ارتباط رياض محرز بصديقة زميله أغويرو أوضحت الصحافة البريطانية أنه وبعد الإنفصال بين محزز وزوجته ريتا جوهال على خلفية خيانتها له أن محرز على أبواب الإرتباط بالشابة تايلور ذات ال 22 عاماً، وهي ابنة الملونيرة داون وارد المعروفة بأنها مصممة ديكور إلى جانب شهرتها كنجمة تلفزيون الواقع، كما أكدت الصحافة البريطانية أن تايلور كانت على علاقة بزميله في الفريق الأرجنتيني سيرجيو أغويرو،وأنها كانت ترفض في البداية الإرتباط مع محرز ولم توافق حتى تأكدت من تمام إجراءات الانفصال بينه وبين ريتا جوهال.
ريتا زوجة محرز انستقرام، يعد اللاعب رياض محرز أحد لاعبن كرة القدم العرب الذي تمكنوا من أخذ شهرة واسعة من خلال لعبة لكرة القدم مع أحد الأندية الكبيرة في الدوري الانجليزي ، بسبب شهرته الواسعة الذي حققها خلال السنوات الأخيرة وتحقيق البطولات جعل الكثير من محبين له بالتعرف على حياته الشخصية وأيضا على زوجته ريتا، وهذا سنقوم بوضع لكم حسابها الشخصي، وابقوا معنا. ريتا زوجة محرز انستقرام تعد ريتا أحد زوجات لاعبين كرة القدم العرب الذي تمكنوا من حصول على شهرة واسعة من خلال ظهورها مع اللاعب محرز، الأمر الذي جعل الكثير من محبين الى الاعب الجزائري محرز، فهي لديه أكثر من عشر الاف متابع على انستقرام ، حيث تقوم بنشر فيديوهات وصور خاصة فيها مع زوجها رياض، لذلك لمن يرغب في متابعة ريتا جوهال زوجة النجم الجزائري رياض محرز الجديدة (ritamahrez). من هي زوج رياض محرز دخل اللاعب الجزائري رياض محرز بالعديد من العلاقات الغرامية، وهذا الأمر جعل الكثير من المحبين له بالتعرف على الشخصية الذي قام بالزواج منها خلال الايام الأخيرة، لذلك قام بالزواج من زوجته ريتا في جزيرة مكيونوس باليونان، وشارك أفراد العائلة هذه الصور الخاصة من حفل الزفاف.
تعشق ارتداء الماركات الباهظة وتعشق السيارات الفاخرة: تعتبر زوجة محرز من عاشقات الموضة والأزياء وآخر صيحات الملابس الباهظة، حيث وضعت ريتا صورا لبعض أغراضها من "ماركات" عالمية على غرار "لويفيتون" و"شانيل" ومستلزمات التجميل وحقائب اليد وغيرها من الملابس باهظة الثمن، وهو ما يؤكد أنه رغم ابتعادها عن الموضة، إلا أنها لم تقدر على ارتداء ملابس عادية خاصة وأنها تعيش حياة رغدة مع زوجها الثري والذي سيكون أكثر ثراء مستقبلا.
وعملت الإمارات على إضفاء الطابع المؤسسي على المجلس الانتقالي الجنوبي، ودعمته سياسياً ومالياً منذ تأسيسه في أبريل 2017، رغم معارضته للرئيس عبد ربه منصور هادي المعترف به من قبل المجتمع الدولي، والذي نشأ في الجنوب ولكنه ملتزم بوحدة البلاد. في أغسطس 2019، بدأت أولى تحركات "الانتقالي" الفعلية بالانقلاب على الحكومة الشرعية والسيطرة على العاصمة المؤقتة عدن جنوبي البلاد، إضافة إلى استيلاء قواته لاحقاً على سقطرى منتصف 2020. ومع إعلان وسائل إعلام أمريكية فوز المرشح الديمقراطي جو بايدن بالرئاسة الأمريكية، بدا ذلك مهماً لدى الكثير من اليمنيين، الذين عبروا عن أملهم بأن تسعى القيادة المقبلة للولايات المتحدة إلى أداء دور محوري لإنهاء الحرب المشتعلة في اليمن منذ ست سنوات، ووضع حد لمخططات انفصال جنوبه عن شماله. انفصال جنوب اليمن عاجل. وبمساعدات عسكرية وسياسية ولوجستية أدت إدارتا أوباما وترامب، منذ مارس 2015، دوراً حيوياً في دعم التحالف العسكري العربي بقيادة السعودية، ضد جماعة الحوثي اليمنية المدعومة من إيرن. وعلى نطاق واسع يُنظر إلى بايدن في اليمن على أنه مناهض لسياسات ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، وولي عهد أبوظبي محمد بن زايد، خصوصاً فيما يتصل بقرار حرب اليمن ودعم جماعات انقلابية كالانتقالي الجنوبي.
مع اقتراب الحرب في اليمن من دخول عامها الثامن، يكون مشروع انفصال جنوب اليمن قد تقدّم خطوات كثيرة، نتيجة للدعم غير المحدود الذي تقدّمه الإمارات والسعودية، بصرف النظر عن العقبات الكثيرة التي تواجه ذلك المشروع، لعلّ أهمها الممانعة الشعبية التي تحول دون ذلك، والعقبات القانونية، وما قد يثيره مشروع الانفصال في حال تحقيقه من تداعيات محلية وإقليمية كبيرة، وربما يدفع بتشكل تحالفات جديدة تعيد صياغة الخريطة السياسية للبلاد، وبالتالي تأسيس قواعد جديدة للصراع قد تكون إدارتها صعبة بالنسبة للسعودية والإمارات. - حال مطالب الانفصال قبل الحرب ظهر ما يسمى "الحراك الجنوبي السلمي"، في الربع الأول من العام 2007، بدعوة من جمعيات المتقاعدين الجنوبيين من مدنيين وعسكريين الذين تم إقصاؤهم على خلفية حرب صيف 1994 الأهلية، وكانت مطالب الحراك في بدايتها حقوقية بحتة، تنحصر في إعادة المتقاعدين أو المقاعدين المدنيين والعسكريين الجنوبيين إلى وظائفهم، وصرف تعويضات مقابل سنوات التقاعد، غير أن عدم تجاوب نظام علي عبد الله صالح مع تلك المطالب دفع بجمعيات المتقاعدين إلى حرف المطالب الحقوقية إلى مطالب سياسية، تتمثل بالدعوة إلى الانفصال.
الحديث عن دور القوات العسكرية الإماراتية في جنوب اليمن، ومحاولات تقزيم -إن لم يكن تشويه- هذا الدور، هو نوع من التغطية على فشل قوى داخل الشرعية اليمنية في القيام بدورها، وتأكيد على ارتهانها لقوى الإسلام السياسي، التي وجدت في ضعف وتردد قوى الشرعية فرصةً للتمدد والانتشار في العديد من المناطق اليمنية شمالًا وجنوبًا، كما اعتبرته سبيلًا للحصول على الغطاء الشرعي الذي يسمح لها بالعمل واستقطاب الأتباع والمريدين، بشكل ساهم في إطالة المواجهة مع الانقلابين من جهة وخلق بؤر مواجهة أخرى مع قوى إرهابية أو حزبية طامحة لدور سياسي أو مكانة عسكرية. ومهما كانت الأسباب، التي تجعل من موضوع الانفصال مادة لجدل سياسي، أو سبيلًا لتصفية خلافات، أو جزءًا في موازين الحسابات داخل اليمن وخارجها، فإن الحالة اليمنية بمعيار التحليل السياسي المجرد، ليست مختلفة عن الحالات المماثلة لدول مرت بحروب ونزاعات أهلية طويلة، أو قاسية. وبالمقارنة مع تلك الحالات، فإن اليمن بالقياس لدول أكثر رسوخا في تاريخها السياسي، وأكثر تماسكًا في وحدتها، ليست أفضل حالًا من دول فقدت القدرة على الاحتفاظ بالصيغ التقليدية لكياناتها السياسية، فاضطرت تحت ضغط التقلبات التي مرت بها إلى مراجعة تلك الصيغ والقبول بأشكال وأنماط سياسية ودستورية جديدة تكفل لها التعايش بين مكوناتها السياسية والاجتماعية وإثنياتها العرقية.
ويمكن وصف الموقف الجديد للمجلس الانتقالي، والإمارات ربما، من حزب الإصلاح، بعد سنوات من العداء المُر، بأنه موقف اقتضته اللحظة الراهنة التي لم تتضح ملامحها بعد، ويصعب وصفه بأنه تحول كبير في موقف المجلس الانتقالي من الحزب، بعد سنوات من التنكيل بالحزب وقياداته في مدينة عدن وغيرها من المدن والمناطق التي تسيطر عليها المليشيا التابعة للمجلس، وشمل ذلك إحراق المقار أو السطو عليها واغتيال عدد من قيادات الحزب وكوادره وشن حملات دعاية سوداء لشيطنته. وتُتهم دولة الإمارات بشكل رئيسي بالوقوف وراء جرائم الاغتيالات السياسية التي طالت عددا من قيادات وكوادر حزب الإصلاح في العاصمة المؤقتة عدن وغيرها، بل فقد اعترفت الإمارات بارتكابها تلك الجرائم في حفل استقبال لعدد من جنودها العائدين من اليمن، ووصفتها بأنها حرب ضد الإخوان المسلمين في اليمن، أي حزب الإصلاح، وهو اعتراف بدا وكأنه تبرير لتلك الجرائم بعد المعلومات المثيرة التي كشفها تحقيق لموقع "بزفيد" الأمريكي، الذي ذكر أن الإمارات استقدمت مرتزقة أمريكيين لاغتيال قيادات في حزب الإصلاح.
بدأت مأساتهم بمؤامرة خلافات وانتهت بمسرحية اسمها الوحدة. لقد أفقر صالح الجنوب كما أفقر الشمال وجوّعه. لكن على الجنوبيين ألا يستعجلوا الاحتفالات؛ لأن الانفصال مسألة يحكمها القانون الدولي وليس الشارع العدني. وفِي حال تعذر الانفصال عندما تستقر اليمن، فإن هناك خيارات لا تقل جودة فيها استقلالية إدارية واسعة، مثل النظام الفيدرالي أو حتى الكونفدرالي. [email protected]