شارك في تحريرها. هذه بذرة مقالة عن اليمن بحاجة للتوسيع. شارك في تحريرها.
وأذا أراد المتيمم أن يتيمم فيضرب بكفيه على أرض نقية يابسة ضربة واحدة ، وأذا كان الأرض مبتلة أو أذا لم يجد تراباً طيباً فلينفض لبده أو ثوبه أو أكافه ويتيمم بغباره.
الباحث عمر الزيد مع عبدالله المديفر عن الاسماعليه في نجران رجال يام - YouTube
وأن أكل الصبي الطعام فغسل الثوب, والبول يصيب الثوب يغسل مرتين. والمنى والمذى أو الدم أو الشراب الخبيث أذا أصاب الثوب يغسل مكانه. فان لم يعرف مكانه وعلم يقيناً أنه أصاب الثوب ، غسل الثوب كله ثلاث مرات يعرك في كل مره ويغسل ويعصر. ورخص في النضح اليسير من الدم ومن سائر النجاسات مثل دم البراغيث وأشباهه، فأذا طهر تفاحش أو كان مثل الدرهم فصاعداً غُسل. ورخص في عرق الجنب والحائض يصيب الثوب والثوب المبلول يلص بجسدهما. ورخص في مس النجاسة اليابسة الثوب والجسد أذا لم يعلق بهما شيء منها كالعذرة اليابسة والكلب والخنزير والميتة ، وفي طين المطر ما تغلب عليه النجاسة وتغيره. وكل ما يُغسل منه الثوب يُغسل منه الجسد أذا أصابه. المذهب الإسماعيلي. والمتطهر أذا مشى على أرض نجسة ثم مشى على أرض طاهرة طهرت قدميه. ولا يُصلى على أرض تصيبها النجاسة ألا أن تجففها الشمس وتذهب بريحها. ونهي عن الصلاة في المقبرة وبيت الحش " بيت الخلاء والمرحاض " وبيت الحمَام. ورخص في الصلاة في مرابض الغنم. ولا يصلى في أعطان الأبل ، والبيع والكنائس وبيوت المشركين ألا من ضرورة ، فانها تكنس وترش ويصلى فيها. فوائد الابر الصينية للعقم استرداد رسوم المرافقين عند الخروج النهائي عمادة القبول والتسجيل جامعة الملك خالد دبلوم تحميل موقع حراج شاطئ ثول الجديد رسم-عاصفة-الحزم Monday, 18-Oct-21 08:28:08 UTC
اول امر يميزهم عن كافة المذاهب: اعتمادهم على الكتاب والسنة فقط ، والرفض القاطع للقياس والاجتهاد والاستحسان والرأي وغيرها من تشريعات ما انزل الله بها من سلطان. ثاني امر يمزهم عن كافة المذاهب: اعتقادهم بان امورالشريعة لا تتناقض مع العقل اطلاقا. اما الأمر الاول: فيؤكده قوله تعالى: { إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى} النجم4 فالرسول الاكرم سيد البشر جميعا عليه الصلاة والسلام لم يكن يشرع من تلقاء نفسه ، ولم يكن يقيس ولا يجتهد ولا يتبع الهوى بل كان يتبع ما يوحى اليه فقط.
2ـ الجهاد للدفاع عن العرض فمن توفي دفاعاً عن عرضه فهو شهيد عند الله 3ـ جهاد النفس الآمارة بالسوء من ارتكاب الخطايا والذنوب. الركن الثاني من اركان الاسلام الطهارة قال تعالى: وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ وقال تعالى: وَإِن كُنتُمْ جُنُباً فَاطَّهَّرُواْ وقال الله تعالى: إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ وقال رسول الله صلى الله عليه وأله: بئس العبُد القاذورة هناك قسمان للطهاره: الطهاره العامه والطهاره الخاصه الطهارةالعامة هي " التنظف والنقاء والقيام بالغسل وطهارة الفطرة ". وقد قال رسول الله صلى الله عليه وأله: " ليأخذ أحدكم من شعر صدغيه ومن عارضي لحيته ورجلوا أللحى وأحلقوا شعر القفى وأحفوا الشوارب وأعفوا السبال وقلموا الأضافر ولا يطيلن أحدكم شاربه ولا عانته ولا شعر جناحيه, ولا يترك العانة فوق أربعين يوماً, ومن أتخذ شعراً فليحسن أليه وليفرقه, ويتوضأ قبل الطعام وبعده ويتخلل في الوضوء بين الأصابع والأظافير الطهارة الخاصة هي الطهارة الشرعية وهي التي سوف نذكرها ادناه لأن الله تعالى لا يقبل الصلاة ألا بطهور ولو أن المرء تنظف وتطهر بالماء بعد الغائط والبول ولم يتوضأ لا يجزى له أن يصلي ألا أن يتوضأ وهي الطهارة الخاصة.