تشتمل الأسماك الغضروفية الصغيرة على سمك الراي الكهربائي قصير الأنف الذي يبلغ طوله حوالي 4 بوصات ويزن 1 رطل، وسمك الورنك النجمي الذي يبلغ طوله حوالي 30 بوصة، والقرش القطي الشاحب الذي يبلغ طوله حوالي 8 بوصات وسمك قرش الفانوس القزم الذي يبلغ طوله حوالي 7 بوصات. الأسماك الغضروفية هي التي لديها فكوك وزعانف زوجية وفتحتا الأنف المزدوجة وقلبين، كما أن لديها بشرة صلبة مغطاة بقشور صغيرة تشبه الأسنان تسمى سنينات، وهذه السنينات تشبه الأسنان بعدة طرق، ويتكون لب السنينات من تجويف لبي الذي يتلقى تدفق الدم للتغذية، ويتوج تجويف اللب بطبقة مخروطية من العاج، وتقع الأسنان فوق صفيحة قاعدية التي تعلو الأدمة، وتغطى كل واحدة من السنينات بمادة تشبه المينا. تعيش معظم الأسماك الغضروفية في الموائل البحرية طوال حياتها، ولكن هناك أنواع قليلة من أسماك القرش وأسماك الراي تعيش في المياه العذبة خلال كل أو جزء من حياتها، والأسماك الغضروفية آكلة اللحوم ومعظم الأنواع تتغذى على الفريسة الحية، وهناك بعض الأنواع التي تتغذى على بقايا الحيوانات الميتة وغيرها من الأنواع التي هي مغذيات مرشحة.
يتكون الفم من دوامة مفصولة إلى ثلاثة مجلدات وربع ربع. أكبر قطرها حوالي 170 م (6. 7 بوصة). يوجد لدى whorls فاصل يبلغ حوالي 1 مـم (0. 039 بوصة) في الثورة الأولى، ويذهب إلى حوالي 8 مـم (0. 31 بوصة) في أكبر زورق معروض. يحتوي العينة على ما مجموعه حوالي 32 سنًا في الذبابة الأولى، و 36 في الثانية، و 41 في الثانية. يبلغ طول الأسنان في نهاية الثورة الأولى حوالي 7 م (0. 28 بوصة) وطولها حوالي 2. 4 بوصة (61 مـم) ويبلغ طولها حوالي 40 م (1. 6 بوصة) وطولها 9. 5 في نهاية الثلث. عدد انواع الاسماك الثلاثة وبين اهم الاختلافات بينها: عدد انواع طوائف الاسماك الثلاثه وبين اهم الاختلافات بينها. تعارض الأسنان بشكل متماثل. [6] بالإضافة إلى ذلك، فإن الأسماك المنقرضة الأخرى، مثل Onychodontiformes ، لها زهور أسنان مماثلة في الجزء الأمامي من الفك، مما يوحي بأن هذه الزهرة ليست كبيرة مثل عائق أمام السباحة كما هو مقترح في فرضية Purdy. في حين لم يتم وصف جماجم كاملة من الهليكوبريون رسمياً، فإن حقيقة أن الأنواع ذات الصلة من شونديريثثيدس كانت طويلة ولطيفة مدببة تشير إلى أن الهليكوبريون فعلت كذلك. مراجع [ عدل] ^ Viegas, Jennifer (27 فبراير 2013)، "Ancient shark relative had buzzsaw mouth" ، ، مؤرشف من الأصل في 11 أكتوبر 2017. ^ Tapanila, L. ؛ Pruitt, J.
يُطلق على هذه الأسماك ذوات الدم البادر، فدرجة حرارة جسمها تتغير، وفقاً للمكان الذي تتواجد بها. أسنان الاسماك الغضروفية تتميز بمقاومتها الكبيرة ضد الانحلال، فعملية استبدالها تكون قليلة نوعاً ما خاصة لدى القروش القديمة. ولكن نُلاحظ أن القروش الحديثة يختلف الأمر لديها فأسنانها يُمكن أن تُبدل في غضون أيام، وليس هذا وفقط بل تنتج طوال حياتها المئات، بل الآلاف من الأسنان، وبعض الأنواع تتغير أسنانها جميعها. هذا المُعدل يجعل من القروش الحديثة نموذج من ضمن أحافير الفقاريات الموجودة بالترسبات البحرية، والتي تعود إلى العصور القديمة، وإلى العصر الطباشيري. هناك بعض أنواع الأسماك الغضروفية التي لديها أسنان حادة، وهي تُساعدها بعملية الافتراس. تطور الأسماك الغضروفية يقول البعض أن الأسمال الغضروفية تعتبر من أقدم الفقاريات التي ظهرت، فالأسماك الشبيهة بالقروش ظهرت برواسب السلوري السفلي، والأردوفيسي المتأخر. ولكن أسماك السفن والشفانين لم تظهر حتى الوصول إلى العصر الجوراسي. ولم نجد تنوع وانتشار كبير للأحافير إلا مع حلول العصر الفحمي، والعصر الديفوني العلوي، ولكن بدأ يقل بشكل تدريجي، حتى عاد مرة أخرى بالعصر الثلاثي والطباشيري.
– أطول سمكة عظمية هي سمكة الزعانف ( Regalecus glesne) ، والتي يمكن أن تصل إلى 11 مترًا (36 قدمًا). – من بين أثقل الأسماك العظمية سمكة المحيط المشتركة (Mola mola) ، التي تعيش في البحار الدافئة والمعتدلة في جميع أنحاء العالم. يمكن أن تصل سمكة الشمس الكبيرة إلى 3. 3 متر (10. 8 قدمًا) و 2300 كجم (5،071 رطل). – العديد من سمك الحفش (عائلة Acipenseridae) تنمو كبيرة جدا. الأكبر هو سمك الحفش البلوغي ( Huso huso) ، الذي يسكن بحر قزوين والأسود والبحر الأدرياتيكي ويمكن أن يصل طوله إلى 5 أمتار (16. 4 قدمًا) و 2000 كجم (4،409 رطل). – يصل سمك المارلين الأسود ( ماكايرا إنديكا) إلى 4. 7 متر (15. 4 قدمًا) و 750 كجم (1،653 رطل). – يبلغ سمك القرموط الأوروبي ( Silurus glanis) 5 أمتار (16. 4 قدمًا) وحوالي 300 كجم (661 رطل). – تظهر الأسماك العظمية تنوعًا كبيرًا في شكل الجسم ، لكن شكل جسم السمك "النموذجي" أسطوانيًا تقريبًا وشريطًا على الجانبين. هذا الشكل المغزلي المميز فعال جداً في استخدام الطاقة في السباحة. مقارنةً بأشكال الجسم الأخرى ، فإن شكل الجسم هذا يخلق جرًا أقل (القوة المعاكسة التي يولدها الكائن أثناء انتقاله عبر الماء).