حوّل طلاب في باكستان حرم جامعتهم البالغ من العمر 150 عاماً إلى ما يشبه مدرسة "هوغوورتس" للسحر، إذ يقام فيها مهرجان مخصص لهاري بوتر. وغالباً ما تذكّر جامعة "غافرنمنت كولدج" في لاهور (شرق باكستان) طلابها بعالم هاري بوتر الذي تخيلته الكاتبة البريطانية جاي كاي رولينغ، نظراً إلى قاعاتها الشاسعة وأروقتها العالية المقوسة. منها عصا "هاري بوتر".. مزاد لبيع 1200 قطعة ظهرت بأفلام هوليوود وقالت الطالبة المشاركة في المهرجان راضية علم لوكالة "فرانس برس": "لا أصدق أنني في هوغوورتس وأنا في لاهور.. كانت تجربة ممتعة". وبأزيائهم المستوحاة من عالم هاري بوتر الخيالي والعصي السحرية التي يحملونها وقبعات الساحرات التي يعتمرونها، يستقبل الطلاب الجمهور في المكان الذي حوّلوه إلى ما يشبه "القاعة الكبرى" في مدرسة هوغوورتس، المزينة بالمكانس والخفافيش وحتى بمكان لتحضير المشروبات السحرية الغامضة. ويكتمل المشهد بموسيقى من أفلام هاري بوتر فيما يتظاهر الطلاب بإلقاء التعاويذ ويلتقطون الصور وهم يرتدون أزياء مدرسة السحر. ولاحظ نائب رئيس الجامعة الدكتور أصغر زيدي وهو نفسه من محبي سلسلة هاري بوتر الأدبية والسينمائية أن "معظم هؤلاء الشباب نشأوا في المرحلة التي صدرت فيها روايات رولينغ ومن ثم الأفلام" المقتبسة منها، وأضاف أن "الهندسة المعمارية للجامعة تذكّرهم بهوغوورتس".
نبذة عن تاريخ أفلام هاري بوتر في عام 1997، تلقى بطل هاري بوتر ديفيد هيمان نسخة من هاري بوتر المؤلف من ج ك رولنج ، لكنه لم يهتم بالامر كثيرا ولم يتحمس، معتقدًا أن العنوان لا ينم عن قصة شيقة، ولكن بعد هذا قد عثرت السكرتيرة على الرواية قرأتها ثم أعطتها لـ Heyman بمراجعة إيجابية حتى يقرأها، وقد تأثر هيمان كثيرًا بعمل رولينج الروائي، مما دفع رولينج إلى بيعه حقوق الفيلم لأربعة كتب في عام 1999. كان لدى رولينغ بعض المطالب، فقد أرادت أن أن يكون الممثلون البريطانيون هم الممثلون الرئيسيون، لكنها فيما بعد سمحت للممثلين الأيرلنديين، ما لم يتطلب الدور خلاف هذا، فقد أرادت أيضًا أن تكييف الادوار لمساعدة الممثلين على القيام بأدوارهم، ورفضت إعطاء حقوق الكتابة إلى Warner Bros مما يسمح لهم بعمل تكملة مكتوبة لغير المؤلفين. في مارس 2000 فقد تم اختيار كريس كولومبوس لإخراج الفيلم الأول، بينما كتب ستيف كلوفز هو السينارريست، وقد مُنحت رولينج دورًا إبداعيًا كبيرًا لكولومبوس ، بينما بقي هيمان في الإنتاج. ثم بدأوا في تمثيل أدوار هاري ورون وهيرميون في روايات لمحبي سلسلة هاري بوتر وهو ما قادهم للبحث لمدة سبعة أشهر إلى قصص هاري بوتر بأجزائها الكثيرة ومن ثم استطاع دانيال رادكليف بإقناع والديه للسماح له بإجراء الاختبار وكانت رولينج متفائلة به جدًا، قائلة إنها لا تعتقد أنه سيكون هناك خيار أفضل.
تعمل هذه المدرسة كمدرسة ثانوية و مدرسة داخلية في الوقت عينه، و تستضيف التلامذة من سن إحدى عشرة سنة إلى ثماني عشرة سنة، خلال سبع سنوات دراسية يمر التلاميذ أثنائها بامتحانين هما امتحان مستوى السحر الإعتيادي في نهاية السنة الخامسة، و إمتحان الشهادة العليا في نهاية السنة السابعة يؤثران تماماً على مستقبل تلاميذ المدرسة الذين يتراوح عددهم حول الألف. هناك مدارس سحرية أخرى ذُكرت في الرواية كمدرسة بوباتون السحرية التي تقع في فرنسا ، و معهد دارمسترانغ السحري الذي يقع في مكان غير معروف يُعتقد أنه بلغاريا أو منطقة في مركز أوروبا الشرقية ، و ظهرت هاتان المدرستان في الكتاب الرابع هاري بوتر و كأس النار. و تقترح رولنغ وجود مدرسة سحرية أخرى في أمريكا الشمالية هي معهد سايلم للساحرات، مما يدعم إشارات الرواية إلى حريق الساحرات الكبير في القرون الوسطى. و ذُكرت أيضاً مدرسة غير مسماة في البرازيل. تختلف أنظمة المدارس الأخرى عن هوجوورتس، في المباني و أنظمة التدريس و الإمتحانات، و سنوات الدراسة و التخصص، كما أن التعليم السحري ممكن بالمراسلة في أماكن أخرى تعرض هذه الخدمات......................................................................................................................................................................... الموقع و الأراضي [ تحرير | عدل المصدر] هوجوورتس هي قلعة خيالية قديمة تقع في منطقة جبلية في اسكتلندا قرب بلدة سحرية خيالية هي هوغسميد.
طلاب بإحدى المدارس بدولة باكستان قرروا تحويل حرم جامعتهم الذى انشىء منذ 150 عاماً إلى ما يشبه مدرسة السحر الخاصة ببطل الروايات والافلام هارى بوتر وقاموا بارتداء ازياء مستوحاة من العصور القديمة الخيالية بجانب قبعات الساحرات بالاضافة الى بالمكانسو الخفافيش وحتى بمكان لتحضير المشروبات السحرية الغامضة واكتمل المشهد بموسيقى من أفلام هارى بوتر فيما يتظاهر الطلاب بإلقاءالتعاويذ ويلتقطون الصور وهم يرتدون أزياء مدرسة السحر. حيث قامو بتحويل حرم جامعتهم البالغ من العمر 150 عاماً إلى ما يشبه مدرسة هوغوورتس للسحر، إذ يقام فيها مهرجان مخصص لهاري بوتر، بحسب وكالة فرنس برس. وغالباً ما تذكّر جامعة غافرنمنت كولدج" في لاهور شرق باكستان طلابها بعالم هاري بوتر الذي تخيلته الكاتبة البريطانية جاي كاي رولينغ، نظراً إلى قاعاتها الشاسعة وأروقتها العالية المقوسة. وقالت الطالبة المشاركة في المهرجان راضية علم لوكالة فرس برس "لا أصدق أنني في هوغوورتس وأنا في لاهور، كانت تجربة ممتعة للغاية ولن أنساها طوال حياتى ". كما وعلقوا علي واعتمدوا علي الأزياء أيضًا المستوحاة من عالم هاري بوتر الخيالي والعصي السحرية التي يحملونها وقبعات الساحرات التي يعتمرونها، ويستقبل الطلاب الجمهور في المكان الذي حوّلوه إلى ما يشبه " القاعة الكبرى " في مدرسة هوغوورتس، والمزين بالمكانس والخفافيش وحتى بمكان لتحضير المشروبات السحرية الغامضة.
وأشار «أبو الفتوح»، إلى أن الحكومة عملت على توطين الصناعة المحلية وذلك من خلال إعداد قائمة بـ83 فرصة استثمارية لمنتجات صناعية يمكن البدء في تصنيعها محليًا بدلا من استيرادها من الخارج، إضافة إلى تحديد 131 بندًا جمركيًا يمكن تصنيعهم محليًا، الأمر الذي يسهم في تقليل فاتورة الواردات. وطالب عضو مجلس الشيوخ، بضرورة وضع خطة عمل وتوفير اللوجستيات اللازمة لتعميق الصناعة المحلية توفير مستلزمات الإنتاج وتوفير المادة الخام لمستلزمات الإنتاج حتى يتم زيادة التصنيع المحلي.! function(f, b, e, v, n, t, s) {if()return;(){llMethod? n. وكيل ساعات الفجر الدمام. (n, arguments)(arguments)}; if(! f. _fbq)f. _fbq=n;;! 0;rsion='2. 0′; [];eateElement(e);! 0;;tElementsByTagName(e)[0]; sertBefore(t, s)}(window, document, 'script', '); fbq('init', '2392364917476331'); fbq('track', 'PageView'); (function(d, s, id) { var js, fjs = tElementsByTagName(s)[0]; if (tElementById(id)) return; js = eateElement(s); = id; = "//"; sertBefore(js, fjs);}(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
وُلدت "ليزا ماركلوند" عام 1962 بالسويد، وهي روائية، وصحفية، وكاتبة عمود صحفي، وسفيرة نوايا حسنة لدى اليونيسيف، وهي أيضًا شريكة لواحدة من أكبر وأكثر دور النشر نجاحًا بالسويد "بيراتفورلاجيت". اجتماع مرتقب لحسم مستقبل نجم برشلونة. كتبت أول رواية لها عام 1995، نشرت "ليزا ماركلوند" 11 رواية، وكتابين غير روائيين، وقد شاركت "جيمس باترسون" في كتابة "قاتل البريد"، والتي جعلتها ثاني كاتبة سويدية تصل لقائمة "نيويورك تايمز" للأكثر مبيعًا. باعت رواياتها من سلسلة الصحفية "أنيكا بنجتسون" أكثر من 13 مليون نسخة في الـ30 لغة التي تُرجمت لها حتى الآن. عملت "ليزا ماركلوند" صحفية في قسم الحوادث لعشر سنوات، ومحررة في نشرة الأخبار لخمس سنوات، واليوم تكتب البرامج الوثائقية للتليفزيون، وكذلك مقالات للعديد من الجرائد، تتناول موضوعاتها بشكل دائم حقوق النساء والطفل.
حضر مراسم الجولة معالي رئيس جامعة جازان الدكتور مرعي بن حسين القحطاني ووكيل إمارة منطقة جازان عبدالله بن محمد الصقر ومحافظ فرسان عبدالله بن محمد الظافري وعدد من المسؤولين. // انتهى // 03:34ت م 0029 التفاصيل من المصدر - اضغط هنا كانت هذه تفاصيل عام / سمو أمير جازان يقف بحضور سمو نائبه على معرض الحرف البحرية بمهرجان الحريد الـ ١٨ نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. استشهاد جندي واصابة 4 اخرين بتعرض لداعش في ديالى – قناة الرشيد الفضائية. كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على وكالة الأنباء السعودية وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. مصدر الخبر: وكالة الأنباء السعودية عام السعودية قبل 2 ساعة و 16 دقيقة 38 اخبار عربية اليوم
تستعد العربي للنشر والتوزيع، لإصدار النسخة العربية لرواية "جريمة الملهي الليلي" للكاتبة "ليزا ماركلوند" من السويد، ومن ترجمة يمنى خالد شيرازي. وكيل ساعات الفجر المدينة. وتنتمي رواية "جريمة الملهي الليلي"، إلي أدب الجريمة من سلسلة روايات "أنيكا بنجتسون" وهي واحدة من أشهر سلاسل الجريمة في السويد ومن الأكثر مبيعًا. وسبق ونشرت العربي رواية "جريمة تفجير الأولمبياد" عام 2022 وهي ضمن روايات السلسلة نفسها، وكانت من الأكثر مبيعًا بمعرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الأخيرة. تبدأ أحداث رواية "جريمة الملهي الليلي"، ببلاغ عن جريمة قتل، حيث تم العثور على جثة امرأة شابة ملقاة في مقبرة، تأخذ التحقيقات مسارها لكشف أسرار الجريمة والتي تمثل للصحفية الشابة "أنيكا بنجتسون" أهم تحدي أمامها وفرصتها الحقيقية لتثبت نفسها كصحفية متدربة بدأت مشوارها في عالم الصحافة منذ وقت قريب. تبدأ خطواتها في التحقيق في تلك القضية التي تكتشف تدريجيًا أن وراءها الكثير من الخيوط المتشابكة والتفاصيل المركبة والكثير من الحلقات المفقودة، حتى تعلن الشرطة فجأة عن معرفة المتهم وإغلاق القضية، الأمر الذي تشك فيه "أنيكا بنجتسون"، وتقرر أن تسير منفردة في كشف الحقيقة التي ترى أنها لم تُكشف بعد، لتجد أن الأمر يحمل الكثير من الأسرار وأنها أصبحت في مواجهة مخاطر لا تعرف حجمها، لنرَ ما إذا كان شكها في محله حقًا؟ وهل سيمكنها فك شفرات تلك القضية؟ وتعد الكاتبة السويدية "ليزا ماركلوند"، من إحدى أشهر كاتبات المنطقة الإسكندنافية في أدب الجريمة، وسلسلة تحقيقات "ليزا ماركلوند" هي الأكثر مبيعًا عالميًا.