وقد تشمل الخيارات العلاجية مما يأتي: 1. تغييرات في نمط الحياة على المصاب أن يستمر بزيارة طبيبه بانتظام لمتابعة حالته، وعادة ينصح الأطباء المريض باتباع الخطوات والتغييرات الآتية لتحسين صحته والحفاظ على حالته تحت السيطرة: اتباع حمية غذائية مفيدة ولا تضر القلب وجهاز الدوران، أي ترتكز على التقليل من الدهون والملح والسكر، وزيادة حصص الخضار والفواكه والأسماك و الحبوب الكاملة والدواجن. الحفاظ على وزن صحي، فإذا كان المريض يعاني من وزن زائد عليه البدء بتخفيف وزنه فورًا. ممارسة التمرينات الرياضية، حتى لو كانت تمارين بسيطة، مثل: المشي يوميًا لمدة 30 دقيقة فقط. التقليل من التوتر وضغوط الحياة، وذلك عبر التأمل وممارسة الرياضة وقضاء المزيد من الوقت مع العائلة والأصدقاء. الابتعاد عن تناول الكحوليات و الإقلاع عن التدخين. 2. البوابة. إجراءات جراحية قد يلجأ الأطباء في نهاية المطاف لأحد الحلول الآتية: إصلاح صمامات القلب إذا كانت حالة الصمام أو الصمامات المتضررة تسمح بالإصلاح، مثل: استبدال بوابات الصمامات أو إزالة أية أنسجة زائدة تعيق عمل الصمامات، عندها سوف يلجأ الطبيب للقيام بهذه العملية. تغيير صمامات القلب أحيانًا قد يكون الصمام وصل لمرحلة كبيرة من العطب ولا يعود بالإمكان إصلاحه، لذا قد يقوم الجراح باستئصال أنسجة الصمام المصاب بالخلل بالكامل واستبدالها بصمام ميكانيكي أو صمام مأخوذ من حيوانات أو بشر.
وفيما يلي نناقش بإيجاز الأنواع الثلاثة من مشكلات الصمامات الأكثر شيوعًا عند الإصابة بقصور القلب. تضيّق الأبهر وهي حالة تتسم بزيادة سمك الحلقة الصمامية أو الوريقات (تحدث عادة بسبب التكلس) مما يضعف قدرة البطين الأيسر على إخراج الدم إلى الشريان الأبهري وهو الدم الذي ينتقل بعد ذلك حول الجسم. ونتيجة لذلك، يزداد عمل عضلة القلب مما يؤدي إلى زيادة سمكها، وهو يشبه ما يحدث عند ارتفاع ضغط الدم. تضيق الأبهري هي حالة أكثر شيوعًا بين كبار السن. هل صمام القلب خطير النوايا. وأعراضها المعتادة هي ضيق النفس، والذبحة الصدرية (ألم الصدر)، والغشى (الإغماء). يعتمد تصنيف شدة المرض وقرارات العلاج على تخطيط صدى القلب. في حالة المرضى الذين لا يعانون من أي أعراض ويظهر عندهم تضيق بسيط إلى متوسط في الشريان الأبهري، يُوصى بإجراء تقييم سريري وتخطيط صدى القلب بانتظام. بالنسبة للمرضى الذين تظهر عليهم أعراض و/أو يُعانون من مرض شديد في الصمام (تكون فيه منطقة الصمام أقل من 1 سم مربع)، يوصى إما باستبدال الصمام الأبهري القياسي (جراحة القلب المفتوح) أو استبدال الصمام الأبهري عبر القسطرة (TAVR). استبدال الصمام الأبهري عبر القسطرة (TAVR) هي عملية تدخل بأدنى قدر من الجراحة ولا تستلزم جراحة القلب المفتوح.
هذا يحدث غالباً مصادفةً في إطار فحص روتيني أو عند ظهور الأعراض الأولية. ولكن معظم عيوب الصمامات القلبية تتكون مع مرور الحياة ولها مسببات أخرى. تتمثل هذه المسببات في: تكلّس صمامات القلب المرتبط بالعمر توسع حجرات القلب أو الشريان الأورطي العدوى البكتيرية والالتهابات المزمنة أورام القلب أعراض في حال عيوب الصمامات القلبية لا يقود كل اضطراب وظيفي لصمامات القلب مباشرةً إلى أعراض معينة. لذا من الممكن أن تبقى الأعطال غير مكتشفة لوقت طويل قد يمتد إلى سنوات، في الحالة القصوى حتى يعاني القلب في النهاية من ضرر حقيقي. هل صمام القلب خطير كامل ومترجم. الأعراض التالية قد تمثل دلالة على عيب في صمام القلب وينبغي توضيحها طبياً: ضيق التنفس انخفاض الكفاءة أوجاع القلب اضطراب النظم القلبي الدوار نوبات الإغماء تجمع المياه الشفاه الزرقاء (الزُّرقة) نقص الوزن كيف يتم اكتشاف عيب في صمام القلب؟ يستطيع أخصائيو القلبية المدربون بشكل جيد من خلال لغط القلب (النفخة القلبية) وحسب الانتباه إلى الصمامات ذات العيوب جزئياً. أكثر طرق التشخيص شيوعاً هو الفحص باستخدام الموجات الفوق صوتية الدوبلرية. بإمكان الطبيب من خلال هذا الفحص التعرف على حجم القلب وحجراته بالإضافة إلى سُمك جدار القلب.
وجود مشاكل في القلب منذ الولادة. أنواع مرض صمامات القلب هذه بعض أنواع مرض صمامات القلب: ارتجاع الصمامات: حيث لا تنغلق الصمامات تمامًا، ما يجعل الدم يعود مجددًا إلى القلب. تضيق الصمام: هنا تصبح الصمامات سميكة وصلبة، ما قد يؤدي لتضيق المساحة التي يتدفق الدم من خلاها، فتمر كمية أقل من الدم خلال الصمام ويحدث خلل في ضخ الدم ككل. الرتق (Atresia): هنا يكون هنالك خلل في تكوين الصمام من الأساس وتوجد طبقة صلبة تعمل على منع تدفق الدم بين حجرات القلب. تشخيص مرض صمامات القلب يتم عادة القيام بفحص جسدي يستمع الطبيب من خلاله لنبض القلب لمحاولة سماع أي صوت غير طبيعي صادر من القلب أثناء تنفس المريض، ويطلب من المريض القيام بمجموعة من الفحوص التي تشمل الآتي: تخطيط صدى القلب. تخطيط القلب الكهربائي. فحص الصدر بالأشعة السينية. التدريبات الرياضية الطبية لفحص جهد القلب. مرض صمامات القلب: دليلك الكامل إليه - ويب طب. عملية قسطرة القلب. علاج مرض صمامات القلب تعتمد طرق العلاج التي قد يلجأ إليها الطبيب في هذه الحالة على الصمام المصاب بالخلل ونوع الإصابة وشدة الحالة، إذ قد تحتاج بعض الحالات للجراحة، وعادة ما يدل ظهور الأعراض على المريض أن حالته بدأت تسوء بالفعل.
لقد تقدم التطور في مجال إعادة ترميم الصمامات القلبية واستبدال الصمامات المتعطلة في السنوات الأخيرة كثيراً. ولايزال البحث بشدة مستمراً في هذا الشأن المصري سبيل المقدرة على إجراء عمليات صمامات قلبية بالجراحة الطفيفة أكثر فأكثر. احصلوا على النصح من قبل أخصائي قلبية أو جراح قلب إذا كنتم من المعنيين. ما الذي ينبغي مراعاته بعد عملية الصمامات القلبية؟ سواء كان عضواً بديلاً أو صماماً قلبياً صناعياً فانه يتوجب دائماً الالتزام بالوقاية من التهاب بطانة القلب. تتشكل من خلال الندبات في القلب دوامات من الدم. هذا يزيد بدوره خطورة استقرار البكتيريا مما يؤدي إلى الالتهاب. من الممكن أن يكون لذلك حسب الظروف تبعات جسيمة للقلب. لذا كان لزاماً أخذ مضاد حيوي بشكل وقائي وفي أقرب وقت قبل التدخلات الجراحية ومعالجات تجويف الفم (على سبيل المثال وقاية الأسنان) وفي حالات العدوى البكتيرية. إلى أي درجة سأكون قادراً على تحمل الأعباء بعد العملية؟ في العادة لا يكون المريض بعد إعادة ترميم الصمامات القلبية بنجاح مقيداً بل قادراً على تحمل الأعباء بشكل كامل بل أنه يستطيع أداء رياضات تتطلب مجهوداً عالياً. أمراض صمامات القلب. ولكي يبقى هذا الشيء ممكنا يتعين القيام بفحوصات الموجات الفوق صوتية بانتظام.
إعادة هندسة العمليات الإدارية هي: إعادة التفكير الأساسي ، وإعادة التصميم الجذري للعمليات الإدارية ، لتحقيق تحسيناتت جوهرية في معايير قياس الأداء الحاسمة ، إقرأ المزيد...