محمد عبده - شعبيات - الموسم 2 / الحلقة 1 |
الاغاني منفردة الاكتر تحميل الاكتر استماع السيرة الذاتية محمد عبده عثمان العسيري ، مغني سعودي. ولد في محافظة الدرب – جازان جنوب المملكة العربية السعودية. البوم شعبيات 11 • محمد عبده • نغم العرب. يعتبر من أشهر الفنانين العرب على مستوى الوطن العربي الذين عاصرو الجيل القديم و الحديث. معروف بلقب "فنان العرب" و يحظى باحترام كبير في الساحة الفنية جميع الحقوق محفوظة لاصحابها والموقع غير مسئول عن انتهاك الحقوق الملكيه الفكريه.. اذا كنت صاحب العمل الفني واردت الابلاغ عن سرقة حقوق ملكيته للتاليف والنشر يسعدنا استقبال البلاغ علي الرابط.. وعند الحصول علي ما يثبت حقوق ملكيتك سيتم حذف العمل فورا ونضمن لك عدم اضافته علي موقعنا مرة اخري..
الصوت الأصلي. الشاعر ابوهاجس العنسي 2043 views 173 Likes, 23 Comments. TikTok video from الشاعر ابوهاجس العنسي (): "#ابوهاجس_العنسي #اكسبلور_explore #explore #اكسبلور_2020 #اكسبلور_2020 #اكسبلور_ميوزكلي #اليمن #اكسبلور #مصر #اكسبلور_فولو_ي_حلو #يوميات_شاعر #طرب". الصوت الأصلي.
شعبيات 7 حصل على 4 من 5 نجوم من عدد تصويت 9
يبدو أن الحملة بدأت مبكرة على كل من تُسوّل له نفسه شن حملة على الفساد، حتى لو كانت حملته مولودة من رحم الدستور، والسؤال الأهم أنه إذا ضاقت صدور المسئولين بجملة «بسنا فساد» وهي لا تزال حبراً على ورق الدعايات الانتخابية، فهل ستتسع لها صدورهم وهم يسمعونها تحت قمة البرلمان، وفي غرف لجان الاستجواب، ولجان التحقيق؟! سلب ملاحقة الفساد من مهمة النائب المنتخب، تجذيرٌ وتأصيلٌ للفساد، وهذا هو العمل غير الدستوري، وغير القانوني، وإذا كان مقدرٌ لغرف الاستجواب أن تعمل في الفصل التشريعي المقبل، فأولى مهامها هي إدخال من تربصوا لشعارات محاربة الفساد، في تلك الغرف، لأنهم «يحسبون كل صيحة عليهم»! عقيل ميرزا صحيفة الوسط البحرينية – العدد 2943 – الإثنين 27 سبتمبر 2010م الموافق 18 شوال 1431هـ
يبدو أن الحملة بدأت مبكرة على كل من تُسوّل له نفسه شن حملة على الفساد، حتى لو كانت حملته مولودة من رحم الدستور، والسؤال الأهم أنه إذا ضاقت صدور المسئولين بجملة «بسنا فساد» وهي لا تزال حبراً على ورق الدعايات الانتخابية، فهل ستتسع لها صدورهم وهم يسمعونها تحت قمة البرلمان، وفي غرف لجان الاستجواب، ولجان التحقيق؟! سلب ملاحقة الفساد من مهمة النائب المنتخب، تجذيرٌ وتأصيلٌ للفساد، وهذا هو العمل غير الدستوري، وغير القانوني، وإذا كان مقدرٌ لغرف الاستجواب أن تعمل في الفصل التشريعي المقبل، فأولى مهامها هي إدخال من تربصوا لشعارات محاربة الفساد، في تلك الغرف، لأنهم «يحسبون كل صيحة عليهم»!
إن على السلطة الفلسطينية أن تُقنع أهل فلسطين كيف يهدد بيان يستبشر بالثورات وبسقوط الرأسمالية، كيف يهدد هذا البيان الأمن والسلم الأهلي ويثير النعرات؟! فإن لم تفعل، ولن تفعل، فإنها تشهد على نفسها أنها أداة طيعة لقوى الكفر قاطبة، وعلى رأسها الأمريكان واليهود. إن الأجهزة الأمنية التي تهرب إلى مقارها عندما تتحرك قوات الاحتلال لاعتقال الناس أو عندما تتحرك قطعان المستوطنين لحرق المساجد والمزارع وتعتدي على الناس، تستأسد هذه الأجهزة على الناس العزل، الذين يقولون ربنا الله ثم استقاموا، وتتصرف معهم تماما كما تتصرف قوات الاحتلال، من (شبْحٍ) وتعذيب وتهديد وتلفيق للتهم الباطلة، كما حصل أن هددوا أحد المعتقلين فخيّروه بين العمل معهم كجاسوس "مندوب" أو يلفقوا له تهمة حيازة سلاح! يحسبون كلَّ صيحةٍ عليهم! | صحيفة جعفر الخابوري الا سبوعيه المستقله. ، وأخرجوا آخر من السجن بعد اعتقال 48 ساعة وعندما ابتعد أمتارا عن الباب اعتقلوه مرة أخرى! ، ومن غير المستبعد أن يصل بهم الأمر أن يغتالوا الشخص ثم يضعوا بجانبه سكينا لتبرير قتله، تماما كما كانت تفعل قوات الاحتلال!! ونقول لأهل فلسطين، ارفعوا أصواتكم وأنكروا اعتقال أبنائكم بغير جريرة إلا أن يقولوا ربنا الله، وإلا أن يستبشروا بالثورات في المنطقة العربية، وثورة الشعوب الغربية ضد النظام الرأسمالي.
اراء حرة (:::) تميم منصور – فلسطين المحتلة (:::) ليس من السهل حصر وضبط وربط وشبك الكلمات من فوق السطور ، لأنها تندفع من فوضى الاحداث بصورة فوضوية أكثر ، تخرج ساخنة من الذهن المضطرب والعيون النافرة من شدة المتابعة ، نعم تتطاير مع الأحداث وحمم العنصرية الاسرائيلية. الدلائل والمؤشرات لهذه الهبة الشعبية التي كانت متوقعة ، والتي لا يعرف أحد كيف سيكون مصيرها ، وهل نتائجها سوف تكون بمستوى وقيمة وقدسية غزارة الدماء التي سفكت خلالها ، وهل ستؤدي الى اوسلو جديد ؟ ووادي عربة وكامب ديفيد مع بقية الأقطار العربية ، كما طالب السيسي في خطابه قبل أقل من اسبوعين ، لقد أصبحت هذه الهبة أو هذه الانتفاضة اذا جاز تسميتها أمراً واقعياً ، كل يوم تتدحرج مثل كرة الثلج ، فيزداد حجمها ، وضخامة وازدياد حجمها ، يعني ارتفاع شعلة نيرانها ، ويعني أكثر المزيد من سفك الدماء وسقوط الضحايا من قبل الطرفين ، ويعني أكثر وأكثر انسداد كافة مسامات كل أمل بالانفراج والتحدث عن حلول سلمية. في رأيي انه يوجد حتى الآن عدد من المميزات تنفرد بها هذه الهبة الشعبية.
لقد بان ان هذه الفرق الثلاث على اختلاف أسلوبها وتفاوت عقلياتها تكافح في سبيل ان لا يعرض لها أحد بنقد، ومن امتدت يده بمثل ذلك فإن جزاءه الهجوم الكاسح المجرد من كل ضمير، والعاري من كل مروءة كل ذلك حتى يحجم الكل عن نقدها ويبتعد الجميع عن التعرض لها ليتسنى لها ان تقيم شعائر الاعتداء على الآخرين وتقترف جرائم نهش الأعراض وتزاول الكذب والبهتان والدعوة إلى الرذيلة ومحاربة الفضيلة تحت سمع الآخرين وبصرهم. لكن الصدق لا ينزل إلاّ حيث النفوس العظيمة التي تتسع له وتحتمل تبعاته وتقدر على الوفاء به في المنشط والمكره والسراء والضراء أما صغار النفوس فإنها تضيق بكلمة الصدق وتضعف عن ان تحتملها بل هي ثقيلة الوطأة عليها فطريقها لا تستقيم أبداً مع الطريق المستقيم. وهكذا تتغاير حقائق الأشياء في النفوس المريضة تماماً كما تتغاير طعوم المطعومات في الفم السقيم وصدق الشاعر: ومن يك ذا فم مر مريض يجد مراً به الماء الزلالا أما آخر الفرق: فإنه إلى جانب الشر دائماً خير، وفي مجتمع الأشرار دائماً أخيار وهذا الخير وان صغر حجمه هو الروح الذي يحفظ الحياة في ذلك المكان وهؤلاء الأخيار - وإن قل عددهم - هم الشعاع الذي يسري في وسط هذا الظلام الكثيف.
فهذه الحركة طالما لوحت بالحروب ولكنها لم تكسب يوماً حرباً إلا حرب القديم على الجديد.