0 تصويتات 25 مشاهدات سُئل يناير 21 في تصنيف التعليم عن بعد بواسطة yara ( 257ألف نقاط) من نتائج نظام حماية الطفل؟ من نتائج نظام حماية الطفل نتائج نظام حماية الطفل ما هي نتائج نظام حماية الطفل اجابة سؤال من نتائج نظام حماية الطفل إذا أعجبك المحتوى قم بمشاركته على صفحتك الشخصية ليستفيد غيرك إرسل لنا أسئلتك على التيليجرام 1 إجابة واحدة تم الرد عليه أفضل إجابة من نتائج نظام حماية الطفل؟ الإجابة: تم تقليل من أشكال الإيذاء النفسي والجسدي للأطفال، وقد يتعرض لها عدد كبير من الأطفال في البيئة المحيطة به. يتم توعية العائلات التي تمتلك أطفال بحقوق الأطفال والبدء بتطبيقها علي أرض الواقع. تم توفير الرعاية اللازمة للطفل والعمل علي حمايته من الإيذاء وأي اهمال قد بتعرض له. الرجوع الي الشريعة الإسلامية في القوانين والأسس التي وضعها في الاتفاقيات الدولية من أجل الحفاظ علي حقوق الطفل.
من نتائج (نظام حماية الطفل)؟ اهلا بكم طلابنا وطالباتنا في المملكة العربية السعودية لكم منا كل الاحترام والتقدير والشكر على المتابعة المستمرة والدائمة لنا في موقعنا مجتمع الحلول، وإنه لمن دواعي بهجتنا وشرفٌ لنا أن نكون معكم لحظة بلحظة نساندكم ونساعدكم للحصول على الاستفسارات اللازمة لكم في دراستكم وإختباراتكم ومذاكرتكم وحل واجباتكم أحبتي فنحن وجدنا لخدمتكم بكل ما تحتاجون من تفسيرات، حيث يسرنا أن نقدم لكم حل السؤال التالي: الجواب الصحيح هو: الرعاية الأسرية.
من نتائج نظام حماية الطفل، ينقسم المجتمع إلى فئات عمرية مختلفة، وذلك وفقا للمرحلة العمرية لكل فرد من أفراد المجتمع، فمنه الطفل، ومنه الشباب، ومنه الشيوخ، ويتم تصنيف الأفراد إلى هذه الفئات العمرية الثلاث وفقا لعمر كل شخص، إذ أن كل فئة تتراوح بين رقمين محددين من العمر. يعبر مصطلح الطفل عن كل الذين لم تتجاوز أعمارهم سن الثامنة عشرة، إذ أن من يبلغ الثامنة عشرة يكون في سن الشباب، ووضعت المنظمات الدولية المحلية الكثير من القوانين التي تعمل على حماية الأطفال، جاء ذلك نتيجة لتعرضهم للاضطهاد المستمر في بعض المجتمعات، من نتائج نظام حماية الطفل. ينص نظام حماية الطفل على الكثير من البنود، والتي من شأنها حماية الطفل في المجتمع السعودي، إذ قامت بتعريف من هو الطفل، كما بينت أنواع الاضطهاد التي يتعرض لها الطفل ومن نتائج نظام حماية الطفل. الاحتكام بالشريعة الاسلامية، والاتفاقيات الدولية في كل ما يخص الطفل ويحفظ حقوقه. التقليص من كل ما يتعرض له الطفل من أشكال إيذاء من البيئة المحيطة. نشر الوعي بين الناس فيما يتعلق بالطفل وحقوقه، والبدء في تنفيذ ذلك. توفير كل ما يحتاج الطفل من رعاية، وإبعاده عن الاهمال والايذاء.
اعتبار منفعة الطفل في كافة التدابير التي تتخذ في شأنه والتعجيل في إتمامها ، واعتبار حاجاته الذهنية ، والسيكولوجية ، والبدنية ، والتثقيفية ، والتعليمية ، بما يتفق مع عمره وعافيته ونحوهما. حماية الطفل من خلال استعجال اتخاذ إجراءات العناية والتقويم الملاءمة ، إذا كان الفتى في محيط يعرض صحته الذهنية أو السيكولوجية أو البدنية أو التربوية لخطر الانحراف. حفظ الطفل من أي إضرار أو تقصير يواجهه ، مثل إبقاؤه دون سند عائلي ، وعدم استخراج سنداته الثبوتية ، أو إخفاؤها ، أو عدم المحافظة عليها عدم إتمام لقاحاته الصحية اللازمة التسبب في كفه عن الدراسة كونه في وسط قد يواجه فيه التهلكة ، وسوء المعاملة مضايقته جنسيًّا ، أو تعريضه للمتاجرة الجنسية استخدامه ماديًّا ، أو في الإجرام ، أو في الشحاذة استخدام الألفاظ الجارحة التي تضع من كرامته ، أو تسفر عن إذلاله تعريضه لمناظر مخالفة للأدب ، أو جنائية ، أو غير ملاءمة لعمره التحيز ضده لأي دافع عنصري ، أو اجتماعي ، أو اقتصادي التقصير الواضح المستمر في تنشئته وعنايته.