زائر 48 | 1:27 ص 0 عند أكثر النساء القيمة المعنوي والأسلوب أهم حتى لو شي بسيط من الرجل، كالكلمة الطيبة والأبتسامة و المساعدة في أمور المنزلأوالهدايا الرمزية كالورود والبطاقات.
درس غير مباشر عشان يعرف يهاديييج:rerrerek::jbdwjbd: #19 حبيبتي كسرتي خاطري انا ادري الهديه بقيمتها المعنويه بس همن الهديه الرخيصه تحز بالخاطر:lkmnkl::lkmnkl::lkmnkl: #20 انا مع الي قالو الهديه و قيمتها لكن انه ذكرها هذي تنقال لاي شخص عاااادي لكن الخطيب لالالا صحيح انه ذكرني بس لازم يذكرني بشي عدل وكشخه لانه يدوم معي طول لعر ولازم اعلمه الكشخه والحركات مو يجيب لي بو طقققه
ضغط نفسي وقالت "عائشة الشهراني" إنّ تغيير الجوهر الحقيقي لمفهوم الهدية في نفوس الناس لم يؤد فقط إلى الارتفاع المتزايد في أسعار الهدايا الفاخرة، بل أصبح تقديم الهدايا يشكل ضغطاً نفسياً للعديد من الناس خلال المناسبات، فقد أصبح تقديم هدية عبئاً مادياً، ولم يعد كالماضي للتعبير عن الحب والمودة وعن العلاقات الإنسانية، مضيفةً أنّ البعض من الناس بات يقدر قيمة الهدية بارتفاع سعرها، وأصبحت الهدايا الفاخرة رمزاً للمكانة، وصار التنافس واضحاً بين الجميع في اختيار الهدايا الفاخرة والغالية؛ مما أمات روح الإنسانية في جوهر الهدية. جيل غريب وأضاف "هادي القحطاني" مستغرباً من جيل اليوم الذي لم يعد يعجبه العجب، بل حتى أنّه يأخذ ويعطي معك في موضوع الهدية، وماذا يريد حتى لا تشتري له مالا يعجبه، مبيّناً أنّه في صيفية هذا العام دَفع مبالغ نقدية لكل أولاده حتى يشتروا هداياهم بأنفسهم، إلاّ أنّ الكبار منهم إعترضوا على المبلغ، لأنّه قليل ولا يفي بقيمة الهدية التي يريدون شرائها!. إحراج وبيّنت "فاطمة اليونس" أنّه ليس الأطفال فقط من لم تعد تعجبهم الهدايا الرخيصة، بل حتى الكبار خاصة النساء، حيث يتذمرون بصوت مرتفع، ويصلك لومهم وعتبهم لأنك لم تكلف نفسك بالاعتناء بهداياهم، موضحةً أنّها عندما تفكر بالهدية تحاول أن تتجنب شراءها من مكان يرتاده المهدى إليه، حتى لا يكتشف أمرها، خاصةً إذا كانت قيمة الهدية منخفضة، مشيرةً إلى أنّ المبالغة في أسعار الهدايا أصبح عادةً "محرجة"، فالبعض قد يتهمك بالبخل، والبعض الآخر يرى فيها استهتاراً به، وأنك لم تقيّمه بالقيمه التي يستحقها، لذلك بدأت في التعامل مع محل معين، وترسل أي شخص تريد أن تهديه للمحل لشراء هديته من هناك، وبعدها تحاسب المحل.