سورة البقرة تقييم المادة: السديس والشريم معلومات: البقرة ملحوظة: --- المستمعين: 1341743 التنزيل: 536040 الرسائل: 445 المقيميّن: 1455 في خزائن: 622 تعليقات الزوار أضف تعليقك oume alou maram جزاكم الله خير ام منى السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته. كيف الحال في اليوم المبارك الرمضاني صحة فطوركم سلام حسني جابر أحمد أبو الحسن أحب صوت سعود الشريم إمام الحرم المكي الشريف أسأل الله أن يحفظه الحسن انور لابديل للشيخان السديس والشريم الا هما hakim سلام عليكم بارك الله فيكم حكيم العنابي سلام عليكم بارك الله لنا في القرءان الكريم المزيد من الفعاليات والمحاضرات الأرشيفية من خدمة البث المباشر الأكثر استماعا لهذا الشهر عدد مرات الاستماع 3038269177 عدد مرات الحفظ 728599770
سورة البقرة كاملة عبدالرحمن السديس و سعود الشريم - YouTube
1 MB النوع: MP3 26 سورة الشعراء الحجم: 8. 7 MB النوع: MP3 27 سورة النمل الحجم: 8 MB النوع: MP3 28 سورة القصص الحجم: 9. 2 MB النوع: MP3 29 سورة العنكبوت الحجم: 6. 2 MB النوع: MP3 30 سورة الروم الحجم: 5 MB النوع: MP3 31 سورة لقمان الحجم: 3. 5 MB النوع: MP3 32 سورة السجدة الحجم: 2. 8 MB النوع: MP3 33 سورة الأحزاب الحجم: 9 MB النوع: MP3 34 سورة سبأ الحجم: 6. 2 MB النوع: MP3 35 سورة فاطر الحجم: 5. 5 MB النوع: MP3 36 سورة يس الحجم: 5. 4 MB النوع: MP3 37 سورة الصافات الحجم: 6. 5 MB النوع: MP3 38 سورة ص الحجم: 5. 4 MB النوع: MP3 39 سورة الزمر الحجم: 8. 6 MB النوع: MP3 40 سورة غافر الحجم: 8. 7 MB النوع: MP3 41 سورة فصلت الحجم: 6. 1 MB النوع: MP3 42 سورة الشورى الحجم: 5. 4 MB النوع: MP3 43 سورة الزخرف الحجم: 6. الشيخ السديس والشريم-مصاحف كاملة - جودة عالية--حفص عن عاصم -|نداء الإيمان. 6 MB النوع: MP3 44 سورة الدخان الحجم: 2. 7 MB النوع: MP3 45 سورة الجاثية الحجم: 3. 5 MB النوع: MP3 46 سورة الأحقاف الحجم: 4. 8 MB النوع: MP3 47 سورة محمد الحجم: 4. 3 MB النوع: MP3 48 سورة الفتح الحجم: 3. 7 MB النوع: MP3 49 سورة الحجرات الحجم: 2. 7 MB النوع: MP3 50 سورة ق الحجم: 2. 9 MB النوع: MP3 51 سورة الذاريات الحجم: 3.
سوره البقره عبد الرحمن السديس وسعود الشريم - YouTube
4- سيدنا عيسى عليه السلام سيدنا عيسى ابن مريم هو روح الله وكلمته سبحانه وتعالى التي ألقاها إلى مريم، وقد خلق الله سيدنا عيسى بدون أب مثل ما خلق أدم بدون أب أو أم ، فلا عجب في ذلك فقدرة الله ليس لها حدود وقد خلقنا من عدم فلما العجب جلت قدرته سبحانه وتعالى، وقد أيده الله بالكثير من المعجزات، فقد كان سيدنا عيسى يحي الموتى بإذن الله، وقد تكلم سيدنا عيسى في المهد كما كان يخلق من الطين شكل الطير وينفخ فيه فيصير طيراً ، بإذن الله سبحانه وتعالى، وكان يشفي الأبرص، وقد تآمر عليه بنو إسرائيل ليقتلوه ولكنهم صلبوا وقتلوا شبيها له، فقد رفعه الله عنده في السماء.
ايضا يجب أن نعرف ان الشباب يشكلون العدد الأكبر من أصحابه ، وهم العنصر الأساسي الذي تعتمد عليه حركة الإمام (ع) لمواجهة الأعداء كما أنهم العنصر الأكثر تأثراً وانفعالاً وارتباطاً به. فقد روي عن أمير المؤمنين الإمام علي (عليه السلام) أنه قال: إن أصحاب القائم شباب لا كهل فيهم إلا كالكحل في العين ، أو الملح في الزاد وأقل الزاد الملح. وإذا رجعنا إلى النصوص والروايات المأثورة عن أئمة أهل البيت (عليهم السلام) والتي ذكرت المواصفات التي لا بد أن تتوافر في الشخصية الإنسانية اللائقة بصحبة الإمام (عج) نجد أنها ركزت على الشروط والمواصفات التالية: أولاً: الإيمان وهو الممارسة الفعلية للعقيدة، وهو درجة رفيعة لا تنال إلا بالالتزام بكل ما أمر الله به والابتعاد عن كل ما نهى الله عنه الايمان ايضا بأهمية وعدالة الأهداف التي يسعى إليها الإمام (عج) ووعي هذه الاهداف والايمان والوعي للمشروع الذي يعمل على تحقيقه. من هم اولي العزم من الانبياء. ثانياً: معرفة الله ، فقد سأل رسول الله (ص): ما رأس العلم ، قال: معرفة الله حق معرفته ، فقيل: وما حق معرفته ؟ قال: أن تعرفه بلا مثل ولا شبيه ، وتعرفه إلهاً واحداً خالقاً قادراً أولاً وآخراً وظاهراً وباطناً ، لا كفو له، ولا مثل له ، فذاك معرفة الله حق معرفته.
رابعها: الندم على ما كان منه ، والندم ركنُ التوبة الأعظم ، فقد صحّ عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: " النَّدَمُ توبة ". أخرجه ابن ماجة. خامسها: العزم على عدم العودة إلى الذنب في المستقبل. سادسها: ردُّ الحقوق إلى أصحابها ؛ والتحلل منهم ، إنْ كان الذَّنب مما يتعلق بحقوق المخلوقين المالية وغيرها. أهمية التوبة في مواسم الخير من تأمل حال التائب قبل موسم الخير ؛ تجده إذا دخل الموسم له قلبٌ مستعد ومهيأ ؛ لما يُوضع فيه من التَّحْلية والخير، بعد التَّخْلية من الذنوب والآثام ؛ قال الإمام ابن القيم رحمه الله: " قبول المَحَل لما يوضع فيه ؛ مشروطٌ بتفريغه من ضده ، وهذا كما أنه يكون في الذوات والأعيان ، فكذلك هو في الاعتقادات والإرادات.. أولو العزم من الرسل هم. داود عليه السلام وسليمان عليه السلام. و آدم عليه السلام - معتمد الحلول. فلذلك القلب المشغول بمحبة غير الله ؛ وإرادته ؛ والشوق إليه ؛ والأنس به ، لا يمكن شَغْله بمحبة الله ؛ وإرادته ؛ وحبّه والشوق إلى لقائه ، إلا بتفريغه من تعلّقه بغيره ". اهـ. فحريٌ بنا أيها الصائمون ونحن في هذا الشهر المبارك أن نتخفف من الأوزار، ونقلع عن المعاصي والموبقات ، ونتوب إلى الله توبة صادقة ، وأن نجعل من رمضان موسماً لإصلاح أعمالنا وأقوالنا ، وتصحيح مسيرتنا ، ومحاسبة نفوسنا ؛ والعودة إلى ديننا القويم ؛ والاستقامة على صراطة المستقيم.