البنات???? ❤???????????? واو???????? البنات البنات الطف الكائنات | كتاكيت بيبي Assala - Bent Akaber [Official Music Video] | أصالة - بنت أكابر البنت زي الولد????. البنت زى الولد ماهيش كمالة عدد ???? ???? زى ???? ???? اغنية البنات البنات بدون موسيقي انمي
أغاني يرى أخصائيو التربية أن للأغاني تأثيراً كبيراً على الطفل وتساهم بتوجيهه إما بشكل سليم أو العكس ،فالموسيقى لغة عالمية توحد الشعوب وتنتقل بها الثقافة من جيل لآخر وقد يكون لها إستخدامات عديدة لشحذ همم بحروب مثلاً، أو إيصال فكرة معينة الأمر الذي يدعم إرتباطها بالمناهج التعليمية ،من خلال الغناء يستطيع الطفل أن يُعبر عن نفسه أكثر وينخرط بالمجتمع المدرسي مكوناً علاقات كثيرة وبالتالي يتخلص من عادات قد تعزله عن الناس كالخجل والإنطواء. ومن هنا تنبع أهمية الخطاب الموجه للطفل عبر هذه الأغاني، أي الرسالة التي يحفظها ويتأثر بها من خلال ترديدها عن ظهر قلب ومايهمنا بهذا المقال هو ما يخص البنات تحديداً.
عبداللطيف البناي وهدى حسين في أغنية "هيا بناتي" عن البنات بالإنتقال لنفس الفترة بالخليج نجد أن الخطاب كان ولا يزال أكثر حذراً و مكتفي بغرس قيم ومبادئ ،فدمج الترفيه بالتعليم والثقافة كما في كتابات عبداللطيف البناي سواء الأغاني المنفصلة لهدى حسين كـ (هيا بناتي) أو ما إختلط بالعروض المسرحية. مشاعل وحلا في أغنية "بنيتي الحبوبة" عن البنات أما اليوم فالوضع إختلف تماماً وأصبح نجاح أي عمل معتمد على الألوان والصورة وفي كثير منها نفتقر للرسالة التربوية الكاملة ،ناهيك عن متطلبات السوق الأخرى وشروط شركات الإنتاج التي تُفضل تقديم الترفيه أو الإكتفاء به ببعض الأعمال مع الإستعانه بعوامل أخرى جاذبة للطفل وهذا ما رأيناه بالديو الذي جمع مشاعل وحلا بعنوان (بنيتي الحبوبة) صف كلام وغزل متبادل ما بين الأم والبنت بلا هدف. نانسي عجرم وأغنية "يا بنات يابنات" عن البنات و إذا عدنا لحقوق المرأة فـ (يا بنات يابنات) غناء نانسي عجرم تشبه إلى حدٍ كبير كتب المطالعة والقراءة بالمناهج القديمة حين كانت هند تطبخ ،تنظف ،تكنس، ترتب ولكنها أبداً لم تركب الدراجة فالأخيرة دائماً من نصيب خالد ،( مش خايفة ليه من الزفة؟ طول عمرك فاهمه وعارفه دايرة بطرحه ياعروسة من وإنتي يا دوب باللفة) تعبيرات بسيطة إتضحت أكثر خلال أحداث صُور معظمها بالمطبخ ،فهل هذه رسالة أم مجرد نص كُتب بحنية البنات وعطفهن ؟ هو مجرد تساؤل بريء فطبيعة المجتمع اللبناني مختلفة ونانسي أثبتت جدارتها بمجال أغاني الأطفال.
31 أكتوبر 2016 تسنيم فهيد (1) ترفع السيدة العجوز هاتفها المحمول، وتشير إلى صورة ابنها في الخلفية، وتقول للسيدة التي تجاورها، ابني الوحيد، متغرب برة، وواحشني. تبدأ السيدة الأربعينية الجالسة بجوراها في الدعاء له وأن يعطيه الله ويراضيه. تسرد قائمة دعوات، تحفظها عن ظهر قلب، لكنها ترددها بإخلاص أم. ثم تعود وتخبر جارتها أنها هي الأخرى لديها "ولد" واحد في الصف الثاني الثانوي. تستغل السيدتان توقف الأتوبيس على كوبري الجامعة بفعل الزحام الشديد، ويبدأن في الحديث عن "العيشة واللي عايشينها". تشتكي السيدة الأربعينية من أن ابنتها الصغرى، تتطلع لأخيها، وتريد أن تكون مثله في كل شيء؛ مصروف أكبر، مساحة حرية أوسع. وتتهم أمها أنها تُحب "الولد" أكثر. تبرر السيدة الأربعينية لماذا تمنح "الولد" مصروفا أكبر؛ "يومه يضيع بين الدروس الخصوصية، ولربما توقف أمام أحد الأكشاك ليشرب عصيرا، ويقرر أن "يعزم" زميله. أو تتعطل به السيارة الأجرة وهو عائد، فإن لم يكن معه نقود "زيادة" عاد للبيت سيرا على الأقدام". تهاجم السيدة العجوز، "البنت" التي تريد أن تجعل رأسها من رأس أخيها الذكر. وتبدأ في سرد ميزات أن يكون لك ابن ذكر. يمس ما تقول جرحا –غير مرأي- عند السيدة الأربعينية، وتقرر أن تدافع عن "خلفة البنات" وأنهن من يخدمن أهاليهن.
يهدف إلى غرس حب الأولاد «سواء أكانوا بنين أم بنات» في نفوس الأسرة لأن الذي يهب لنا الذرية هو الله تعالى «يهب لمن يشاء إناثاً ويهب لمن يشاء الذكور». وأيضاً فعندما يكبر الأولاد فإنه يجب التفرقة بينهم في المضاجع أي في النوم وهذا أدب إسلامي رفيع.