وعلى هذا الأساس تم إنشاء بوابة الخدمات الإلكترونية والتي تتضمن العديد … شاهد المزيد… تعليق 2021-03-03 16:44:58 مزود المعلومات: انا في العالم 2020-11-11 19:50:37 مزود المعلومات: عياده دبيان إبن رخيص 2021-03-16 01:07:53 مزود المعلومات: Naif Alrashidi 2020-06-03 03:39:57 مزود المعلومات: Aaa Bbb 2018-09-16 22:12:42 مزود المعلومات: Fahad Mo
كما رصدت تكرار صدور تقارير صحية مزورة من المستشفى للموظفين قطاع عام وخاص من أجل الحصول على إجازة مرضية مع فقدان كمية كبيرة من الأختام الرسمية الخاصة بالمستشفى، إلى جانب المبالغة في مصاريف حفلات العشاء والغداء لضيوف جون هوبكنز وإقامة حفلات للموظفين معايدة وغيرها دون وجود سند نظامي يسمح بذلك. وفيما يتعلق بترسية بعض المشاريع في المستشفى تمت ترسية مشروع تكلفته تزيد عن 3 ملايين ريال، وهذا من صلاحية الوزير وليس من صلاحية إدارة المستشفى وقد أقر بهذا الخطأ المدير التنفيذي للشؤون المالية والإدارية في المستشفى مع وجود مخالفات لنظام المشتريات الحكومية في الترسية وذلك بقبول عطاء رديف، إضافة إلى ترسية مشروع جهاز صرف الأدوية «بكسس» على أعلى سعر (1. 8 مليون) بحجة الحاجة الماسة لذلك ولو تمت إعادة إجراءات الترسية سوف يتم التأخير في الحصول على الجهاز، وبعد الترسية قام المستشفى برفع خطاب للمورد يطلب فيه تأجيل التوريد ثلاثة شهور بحجة عدم وجود مكان مناسب للجهاز وعلى الرغم من سعر الجهاز العالي إلا أنه لم يستفد منه بالشكل المطلوب. اعادة صرف الدواء مستشفى الملك خالد للعيون مواعيد. ومن المخالفات التي تم رصدها أيضا أن المدير التنفيذي كان طبيبا له عيادة عام 2006م ومديرا لبنك العيون بالمستشفى وفي المساء مديرا لمركز الأعمال التابع للمستشفى ومتعاقدا مع مستشفى التأمينات كطبيب، مما يعني أنه جمع بين كل هذه الوظائف، وقد كان قبل ذلك يعمل بمركز النخبة الطبي وشريك برأس المال بحصة تقدر بحوالي 5 ملايين ريال وقد اكتشف في مركز الأعمال قيام أحد الأطباء بالتلاعب في فواتير المراجعين وتم الاكتفاء فقط بإيقافه عن العمل بالمركز لمدة ثلاث شهور.
فالتقنية الالتكرونية الان تتيح لنا متابعة المرضى وتنقلهم في اماكن مختلفة وبشكل انسيابي. اعادة صرف الدواء مستشفى الملك خالد للعيون المواعيد. فما كان قبل اكثر من عشرين سنة حقيقا عندما كان مستشفى الملك فيصل التخصصي المستشفى الوحيد الذي يقدم خدمة تخصصية اصبح الآن في عداد الماضي حيث ان مستشفيات وزارة الدفاع والحرس الوطني وقوى الأمن الداخلي تقدم خدمات تخصصية. اضافة الى ان خطة وزارة الصحة بتشكيل حزام صحي تخصصي على مستوى المملكة لزيادة عدد المستشفيات التخصصية سيضاعف عدد المستشفيات التخصصية على مستوى البلد. فلم يعد مستشفى الملك فيصل التخصصي الجهة التخصصية الوحيدة بل تعددت المستشفيات مما لا يبرر ادراج مستشفى الملك فيصل التخصصي تحت مسمى مؤسسة عامة خصوصا والمستشفى عاجز عن الاستقلال ماليا. فلقد فشل مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في تشغيل العيادات المسائية على الرغم من كونه من مؤسسات الدولة العامة التي يراد منها توفير دخل اضافي غير الدعم الحكومي لكن مستشفى الملك فيصل التخصصي فشل في تشغلها حسب ما ذكر المدير العام التنفيذي للمستشفى الدكتور قاسم القصبي في اكثر من لقاء صحفي بينما نجد ان العيادات المسائية قد حققت نجاحات كبيرة في مستشفيات اقل تجهيز وفي مواقع بعيدة عن المراجعين كمستشفى الرياض المركزي ومدينة الملك عبدالعزيز الطبية بالحرس الوطني.
الأحد غرة جمادى الأولى 1427هـ - 28 مايو 2006م - العدد 13852 د. الحديثي يؤيد ما تضمنته «كلمة الرياض»: لماذا يظل القطاع الصحي من اقل القطاعات تجديدا ومواكبة للتغيرات؟ لماذا يكون مصير الاطروحات المتعلقة بتطوير الخدمات الصحية مصيرها أدراج المكاتب او سلة المهملات؟ ان توفر فائض للميزانية وزيادة الصرف على القطاع الصحي يستدعي وقفة تأمل لإعادة ترتيب بيتنا الصحي. فليس ما نحتاجه اليوم فقط انشاء اكبر قدر ممكن من المستشفيات وزيادة اعدادها. كما اننا لا نحتاج فقط الى زيادة الصرف على الأدوية والأجهزة الطبية مع اهميتها. لاشك بأننا نحتاج اولا الى وضع استراتيجيات متكاملة وليست متناقضة ومرتبه حسب الأولوية ثم توضع الميزانيات لتطبيقها وتنفيذها. اننا بادئ ذي بدء علينا اعادة هيكلة القطاع الصحي برمته والقطاع الصحي جزء من اعادة هيكلة الإدارات التي دعت اليها كلمة الرياض يوم الأحد 14 - 5 - 2006. جريدة الرياض | إعادة هيكلة مقدمي الخدمات الطبية التخصصية.. ضرورة أم ترف؟. وبحكم كوني من المختصين في السياسات الصحية فإنني ارى ان الحاجة ملحة الآن اكثر من اي وقت مضى لإعادة توضيح الأدوار التي تلعبها مؤسساتنا الصحية. لعله من المؤسف جدا عدم تكامل الأدوار بين خدماتنا الصحية مما لا يجعل زيادة الصرف على الخدمات الصحية يأتي بالثمار المأمولة منه.
بل ان ما يناط على الخدمات الصحية القيام به ليس على اساس تكاملي بل عشوائي بكل ما تعنيه هذه الكلمة القاسية من معنى. ففي العقد الفائت كان التخبط واضحا بين تشتيت بين الصرف على الرعاية الأولية وبين التركيز على تشييد المزيد من المستشفيات مما ادى الى عدم جاهزية مراكز الرعاية الأولية لتقديم خدمة «مناسبة» وعدم كفاءة المستشفيات لتقديم الرعاية الصحية المنتظرة منها. فاستهلك الميزانيات وتشتتها هنا وهناك بسبب غياب الرؤية الواضحة في كيفية الصرف على الخدمات الصحية وتحديد اولوية كل مرة. اليوم نتخبط مجددا ولكن بطريقة مختلفة. فلدينا تعدد في الأنظمة الصحية متعارضة وليست متكاملة ومتنافسة احيانا اخرى. فالصرف على الخدمات الصحية بوضعها الراهن متشتت وغير مثمر بسبب عدم وجود تكامل بين مقدمي الخدمات الصحية وخصوصا التخصصية منها. ارجو ان اكون مخطئاً ولكن ما تعلمناه ودرسنا وندرسه في السياسات الصحية نجد اننا نعمل على عكسها. مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون. الصرف على الخدمات الصحية لا يؤدي الى نتائج تكاملية بل تنافسية بسبب كثرة تعقيدات الأنظمة الصحية التي نتعامل معها وحتى لا اكون ممن ينتقد لأجل النقد لعلي اقدم نموذجا ولعلي اجد من يرشدني ان اخطأت التصور إما من معالي وزير الصحة او من اللجنة الطبية بمجلس الشورى او من اي شخص لديه تصور واضح لمدى تكامل خدماتنا الطبية والصحية من تنافرها.