أعراض الإصابة بالنحافة الشديدة: 1 – فقد الوزن: يبدأ الشخص الذي على وشك الإصابة بالنحافة في فقد الوزن ، وفقد الوزن في هذه الحالة يكون بلا سبب ، أي أن المريض يتناول طعامه الطبيعي ، ولا يقوم بأي تغيير في نظامه الغذائي ، ومع ذلك يجد الشخص نفسه يفقد وزنه ، وبصوره سريعة ، مما يعرض الشخص للتعب والإرهاق ، نتيجة تأثر الجسم بفقد الوزن السريع. 2 – فقد الشهية: بعد فترة من بدء المريض في فقد وزنه ، يشعر الشخص المصاب بالنحافة بفقد شهيته تجاه الطعام ، فلا يرغب المريض في تناول أي نوع من أنواع الطعام ، فحتى الأطعمة التي يحبها يفقد المريض شغفه فيها ، وتحدث العديد من التغيرات الهرمونية في الجسم في هذا الوقت فتسبب إضطراب في هرموني الجوع والشبع ، وبالتالي لا يشعر المريض برغبة في تناول الطعام على الإطلاق ، وهذه الحالة تسبب للشخص فقد المزيد من الوزن الزائد ، مما يعجل من الإصابة بالنحافة ، ويسبب لمريض سوء التغذية ، ويؤثر على حالته الصحية.
من الناحية الغذائية، فبالإضافة للوجبات الثلاث، يجب أخذ وجبات صغيرة ثلاث أخرى، وعليك بزيادة الفواكه والسكريات والدهون، لأنها تعطي طاقة أكبر. ما هي أسباب النحافة وعلاجها - موضوع. أما عن الرياضة والتمارين فإنها تؤدي إلى زيادة حجم العضلات، وكما تعلمين فإن زيادة الوزن تحتاج لوقت طويل، وكثير من الناس السمان يغبطون الناس النحاف، والعديد من النساء النحيفات تحسن وزنهن بعد الحمل والولادة. والله الموفق. مواد ذات الصله لا يوجد استشارات مرتبطة لا يوجد صوتيات مرتبطة تعليقات الزوار أضف تعليقك لا توجد تعليقات حتى الآن
- أسباب وراثية، وفي هذه الحالة يكون هناك أفراد آخرين لديهم نحافة. - إفراط نشاط الغدة الدرقية. - فقر الدم الشديد. - بعض أمراض الجهاز الهضمي التي تمنع امتصاص الطعام المهضوم، مثل الداء الزلاقي الناجم عن عدم تحمل الغلوتين الموجود في القمح. - بعض الأمراض النفسية مثل الاكتئاب الشديد الذي يسبب فقد الشهية والهوس الذي يجعل المصاب به لا يشعر بالجوع. - وأما عن علاج النحافة، فهناك أمورا كثيرة تجعل أحيانا من الصعب على النحيف زيادة وزنه مقارنة بالشخص العادي أو ذي الوزن الزائد، وذلك يرجع للجينات الموروثة أو بسبب زيادة نسبة الاستقلاب، أي إن جسمه يحرق الأغذية، أو بسبب لأنه يمتلك عدداً أقل من الخلايا الدهنية كما ذكرنا، أو لأنه ببساطة غير حريص على الأكل، ولذلك لا بد من العمل المستمر وعدم الملل من المحاولات. ويجب التأكد من وجود أي سبب من الأسباب التي ذكرناها، أو أي أسباب أخرى، وعادة ما يكون طبيب الباطنية أو طبيب الجهاز الهضمي من يقيم نقص الوزن، فإن وجد سبب تم علاجه وإن كان هناك احتمال حساسية للقمح فيتجنب القمح وكل الأطعمة التي تحتوي على القمح. وبعد التأكد من سلامة النحف من الأمراض العضوية والجسدية يأتي الدور العلاجي للتغذية والتمارين الرياضية المنتظمة للوصول إلى الوزن الطبيعي.
عدم الاستقرار الغذائي: أحد أسباب فقد الوزن الملاحظ والدائم يمكن أن يكون نتيجة اضطراب في الوجبات الغذائية وينتج عنها فقدان الشهية العصبي واضطراب النهام العصابي. الإصابة بأحد الأمراض: خلل أحد وظائف الجسم أو الإصابة بمرض معين قد يؤدى إلى فقدان سريع في الوزن ويتضمن ذلك زيادة نشاط الغدة الدرقية والإصابة بأحد أنواع السرطان، الإصابة بأمراض القلب والكلى وكذلك الكبد، التهابات المعدة ومرض السكري. اكتساب الوزن يُمثل للبعض صعوبة لأنه يعتبر أصعب من فقدان الوزن ولكن بالقليل من التنظيم الغذائي والإرادة والرغبة في البقاء في وضع جسدي صحي يمكنك علاج النحافة في أسبوع.
-بعض النساء تعاني من هذه المُشكلة في الفترات الأولى من الحمل، والتي يرافقها الشعور بالغثيان والرغبة في التقيؤ وضعف الشهيّة. -الإصابة بالاكتئاب وخاصة الشديد منه. العامل الوراثي يلعب دوراً رئيسيّاً في الشكل الخارجي لبنية الجسم وقوامه. -الحساسيّة تجاه بعض أنواع الأطعمة.
معدل الوزن الطبيعي: من 18, 5 إلى 25 يكون مؤشر كتلة الجسم في حالة الوزن الطبيعي. الأوزان الزائدة: تكون معدل كتلتها من 25 إلى 30 تقريباً. السمنة المفرطة: من 30 وما فوق. أسباب النحافة الشديدة تتعدد أسباب النحافة وتتنوع في تأثيرها على الجسم والتي تؤدي إلى النحافة الشديدة ومن الممكن أن تجتمع بعض الأسباب ليصاب الفرد في الآخر بالنحافة ومن أكثر العوامل التي تؤدي إلى إصابة الجسم بالنحافة الشديدة ما يلي: التاريخ المرضي للعائلة: بسبب بعض الصفات الوراثية والجينات التي تتوارثها الأجيال من جيل لأخر في إصابة الفرد بالنحافة فهناك الكثير من العائلات التي تتصف بالنحافة أو العكس. زيادة معدلات الأيض: ارتفاع معدل الأيض قد يؤدي بالجسم إلى فقده الكثير من الوزن حتى إذا إتبع الفرد نظاماً صحياً لعلاج النحافة وكان ممتلئ بالطعام ذات السعرات الحرارية المرتفعة فإنه يفقد ما يكتسب من وزن أول بأول بسبب ارتفاع نسب الأيض. زيادة النشاط البدني: الأشخاص الذين يعملون في مهن تتطلب منهم مجهود بدني كبير عرضة لفقدان أوزانهم عن هؤلاء الذين يعملون في مهن أقل نشاطاً ولا تتطلب مجهود عضلي كبير على الرغم من تناولهم سعرات حرارية عالية في وجباتهم الغذائية.