الإصابة باضطرابات النوم، مثل انقطاع النفس النومي، أو التغفيق. المعاناة من كثرة التثاؤب كعرض جانبي لتناول بعض الأدوية المستخدمة في علاج القلق والاكتئاب. حدوث نزيف في القلب، أو في المنطقة المُحيطة به. وهناك أسباب أقل شيوعاً تؤدي إلى كثرة التثاؤب وهي مجموعة من المشاكل الصحية والأمراض المُختلفة، نذكر منها ما يأتي: الإصابة بأورام الدماغ. الإصابة بالنوبة القلبية، أو الجلطة القلبية. سبب نغزة الصدر المفاجئة | الكونسلتو. الإصابة بالصرع. الإصابة بمرض التصلب المتعدد. الإصابة بفشل الكبد. فقدان الجسم قدرته على تنظيم درجة حرارته.
غالبًا ما يتم تكرار اختبارات الدم للتحقق من التغييرات بمرور الوقت. تصوير الأوعية التاجية هو اختبار يستخدم صبغة وأشعة سينية خاصة لإظهار الشرايين التاجية من الداخل. غالبًا ما يتم إجراء هذا الاختبار أثناء الجلطة القلبية للمساعدة في اكتشاف انسداد الشرايين التاجية. لإدخال الصبغة في الشرايين التاجية ، سيستخدم الطبيب إجراء قسطرة القلب. مضاعفات الجلطة القلبية يعاني بعض الأشخاص من مضاعفات بعد الجلطة القلبية وتشمل ما يلي: الاكتئاب وهذا أمر شائع بعد الجلطة القلبية. الجلطة القلبية - دكتور عمرو امام استشاري القلب والأوعية الدموية والقسطرة. عدم انتظام ضربات القلب حيث ينبض القلب إما بسرعة كبيرة أو ببطء شديد. تراكم السوائل مسببة تورم في الكاحلين والساقين. تمدد الأوعية الدموية حيث يتراكم النسيج الندبي على جدار القلب التالف مما يؤدي إلى ضعف عضلة القلب وتمددها. الذبحة الصدرية. فشل القلب أي لم يعد بإمكان القلب ضخ الدم بشكل فعال ، مما يؤدي إلى التعب وصعوبة التنفس. تمزق عضلة القلب حيث يحدث تمزق في جزء من القلب نتيجة تلف ناتج عن جلطة قلبية. يمكن أن يساعد العلاج المستمر والمتابعة في تقليل مخاطر هذه المضاعفات. علاج الجلطة القلبية يمكن أن يؤدي العلاج المبكر للجلطة القلبية إلى الحد من تلف عضلة القلب وإنقاذ حياة المريض.
طرق علاج الجلطة القلبية تختلف طرق علاج أعراض الجلطة القلبية باختلاف شدة الحالة ويحدد الطبيب المعالج الطريقة الأنسب: العلاج عن طريق الأدوية حيث يقوم بوصف الأسبرين لما له من دور فعال في توصيل الدم للقلب وباقي أجهزة الجسم. تناول أدوية للسيولة فهي تعمل على منع تكوين جلطات بالدم، مما يقلل من فرص الإصابة بالجلطة القلبية. أدوية لتنظيم الصفائح الدموية فهي تمنع تكون جلطات جديدة، وتحد من حجم الجلطات الموجودة لمنعها من الكبر أو انتشارها. تناول الجبنة يوميا على مائدة السحور.. إليك السبب | مصراوى. أدوية لتقليل والحد من نسبة الكوليسترول الموجود بالدم ومنع ارتفاعه لتجنب حدوث أي جلطات بالقلب أو الدم. دواء النيتروجلسرين يعمل هذا العلاج على توسيع الأوعية الدموية وبالتالي سهولة وصول الدم للقلب. أدوية مثبطات البيتا وهي تعمل على تنظيم ضربات القلب وترخي عضلات القلب، كما تساعد في خفض ضغط الدم. أدوية مسكنة لتخفيف الآلام الناتجة عن الجلطة القلبية مثل المورفين. العلاج بالجراحة ولا يتم اللجوء لها إلا في حالات الإصابة الحادة بالجلطات وتتم عن طريق جراحتين: جراحة زرع الدعامات: أي رأب الأوعية التاجية وهي عملية تستخدم لفتح الشرايين المسدودة بالقلب. كما تساعد هذه الدعامات في منع تضيق أو انسداد الشرايين مرة أخرى.
التعب الشديد أو غير المعتاد: غالبًا ما تشعر المراة بإرهاق غير عادي في الأسابيع التي تسبق الجلطة القلبية ، وتشعر بالتعب الشديد قبل حدوث الجلطة مباشرة ، كما أن الأنشطة البسيطة التي لا تتطلب مجهودًا كبيرًا يمكن أن تؤدي إلى شعورها بالإرهاق. الشعور بالضعف: هو عرض شائع لنوبة قلبية لدى المرأة وقد يكون هذا الضعف مصحوبًا بالقلق والدوخة والإغماء والشعور بالدوار. ضيق في التنفس: يشير إلى صعوبة التنفس دون سبب ملحوظ ودون القيام بأي مجهود خاصة عندما يكون مصحوبًا بتعب أو ألم في الصدر. وهناك اعراض اخرى للجلطة القلبية لدى بعض النساء وهي: التعرق المفرط بدون سبب طبيعي: هو عرض آخر من أعراض النوبات القلبية الشائعة لدى النساء. آلام الجزء العلوي من الجسم: عادة ما يكون هذا غير محدد ولا يمكن أن يعزى إلى عضلة أو مفصل معين في الجزء العلوي من الجسم ويظهر الألم خاصة في منطقة الرقبة ،الفك ،أعلى الظهر أو أي ذراع ويمكن أن يبدأ في منطقة واحدة وينتشر تدريجيًا إلى مناطق أخرى ، أو قد يحدث فجأة. اضطرابات النوم: قد تكون صعوبة النوم والاستيقاظ غير المعتاد والشعور بالتعب بعد الحصول على قسط كاف من النوم من المشكلات التي تسبق الإصابة بالجلطة القلبية.
ويجب على المريض عدم الإهمال في متابعة الطبيب واستشارته عند ظهور أي من الأعراض السابق ذكرها، لتجنب حدوث مضاعفات تؤدي للوفاة لا قدر الله.
يتطلب علاج الانسداد المسؤول عن الجلطة القلبية أحيانًا أكثر من مجرد الأدوية وتغيير نمط الحياة. بمجرد تأكيد تشخيص الإصابة بالجلطة القلبية أو الاشتباه بشدة في حدوثها ، يبدأ الأطباء العلاج على الفور لمحاولة استعادة تدفق الدم عبر الأوعية الدموية التي تغذي القلب. العلاجان الرئيسيان هما أدوية تكسير الجلطات وجراحة مجازة الشريان التاجي أو القسطرة القلبية. يجب إعطاء هذه الأدوية في غضون عدة ساعات من بدء أعراض الجلطة القلبية. طرق الوقاية من الجلطات القلبية هناك طرق مختلفة لتقليل خطر الإصابة بالجلطات القلبية وتتضمن ما يلي: تجنب التدخين السلبي والتوقف عن التدخين. اتباع نظام غذائي متوازن وصحي. ممارسة الرياضة بانتظام مثل رياضة المشي والجري وركوب الدراجات والسباحة حيث تساعد التمارين على تنشيط الدورة الدموية وخفض مستوى الكوليسترول وضغط الدم ، كما أنها تساعد في تخفيف التوتر. التحكم في مرض السكري وارتفاع مستويات الكوليسترول في الدم وارتفاع ضغط الدم وأي حالات مرضية أخرى. الحد من تناول الكحول. الحفاظ على وزن صحي للجسم. تجنب الإجهاد أو التدرب على طرق للحد منه حيث يمكن أن يزيد الاكتئاب والتوتر من خطر الإصابة بأمراض القلب.