", ويشير بحث سابق أجراه كينكاد وبيتش (1996) أن البارعين من القراء يستخدمون إستراتيجيات فهم معينة في مهمات القراءة؛ بينما لا يفعل ضِعاف القراء (بيلونيتا وميدينا 2009). ويتمتع البارعون من القراء بممارسة جيدة لمهارات فك شفرة الرموز المكتوبة والفهم مما يسمح لهم بالتقدم عبر النصوص بطريقة آلية حتى يحدث ما يثير انتباههم عند عدم الفهم (بالينسر وبراون, 1984). ويمكن أن يكون هذا التنبيه أي شيء ناتج عن التراكم غير المقبول لمفاهيم غير معروفة لتنبؤ لم يحققه النص. وأيًا كان هذا المثير، فإن القراء البارعين يمكنهم التفاعل مع تدهور الفهم باستخدام عدد من الإستراتيجيات بطريقة مُحددة ومقصودة. وهذه الإستراتيجيات "التصحيحية" تقع في المدى بين مجرد إبطاء معدل القراءة وفك الشفرة اللغوية إلى إعادة القراءة والتلخيص الواعي للمادة. استراتيجية التدريس التبادلي جاهزة للطباعة. وبمجرد مساعدة الإستراتيجية (الإستراتيجيات) في استعادة المعنى المقصود في النص يمكن للقارئ الناجح التقدم بالقراءة مع استخدامه الإستراتيجية عن وعي (بالينسر وبراون). وجميع القراء بغض النظر عن مهارتهم يصابون بالإخفاق المعرفي عند قراءتهم لنصوص تمثل تحديًا أو غير العادية أو "لا تراعي القواعد" - أي تمت صياغتها أو كتابتها بطريقة غير معتادة (جارنر 1992 ووادي، 2001).
الاعتماد على الذات: هذه الخطوة تأتي بعدما يقوم المعلم بتقسيم الطلاب إلى مجموعات واختيار قائد لهم مع تقديم المعلومات الكافية لهم، وحينها يتولى القائد شئون فريقه فيقتصر دور المعلم على المساندة والتشجيع لكل فريق. الفهم والاستيعاب: في هذه الخطوة يصبح الطلاب أكثر فهمًا للخطوات السابقة وأكثر استعدادًا للتطبيق ولا يحتاجون إلى مساعدة المعلم بشكل كبير. أسس التدريس التبادلي يستند التدريس التبادلي إلى مجموعة من الأسس والمنطلقات هذه الأسس تتمثل في: تدعيم جهود الطلاب. تدريس تبادلي - ويكيبيديا. تقديم الدعم للمعلم بمجرد البدر في أداء المهام. تضاؤل دور المعلم في العملية التعليمية مع مرور الوقت على تطبيق نظام التدريس التفاعلي. إمكانية اتباع النظام سواء زاد عدد الطلاب أو نقص. الأمور الواجب مراعاتها في التدريس التبادلي مراعاة الطلاب الذين يجدون صعوبات في التعلم من خلال تعزيز قدرتهم على المشاركة وطرح الأسئلة حول الأمور التي لم يتسنى لهم فهمها. تزويد الطلاب بالتعليم المساند الذي يتم من خلاله تزويدهم بما يفيدهم في البيئة التعليمية التفاعلية. مراعاة أن التعليم التبادلي في مراحل عمر الطلاب المتقدمة سيعتمد على المهارات الاستيعابية التي يمتلكها الطالب.
التدريس التبادلي هو نشاط تعليمي يتخذ شكل الحوار بين المعلمين والطلاب فيما يتعلق بقطع من نص ما بغرض توصيل معناه. والتدريس التبادلي يعد أسلوبًا للقراءة يُعتقد أنه يعزز من عملية التدريس، حيث يقدم للطلاب أربع إستراتيجيات محددة للقراءة تُستخدم بفاعلية وبوعي لدعم الفهم وهي: التساؤل والتوضيح والتلخيص والتنبؤ. يعتقد بالينسر (1986) أن الغرض من التدريس التبادلي تسهيل الجهد الجماعي بين المعلم والطلاب وكذلك بين الطلاب بعضهم البعض لفهم معنى النص. [1] "ويتم تقديم التدريس التبادلي في أفضل صوره كحوار بين المعلمين والطلاب حيث يأخذ كل مشارك دوره في تولي دور المعلم. [2] -Annemarie Sullivan Palincsar يكون التدريس التبادلي أكثر فاعلية في سياق التقصي والتعاون لمجموعة صغيرة يديرها المعلم أو مرشد القراءة. استراتيجيات التدريس التبادلي - مكتبة نور. الأسس المفاهيمية [ عدل] أول من وضع مفهوم التدريس التبادلي هما بالينسر وبراون في عام 1986. [3] وكما ذكرنا من قبل، فإن التدريس التبادلي وضع أسلوبًا لمساعدة المدرسين على رأب الصدع الموجود بينهم وبين الطلاب الذين أظهروا تناقضًا بين مهارات الصوتيات ومهارات الفهم (بالينسر ورانسوم) وديربي 1989). وهذه العملية تهدف إلى مساعدة الطلاب الذين لديهم مهارات على مستوى الصف في نطق الأحرف ("إخراج الصوت" و"التذكر الجزئي), لكن ليست لديهم القدرة على فهم معاني النصوص التي فكوا شفرتها.
للحصول على تفسير لحلمك.. حمل تطبيقنا لتفسير الاحلام: اجهزة الاندرويد: تفسير الاحلام من هنا اجهزة الايفون: تفسير الاحلام من هنا المواضيع المتشابهه مشاركات: 0 آخر مشاركة: 12-10-2016, 02:35 PM آخر مشاركة: 12-05-2016, 02:06 PM آخر مشاركة: 12-05-2016, 02:02 PM آخر مشاركة: 12-01-2016, 01:31 PM ضوابط المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى
مها بيرقدار: الحرب السورية سببت لي الحزن و"سوريا" لن تعود كما كانت إلا بعد 50 عاماً سناك سوري – عمرو مجدح ترسم الفنانة التشكيلية "مها بيرقدار" التي تقيم في بلدة "غزير" الجبلية "بكسروان" اللبنانية، الشام امرأة في جميع حالاتها، فهي المرأة الجميلة والجريحة والأرملة التي تبكي والمتقوقعة. تكشف الفنانة "بيرقدار" في واحد من حواراتها القليلة خلال السنوات الماضية على موقع "الفن" عن وجعها وشوقها للقاء الأرض السورية وتقول: « عندما سأذهب سأقبل أرضها بشوق وحنين، فالشام أم الدنيا وأم الفقير وأم الثري، فكرت أن أرسم لوحة أسميها "سوريا" لكنني لم أجرؤ خصوصاً أنني عاطفية جداً وأتأثر بسرعة وأنهار، فالحرب السورية سببت لي حزناً عميقاً وكآبة عجيبة، ولن تعود "سوريا" كما كانت إلا بعد 50 عاماً فسوريا ليست الحجر بل هي البشر وروحيتهم وأخلاقهم وثقافتهم وهذه من الصعب أن تعود». اقرأ أيضاً:من يهود "سوريا" إلى "هالة" بنت "ألبير" اليهودي – عمرو مجدح حين سئلت عن لحظة فوزها بلقب ملكة جمال "دمشق" عام 1967 قالت:« لا أحب أن أتذكرها فأخجل، فمسابقة ملكة الجمال تعنى بالشكل الخارجي الذي لا يعني شيئاً، وعندما يتصالح الإنسان مع ذاته سينعكس هذا على وجهه وشكله الخارجي».
تم إنتاج شريط أغاني للأطفال بدار الكلمة بالمنصورة بعنوان أحبابنا ولي به ثلاث أغاني هي الوجه الثاني للشريط قام الملحن الدمياطي توفيق فودة بإنتاج ستة أغاني للأطفال لي هي: سلمي يا سلمي, أجمل توأم, كل واتعدي, جلجل جلجل, يوسف مع لينا ومع سلمي, يا ملَك. توجد صفحة علي الفيس بوك تحمل كل كتاباتي باسم إبداعات الكاتب شاكر صبري صفحتي الشخصية علي الفيس بوك باسم شاكر صبري تليفون: 01066696393 [email protected] Email:
وأضاف أن سلطات الاحتلال تصعد من احتجازها واستيلائها على المركبات والمعدات من مختلف مناطق الأغوار الشمالية، حيث استولت منذ بداية على العام على ما يزيد عن 50 من المركبات، ما بين خاصة وصهاريج مياه وجرارات زراعية وجرافات. مستوطن يدهس طفلا في تقوع جنوب شرق بيت لحم دهس مستوطن، طفلا من بلدة تقوع، جنوب شرق بيت لحم، ولاذ بالفرار. وأفادت مصادر محلية، بأن مستوطنا دهس الطفل حسين نادر سليمان (9 أعوام)، على الشارع الرئيس المار في خربة الدير، ولاذ بالفرار، وجرى نقل الطفل إلى مستشفى الجمعية العربية في بيت جالا، ووصفت حالته بالمستقرة. الاحتلال يطلق النار تجاه الصيادين وأراضي المواطنين شمال وشرق القطاع وفي قطاع غزة، فتحت الزوارق الحربية الإسرائيلية المتمركزة في عرض البحر، نيران رشاشاتها الثقيلة بكثافة تجاه مراكب الصيادين العاملة في بحر بلدة بيت لاهيا شمال القطاع، وأجبرت الصيادين على مغادرة البحر. وأضاف أن إطلاق النار تجاه الصيادين جاء بالتزامن مع تحليق للطيران الحربي الإسرائيلي. يذكر أن الزوارق الحربية الإسرائيلية تتعمد يوميًا إطلاق النار والغاز تجاه الصيادين، لتحرمهم من الحصول على لقمة عيشهم بأمن وسلام.
سأعود بالقراء الكرام، وخصوصاً مستخدمي شارع الجنبية بشكل يومي، إلى هذه الزاوية يوم الأحد 19 يوليو/ تموز من العام 2009 عندما كتبت عموداً عنوانه: «مشكورين... خوش شوارع»، في إشارة إلى نموذج من مشاريع إنشاء الطرق التي تستغرق وقتاً طويلاً من العمل، وهو شارع الجنبية. يومها كتبت نصاً: «حسناً، تعالوا نمشي على شارع الجنبية... فهذا الشارع الجديد المجدد اليوم، يعد واحداً من أهم الشوارع ذات الحركة الدؤوبة المستمرة، ولنقطعه ذهاباً وإياباً في الجزء الذي تم الانتهاء منه، وحتى مع علمنا بأن مرحلة أخرى قادمة لتصحيح الأخطاء، هل يصح الوضع القائم؟ مرتفعات ومنخفضات ومطبات، بل وأخطاء هندسية يراها حتى المهندس المتدرب حين تجد جزءاً من الرصيف يبدو كالنتوء يخرج قليلاً عن الشارع، أي يظهر جزء منه وإن كان السائق غافلاً أو ضعيف نظر... (راحت عليه)». ولم يقصر الأخوة في العلاقات العامة بوزارة الأشغال إذ أرسلوا رداً نشر في صفحة «كشكول» يقول مضمونه إن الأعمال في الشارع لم تنتهِ بعد، وهذا يعني أنني ربما تسرعت في الملاحظات قبل أن أعطي المقاول المسئول فرصة إتمام مشروعه.