ذات صلة تعريف الحوار معنى الحوار تعريف الحوار الحوار هو تبادل الكلام شفهياً بين شخصين أو أكثر، ويعرّف أيضاً بـ"المحادثة"، [١] أمّا فنّ الحوار فهو مهارة ضرورية لتخطّي العديد من الأمور التي تواجهنا في الحياة؛ حيث يمكن من خلالها توسيع الدائرة الاجتماعية، وتسهيل البدء بالأعمال المختلفة، والنهوض في الحياة العملية، ومن خلاله يتم التواصل مع أصحاب العمل، والموظفين، والشركاء، والأصدقاء، وغيرهم الكثير. [٢] نصائح لحوار الناجح البدء بالمجاملة إنّ المجاملة أو الثناء على الشخص المقابل في الحوارات هي من أفضل الطرق الممكنة للبدء بأي حوار؛ فهي لا تفتح مجالاً للمناقشة فقط، بل إنها تجعل الشخص المُقابل راضياً عن نفسه؛ فبالإمكان مثلاً التعليق على الشخص الذي يرتدي ملابس جميلة أو جديدة؛ فهذا يساعد على فتح باب الحوار بينهما ويزيد المودة بين أطراف الحوار. [٢] فتح الأحاديث الصغيرة يعتقد البعض أنّ الأحاديث الصغيرة لا يُمكنها أن تُنشئ حواراً، إلّا أنّها في الحقيقية ضرورية؛ فهي تقود لمحادثة أكثر عمقاً، ويُمكن تشبيه ذلك بتسارع السيّارة تدريجياً وصولاً إلى سرعة معيّنة بدلاً من القيادة بسرعة كبيرة على الفور، فبالإمكان مثلاً التحدّث عن الطعام أو الشراب الذي يتم تناوله أو يمكن التحدث عن الطقس، ومن ثمّ سيتم الحديث عن أمور أعمق وأوسع تلقائياً، ومن الجدير بالذكر أنه يجب عدم الانتقال من حديث صغير إلى حديث عميق فجأة ودون أدنى مقدمة.
ذات صلة ما مفهوم الوقت تعريف إدارة الوقت تعريف الوقت لاقى الوقت اهتماماً من قبل الفلاسفة، ويعرّف على أنّه الفترة الزمنية التي يمكن قياسها، وهي سلسلة من أبعاد زمنية لا تتحدّد بفترة مكانية، ويتمّ قياس الوقت بطرق رياضيّة وعلميّة، [١] حيث اعتبر الوقت بأنّه الفاصل ما بين الأحداث الزمنية المتسلسلة، كما يمكن تقسيمه ومناقشته حسب المستويات المادية، والفلسفية، والعلمية، والنفسية، والبيولوجية. [٢] ويشار إلى أن وجود الوقت والساعات من الأمور المهمة التي تنظّم الحياة، لأنّ وعي الإنسان بالوقت والتسلسل الزمنيّ يساهم في زيادة القدرة على التمييز والفصل ما بين الأحداث التي يعيشها، بحيث يستطيع التفرقة ما بين الأحداث اللحظية، والتي تتحول إلى الماضي، كما ويتم التنبؤ باللحظات المستقبلية، ومن هذا المفهوم تمّ تطوير فكرة الوقت على أنّه ظاهرة مستقلة بغض النظر عن الأحداث المادية التي تدور حوله.
الحرص على اختيار الظروف الزمانية والمكانية لإقامة الحوار مع الإنسان المناسب أيضاً. مفسدات الحوار علو الصوت، حيث يعتقد بعض الأشخاص أنّ عالي الصوت هو الأصح ويستطيع بذلك فرض رأيه. التهويل، إذ يعتبر التهويل بموضوع الحوار مجالاً لإفقاده قيمته الحقيقية وإخراجه عن حجمه الطبيعي. ما معنى الحوار - موضوع. قلة الاحترام، ويتمثل ذلك بتوجيه الشتائم والإهانات للطرف الأخر، وقد تصل للضرب أحياناً. انتهاج القوة والأخذ بزمامها لفرض الرأي على الرأي الآخر، وتغليط كل الآراء المعاكسة.