الجرس الذي يظهر أو يدق في أحلامنا له وظيفة خاصة: إنه ينبه الرائي أو يوقظه من غفلة وهو في التأويل ضمير الرائي و روحه الباحثة عن التألق و النجاح. يدل الجرس أو الناقوس في الحلم على الأخبار من جهة رسمية مثل الإدارة و الجرس المتقطع يدل على خبر طيب أو سعيد و رنين الجرس المتواصل يدل على خبر عاجل يستوجب إجراءا سريعا من الرائي. سماعك ل صوت جرس البيت أو الباب يدق بقوة يدل على حدوث أمر هام إذا كان صوت الجرس أو الناقوس عذب و جميل ، فإنه يدل على سماع أخبار جيدة إذا أصدر جرس البيت أو الباب صوت مزعج فالأخبار قد تكون سيئة و العزباء التي تسمع في منامها رنين لجرس الباب أو ناقوس البيت ، فإنها تتلقى خبر يتعلق بالزواج أو الخطوبة و قيل يدل الجرس على قدوم الشريك أو الخطيب أو العريس أما جرس الباب أو البيت في حلم المتزوجه ، فهو يرمز للحدث السعيد أو الخبر السار المتعلق بأمور الأسرة و الأبناء عموما و جرس الباب أو البيت في منام المرأة الحامل قد يدل على قرب موعد الولادة. صوت جرس العاب تلبيس. جرس الكنيسة في المنام يرمز لضرورة الانتباه إلى مسائل تتعلق بالأخلاق ، وهو يرمز للضمير الحي المدافع عن القيم الثابتة حيث من الممكن أن يكون جرس الكنيسة رمزا للنهي عن الكذب أو الغش أو الزور.
يرمز جرس أو ناقوس الدراجة الهوائية في المنام إلى وجود مخاطر صغيرة في حياة الرائي ، حيث يجب التفطن إليها بالسرعة اللازمة قبل فوات الأوان. و من تلك المخاطر تلك المتعلقة مثلاً بالسلوك الغذائي غير السليم ، الإفراط في تناول المنبهات ، العادات السيئة مثل السهر ، سوء التصرف في المال ، سوء التصرف مع الأصدقاء ، إهمال الواجبات ، التأخر و التأخير عن العمل و غيرها من المساوئ التي من شأنها أن تتحول في المستقبل إلى كوارث جسيمة. لهذا يظهر جرس الدراجة في المنام ليحذرنا من صغائر الأمور حتى لا تتعاظم أمامنا فيستعصى علينا علاجها. صوت نغمة الجرس | مؤثرات صوتيه MP3 تحميل مجانا - Pikbest. إذا رأيت في منامك كأنك تمشي أو تقود سيارة في الطريق و فجأة تسمع صوت منبه لسيارة تسير خلفك فتلك علامة على وجودك في الاتجاه غير الصحيح في الحياة أو أنك تتصرف فيها مخالف للقوانين و الأعراف و أنك بذلك تعرض نفسك لمساءلة قانونية أو قضائية ، إذ يتوجب عليك في هذه الحالة المزيد من التروي و الحذر قبل الشروع في أي مسألة و ربما توجب عليك من خلال هذا الحلم تغيير اتجاهك أو مسلكك في الحياة حتى تبلغ أهدافك بشكل اًمن و سليم.
إستماع وتحميل نغمات (mp3) رنات للجوال (mobile ringtone download) إستماع وتحميل أصوات حيوانات "صوت البقرة". صوت البقر يسمى خوار ولكن يطلق على صوتها عدة مُسميات أخرى مثل: جؤار, الغَمْغَمَة.. فيقال: ( غمغم الثَّوْرُ أي صوّته عند الفزع والهياج). 1 – نغمة صوت البقره (Cow Sounds) Download 2 – نغمة بصوت بقرة مضحكة جدا مشاهدات (1٬487)
جرس الباب في المنام - تفسير الاحلام لابن سيرين جرس الباب: تأول رؤياه بخبر خير أو شر، أو بشير أو نذیر، وربما دلت على قدوم غائب، أو ضيف، بحسب ما يرى، تأول أيضا بحاجب أبكم أو أخرس، فمن رأى في المنام أن جرس الباب يدق، فطارق يطرق إما بخیر وإما بشر فإن شعر مع دق الجرس بفرح وسرور کان خبر خير، وإن شعر معه بخوف أو كانت طريقة الطرق مخيفة فبالضد من ذلك، فإن لم يشعر بشيء، دلت رؤياه على أنه مشغول بما لا يهم.
زوت ما بين حاجبيها، و اقتربت مني ثم قالت: -انا زوجتك ليلى بديع، وأنت زوجي، عمر بوعسرية قلت مستغربا: -لكنني لا أعرفك! وبالمقابل، لا أعرف من أنا! الشيء الوحيد الذي أتذكره ،هو أنني أنتمي إلى زمن متقدم. صوت جرس العاب طبخ. ضَحكت وقالت بصوت دافئ: -دعك من هذا الكلام الآن ،وهيا بنا نتناول طعام الإفطار، فدادا أمُّ العِزّ قد أعدَّت لنا مائدة من "الشّهيوات "الصباحية كالعادة. ولجنا قاعة الأكل، كانت فعلا الطاولة تحفل بما لذ وطاب، من مأكولات شهية، وكانت أم العز وهي سيدة سمراء اللّون في عقدها الخامس، تقف مبتسمة، قالت ليلى: -تفضل لنفطر ثم وجَّهت كلامها لأم العزِّ: -هل ما زال نعمان نائما ؟ ردَّت أمُّ العز: -نعم يا سيدتي. ابتسمت ليلى وهي تمسك بيدي ،وقالت: -نعمان اِبننا، لا تقل بأنك لا تعرفه. أمسكتُ عن الحديث واكتفيت بالاِبتسام، ثم قرّرت مجاراتها في اللعبة، وقلت: -هيا بنا نتذوَّقُ "شهيوات" أمَّ العزّ كان طعام الإفطار لذيذا، أكلت بشهية مفتوحة، قطع الكعك، والأرغفة المدهونة بعسل النحل الطبيعي، وشربت الشاي المنسم بالأعشاب المنعشة، نظرت إليَّ ليلى بوجه يغمرُه الفرح مبتسمة، فابتسمتُ أنا أيضا في وجهها، وأقنعت نفسي بأن شيئا ما وقع وغيَّرَ مَجْرى حَياتِي، ربما كُنت في عالم أخر خارج نطاق الاستيعاب ،.. يتماهى مع نظرية تَناسخ الأَرواح، كل هذا ليس مهمًّا الآن، ما دمت أعيشُ وأحيا، وإن في زمن هو بالنسبة لي مجرد صفحات من الماضي.
كانت تباشير الفجر قد لاحت، وبدأ الخيط الأبيض يتبين من الخيط الأسود، قمت من السرير، كنت أبدو نشيطا على غير عادتي، نظرت إلى جسمي (جسمه) كان قويا، وكانت السيدة تنظر إلي بإعجاب، وغنج، قادني الجسم إلى فضاء أخر يبدو أنه الحمام، كان فسيحا يحتوي على حوض للاستحمام ،بمِسّرة من الألمنيوم، وحوض بصنبور لغسل اليدين، وكانت أرضيته من الرخام الأسود، اِتجهت صوب المرآة، نظرت إلى وجهي المفترض، اندهشت لِمَا رَأيتُ. وجهٌ أبيض نضيرٌ، وشعر أسود ناعم، ينحدر على جبيني، أتذكر أن شعري ضاع معظمه مع توالي السنين، وغدوت أصلعا بالوراثة منذ سنوات، وفيما أنا منصرف إلى تأمل شكلي الجديد ،لاح لي طيف " زوجتي المفترضة" وهي تمرق من الباب بثوبها الشفاف، عانقتني بفرح وقالت: " أحبك حد الوله أيها الرائع ،" ثم جرتني إلى بَانْيو العومِ، وتابعت كلامها ضاحكة: " سنستحم معا، لم نفعل هذا منذ زمن بعيد. "