تابعت وزيرة البيئة التونسية ليلي الشيخاوي المهداوي، اليوم الثلاثاء، عمليات سحب الوقود المتسرب من محرك السفينة (XELO) الغارقة في خليج قابس، يرافقها المعتمد الأول لولاية قابس - المساعد المباشر للوالي - وقيادات وزارة البيئة والسلطات المحلية وديوان البحرية التجارية والموانئ. وشاهدت وزيرة البيئة، العمليات الميدانية من موقع غرق السفينة ومعاينة مدى التقدم الحادث وإزالة أثار الوقود المتسرب إلى المياه. باحثين عن عمل موظف تقديم الاطعمة والمشروبات عقد دائم يجيد القراءة والكتابة بدون شهادة خبرة 6-10 سنوات تونس تونس في الكويت. وكانت رئاسة الجمهورية التونسية ووزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج قد تلقت اتصالات من عدة دول أعربت عن استعدادها لتقديم يد المساعدة لتونس وتوجيه ما تحتاجه من دعم حتى تتجنب أي كارثة بيئية، فيما يتواصل التنسيق بين كل الأطراف للسيطرة على هذه الحادثة وتحت قيادة القوات البحرية التونسية. يذكر أن سفينة الشحن التجارية (XELO)، الحاملة لعلم دولة غينيا الاستوائية كانت قد غرقت بخليج قابس، وتحمل رقم IMO 7618272 ومحملة بنحو 750 طنا من مادة القازوال "الوقود"، وكانت في طريقها إلى مالطا، حيث تعرضت السفينة لمشكلات حالت دون مواصلة مسارها نظرا لسوء الأحوال الجوية، وطلبها من السلطات التونسية تمكينها من الدخول للمياه الإقليمية، وإثر السماح لها بذلك لترسو على بعد حوالي 7 كلم من سواحل خليج قابس، إلا أن مياه البحر تسربت إلى داخل غرفة المحركات لتغمرها في حدود ارتفاع مترين، وطلب طاقم السفينة المكون من 7 أشخاص من السلطات التونسية إجلائهم من على ظهر السفينة وتم التدخل وإنقاذ كامل الطاقم.
فكثير من الأحيان يجد نفسه أمام طبق ليس فيه سوى بعض حبات "الكسكسي" أو المعكرونة أو الأرز دون لحم، وهو في الحقيقة لحم دجاج، ولا يحتوي الطبق غير حبة من الجبن وقطعة من الخبر وعلبة "ياغرت"، إذ يؤكد أن هذه الوجبة لا تتوفر على سعيرات حرارية كافية لتعطي الطلبة الطاقة الكافية لمواصلة يوم دراسي طويل. ما هي أحلي مطاعم في تونس؟. ويتساءل أشرف إذ كان عليه أن يتغيب باستمرار عن حضور الساعة الأخيرة من الدرس ليلتحق بالمطعم الجامعي فور فتح أبوابه للحصول على وجبة غداء محترمة؟ كما يتساءل عن نفاد كميات اللحوم رغم أن الطباخين المشرفين على المطاعم الجامعية يعرفون تماما عدد الطلبة الذين يتوافدون على هذه المطاعم. أما رحاب وهي زميلة أشرف، فتؤكد أنها لم تتناول يوما وجبة واحدة في المطعم الجامعي منذ التحاقها بالجامعة منذ سنتين، كثيرون يخبرونها أن وجبات الطعام تطهى بإضافة مسحوق « ثاني كاربونات الصوديوم" للتسريع في طهي الطعام في وقت وجيز مبدية تخوفها من تأثيره على صحة الإنسان بالإضافة إلى أنه يجعل الطلبة يشعرون بالخمول والغثيان بعد تناول الغداء ويفقدون القدرة على التركيز في دراستهم. وتختار رحاب إعداد شطيرة في منزلها كل صباح لتحضرها معها إلى الجامعة لتناولها ساعة الغداء، بدل الانتظار لوقت طويل في الصفوف أمام المطعم الجامعي أو تناول وجبات متناقصة أو غير صحية، وفق تعبيرها.
2022-04-07 فندقة - مطاعم | وظائف مبيعات أخرى | عقد دائم | بكالوريوس متصل اعمال سيراميك ورخام 2022-04-08 فنيّين وحرفيّين | فني بلاط وأعمال رخام | عقد دائم | دبلوم متصل كن أول من يعلم عن الإعلانات الجديدة في فندقة - مطاعم أعلمني بيع كل شئ على السوق المفتوح أضف إعلان الآن أرسل ملاحظاتك لنا
ولم يحدد العم علي عمرا معينا بالنسبة للقراء، فهو يوفر كتبا تتماشى وجميع الفئات العمرية، يقول "لا يوجد عمر معين للقراءة ولكنني أحرص على أن يتناسب الكتاب مع عمر الزبون، فمن غير المعقول أن يقرأ شاب في الثلاثين من العمر قصة أطفال والعكس صحيح". يتنافس الأطفال على عدد القصص التي يطالعونها (الجزيرة) رغم انقطاعه المبكر عن الدراسة، فإن العم علي حقق حلمه بأن يصبح معلما دون الدخول إلى الجامعات، فمهمته النبيلة التي يقوم بها دون مقابل خولت له افتكاك صفة المعلم بجدارة، لكنه يقول إن "الكتاب الذي يُقرأ كالطعام الذي يؤكل، فطعام يُعطي آكله القوة والفراهة، وطعام يُعطي آكله الضُعف والهزال".
صمم مشروعك بطريقة لافتة للنظر. تعرف على الشركات المصنعة للدراجات النارية المختلفة. وفر بعض العروض والخصومات. اتبع واحدة من الطرق التسويقية الناجحة. استمر في مراجعة أفكارك وكن مبدعًا في العمل. حاول أن تجعل أسعار ما تبيعه من خلال مشروعك من دراجات نارية أسعار تنافسية. مشروع بيع الاسمدة الزراعية واحد من مشاريع مربحة في تونس: تتميز دولة تونس بوجود مساحات جيدة من الأراضي الزراعية. فتجد أن هناك عدد كبير من الأشخاص يعملون في الزراعة. وتجد أيضاً أن دولة تونس تعتمد في اقتصادها كثيراً على الزراعة والمنتجات الزراعية. ولهذا يعد مشروع بيع الأسمدة، والمبيدات الحشرية، مشروع ناجح جداً في دولة تونس، وسيحقق الكثير من الأرباح. سأذكر لك بعض الملاحظات التي تساعدك أن تجعل مشروعك ناجح، وهي كما يلي: يجب عليك عمل دراسة للسوق، حتى تحدد أماكن منافسيك، وأماكن الأراضي الزراعية. اختر مكان مناسب لمشروعك، ويفضل أن يكون قريب من الأراضي الزراعية. يجب عليك أن تبيع منتجاتك بأسعار مناسبة. يجب عليك دفع كل الرسوم والضرائب التي تفرضها عليك الدولة، حتى تتجنب أي من المشاكل القانونية، والتي قد تصل إلى إغلاق مشروعك. مشروع زيت الزيتون واحد من مشاريع مربحة في تونس: تتميز تونس بالمناخ الذي يجعل نمو أشجار الزيتون، وإنتاجها ممتاز جداً.
برس بي - صحيفة العربي الجديد: تحوّل الغلاء في تونس إلى ظاهرة عامة اكتسحت جميع السلع والأنشطة والخدمات، حيث سجلت أسعار الوجبات والمشروبات في المطاعم والمقاهي في رمضان مستويات قياسية لم يعتَدها المواطنون، بينما يكافح قطاع الخدمات من أجل الخروج من مخلفات الجائحة الصحية التي سبّبت غلق مئات المحلات وتسريح العاملين فيها. وهذا العام عدّلت المطاعم التي تقدم وجبات الإفطار والمقاهي وصالونات الشاي قوائم الأسعار على وقع المستجدات الاقتصادية في البلاد، معلنة زيادات لا تقلّ عن 20 بالمائة مقارنة بالأشهر الماضية، مبررين ذلك بوقوع القطاع تحت ضغط الأسعار وزيادة الكلفة. ارتفاع الأسعار ويفسّر العاملون في القطاع الزيادات الجديدة ببحث القطاعات الخدماتية عن إيجاد توازنات مالية تمكنهم من استعادة النشاط بعد عامين من الركود جراء فيروس كورونا، فضلاً عن ارتفاع كل مستلزمات إعداد الوجبات وكلفة اليد العاملة واستغلال المحلات والضرائب وتداعيات الحرب الروسية على أوكرانيا. ويبرز جرد قامت به "العربي الجديد" لأسعار وجبات الإفطار على صفحات المطاعم التي تشهر الأسعار على صفحات التواصل الاجتماعي أن الأسعار تراوح ما بين 40 و140 ديناراً لوجبة تكفي شخصاً واحداً، بينما تصل أسعار المشروبات الساخنة من قهوة وشاي إلى 15 ديناراً في بلد لا يتجاوز فيه معدل إنفاق الفرد على الترفيه 36 ديناراً (الدولار = نحو 3 دنانير) حسب دراسة لمعهد الاستهلاك الحكومي.
وتكشف البيانات الإحصائية التي يصدرها معهد الإحصاء الحكومي أن المنحنى التصاعدي لأسعار الخدمات في المقاهي والمطاعم أخذ يرتفع منذ الربع الأول من العام الجاري، مسجلاً زيادة بنسبة 4. 7 بالمائة في أسعار خدمات المطاعم و7. 1 بالمائة في أسعار النزل. زيادة التكلفة يفسر رئيس غرفة المطاعم إسلام شعبان أسباب ارتفاع الأسعار في القطاع خلال شهر رمضان بزيادة الكلفة، مشيراً إلى أن الغلاء في الأسواق ينعكس مباشرة على كلفة الوجبات التي تقدمها المطاعم والمقاهي. وقال شعبان في تصريح لـ"العربي الجديد" إن الوضع الاقتصادي الصعب في البلاد، وتراجع قدرة الإنفاق لدى التونسيين يخفضان الإقبال على تناول وجبات الإفطار في المطاعم، ما يزيد من كلفة استغلال المحلات التي قررت مواصلة نشاطها في شهر الصيام. وأضاف: "نحن نُفاجأ يومياً بزيادة الأسعار في السوق، ونبحث عن توازننا المالي"، مشيراً إلى أن القطاع فقد القدرة على الصمود أمام الغلاء وتراجع الطلب. وأكد شعبان أن الإقبال على المطاعم لتناول الإفطار في رمضان تراجع بنحو 70 بالمائة نتيجة تدهور الوضع المالي للتونسيين. واعتبر أن المواطنين ليست لديهم القدرة الإنفاقية لتناول وجبات يفوق سعرها 60 ديناراً، مؤكداً ضرورة مراعاة الكلفة وقدرة الحرفاء على الإنفاق من أجل مواصلة ضمان ديمومة المحلات، لافتاً إلى أن ضعف الإقبال والغلاء دمّرا القدرة التشغيلية لقطاع المطاعم والمقاهي.