هل الملائكة ترى الله؟ ؟ الشيخ مصطفي العدوي - YouTube
هل الملائكة ترى الله تبارك وتعالى؟ - YouTube
هل الملائكة ترى الله
هل إذا ضحكت عندما رأيت شكلهم أعتبر كافرة؟؟.. المزيد سجود الملائكة لآدم سجود تحية وتكريم رقم الفتوى 170919 المشاهدات: 26206 تاريخ النشر 7-1-2012 ما معنى السجود لآدم، مع أن السجود لا يكون إلا لله عز وجل؟... المزيد رؤية الملائكة: إمكانها والتثبت منها رقم الفتوى 169471 المشاهدات: 5462 تاريخ النشر 15-12-2011 أشكركم على هذا المجهود وأسأل الله للقائمين عليه كل الخير والتوفيق في الدنيا والآخرة. سؤالي: هل يجوز إن رأى شخص ملاك من الملائكة(في الواقع و ليس بالحلم) أن يقول ما حدث معه؟.. المزيد المفاضلة بين الملائكة والبشر رقم الفتوى 61021 المشاهدات: 35433 تاريخ النشر 13-4-2005 سؤالي هوهل الأعظم خلق الإنسان أم خلق الملائكة،وإن كان خلق الملائكة أعظم فلما ذا الله سبحانه وتعالى جعل الملائكة تسجد لآدم؟ فتعالى الله عن السؤال عما يفعل جل في علاه.
اللحيدان 31-08-2010 04:02 AM كيف ترى الله ؟ تأملات في آيات الكتاب كيف ترى الله ؟ ( وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ (22) إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ (23) القيامة ليس بوسع أحد أن يرى اللهَ تعالى هنا ، فإن القلب والدماغ والحواس والإدراك، وهيئة هذا البدن ، وكل وسائل العلم المتاحة لنا في هذه الحياة الدنيا غير قادرة على رؤية الله جل جلاله. ( لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ (103) الأنعام قد لا نرى أشد الأشياء التصاقاً بنا، ولا يقع في مدى الإدراك ما توارى عنه وراء حجاب هذا الكون العظيم، وما نعلم عن ذلك البحر المحيط إلاّ القليل. كذلك لا نرى الله جل شأنه وهو أقرب إلينا من حبل الوريد. (وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ (16) ق لا يدرك الناسُ ، ولا يسمعون و لا يرون إلا ما كان في محيط قدرات الفؤاد، وهذا السمع والبصر. ( فَلَوْلَا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ (83) وَأَنْتُمْ حِينَئِذٍ تَنْظُرُونَ (84) وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْكُمْ وَلَكِنْ لَا تُبْصِرُونَ) الواقعة فكيف كانت قدرات الإنسان، و محيط علمه حين كان في السماء العليا ؟ ( وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ (1) وَطُورِ سِينِينَ (2) وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ (3) لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ (4) التين خلق الله ُ آدم ـ عليه السلام ـ من تراب، أي قدره وقاسه علي الهيئة التي يريدها ــ جل شأنه ـ ثم قال له كن فكان كما شاء العليم في أحسن تقويم.