عندما أصبحت السعودية رسمياً دولة عام 1932كان التعليم محدوداً لنظره لاقتصاره على المدارس الإسلامية. اليوم، يوجد بالسعودية مدارس التعليم الأساسي ، المدارس الثانوية، والجامعات، التي تتيح التعليم لكل مواطن سعودي. ويعتبر الإسلام وقواعده من أهم الأساسيات التي يجب أن تدرس في المناهج السعودية. أول بعثة دراسية سعودية 1927 إلى مصر. وكانت تتكون من أربع عشر طالب من مكة المكرمة والمدينة المنورة وجدة والطائف وهم أحمد قاضي وعمر قاضي فؤاد وفا وعبدالله ناظر وأحمد العربي ولي الدين اسعد محمد شطا وصالح الخطيب وعبدالله باحنشل وإبراهيم محي الدين حكيم وعبدالرحمن البسام وحمزة نايل مهنا المعيبد ويوسف الهاجري وذلك للتخصص في دراسة القضاء الشرعي والتعليم الفني والزراعة والطب والتدريس تقدر بعض الإحصائيات غير الحكومية نسبة القادرين على القراءة والكتابة في السعودية بـ 96. 7% للذكور و94. 8% للإناث. نظام التعليم في السعودية يتضمن حوالي أربعة وعشرين جامعة عامة، وسبع جامعات أهلية والعديد من الكليات والمعاهد المستقلة (الخاصة) بالإضافة إلى أكثر من ثلاثة وثلاثين الف وخمسمائة مدرسة تدار في معظم بقاع البلاد......................................................................................................................................................................... تاريخ التعليم في السعودية تعود بداية التعليم في السعودية رسمياً إلى عام 1932 ميلادية، وقبل ذلك كانت محدودة على ما يسمى الكتاتيب.
5% من نسبة الطلبة في عام 2001 ميلادية. مع العلم أن القانون السعودي يحظر الاختلاط في المدارس ما بين الذكور والإناث. التعليم الخاص معرفة القراءة والكتابة التعليم الإلكتروني بدأت المدارس الخاصة في السعودية وبعضا من المدراس الحكومية بتبني التعليم الإليكتروني التي تتيح للطالب الاستغناء عن الكتاب كوسيلة دراسة والاعتماد على الحاسب الآلي في كثير من المجالات. مشروع الملك عبد الله لتطوير التعليم العام........................................................................................................................................................................ نقد لنظام التعليم السعودي ومقترحات للإصلاح انظر أيضاً قائمة جامعات السعودية التكنولوجيا التعليمية في السعودية مدارس نجد الأهلية المصادر الهوامش This article contains material from the Library of Congress Country Studies, which are United States government publications in the public domain. [1] وصلات خارجية Open Democracy critique of Saudi education
تنظم وإدارة المستخدمين سواء كان طالبًا أو مدرسًا أو مديرًا أو متدربًا. إدارة العملية التعليمية بمختلف أنشطتها من واجبات ودروس ومحاضرات واختبارات وتقييمات وغيرها. تنظيم الاتصالات بين المعلم والمتعلم. خدمات نظام إدارة التعلم في السعودية يتيح النظام عدة عمليات تتكامل فيما بينها لإنجاز العملية التعليمية عبر الإنترنت بأكمل وجه، وهي: التسجيل: لجميع المستخدمين. جدولة المقررات ، أو الدورة التدريبية، وتوضيح المخطط التفصيلي للتقديم. توصيل المحتوى للمتعلم. متابعة أداء المتعلم، وإنشاء تقارير عنه. الاتصال بين المعلم والمتعلم من خلال الإيميل والبريد، ومنتديات المناقشة ومشاركة الملفات. اختبار المتعلم وتقييمه. أنواع أنظمة إدارة التعلم هناك عدة تصنيفات لأنظمة إدارة التعلم، فهي تقسم من حيث المصدر إلى مفتوحة ومغلقة المصدر، أما من حيث العمومية فهي نوعان؛ عامة وخاصة. وفيما يلي سنتعرف على كل منها: نظام إدارة التعليم المفتوح المصدر: هي أنظمة مجانية، وغير قابلة للبيع، يمكن تطويرها والتعديل عليها بما يتناسب مع تطور العملية التعليمية، ومن الأمثلة عنها في السعودية نظام مودل Moodle. أنظمة إدارة التعليم المغلقة المصدر: هي أنظمة تجارية ربحية، وتعود ملكيتها لشركات محددة تعمل على تطويرها ومنع استخدامها دون ترخيص.
والسياسة التعليمية في المملكة تستند في ذلك على ما في أصول الإسلام من تقدير للعمل وحض على إتقانه. مبدأ التربية للقوة والبناء: حيث أن القوة في أسمى صورها وأشمل معانيها تشمل قوة العقيدة،وقوة الخلق،وقوة الجسم،فالمؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف وفي كل خير، والمملكة في إقرارها هذا المبدأ في سياستها التعليمية إنما تهتدي بهدي الإسلام الذي يدعو إلى الأخذ بأسباب القوة،وهي لا تنشد القوة بذاتها وإنما لتكون طريقاً للخير والبناء،وتعبر عن سعي المواطن السعودي المسلم إلى الكمال. مبدأ التربية المتكاملة: وتعنى قدرة الإنسان على التعليم المستمر والتمسك بالدين. مبدأ الأصالة والتجديد: ويعنى التمسك بخير ما في الماضي من أصول تدل على العراقة والذاتية والابتكار،وتصلح لإعتمادها في الحياة،والتجديد يعني توليد أصول نابعة من الجهود الذاتية المتميزة بالابتكار والملائمة لتعاليم الإسلام والمستجيبة لمطالب الحياة وأحوالها في الزمان والمكان،فالتعليم في المملكة يقف موقفاً وسطاً يتسم بالقوة والاعتدال. مبدأ التربية للحياة: يؤكد هذا المبدأ على تربية المواطن المؤمن ليكون لبنة صالحة في بناء أمته ويشعر بمسئوليته لخدمة بلاده والدفاع عنها،وذلك عن طريق إعداده إعداد سليم وتزويده بالقدر المناسب من المعلومات الثقافية والخبرات المختلفة التي تجعل منه عضواً في المجتمع.
وقال العيسى خلال المحاضرة التي ألقاها ضمن فعاليات ''خميسية'' حمد الجاسر - يرحمه الله - المقامة بمنزله أمس في حي الورود في الرياض، تحت عنوان ''معالم في طريق إصلاح التعليم في المملكة'': ''إن ما يتعلمه الطالب من مهارات وقدرات خارج أسوار المدرسة يفوق بكثير ما يتعلمه داخلها''. وأكد العيسى على دور الدولة ومسؤوليتها في توفير التعليم العام المجاني لجميع أفراد المجتمع، مشيرا إلى أن الأسرة لا ينبغي لها أن تتحمل تكاليف التعليم العام مهما كانت الظروف، حتى لو اضطرت الدولة إلى فرض ضرائب لتحصيل تلك التكاليف. وأضاف أن الحاجة ماسة إلى إصدار وثيقة خاصة بحقوق الطلاب وواجباتهم تكون واضحة أمام ولي أمر الطالب وأمام المعلم وإدارة المدرسة وأمام المحاكم إن لزم الأمر، فالطالب عنصر أساس في العملية التعليمية وإغفال حقوقه يمس قيم التعليم العام.