ملخص كتاب التفكر في خلق الله PDF للكاتب أبو حامد الغزالي تلخيص كتاب التفكر في خلق الله PDF للكاتب أبو حامد الغزالي كتاب التفكر في خلق الله للكاتب أبو حامد الغزالي أحد رموز عصره ومن أشهر علماء المسلمين في القرن التاسع الميلادي. ج (450 م / 11 م – 1058 م)، كان فقيهاً وأصولياً وفيلسوفاً، وكان صوفي النظام، شافعي الفقه، ولم يكن هناك شافعيون في آخر عهده مثله، وكان على مذهب الأشاعرة في العقيدة، لُقِّب الغزالي بالعديد من الألقاب في حياته أشهرها لقب "حجة الإسلام"، وله ألقاب مثل: زين الدين، وحج الدين، والعالم الواحد، ومفتي الأمة، وبركة الناس، وإمام أئمة الدين، وشرف الأئمة، وكان له أثرٌ كبيرٌ وبصمةٌ واضحةٌ في عدّة علوم مثل الفلسفة، والفقه الشافعي، وعلم الكلام، والتصوف، والمنطق، وترك عدداَ من الكتب في تلك المجالات ومن أهم كتبه كتاب التفكر في خلق الله. كتاب التفكر في خلق الله للإمام أبو حامد الغزالي. تحميل كتاب التفكر في خلق الله PDF للكاتب أبو حامد الغزالي - كتب PDF مجانا. من أهم كتب أبو حامد الغزالي كتاب التفكر في خلق الله. كتاب الوجيز في فقه الإمام الشافعي. كتاب بغية المريد في مسائل التوحيد. كتاب المعارف العقلية ولباب الحكمة الإلهية. كتاب التفكر في خلق الله في التأويل.
الحمد لله. الاجابة الجواب أولا: الحديث الوارد في السؤال ، حديث ضعيف من هذا الطريق. عبادة التفكر في خلق الله. أما حديث ابن عمر رضي الله عنهما ، فأخرجه ابن أبي حاتم في "تفسيره" (12111) ، والطبراني في "المعجم الأوسط" (6319) ، وأبو الشيخ في "العظمة" (1/210) ، واللالكائي في "شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة" (927) ، والبيهقي في "شعب الإيمان" (458): جميعا ، من طريق الْوَازِعِ بْنِ نَافِعٍ ، عَنْ سَالِمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( تَفَكَّرُوا فِي آلَاءِ اللَّهِ ، وَلَا تَفَكَّرُوا فِي اللَّهِ). وإسناده تالف لا يصح ، فيه الوازع بن نافع ، متروك الحديث ، قال أحمد:" ليس بشيء" ، وقال ابن معين:" ليس بثقة ". كذا في "العلل" للإمام أحمد (3/23) ، وقال البخاري:" منكر الحديث ". كذا في الضعفاء للعقيلي (4/330) ، وقال أبو حاتم:" ضعيف الحديث ، وقال مرة أخرى ذاهب الحديث ، وقال أبو زرعة:" ضعيف الحديث جدا ليس بشيء وكان في كتابنا أحاديث فلم يقرأها وقال اضربوا عليها فإنها أحاديث منكرة بمرة ". كذا في "الجرح والتعديل" (9/39) ، وقال ابن حبان في "المجروحين" (3/83):" كَانَ مِمَّن يروي الموضوعات عَن الثِّقَات على قلَّة رِوَايَته، وَيُشبه أَنه لم يكن الْمُتَعَمد لذَلِك بل وَقع ذَلِك فِي رِوَايَته لِكَثْرَة وهمه فَبَطل الِاحْتِجَاج بِهِ لما انْفَرد عَن الثِّقَات بِمَا لَيْسَ من أَحَادِيثهم ".
بل إنَّ الناس سألوا أبا الدرداء رضي الله عنه عن ذلك التفكُّر الطويل صراحةً! فقالوا متعجِّبين: أفترى التفكُّر عملًا من الأعمال؟ قال: نعم، هو اليقين [2]. وانظر إلى إجابته العميقة، التي تُؤَكِّد لنا أننا سلكنا الطريق القويم.. إن التفكُّر يقود إلى اليقين في الله عزَّ وجل وقدرته وحكمته وقوَّته، وهنا -لا محالة- ستقدر لله قدره، وتخضع له بكل ذرَّة في كيانك.