وتشرفت بعرض ذلك على اتحاد الجامعات عام 1429هـ بعد العودة من أول مشاركة عالمية باسم وزارة التعليم العالي آنذاك واختياري ضمن ذلك الوفد المشارك في بطولة العالم للجامعات ببلغراد صربيا 2009م والذي أتى عطفاً على اختياري آنذاك كمنسق لأول انضمام رياضي في تاريخها نظراً لخلفيتي الرياضية المتواضعه بعد. تلقي دعوة الوزارة لحضور اجتماع الجمعية العموميه للجنة الأولمبية السعودية في1429/12/29هـ، إبّان رئاسة الأمير سلطان بن فهد وذلك قبل إشهار اتحاد الجامعات حيث عرضت ذلك على الرئيس السابق بعد تأسيس الاتحاد آنذاك بعد العوده من تلك المشاركة، واستبشرت خيراً حالياً بوجود بداية لذلك التنسيق في عهد الرئيس الحالي لاتحاد الجامعات السعودية. وكلي أمل أن يتم شمول جميع تلك الاتحادات بإشعارهم بالبرنامج الزمني لجميع دورات المعهد لما يتمتع به من شراكات عالميه ستسهم في تأهيل وإعداد الكوادر الرياضية المؤهلة لتلك المواقع. انطلاق فعاليات ختام دوري جامعات مصر بمعهد إعداد القادة. والأمل بالله ثم بسمو الوزير الرياضي الشاب وزير الرياضة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل بالتوجيه بالنظر في إمكانية تحقيق ذلك. *مبادر وطني ومجتمعي
ورياضي دولي سابق
سعد الشليل - الرياض*
- انطلاق فعاليات ختام دوري جامعات مصر بمعهد إعداد القادة
- كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ.
- تفسير: (كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم)
- القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة غافر - الآية 11
- تفسير كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم - YouTube
انطلاق فعاليات ختام دوري جامعات مصر بمعهد إعداد القادة
القادة العظماء هم نقطة جذب لأفضل المواهب وخلق ثقافة الأداء المتميز ، التي تحتاجها المؤسسة لتسريع النتائج، وفي ظل متغيرات اقتصادية وتكنولوجية وبيئية عالمية والإحتياج إلى كفاءات تعمل وتنافس بمستوى دولى نعمل في يوروماتيك ، على تدريب وتأهيل قادة المستقبل، لان القيادة هي المحور الأساسي في نجاح المنظمات العامة والخاصة بكافة أحجامها، وفي ظل الانفتاح العالمي وارتفاع وتيرة التنافس أصبح للقائد تأثير كبير في تحقيق أهداف المنظمات الاستراتيجية ، ونموها وتعزيز تنافسيتها. شركاؤنا
معهد القيادة والإدارة (ILM): يعد معهد القيادة والإدارة ILM التابع لمجموعة (City & Guilds) من المعاهد الرائدة في منح المؤهلات وتنمية المهارات القيادية والإدارية في المملكة المتحدة، علماً بأن المجموعة قد تم تأسيسها عام 1878، وبذلك تُعتبر أقدم وأكبر مؤسسة مانحة للمؤهلات المهنية في المملكة المتحدة. وقد نجحت يوروماتيك -EuroMaTech ، في الحصول على اعتماد من معهد القيادة والإدارة في أي من دورات يوروماتيك التدريبية المعتمدة من قبل المعهد والتي من خلالها يتمكن المشاركون من الاستفادة من كم هائل من المعرفة والدعم المهني والأكاديمي في مجال القيادة والإدارة.
مراجع [ عدل]
- دعنا نطلع على تفسير هذه الآية ومثيلاتها، فهذا أحب إلي من الصدمات والصفعات التربوية. {كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ} (البقرة:28). (كيف) سؤال عن الحال، والتعجب، أي هؤلاء ممن يجب أن يتعجب منهم حين كفروا وقد ثبتت عليهم الحجة. كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم اعراب. و(كيف) لفظه لفظ الاستفهام وليس به، بل هو تقرير وتوبيخ، أي كيف تكفرون نعمة الله عليكم وقدرته هذه؟ وبخهم بهذا غاية التوبيخ، لأن الموات والجماد لا ينازع صانعه في شيء، وإنما المنازعة من الهياكل الروحانية. قوله -تعالى-: {وكنتم أمواتا} هذه الواو واو الحال، والتقدير (وقد كنتم أمواتا) (فأحياكم ثم يميتكم)، ثم قال: (ثم يحييكم) قال ابن عباس وابن مسعود: أي كنتم أمواتا معدومين قبل أن تخلقوا فأحياكم -أي خلقكم- ثم يميتكم عند انقضاء آجالكم، ثم يحييكم يوم القيامة، وهو الذي لا محيد للكفار عنه لإقرارهم بهما، وإدا أذعنت نفوس الكفار لكونهم أمواتا معدومين، ثم للإحياء في الدنيا، ثم للإماته فيها قوي عليهم لزوم الإحياء الآخر وجاء جحدهم له دعوى لا حجة عليها. وفي مناسبة نزول الآية ورد أنها نزلت في أبي بن خلف، وقيل العاصي بن وائل، وقيل أبو جهل قالوا في الروايات: جاء أحد هؤلاء الثلاثة إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في يده عظم إنسان رميم ففته وذراه في الريح وقال: يا محمد أتزعم أن الله يحيي هذا بعد ما أرم (أي بلى) فقال له النبي - صلى الله عليه وسلم -: نعم يميتك الله ثم يحييك ثم يدخلك جهنم.
كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ.
كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ ۖ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (28) قوله تعالى: كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم كيف سؤال عن الحال ، وهي اسم في موضع نصب ب " تكفرون " ، وهي مبنية على الفتح وكان سبيلها أن تكون ساكنة; لأن فيها معنى الاستفهام الذي معناه التعجب فأشبهت الحروف ، واختير لها الفتح لخفته ، أي هؤلاء ممن يجب أن يتعجب منهم حين كفروا وقد ثبتت عليهم الحجة. فإن قيل: كيف يجوز أن يكون هذا الخطاب لأهل الكتاب وهم لم يكفروا بالله ؟ فالجواب ما سبق من أنهم لما لم يثبتوا أمر محمد عليه السلام ولم يصدقوه فيما جاء به فقد أشركوا; لأنهم لم يقروا بأن القرآن من عند الله. ومن زعم أن القرآن كلام البشر فقد أشرك بالله وصار ناقضا للعهد. تفسير: (كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم). وقيل: كيف لفظه لفظ الاستفهام وليس به ، بل هو تقرير وتوبيخ ، أي كيف تكفرون نعمه عليكم وقدرته هذه. قال الواسطي: وبخهم بهذا غاية التوبيخ; لأن الموات والجماد لا ينازع صانعه في شيء ، وإنما المنازعة من الهياكل الروحانية. قوله تعالى: وكنتم أمواتا هذه الواو واو الحال ، وقد مضمرة. قال الزجاج: التقدير وقد كنتم ، ثم حذفت قد.
تفسير: (كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم)
؟! ؟! ؟! ؟! ؟ 2]] موتٌ لقومِ موسى عليهِ السَّلام, حينَ سألوهُ (( رؤية اللهِ تعالى))!! قالَ سُبحانهُ: [ وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْكُمُ الصَّاعِقَةُ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ (55) ثُمَّ بَعَثْنَاكُمْ مِنْ بَعْدِ مَوْتِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (56)]( سورة البقرة)!! وهذا يعني: أنَّ السِّيرةَ لهم هي: [ حياة 1] في العهدِ القديمِ, مِنْ ألستُ بربكم + [ موت 1] للنفوسِ بعدَ توحيدِ اللهِ تعالى + [ الحياة الدنيا 2] + [ الموت 2 في الحياة الدنيا] + [ الحياة 3 في الحياة الدنيا] + [ الموت 3 والأخير في الحياة الدنيا] + [ الحياة 4 عندَ البعثِ]! ؟! ؟! تفسير كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم - YouTube. ؟! ؟! ؟ 3]] خبر ألألوف مِنْ البشرِ - الفارينَ مِنْ الموتِ!! فأماتهم اللهُ تعالى, ثمَّ أحياهم!! قالَ سُبحانهُ: { أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُواْ مِن دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقَالَ لَهُمُ اللّهُ مُوتُواْ ثُمَّ أَحْيَاهُمْ إِنَّ اللّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَشْكُرُونَ}( البقرة 243) وهذا يعني: أنَّ السِّيرةَ لهم هي: [ حياة 1] في العهدِ القديمِ, مِنْ ألستُ بربكم + [ موت 1] للنفوسِ بعدَ توحيدِ اللهِ تعالى + [ الحياة الدنيا 2] + [ الموت 2 في الحياة الدنيا] + [ الحياة 3 في الحياة الدنيا] + [ الموت 3 والأخير في الحياة الدنيا] + [ الحياة 4 عندَ البعثِ]!
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة غافر - الآية 11
تكون: [ الحياة 2] فلا موتَ بعدها للكلِّ ولا فناءَ!! @@@@@@@@@ ((( تنويه))) ممكنْ أنْ يكونَ هنالكَ - استثناء لهذهِ السُّننِ الرَّبانيةِ, بينَ: [ الحياة 1] و بين: [ الموت 2]!! كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ.. فقد أخبرنا تعالى عنْ هذهِ ألاستثناءاتِ: 1]] رجلٌ قد أماتهُ اللهُ تعالى: [[ 100 عام]], ثمَّ بعثهُ = أحياهُ!!! قالَ سُبحانهُ: { أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَى قَرْيَةٍ وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا قَالَ أَنَّىَ يُحْيِـي هَـَذِهِ اللّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا فَأَمَاتَهُ اللّهُ مِئَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ قَالَ كَمْ لَبِثْتَ قَالَ لَبِثْتُ يَوْماً أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قَالَ بَل لَّبِثْتَ مِئَةَ عَامٍ فَانظُرْ إِلَى طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ وَانظُرْ إِلَى حِمَارِكَ وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِّلنَّاسِ وَانظُرْ إِلَى العِظَامِ كَيْفَ نُنشِزُهَا ثُمَّ نَكْسُوهَا لَحْماً فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}( البقرة 259)!! وهذا يعني: أنَّ السِّيرةَ لهُ هي: [ حياة 1] في العهدِ القديمِ, مِنْ ألستُ بربكم + [ موت 1] للنفوسِ بعدَ توحيدِ اللهِ تعالى + [ الحياة الدنيا 2] + [ الموت 2 في الحياة الدنيا] + [ الحياة 3 في الحياة الدنيا] + [ الموت 3 والأخير في الحياة الدنيا] + [ الحياة 4 عندَ البعثِ]!
تفسير كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم - Youtube
ما هذه المأكولات التي وجدت، من أنبتها حتى تكوَّنت منها؟. ولكن لا تحسبنَّ أنك ستخلد في هذه الحياة الدنيا إلى الأبد، فما دامت لأحد من قبلك حتى تدوم لك وما جعل الله لبشرٍ من قبلك الخُلْد، إن هي إلاَّ أيام معدودات تقضيها وشيكاً وتمرُّ بك سريعاً، ثم يأتيك هاذم اللذات ومفرِّق الجماعات، لقد جئت إلى هذه الدنيا بمهمّة وأنت الآن بمدرسة فسابق وسارع في الخيرات ولا تضيعنَّ عمرك الغالي بتافهات الأعمال، بل اكْتَسِبْه بما يجعلك غداً من السعداء. فما اقتران النفس بجسدها إلاَّ لتقوم بواجبها وتصل إلى سعادتها الأبدية فإذا ما انقضى الأجل فستنفصل الروح وتخرج النفس من الجسد وسينقطع عملها وترقد رقدة طويلة الأمد تنتهي بها يوم البعث والنشور يوم يقرن الله هذه النفس إلى جسدها ثانية ويعيد إليها الروح، وهنالك تقف بين يدي ربِّها لتؤدي حساباً دقيقاً عمَّا قدَّمت من أعمال وتوفَّى كل نفس بما كسبت وهناك الحسرة والسوء على الكافرين. {وَلَوْ تَرَى إِذْ وُقِفُوا عَلَى النَّارِ فَقَالُوا يَالَيْتَنَا نُرَدُّ وَلاَ نُكَذِّبَ بِآيَاتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ} سورة الأنعام: الآية (27). ذلك كله إنما تذكِّرنا به كلمة (ثُمَّ يُمِيتُكُمْ): ألا تفكِّر بهذا!.
قلت: فعلى هذا التأويل هي ثلاث موتات ، وثلاث إحياءات. وكونهم موتى في ظهر آدم ، وإخراجهم من ظهره والشهادة عليهم - غير كونهم نطفا في أصلاب الرجال وأرحام النساء. فعلى هذا تجيء أربع موتات وأربع إحياءات. وقد قيل: إن الله تعالى أوجدهم قبل خلق آدم عليه السلام كالهباء ثم أماتهم ، فيكون على هذا خمس موتات ، وخمس إحياءات ، وموتة سادسة للعصاة من أمة محمد صلى الله عليه وسلم إذا دخلوا النار ، لحديث أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أما أهل النار الذي هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون ولكن ناس أصابتهم النار بذنوبهم - أو قال بخطاياهم - فأماتهم الله إماتة حتى إذا كانوا فحما أذن في الشفاعة فجيء بهم ضبائر ضبائر فبثوا على أنهار الجنة ثم قيل يا أهل الجنة أفيضوا عليهم فينبتون نبات الحبة تكون في حميل السيل. فقال رجل من القوم: كأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد كان يرعى بالبادية. أخرجه مسلم. قلت: فقوله ( فأماتهم الله) حقيقة في الموت ، لأنه أكده بالمصدر ، وذلك تكريما لهم. وقيل: يجوز أن يكون ( أماتهم) عبارة عن تغييبهم عن آلامها بالنوم ، ولا يكون ذلك موتا على الحقيقة ، والأول أصح. وقد أجمع النحويون على أنك إذا أكدت الفعل بالمصدر لم يكن مجازا ، وإنما هو على الحقيقة ، ومثله: وكلم الله موسى تكليما على ما يأتي بيانه إن شاء الله تعالى.
؟؟ أعودُ إلى مراحلِ سيرة ِالنفوسِ: وبعدَ هذا ألإقرار, في العهدِ القديمِ!! أماتَ اللهُ تعالى تلكَ النفوس جميعاً!! ثمَّ أُودِعت في مخازنِها!! فهي: [[ نفوسٌ موجودة - لكنَّها مُعَطَلّةٌ = مَيِّتةٌ]] إلا: أنَّها لم تُفنى!! سؤال: هل هناكَ مخازنٌ للنفوسِ ؟؟؟؟ الجواب: نعم!! ما الدَّليل ؟؟؟ الجواب: { وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ عِندَنَا خَزَائِنُهُ وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلاَّ بِقَدَرٍ مَّعْلُومٍ}( الحجر 21)!! والنفوس شيء! فهي داخلة في النصِّ!!! فهذه هي: [ الحياة 1] = خلق ألأنفس جميعاً!! ثمَّ [ موتها الموتة 1]!! ثمَّ وبحسبِ سُننِ اللهِ تعالى في خلقهِ وتقديرهِ!! [ تحيا 2] وذلك: [[ بنفخِ النفسِ في خلايا الجسدِ المنقسمةِ, في الرَّحمِ - أي يأتي الملكُ المُوَكِّل بالأنفسِ!! ( بنفسٍ ما - مِنْ مخازنها) فيضعها بأمرِ اللهِ تعالى, في الرَّحمِ - بعدَ لقاءِ الزَّوجينِ, وحصول الحمل, واستكمال الانقسامات!! أو أنَّ اللهَ تعالى: يأمرُ هذهِ النفس المَيِّتة في مخازنِها, بالدُّخولِ إلى عالمِ الأرحامِ, في زمنٍ قد يُناهز الصّفر!! وبعدَ: [ الحياة 1] يأتي ألأجل: [[ المقضي]] أو [[ ألمسمَّى]]!! فيكون: [ الموت 2]!! ثمَّ في يومِ البعثِ حصراً!!!