ولد في مدينة الرياض بتاريخ الثاني والعشرين من شهر أبريل عام 1965. توفى والده وهو في سن صغير، وكان هو أكبر إخوته، وتحمل مسؤولية عائلته وهو ما زال صغيرًا لم يتجاوز الخامسة عشر من عمره. موقع أسمريكا ساوندز الفني - كلمات ماهو عادي - ماجد المهندس - اغاني عراقية. يعيل أسرة كبيرة تتكون من عشرة أخوة وأمهم، وعمل خالد في الكثير من الأشغال بجانب دراسته. بداية هوايته هي كتابة الشعر، وكان دون أي تفكير في الغناء، وبعدها بدأ أن يغني لنفسه أي يغني أشعاره فقط. تعلم العزف على العود وأتقنه بشكل جيد، وباع سياراته كما أنه اقترض أموال حتى يقوم بإنتاج أول ألبوم له، والذي كان بعنوان (صارحيني). استطاع خالد بن عبد الرحمن، أن يشق طريقه الفني في الشعر والأغاني، حتى أمتلك رصيد جيد من الأشعار الناجحة والأغاني التي لاقت نجاحا كبير بين الجماهير. شاهد أيضًا: كان هالليلة بهاكي ماهو عادي كلمات وفي نهاية المقال عن وين انت قبل اللي مضى من سنيني كلمات وهو ما تعرفنا عليه من خلال المقال، كما تعرفنا على تفاصيل حياة المغني وملحن الأغنية الفنان خالد بن عبد الرحمن، وتعرفنا على كلمات الاغنية كاملة.
الخذلانات - من الكتاب القادم لو بإيدي أزور نفسي و أنا صغير، أحضنه و أعتذر له على كل الخذلانات، كل الإختيارات الغلط، كل الألم اللي هيمر بيه، و أحضنه و أبكي.. كنت عملتها بدون تردد. * إنك تكون متواطيء مع إنتهاكات الآخرين في حق نفسك، إنك إعتدت إنك بتتعامل بسلبية كأسلوب مقبول و أساسي ده أكبر ضعف لا يمكن تتسامح معاه. لإنك بتسامح، بتسامح لإنك مابقتش قادر تلاقي اللي بيحبك.. يحترمك.. و خايف تخسر اللي بيإذيك. * لم تكن عدالة شاعرية لها طعم الإنتقام و لذة التشفي و بس، لكنها زي إحتراق المتاخمين لأرضك و ناهبي مواردك. كل نسمة شايلة معاها من الدخان و الرماد اللي على الرغم من كل الأذى الجسدي الل هتعمله لخلاياك، لكن روحك بتستشف الدم اللي لقى بعض السكينة. مرثية لعن الله الأمل يا صديقي.. كلما إنهال التراب على الوجه الذي مَثل المقدس أهذا وعد الباريء لإنسانه؟ كيف تضرج الدماء خدا جف شريانه كيف يأمن للزمان شجي بعد أن خانه.. و كيف يظن بالدنيا شقي كبر النبي.. و أثقل كاهليه هول الرسالة إنهيار الحضارة الغربية لو إنت زيي من المتابعين المهتمين الصامتين للإنهيار و التداعي للحضارة الغربية خصوصا من 2014، فالكلام اللي كان بيصدر من الصحافة و التلفزيون ساعة غزو أوكرانيا مش هيفاجأك جامد.
أغلب دول أوروبا بتعتمد على الغاز الروسي بشكل يتراوح من 60% - 100% فمعاقبة روسيا بقطعك إمدادات الغاز، هو أشبه بإنك بتعور نفسك بسكينة على امل إن عدوّك يخاف. ده طبعا مع تجاهل إن كل شيء في العالم دلوقتي بقى شبه صنع في الصين، مش بعيد لو بصيت تحت رجلك دلوقتي تلاقي مكتوب عليها صنع في الصين. لكن في حاجة لازم نلاحظها هي إن المعسكر الشرقي نجح في الترويج للماركسية و المابعد حداثية و الصوابية السياسية، اللي قتلت الحرية الأوروبية و صنعت مجموعات ضغط بتدمر الجو السياسي و المفاهيم الأساسية في المجتمع بأفكار مدمرة زي الذكورية السامية و النسوية الجديدة و إعادة تعريف كلمات زي: عنصرية - فوبيا - ضحية - ناجي... إلخ. لقد تمكن معسكر الشرق من صناعة إنسان غربي مايع، بيقطع عضوه الذكري لإنه مش متأكد من جنسه، و حاجة في منتهى البؤس، و على الناحية التانية من الكوكب، الإسلام السياسي منتظر لحظة مناسبة للهجوم بأنيابه. إنسان غربي م لا شيء يقف أمام الغريزة الرفاهية الإقتصادية و وفرة الموارد هي اللي أتاحت للإنسان فرصة تنمية مفاهيمه الأخلاقية الحديثة، لما بتتحول حياة الإنسان إلى صراع يومية لتلبية إحتياجاته الحيوانية، و يدخل في حالة طارئة زي الحرب، السجن، المجاعة، بتتلاشى كل القيم الأخلاقية و يتراجع للبهائمية، تلبية غرائزه فوق كل شيء و معنى.