فهو يصيب ما يصل إلى 60% من الناس عند وصولهم لسن الستين عاما، وذلك وفقا لجمعية التوعية بسرطان المريء. (الأعراض) معظم حالات الفتق الصغير للحجاب الحاجز لا تسبب أي علامات أو أعراض، غير أنه يمكن للفتق الكبير أن يسبب علامات وأعراض، منها ما يلي: -حرقة في المعدة. -تجشؤ. -صعوبة في البلع. -ألم في الصدر أو البطن. -الشعور بالشبع وخاصة بعد وجبات الطعام. -تقيؤ الدم أو تحول لون البراز إلى الأسود، وهما إشارات على وجود نزيف في الجهاز الهضمي. الفتق الحجابي Hiatal hernia - كل يوم معلومة طبية. (الأسباب) يمكن أن تحدث هذه الحالة نتيجة لما يلي: -التعرض لإصابة في منطقة الحجاب الحاجز. -الولادة بفتحة كبيرة بشكل غير عادي في الحجاب الحاجز. -التعرض للضغط المستمر والشديد على العضلات المحيطة، وذلك، على سبيل المثال، عند السعال بقوة أو التقيؤ أو الإجهاد أثناء الإخراج أو رفع الأشياء الثقيلة. (العلاج) معظم المصابين بفتق الحجاب الحاجز لا يواجهون أي علامات أو أعراض، ما يجعلهم لا يحتاجون إلى علاج. أما من يواجهون العلامات والأعراض، منها الحرقة المتكررة وارتجاع الحمض، واللتين قد تتطلبا العلاج، فعندها يكونون بحاجة للأدوية أو حتى الجراحة. فإن كان لدى المصاب حرقة في المعدة، فعندها قد يوصي الطبيب باستخدام الأدوية، والتي تتضمن ما يلي: -الأدوية المضادة للحموضة، والتي تعمل على معادلة حموضة المعدة.
معدة مضطربة. التقيؤ. عدم التبرز أو إخراج الغازات. قد تكون هذه علامات على فتق مختنق أو انسداد، وهي حالات طبية طارئة. أسباب الإصابة بفتق الحجاب الحاجز: حسب المركز الوطني للمعلومات التقنية الحيوية ، يزيد حدوث فتق الحجاب الحاجز مع تقدم العمر! ما يقارب 55% -60% من الأفراد فوق سن الخمسين يعانون من فتق الحجاب الحاجز. ومع ذلك، تظهر الأعراض على حوالي 9% فقط، ويعتمد ذلك على نوع وكفاءة العضلة العاصرة للمريء السفلية. حسب كلية الطب بجامعة جونز هوبكنز ، لا يعرف الأطباء سبب حدوث الفتق الحجابي. لكن، قد تشمل الأسباب ما يلي: الولادة مع فتحة حجابية أكبر من المعتاد. إصابة المنطقة. التغييرات في الحجاب الحاجز مع التقدم في العمر. ارتفاع الضغط في بطنك نتيجة: الحمل. أسباب الفتق الحجابي وعلاجه - موضوع صحة الإنسان. السمنة. السعال. رفع شيء ثقيل. الإجهاد عند التبرّز، أو ممارسة الرياضة. تشخيص فتق الحجاب الحاجز: لتحديد فتق الحجاب الحاجز ، قد يستخدم الطبيب تقنيات متعددة للتشخيص، لكنه سيبدأ بالتاريخ الطبي والفحص البدني. سوف ي ستفسر أو يبحث عن: ارتجاع حمضي. طعم حمضي في مؤخرة الفم أو الحلق. فقر الدم. تعب. حرقة من المعدة. قد تشمل التشخيصات الإضافية: أشعة سينية على الجهاز الهضمي العلوي: من أجل رؤية صورة ظلية للمريء والمعدة والأمعاء العليا.
-الأدوية التي تخفف من إنتاج الحموضة. -الأدوية التي تحول دون إفراز الحموضة وتساعد على التئام المريء. الجراحة: في عدد صغير من الحالات، قد يتطلب فتق الحجاب الحاجز خضوع المصاب للجراحة، والتي عادة ما تعد حالة طوارئ. ويذكر أن عملية فتق الحجاب الحاجز قد تنطوي على سحب المعدة إلى أسفل البطن وتصغير فتحة الحجاب الحاجز أو إعادة ترميم عضلات المريء العاصرة أو إزالة كيس الفتق. (نصائح للمصاب) قد تقوم بعض التغييرات في نمط الحياة بالمساعدة على السيطرة على علامات وأعراض ارتجاع الحمض الناجم عن فتق الحجاب الحاجز، وذلك من خلال إجراءات، منها ما يلي: -تناول عدة وجبات صغيرة على مدار اليوم بدلا من وجبات قليلة كبيرة. -تجنب الأطعمة التي تسبب الحرقة، منها الشوكولاتة والبصل والأطعمة الغنية بالتوابل، فضلا عن الحمضيات والأطعمة المحتوية على الطماطم. -التوقف عن تناول الطعام قبل النوم بما لا يقل عن 2-3 ساعات. -فقدان الوزن إن كان لدى المصاب زيادة به أو بدانة. -الإقﻻع عن التدخين. -رفع السرير من جهة الرأس نحو 15 سم. ليما علي عبد مترجمة وكاتبة تقارير طبية [email protected] Twitter: @LimaAbd
المنظار العلوي، في هذا الفحص يقوم الطبيب بإدخال أنبوب رفيع مرن بداخل الحلق، ويكون هذا الأنبوب مصحوباً بالضوء وكاميرا، وذلك من أجل فحص الجزء الداخلي من المريء والمعدة، كما يساعد على الكشف عن الالتهابات. قياس ضغط المريء، يقوم هذا الفحص باختبار قدرة العضلات الموجودة في المريء على الانقباض عندما تقوم بالبلع، كما أنه يقوم بقياس تناسق وقوة العضلات الموجودة داخل المريء. علاج الفتق الحجابي أغلب الأشخاص المصابين بالفتق الحجابي لن تظهر عليهم أية علامات، كما أنم لن يكونوا بحاجة لأي نوع من أنواع العلاج، ولكن في حالة ظهور الأعراض والعلامات مثل الشعور المتكرر بحموضة المعدة وارتجاع الأحماض، فربما تكون بحاجة للأدوية أو الجراحة. الأدوية في حالة كنت تشعر بحموضة المعدة أو ارتجاع الأحماض، ربما ينصح الطبيب بـ: مضادات الأحماض التي تعادل أحماض المعدة، حيث تساعد مضادات الأحماض في تخفيف الألم، واستخدامها بكثرة يتسبب في حدوث بعض الآثار الجانبية مثل الإسهال وأحياناً مشكلات الكلى. الأدوية المستخدمة من أجل تقليل إنتاج الأحماض، وتعرف هذه الأدوية بحاصرات مستقبلات H-2، ومن هذه الأدوية سيميتدين، نيزاتيدين (nizatidin)، رانيتيدين، وهناك أدوية أقوى لا يتم استخداما إلا بإذن الطبيب.
لذلك فإن أعراض الكلب المصاب بفتق الحجاب الحاجز هي: ضيق التنفس صدمة الحساسية. ضعف جدار الصدر. الهواء في التجويف الصدري. انخفاض في انتفاخ الرئة. وذمة رئوية. ضعف الجهاز القلبي الوعائي. عدم انتظام ضربات القلب. تسرع النفس أصوات التنفس الصامت. خمول قرقرة الصدر. السائل أو الأحشاء في الفراغ الجنبي. خفقان في البطن. التقيؤ تمدد المعدة. قلة البول تشخيص الفتق الحجابي في الكلاب أول شيء يجب القيام به في تشخيص الفتق الحجابي هو أخذ صور بالأشعة السينية ، وخاصة للصدر لتقييم الضرر. شوهدت صورة ظلية غير مكتملة للغشاء في 97٪ من الكلاب ، وتم العثور على حلقات أمعاء مملوءة بالغاز في التجويف الصدري في 61٪. يمكن رؤية المحتوى في الفراغ الجنبي ، والذي قد يكون استسقاءًا بسبب الانصباب الجنبي في الحالات الحديثة أو تدمي الصدر مع النزيف في الحالات المزمنة. لتقييم قدرة الجهاز التنفسي ، يتم استخدام تحليل الغازات الشريانية وقياس التأكسج النبضي غير الغازي لتحديد الاختلالات بين التهوية / التروية مع اختلاف الأكسجين السنخي الشرياني. وبالمثل ، فإن الموجات فوق الصوتية تسمح بتحديد الهياكل البطنية في التجويف الصدري ويمكنها في بعض الأحيان تحديد موقع عيب الحجاب الحاجز.
يمكن أن تعاني القطط من فتق الحجاب الحاجز. في ذلك ، يدخل محتوى الأمعاء إلى التجويف الصدري بسبب فشل في استمرارية الحجاب الحاجز ، والذي يمكن أن يكون خلقيًا أو ناتجًا عن صدمة. نتيجة لذلك ، ستظهر القطط المصابة أعراضًا مشتقة من ضغط الرئة والقلب. يتم التشخيص عن طريق اختبارات التصوير والعلاج جراحي. استمر في قراءة المقال لمعرفة المزيد عن فتق الحجاب الحاجز في القطط والأعراض والعلاج. ما هو فتق الحجاب الحاجز في القطط؟ أسباب الفتق الحجابي في القطط أعراض الفتق الحجابي في القطط علاج الفتق الحجابي في القطط ما هو فتق الحجاب الحاجز في القطط؟ يحدث الفتق الحجابي عندما يكون هناك انقطاع في الحجاب الحاجز بسبب وجود عيب فيه ، مما يسمح ببروز الدهون أو أعضاء البطن مثل الكبد أو الطحال أو المعدة أو الأمعاء إلى التجويف الصدري ، حيث نجد ، من بين أشياء أخرى. والرئتين والقلب. الحجاب الحاجز عضلة رفيعة تشارك في التنفس. يسمح بضغط سلبي عندما ينقبض ويقل انحناء قبه ، ويعود إلى الجزء المركزي منه ، مما يزيد من حجم التجويف الصدري وتتوسع الرئتان للقيام بالتنفس. يقع بين التجويف الصدري والبطن ، حيث يعمل بمثابة فاصل ويمنع أعضاء البطن من اختراق التجويف الصدري.