في أبريل 27, 2022 0 كثرت عمليات البحث في الآونة الأخيرة عن العد التنازلي لامتحانات الثانوية العامة 2022 مما دفعنا لتوفير عداد يوضح لكم باقي كم يوم على امتحانات الثانوية العامة 2022، قم بحفظ الصفحة حتى تتمكن من متابعة المؤقت لتستعد وتمشي وفقاً لخططك التي قمت بوضعها. الجدير بالذكر أنه حالياً تقوم وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بالبدء والتجهيز للاستعداد للامتحانات، حيث أنها أعلنت خلال مؤتمر الوزير يوم الأربعاء الماضي عن جدول امتحانات الصف الثالث الثانوي 2022. تبدأ امتحانات الثانوية العامة (المواد الغير مضافة للمجموع) يوم 20 يونيو المقبل، في حين أن الامتحانات في المواد الأساسية (المضافة للمجموع) تبدأ بشكلٍ رسمي يوم 26 لنفس الشهر، كما أنها أكدت بأن ذلك هو الجدول النهائي ولن يحدث به أي تعديلات.
01-01-2018, 10:40 PM __________________ وما ضاقت الأرض إلا بالذنوب ، وما أتسعت إلا بـ الأستغفار أستغفرك ربي وأتوب إليك أستغفرك ربي وأتوب إليك ~ كشهاب مر / معرضي 01-01-2018, 10:41 PM فاير 01-01-2018, 10:42 PM __________________ وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ صراحة
12-30-2017, 10:12 PM أوداد؛ سواد سرمدي ~ __________________ استغفر اللّٰه ، الحمدلله ، الله أكبر ، لـا إلـه إلا اللّٰه ، سُبحان اللّٰه وبحمدهِ سُبحان اللّٰه العظيم. تالين سواد سرمدي __________________ ﴿أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى﴾ متاكدة كنت انا اول وحدة بس طلع لي انتظر 30 ثانية مدري شو __________________ وما ضاقت الأرض إلا بالذنوب ، وما أتسعت إلا بـ الأستغفار أستغفرك ربي وأتوب إليك أستغفرك ربي وأتوب إليك ~ كشهاب مر / معرضي 12-30-2017, 10:13 PM اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عفريته* رح حاول كون اسرع لسرعو في الاجابة كم رسمة باقي انا كنت اول وحدة __________________ وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ صراحة
01-03-2018, 09:35 PM اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة |samr| م اعرف الكتابة " class="inlineimg" /> باكا طير حشجعك و انتقدك صدقني ما في حدا ينتقد احسن مني س3 __________________ يسلمو فري عالهدية الرهيبة اسعدتي قلبي البائس 🥺💖 لا تعطي أحداً أكثر من قدره... فلو سقيت الوردة اكثر من حدودها ستذبل. أرنوبة 01-03-2018, 09:36 PM الى كل من كتب تفضلوا 01-03-2018, 09:37 PM المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفيرة الأرانب باكا طير حشجعك و انتقدك صدقني ما في حدا ينتقد احسن مني س3 انتِ كاتبة ؟ __________________ سبحان الله -الحمدلله- لا إله إلا الله- الله أكبر باكا طير حشجعك و انتقدك صدقني ما في حدا ينتقد احسن مني س3 عندك رواية 01-03-2018, 09:38 PM المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بامسي الى كل من كتب تفضلوا تسلمي __________________ وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ صراحة
والمسلم مطالب بكل حال بحسن الظن بالله تعالى، وفي الحديث: ادْعُوا اللَّهَ وَأَنْتُمْ مُوقِنُونَ بِالإِجَابَةِ، وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَجِيبُ دُعَاءً مِنْ قَلْبٍ غَافِلٍ لَاهٍ. رواه الترمذي. دعاء حسن الظن بالله الشيخ خالد الراشد. وروي عن الإمام سُفْيَان بْن عُيَيْنَةَ أنه قال: لاَ يَمْنَعَنَّ أَحَدَكُمْ مِنَ الدُّعَاءِ مَا يَعْلَمُ مِنْ نَفْسِهِ، فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَل أَجَابَ دُعَاءَ شَرِّ الْخَلْقِ إِبْلِيسَ لَعَنَهُ اللَّهُ إِذْ {قَالَ رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ * قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ} {الحجر:36-37}. فنوصيك أيتها الأخت السائلة بحسن الظن بالله تعالى، وأن تجتهدي مستقبلا في الحرص على الطاعة لا سيما في مواسم الخيرات، وأن تحذري التسويف والتأجيل، ثم الحذر الحذر من عقوق الوالدين؛ فإن المشاجرة مع الوالدة عقوق، وأقبح ما يكون في مواسم الخيرات كرمضان، وانظري أخيرا الفتوى: 2647 عن حكم من حاضت بعد دخول الوقت. والله أعلم.
إنَّ حُسن الظنِّ بالله - أيها المسلمون - مَسلك دقيقٌ لا يوفَّق إليه كلُّ أحدٍ، ومنهج وسطٌ بين طَرَفين نقيضين، لا يتمكَّن منه إلا مَن تَمَّ عِلْمُه بربِّه - تبارك وتعالى - وأسمائه وصفاته، فجعل قلبَه خالصًا له - سبحانه - يرجوه ويَخافه، ويرغب إليه ويَرهب منه، يتذكَّر أعماله الصالحة وسَعة فضْل الله وكمال رحمته، فينشرح صدرُه للاستزادة من الخير رجاءَ ما عند الله، ويرى ذنوبَه وتقصيرَه في حقِّ ربِّه فيوجل قلبُه، وتنبعث نفسُه للعمل الصالح الذي يمحو ما اقترفتْه يداه. نعم - إخوة الإيمان - إنَّ حُسْنَ الظنِّ الحقيقي هو ما دعا المسلم إلى التوبة من ذنوبه والرجوع إلى ربِّه؛ لعِلْمه أنَّ الذنوبَ والمعاصي هي أكثفُ الحُجُبِ عن الله، وأعظم أسباب الْخِذلان، وليقينه بأنها أشدُّ موانع الرزق، وأكبر دواعي الْحِرمان. من أحْسَنَ الظنَّ بربِّه، وتوكَّل عليه حقَّ توكُّله - جعَلَ الله له من أمره يُسرًا، وجعَلَ له من كل همٍّ فرجًا، ومن كل ضِيق مَخرجًا، مَن أحْسَنَ الظنَّ بربِّه بادَرَ إلى طلب عَفْوه ورحمته ومَغْفرته، وطَرَق بابَه مُنطرحًا بين يديه، مُنيبًا إليه، راجيًا مغفرته، تائبًا من معصيته؛ لعِلْمه أنَّه - تعالى - ((يبسط يده بالليل ليتوبَ مُسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوبَ مُسيء الليل، حتى تطلع الشمس من مَغربها)).
فيجب أن يجتهد الناس جميعاً في القيام بما يجب عليهم من الأوامر والنواهي جميعها مع اليقين التام الكامل بأن الله هو من يقبلها ويغفر له كلّ ما كان منه; لأنه وعد بذلك سابقاً وهو لا يخلف الميعاد، فإن ظنّ أحدٌ أن الله لا يقبل عمله، فقد وقع باليأس والقنوط من رحمة الله تعالى. إجابة الدعاء: فقد أمر الله تعالى العباد بالتوجه له بالدعاء وتكفّل بالإجابة والقبول، وفى هذا قال تعالى: (وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ) [٦].
[١٣] المراجع مقالات متعلقة ثقافة اسلامية 2952 عدد مرات القراءة
أَلا فَاتَّقُوا اللهَ -أَيُّهَا المُسلِمُونَ- وَأَحسِنُوا الظَّنَّ بِرَبِّكُم، وَكُونُوا عَلَى ثِقَةٍ مِن وَعدِهِ لَكُم بِالإِجَابَةِ، وَإِيَّاكُم وَاليَأسَ مِن رَوحِهِ وَالقُنُوطَ مِن رَحمَتِهِ: (وَلا تَيأَسُوا مِن رَوحِ اللهِ إِنَّهُ لا يَيأَسُ مِن رَوحِ اللهِ إِلاَّ القَومُ الكَافِرُونَ) [يوسف: 87]، (وَمَن يَقنَطُ مِن رَحمَةِ رَبِّهِ إِلاَّ الضَّالُّونَ) [الحجر: 56].
فجلست في فراشي أدعو، ولكني شعرت أنه لن يقبل مني هذا الدعاء الناقص دون صلاة ولا تلاوة، فقد كان بإمكاني أن أفعل هذا وأنا طاهرة، وأن أصلي فرض العشاء والقيام وأقرأ وردي، لكنني تأخرت حتى ضاق الوقت، ثم فقدت طهارتي في اللحظة التي جئت لأفعل فيها كل هذا. عرفت سبب بكائي وضيقي وهو (العذر) فدائما قبل العذر بساعات أكون في حالة نفسية سيئة جدا، وأحيانا أبكي بلا سبب، لكن لو تماسكت قليلا وصليت العشاء في وقتها بدل أن أنام واستعجلت قليلا لأدركت الصلاة والدعاء، ولما فاتني شيء، لكني أخرتها. ولما جئت لأصلي فقدت طهارتي، كأن الله قد كتب أنه لا حظ لي في هذه الليلة من الاستجابة والبركة. ويا لخسارتي لو كانت هذه هي ليلة القدر. دعاء حسن الظن بالله ربا. قلبي ضاق بي. أرجوكم أفيدوني لو تصادف أن الليلة هي ليلة القدر. هل سيقبل دعائي أم لا؟ جزاكم الله خيرا، وجعله في ميزان حسناتكم. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فلا يمكننا أن نعلم هل قبل الله دعاءك أم رده؟ لأن قبول الدعاء وعدم قبوله أمرٌ غيبي يعلمه الله تعالى ولا يعلمه الناس، فقد لا يقبل دعاء من دعا من أول الليل؛ لوجود مانع من موانع إجابة الدعاء. وقد يقبل دعاء من دعاء في آخر ساعة من الليل؛ لتوفر شروط إجابة الدعاء.