اغنية (اصيل هميم) لوفكرت.......... ونسيتك لاصدك ماحبيتك:-).. - YouTube
اسم الاغنية: لو يوم احد كاتب الاغنية: فهد المساعد ملحن الاغنية: سهم غناء: عبد المجيد عبد الله لو يوم احد لو يوم احد في وحدتك نادى عليك ثم التفت وشفت ما حولك أحد هذا أنا من كثر ما فكرت فيك ناديت لك والكل منا في بلد.. يكفي.. إلى هنا وما أقدر من الوله كني.. طفل نسى يكبر! يحبك بإحساس.. يكفي قلوب الناس!
مدة الفيديو: 1:36
اصيل هميم ❤ لو فكرت ونسيتك - YouTube
وفي عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - تم تدشين أكبر توسعة للمسجد النبوي الشريف على مدى التاريخ، إلى جانب مشروع مظلات المسجد النبوي التي أمر بها - أيده الله - وهي من المشاريع العملاقة، حيث جاء التوجيه بتصنيعها وتركيبها على أعمدة ساحات المسجد النبوي الشريف التي يصل عددها إلى 250 مظلة، لتغطي هذه المظلات مساحة 143 ألف متر مربع من الساحات المحيطة بالمسجد من جهاته الأربع ليصلي تحت الواحدة منها ما يزيد على 800 مصل، يضاف إلى ذلك تظليل ستة مسارات في الجهة الجنوبية ويسير تحتها الزوار والمصلون.
المرحلة الثالثة: توسعات الحرم المكي في عهد الدولة السعودية قامت المملكة العربية السعودية في العصر الحديث بتوسعات تاريخية ضخمة غيرت من معالم المسجد الحرام وجعلته أكثر اتساعاً، ووفرت به العديد من الخدمات الحديثة، ولعل التوسعة الأولى في هذا العهد كانت الذي أمر بها الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود مؤسس الدولة السعودية الذي أجرى صيانة كاملة للمسجد الحرام وأصلح قبة زمزم وأمر بتركيب المظلات حتى تحمي المصلين من اشعة الشمس. أما في عهد الملك سعود دخلت المراوح الكهربائية للمرة الأولى للمسجد الحرام من أجل تخفيف وترطيب الجو الحار، واتسع المسجد الحرام ليستقبل حوالي خمسين ألف مصلِ، أما التوسعة الأكبر كانت في عهد الملك فهد بن عبد العزيز حيث اتسع المسجد لحوالي 2 مليون مصلي وقام بتوسعة العديد من المحاور للمسجد وأصلح دورات المياه وزود المسجد بالعديد من الممرات والأنفاق الأرضي والسلالم الكهربية. توسعة المسجد النبوي المسجد النبوي بني في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، حيث شارك الرسول عليه الصلاة والسلام والصحابة في بنائه، وبعد وفاة النبي بدأ التوسعة عبر التاريخ ومن أهم هذه المراحل: المرحلة الأولى: في عهد الخلافة الراشدة بدأت توسعة المسجد النبوي في عهد الخليفة عمر ابن الخطاب الذي قام بتوسعة كبيرة للمسجد النبوي في عام 17 هـ واستمرت التوسعات حتى في عهد الخليفة عثمان بن عفان بعد وفاة عمر رضي الله عنه، وكانت هذه التوسعات تستهدف عدد كبير من المصلين.
بعد هذا التاريخ بحوالي عشر سنوات كاملة وتحديداً في العام 27 هـــ أصدر أمير المؤمنين الخليفة عثمان بن عفان أمره بتوسعة المسجد الحرام، حيث بنى أعمدة رخامية وهدم بعض البيوت المجاورة من المسجد الحرام وأقام الأروقة المسقوفة والأعمدة الرخامية ليكون له حدود واضحة بينه وبين الأماكن المجاورة. المرحلة الثانية: في عهد الخلافتين الأموية والعباسية شهدت فترة الخلافة الأموية العديد من التوسعات، ولعل أهمها توسعة المسجد الحرام في عهد الخليفة الأمور الوليد بن عبد الملك في عام 91 هــ الذي أمر بالتوسعة من أجل إنقاذ المسجد الحرام بسبب السيول الجارفة التي أثرت في بنيانه. أما في عهد الدولة العباسية فقد شهد المسجد الحرام العديد من التوسعات الهامة منها توسعة الخليفة أبو جعفر المنصور الذي أقام المنارة في الجزء الشمالي والغربي من المسجد الحرام، كذلك أصدر أمره في كسوة حجر إسماعيل بالرخام. كذلك التوسعة التي قام بها الخليفة العباسي المعتضد بالله ما بين عامي 281- 284 هـــ حيث هدم دار الندوة القريبة من المسجد الحرام، وجعلها في حدود الحرم، وأقام ابواب للحرم وكسى السقف بالساج. وفي عهد الخليفة المقتدر بالله العباسي زاد على مساحة المسجد الحرام مساحة دارين وأقام باب لمقام إبراهيم وذلك في العام 306 هـ.