المسلمين ضعفا وذلا، فاذا رأوا قوة في المسلمين أخرسوا يبحثون عن المغانم والمكاسب، يزعمون دوما أنه لن يكون هناك أي نصر للمسلمين، ويسخرون من بشارات النصر النبوية، ويحاولون إقناع الجماهير أنه لا عز لهذه الأمة إلا إذا اتبعت اليهود والنصارى ويرددون دوما {مَّا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُوراً} [سورة الأحزاب: 12].
والإنسان لا يخسر بالسكوت شيئاً، كما يخسر حين يخوض فيما لا يحسنه، أو يتدخل فيما لا يعنيه، والسلامة لا يعدلها شيء، والنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقول: "من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت". لطالما كانت الكتابة تعكس مسؤولية أمانة الكاتب الأخلاقية وقداسة أفكاره وسمو أهدافه، في بناء مجتمعه ولكنها تتحول بفعل الكثير من الأقلام المسمومة لتظليل الآخرين والتقليل من شأن الوطنية والولاء لأنهم يلجأوون إلى تشويش الانجازات والعمل وصدقية الإصلاح ، فنحن لا يمكننا قبول تلقينهم لنا مبادئ الوطنية ، نحن لا نقبل أن تأتينا الوطنية من وراء الأقلام الملوثة، ونرفض كل الشعارات التي تأتي من حانات الغرب، ومن دهاليز السفارات ومجالس العتمة ، لأننا ندرك بان الذين يعزفون على وتر الوطن والمواطنة والإصلاح ومحاربة الفساد، من بينهم من جاء من أركان الفساد والفسق والخداع. لقد تعلمنا المواطنة وحب الوطن والولاء للملك، من ثوابتنا التي ترسّخت في قلوبنا وعقولنا وضمائرنا منذ الصغر، حباً وعشقاً لهذا التراب. إن بضاعة الظلاميّين والمارقين والعابثين قد رُدّت إليهم، لأنّها بضاعة فاسدة، فلسنا بتجار كي نشتري بضاعة الفتنة والحقد والنكران.
أطلقت بكين اختبارات Covid الجماعية لما يقرب من 20 مليون ساكن في معظم أنحاء المدينة، حيث تتسابق السلطات لاحتواء تفشي جديد لأوميكرون أثار الذعر وسط مخاوف من إغلاق على غرار شنغهاي. وبدأت العاصمة الصينية اختبار جميع سكان تشاويانغ، وهي منطقة مزدحمة تضم مركز الأعمال والسفارات الأجنبية في أول جولة من ثلاث جولات اختبار ستجرى على مدى خمسة أيام شكل السكان وعمال المكاتب طوابير طويلة في مراكز الاختبار المؤقتة على مدار اليوم. وقال مسؤولو المدينة في مؤتمر صحفي عقد في وقت متأخر من الليل إنه حتى الساعة الثامنة مساءً، تم إجراء ما يقرب من 3. 7 مليون اختبار، وعاد أكثر من نصف مليون نتيجة سلبية. كما أعلن المسؤولون أن الاختبارات الجماعية سيتم توسيعها يوم الثلاثاء لتشمل جميع المناطق النائية للعاصمة باستثناء خمس منها، لتغطي حوالي 19. 5 مليون من سكان المدينة البالغ عددهم 21. 5 مليون نسمة. جاء الإعلان بعد اكتشاف 29 حالة في غضون 24 ساعة حتى الساعة 4 مساءً يوم الاثنين، على الرغم من أن المسؤولين قالوا إن جميع الحالات الجديدة تم اكتشافها في مناطق تخضع بالفعل لسيطرة الوباء. اقرأ أيضا: واشنطن: الأصول الروسية يجب أن تذهب لأوكرانيا