تجربتي مع الزواج عن حب كانت تجربة مميزة جدًا، سوف أشرح لكم بالتفصيل ما قابلني فيها من إيجابيات وسلبيات حتى تتجنبوا تلك السلبيات في تجاربكم الخاصة، كما سوف أحدثكم عن بعض تجارب صديقاتي التي كانت تختلف عن تجربتي تمام الاختلاف، وماذا حدث معهم بالتفصيل من خلال مقالتنا تلك بموقع جربها. تجربتي مع الزواج عن حب إن الزواج سنة الحياة فمن منا لا يبحث عن شريك لحياته يتشارك معه كل ما يمر به من تجارب ومواقف الحياة بحلوها ومرها، يفرح لفرحه ويحزن لحزنه ويشعره بالاكتمال وبأنه الشخص الأهم والأفضل لديه في العالم بأسره، لتكتمل الحياة وتبتهج بوجوده ويجد كل شخص السند والأمان للأخر ليحتمي به من مشاكل الحياة. تجربتي مع الزواج عن حب اعمى. تقدس الأديان السماوية جميعًا فكرة الزواج وتدعو بعضها إلى الزواج لتعمير الأرض وإنجاب الأبناء، وبعضها يعتبره أمر مقدس، ويعتبر الزوجان كشخص واحد فقط وكل منهما جزء لا يتجزأ من شريكه. سأقص عليكم تجربتي مع الزواج عن حب وتجارب بعض صديقاتي مع الحب والزواج وكيف بدأت وانتهت تلك التجارب. اقرأ أيضًا: أدعية للزواج من شخص معين تفاصيل تجربتي مع الزواج عن حب سأقص عليكم بالتفصيل تجربتي مع الزواج عن حب وهي كالتالي: تعرفت عليه في السنة الثانية لي من دراستي بالجامعة وكان شخصًا مفعم بالرومانسية واللباقة في الحديث، كنت في البداية جادة جدًا ولا أعطي له أي فرصة للحديث والتعبير لكن مع مرور الوقت واهتمامه الشديد بي وبأدق تفاصيلي الشخصية تعلق قلبي به، حتى جاء في يوم من أيام شهر أبريل من تلك السنة يصارحني بما يكنه لي من مشاعر الحب والاهتمام.
بعد مرور فترة من التعارف عقدنا الخطبة ومرت الأيام بشكل طبيعي فلم تخلو من بعض المشكلات والخصام لكن كان دائما يحنو علي مما جعل حبي له يزيد. أخيرًا تزوجنا وأصبحت حياتنا مستقرة بشكل جميل وكانت تجربتي مع الزواج عن حب رائعة حيث كان زوجي رجلاً حنون وأب متفاهم حيث رزقنا الله بابنتنا التي جعلت حياتنا أكثر مرحًا كما أصبح والدي يحبه كثيرًا بسبب حبه لي وحفاظه على مشاعري دائمًا. تجربتي مع الزواج عن حب منطق انتقام. كانت تلك هي تجربتي مع الزواج عن حب وكانت تجربة ناجحة ومثمرة سنتناول الأن بعض التجارب المختلفة وماذا حدث بها وكيف انتهت. اقرأ أيضًا: آية قرآنية لجلب الحبيب في نفس اليوم تجربة صديقتي المقربة مع الزواج عن حب كانت تجربة صديقتي المقربة مع الزواج تختلف عن تجربتي مع الزواج عن حب حيث كان لي صديقة مقربة جدًا حيث بدأت صداقتنا منذ كنا بالمرحلة الثانوية قد كنا مقربتان جدًا ونتحدث معًا في كل ما يختص بنا من أمور وما يمر بنا من مواقف فكانت سندًا لي والعكس كان صحيحًا. أثناء المرحلة الثانوية تعرفت صديقتي على شاب كان معجبًا بها ويطاردها باهتمامه ونظراته أثناء حضورنا لبعض المجموعات التعليمية بأحد المراكز الخاصة حتى إنها تعلقت به ولكن دون الحديث معه.
سامر كتب..... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أحبَّتي في الله, ككل إنسان في هذه الدنيا خطبتُ على سُنة الله ورسوله - صلى الله عليه وسلم - وقد اخترتُها مِن عائلةٍ متوسِّطة، لا أَعِيب عليهم في نسب ولا عفَّة, وهم عندي مقبولون دينيًّا. تجربتي مع الزواج عن حب في. استخرتُ الله كثيرًا في الأمر, إلى أن عقدتُ على الفتاة, ثم أحببتها بجنونٍ, وإنما أرَّقَ حياتنا مشاكلُ لا نهاية لها، بدأتْ بين أهلي وأهلها بعد الخِطْبة. حاولتُ النأي بي وبها عن الأمر, فنجحتُ أحيانًا وأخفقتُ أحيانًا أخرى, لكني أصررتُ على الزواج, ثم تزوَّجنا، فتفجَّرت المشاكل بينهم حتى أوقفتْ حياتنا! دخلتِ المشاكلُ بيني وبينها، وزادتْ وكبرتْ, وحاولتُ بصدقٍ عميق - ويشهد الله على ذلك - الاستمرارَ في هذا العقد الغليظ, لكن الأمر كان خارج نطاق السيطرة, والنتيجة كانتْ أنِ افترقنا بالطلاق, ولم يمرَّ على زواجنا شهرانِ, ولم يحدثْ حملٌ! صُدِمْتُ بشدة, وتأثرتْ حياتي العملية والدراسية بقوة, وأصابتْني العُزلةُ والقلق، حتى بكيتُ على سجَّادتي في ليلتي تلك؛ شاكرًا الله على كلِّ شيء، ناطقًا بدافع اليقين بحمد الله على قدَرِه، معارضًا كل الوقائع التي تُثْبِتُ أني في مصيبة! في بداية الأمر أصابتْني العزلة, ثم شعرتُ بعزوف عن الزواج, والآن وبعد مرور أشهر كثيرة على الفراق ما زلتُ أشعر بعدم الرغبة في الزواج, لكن المشكلة تكمُن في الدافع الغريزي القوي لديَّ, وبحسب علمي فالزواجُ في حقِّي واجبٌ!
لأني أخشى على نفسي الحرام, وهنا تكمُن المشكلة، وهي: وجوب الزواج، وعدم الرغبة فيه أبدًا وإطلاقًا وبتاتًا! ولكي أكون عاقلًا، فقد قرَّرتُ الزواج، لكن على اعتبار أنه شرٌّ لا بدَّ منه! فكيف ترون ذلك؟ أخشى مِن التقصير في حق زوجتي القادمة؛ بسبب هذه النظرة للزواج, وأخشى مِن الحرام إن لم أتزوجْ! ولديَّ تساؤُل أخشى على ديني منه؛ لكني لا أنوي به إلا خيرًا: ما موقع الاستِخارة مِن الزواج الأول وما حدث به؟ وما رأيكم في إنسانٍ يشعر - بكل صدقٍ - بأنه مُجبَر على الزواج إجبارًا, ومُكرَه عليه إكراهًا؟! بكل صدقٍ أشعر شعورًا حقيقيًّا أني مُكرَه على الزواج، مع العلم أنه لا مجال للعودة إلى الزوجة السابقة! الزواج عن حب ... تجربتي الخاصة .... عدد الزيارات 53422
15-04-2022, 08:21 PM # 41 رد: الصعوبات الاجتماعية في البحث عن زوجة وبخاصة نجد! تجربة تصدقون سبب العنوسة التسليك بينهم كل وحدة تعتبر عمرها٢٨وتقولك لااااااه صغيرة انتي لسه بشبابك استني وويجي العمر٣٣ وبرضو نفس التسليك، وليتها طالبة دكتوراه ولا وظيفتها مهمة. لا تسليك ورفع قيمة للمرء غير واقعية، ليت احد يفهمهم ان خصوبة المرأة تقل وهيا فعلا اقل من أربعين.
فعل بك ما تشاء فُهي.. لن " تتجرا أن تفعل أكثر مما كتبه الله لکَ? '=!
قد يري بعض الأشخاص أن الذكاء الإنفعالي يختلف عن الذكاء العاطفي، ولكن الحقيقة هي أنهما وجهان لعملة واحدة فإذا قمنا بتعريف الذكاء العاطفي سوف نجد ان هناك تشابه كبير جدا بينهم قد يصل إلى درجة التطابق ولا تختلف أهمية الذكاء الإنفعالي عن أهمية الذكاء العاطفي، وبسبب أهمية مهارة الذكاء العاطفي أصبح الكثير من الأشخاص يتوجهون إلى البحث عن ما يساعدهم على تطوير مهارة الذكاء العاطفي لديهم عن طريق دورة الذكاء العاطفي التي يمكنها أن تضيف لهم الكثير في حياتهم الشخصية والعملي، ولكن دعونا نستعرض لكم بعض المعلومات عن الذكاء العاطفي وما هي أهمية الذكاء العاطفي في حياتنا.
ذلك الشخص الهادئ والمتحكم بإنفعالاته بينما الجميع يذعر ، هل تساءلت يومًا كيف يستطيع البقاء صامدًا رغم الإنهيار الذي يحدث بالجوار؟ هذا ما يُسمى بالذكاء الإنفعالي ولنتعرف على هذا المصطلح تابع القراءة من فضلك. "الأشخاص ذوي المهارات الأنفعالية المتطورة تكون فرصهم أكبر للرضا والنجاح في الحياة، واكتساب عادات ذهنية تمكنهم من زيادة إنتاجيتهم، أما الذين لا يتحكمون في حياتهم الأنفعالية فيواجهون معارك داخلية تدمر قدرتهم على التركيز في العمل وكذلك على التفكير السليم. " ― بداية ً فلنتعرف الى مصطلح self efficacy او الكفاءة الذاتية هو مصطلح يعبر عن معرفة الشخص لنفسه ولقدراته وسيطرته على الأحداث وتحديه العقبات وإجتيازها ليصل الى اهدافه وهو الأمل والإصرار بشكل مختصر. والآن إليك نصائح تجعل منك شخصًا أفضل ومسيطر على إنفعالاته: 1ـ كن أنت المتحكم: هل تذكر نوع الشخصية التي تحدثنا عنها في المقدمة؟ ألا وهي الشخصية الجذابة المتمكنة من السيطرة على إنفعالاتها العصبية. حسنًا السيطرة على الإنفعالات أمر بالغ الصعوبة في بداية المشوار ولا يحدث بين عشيةِ وضحاها ولكن ما المهم إن أردت ذلك؟ لا شيء بالطبع فلا يوجد مستحيل أمام إرادتك!.
– نساعد الطفل ليتعرف بـأمانة على نقاط قوته ونقاط ضعفه. – الاستماع إلى الآخرين بفهم وتفهم، وذلك يسهم في تعميق الفكرة وصقلها، فالطفل الذي يعود ويتدرب على حسن الاستماع للآخرين يستطيع أن يبني أفكارًا جديدة على أفكار الآخرين، كما يستطيع توضيح وشرح تلك الأفكار، إضافة لأن الاستماع إلى الآخرين يخلص الطفل من تمركزه حول ذاته، فهو يبدأ في التعرف على مشاعر وأفكار الآخرين، ويبدأ في إدراك أن لهم من الأهمية مثل ما له، ولهم من الحقوق والواجبات مثل ما له، ويمكنه ذلك من زيادة وعيه بالمشكلات، ويفتح مداركه لوجهات نظر وبدائل أخرى. ويمكنه ذلك من دخول عالم الآخرين دون تحيز. – من أكثر ما يفيد الطفل في تكوين نظرة إيجابية نحو الذات المعاملة الهادئة المتزنة، والتشجيع على ما يبديه من إيجابيات دون إفراط أو تفريط، كذلك مساعدة الطفل على إتقان مهارات مختلفة (رياضة – فنون – قراءة – ألعاب …). – تعويد الطفل على تسجيله انطباعاته، آرائه، خبراته، انتقاداته والمشاركة من قبل الأهل في ذلك، وربما كان ذلك مفيدًا في نواحٍ عدة (التعبير الجيد – الوعي بذاته – فرص للنقاش – الفهم المتبادل – الشجاعة في إبداء الرأي – متابعة تطور التفكير والمعرفة والوجدان لدى الطفل – ربط الطفل بالكتابة وهي مهارة هامة جدًّا).