إذا شعرت بعدم القدرة على الحركة. سعال وإحمرار وعدم القدرة على التنفس. كذلك يجب التوقف عن تناولها قبل إجراء أي من العمليات الجراحية بستة أسابيع. الأثار الجانية التي قد تحدث نتيجة استخدام حقن منع الحمل كل شهر ميروسيبت هناك العديد من الأثار الجانبية التي قد تحدث نتيجة استخدام الحقن نتيجة لعدم ملائمة المادة الفعالة مع الحالة أو وجود بعض التغيرات الهرمونية العادية ومن بينها: الإصابة بالصداع. الشعور بألم في المعدة مع الشعور بالغثيان الشديد. الإحساس بألم وثقل في الثديين. حدوث تغيرات شديدة في وزن الجسم سواء بالزيادة أو النقصان. حدوث تغيرات في الرغبة الجنسية. حدوث تغيرات في الدورة الشهرية وقد يحدث توقف لها في بعض الأوقات. الإصابة بالكلف ويحدث ذلك مع طول فترة الاستخدام بسبب التعرض الشديد للشمس، لذلك عليك البعد عن أشعة الشمس. قد تؤدي إلى ضعف تحمل العدسات اللاصقة. قد تؤدي إلى الإصابة بالنزيف المتكرر وهنا يجب أن يتم وقف تناول الدواء واستشارة الطبيب المختص من أجل استبعاد وجود اي مشاكل صحية أخرى تؤدي إلى النزيف. قد يؤدي استخدام الحقن إلى إحداث بعض التغيرات المزاجية مثل الإصابة بالعصبية والتوتر وكذلك الدخول في نوبة من الاكتئاب، وهنا يفضل التوقف عن استخدامها.
يمنع استخدامها مع الحالات التي تعاني من خلل في وظائف الكبد أو اليرقان. يمنع استخدامها إذا كنت تعاني من حساسية شديدة أو مفرطة تجاه أي من المكونات الداخلة في تركيب هذه الحقنة. لا يجب استخدامها من قبل الحالات التي تعاني من اورام سابقة. الحالات التي قد اصيبت بأي من الجلطات الإنسدادية السابقة أو الحالية، أو الحالات التي تعاني من تجلط الدم. يمنع استخدامها إذا كنت تعانين من اضطرابات في الجهاز التجلطي أو يوجد لديك عوامل وراثية للإصابة بالجلطات. يحذر استخدامها مع الحالات التي تعاني من أمراض في القلب. الإصابة بالإنيميا خاصة الانيميا المنجلية. الحالات التي تعاني من سرطان في الثدي أو الرحم. إذا كنت تعانين من مرض السكري أو اضطرابات في الأيض. يمنع استخدامها مع الحالات التي لديها تاريخ مرضي مع هربس الحمل. يجب وقف استخدام حقن منع الحمل ميزوسيبت في الحالات الآتية: يجب التوقف عن استخدام الحقن في حالة إصابة السيدة بصداع نصفي متكرر مع تكرار النوبات الشديدة. حدوث اضطرابات مفاجئة في السمع أو النظر. الإصابة بألم غير محتمل في الساقين أو حدوث تورم بها حيث ذلك ينذر إلى الإصابة بجلطة. الحالات التي تعاني من ألم شديد في الصدر.
تقلل هذه الحقن من احتمالية الإصابة بسرطان الرحم. تقي من الإصابة بالتهابات الحوض التي تسببها الأقراص. تستمر فعالية الحبوب حتى ثلاثة أشهر وهناك حالات نادرة جدًا حملت خلال هذه الفترة. لا يوجد لهذه الحقن تعارض مع أي أدوية أخرى تتناولها المرأة في هذه الفترة ورغم ذلك لا بد استخدامها تحت إشراف طبيب. تعد الحقن وسيلة أكثر أمانًا من الحبوب. تعمل على زيادة إنتاج المادة المخاطية التي تتواجد على عنق الرحم حتى تمنع البويضة من المرور. أضرار حقن الثلاث شهور لمنع الحمل هناك بعض الأضرار التي يمكن أن تظهر أثناء استخدام حقن الثلاث شهور وهي: آلام قوية في منطقة الثدي. ربما تسبب هذه الحقن تأخر في الخصوبة فيما بعد لذلك لا يمكنك اتخاذ قرار الحمل فورًا بعد ايقافها. تؤثر الحقن على معد ل انتاج هرمون البروجيسترون في الجسم. يمكن أن تؤدي الحقن إلى الإصابة بالتهاب المفاصل الروماتزمي. لا يمكن اتباع نظام حمية غذائية أثناء فترة أخذ الحقن. تسبب الحقن نزيفًا مستمرًا. تزيد من احتمالية الإصابة بسرطان الثدي لأنها تحتوي على نسبة كبيرة من الهرمونات. تسبب هشاشة في العظام. لا ينصح باستخدام هذه الحقن عندما تكون المرأة لم يسبق لها الحمل من قبل.
سلوى خليل 11-10-2016 06:39 PM حقن للرجال لمنع الحمل كشفت دراسة أميركية حديثة عن حقن هرمونية يمكن للرجال استخدامها وسيلة فعالة لمنع الحمل. وأجرى الدراسة فريق بحثي بقيادة الدكتور ماريو فستين، ونشرت أمس الجمعة في دورية "علم الغدد الصماء السريرية والتمثيل الغذائي". وقال فستين إن حقن الهرمون أثبتت فاعلية بنحو 96%. وأضاف أن الرجال ينتجون الحيوانات المنوية باستمرار، لذلك فإن هناك حاجة لمستويات عالية من الهرمونات لتقليل عدد الطبيعية منها من أكثر من 15 مليونا لكل ملليلتر إلى أقل من مليون لكل ملليلتر. وأجريت الدراسة على 270 رجلا تتراوح أعمارهم بين 18 و45 عاما، وتم فحص أعداد الحيوانات المنوية للمشاركين في بداية الدراسة لضمان أنها طبيعية، وأعطوا بعد ذلك حقنا لاثنين من الهرمونات هما هرمون "البروجسترون"، ونوع من هرمون "التستوستيرون" كل ثمانية أسابيع، وجرت مراقبتهم لنحو ستة أشهر حتى تراجع عدد حيواناتهم المنوية لأقل من مليون. وأظهرت النتائج فاعلية حقن الهرمونات في منع الحمل بنحو 96% ممن أجريت عليهم الدراسة، وظهر الحمل لدى أربع نساء فقط من شركائهن الـ270. وبعد أن توقف الرجال عن تناول حقن الهرمونات جرت مراقبتهم لمعرفة مدى السرعة التي تعافت خلالها حيواناتهم المنوية واستعادت أعدادها الطبيعية، ولم يتمكن ثمانية من الرجال من استعادة الأعداد الطبيعية لها بعد عام من انتهاء الدراسة.