أحمد إبراهيم الغازي أحمد ابراهيم الغازي.. كيف أوقف هدم قبر الرسول على يد الصليبين؟ (فيديو) أحمد إبراهيم الغازي: تخليد اسماء عظماء المسلمين ونشر بطولاتهم اصبح امر ضروري في ظل تعمد البعض تضليل وشيطنت هؤلاء الابطال، لا سيما وانهم قدموا كل غالي ونفيس من أجل نصرة الدين الإسلامي بل وأستشهدوا خلال دفاعهم عن رموزه ومن ضمن هؤلاء الابطال هو الامام أحمد إبراهيم الغازي والمعروف بأحمد جري، والذي إستطاع هزيمة الحبشة الصلبية المدعومه من البرتغال ونحر فكرتهم التي كانوا يخططون لها لدحر المسلمين عن طريق نبش قبر سيدنا محمد عليه افضل الصلاة والسلام. أحمد ابراهيم الغازي منقذ قبر الرسول حيث خططت القوات الصلبيه التابعه للحبشه بمساعدة القوات البرتغاليه لهدم قبر الرسول عليه الصلاة والسلام ونقله الى مدينة لشبونه عاصمة البرتغال في محاوله منهم للتفاوض مع المسلمين على تسليم القدس اللي استردها منهم صلاح الدين الايوبي، ولكن تصدي الصومالين والمسلمين الافارقه بقيادة الامام احمد ابراهيم غازي قدر انو يمنع الخطه الشيطانيه اللي كانت اوروبا بتخطط ليها.
سيدنا إبراهيم في مكة المكرمة تزوج النبي إبراهيم من أم النبي إسحاق وهي أول من آمنت به من قومه ومعها النبي لوط، ومن ثم تزوج بأم النبي إسماعيل ورحل بها إلى مصر حيث تركها في أرض جرداء لا زرع فيها ولا ماء مع طفله الرضيع إسماعيل، وعندما علمت السيده هاجر أن هذا أمر من الله قالت له: إن الله لن يضيعنا، وطفقت تالبحث عن الماء لتسقي طفلها تركض ساعية بين صخرتي الصفا والمروة مهرولة بينهما، حتى فجر الله نبعا من الماء تحت أقدام الرضيع وسقاهما منها، نبع زمزم التي لا زالت إلى الآن تتدفق بمياه عذبة مباركة، وصار السعي بين الصفا والمروة أحد الشعائر المقدسة في الحج والعمرة. رفع سيدنا إبراهيم القواعد من البيت الحرام وولده النبي إسماعيل والذي فداه الله بكبش عظيم بعد أن صدق إبراهيم عليه السلام رؤياه التي رأى فيها أنه يذبح ابنه، وهم ذابحا ابنه طاعة لله. موقع قبر سيدنا إبراهيم أقام النبي إبراهيم عليه السلام في فلسطين في منطقة الخليل التي سميت تيمنا بإسمه خليل الرحمن، في قرية تسمى حبرون، حيث أبتاع قطعة أرض زراعية فيها مغارة تسمى بمغارة المكيفلية، وطلب أن يدفن فيها بعد وفاته هو وعائلته، ولقد دفن معه زوجته ساره، وولده النبي إسحاق وزوجته، والنبي يعقوب وزوجته.
[4] المراجع ↑ "قبر خليل الله إبراهيم عليه السلام في الخليل في فلسطين" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-15. بتصرّف. ↑ "نبي الله إبراهيم عليه السلام" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-15. بتصرّف. ↑ سورة الحج، آية: 26. ^ أ ب "إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام وبناء البيت العتيق " ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-16. بتصرّف. # #إبراهيم, #سيدنا, #قبر, #يقع, أين # رسل و أنبياء
وقال أبو حاتم بن حبان فى (صحيحه): أنبأنا المفضل بن محمد الجندى بمكة، حدثنا على بن زياد اللخمى، حدثنا أبو قرة عن ابن جريج، عن يحيى بن سعيد، عن سعيد بن المسيب، عن أبى هريرة أن النبى ﷺ قال: "اختتن إبراهيم بالقدوم وهو ابن عشرين ومائة سنة، وعاش بعد ذلك ثمانين سنة". وقد رواه الحافظ بن عساكر من طريق عكرمة بن إبراهيم، وجعفر بن عون العمرى، عن يحيى بن سعيد، عن سعيد عن أبى هريرة موقوفًا. ثم قال ابن حبان ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن رفع هذا الخبر وهم. أحمد ابراهيم الغازي .. كيف أوقف هدم قبر الرسول على يد الصليبين؟ (فيديو) - إشراقة المثقفاتي. أخبرنا محمد بن عبد الله بن الجنيد نيست، حدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا الليث عن ابن عجلان، عن أبيه، عن أبى هريرة عن النبى ﷺ قال: "اختتن إبراهيم حين بلغ مائة وعشرين سنة، وعاش بعد ذلك ثمانين سنة، واختتن بقدوم". وقد رواه الحافظ ابن عساكر من طريق يحيى بن سعيد، عن ابن عجلان، عن أبيه، عن أبى هريرة عن النبى ﷺ "وقد أتت عليه ثمانون سنة". ثم روى ابن حبان عن عبد الرزاق أنه قال: القدوم اسم القرية، قلت الذى فى الصحيح أنه اختتن وقد أتت عليه ثمانون سنة. وفى رواية: وهو ابن ثمانين سنة، وليس فيهما تعرض لما عاش بعد ذلك، والله أعلم. وقال محمد بن إسماعيل الحسانى الواسطى زاد فى تفسير وكيع عنه فيما ذكره من الزيادات: حدثنا أبو معاوية، عن يحيى بن سعيد، عن سعيد بن المسيب، عن أبى هريرة قال: كان إبراهيم أول من تسرول، وأول من فرق، وأول من استحد، وأول من اختتن بالقدوم، وهو ابن عشرين ومائة سنة، وعاش بعد ذلك ثمانين سنة، وأول من قرى الضيف، وأول من شاب.
[1] [2] إبراهيم وبناء البيت العتيق أمر الله -تعالى- نبيّه إبراهيم -عليه السلام- ببناء البيت العتيق، فاستجاب نبيّه على الفور لهذا الأمر وتوجّه إلى مكّة المكرّمة قادماً بن بلاد الشام، حيث لقي ابنه إسماعيل هناك وعرّفه بما أراد الله -تعالى- منهما، وبدءا برفع القواعد وإتمام أساس بناء الكعبة المشرّفة، قال الله تعالى: (وَإِذْ بَوَّأْنَا لِإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ أَنْ لَا تُشْرِكْ بِي شَيْئًا وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ) ، [3] ويُذكر أنّ أساس الكعبة كان موجوداً من قبل لكنّه انهدم، فكان إبراهيم وإسماعيل -عليهما السلام- من رمّماه وجدّدا وجوده.
[٤] فبعد أن لاقى سيدنا إبراهيم ما لاقاه من العذاب والتكذيب من قومه رحل إلى الشّام مع زوجته سارة، وعاش فيها فترة من الزمن، ولكن بعد أن عمّ القحط والجفاف في الشام، رحل سيدنا إبراهيم إلى مصر، ولكن كان هناك ملك ظالم حاول التّعدّي على سارة زوجة سيدنا إبراهيم، فانتقل سيدنا إبراهيم للعيش مرّة أخرى في بلاد الشّام واستقر في فلسطين، فبارك الله له بهجرته هذه وأنجبت له زوجته البنين وجعل الله في ذريته الكتاب والنّبوّة، وتوفي سيدنا إبراهيم عن عمر 200 عام. [٣] [٥] نشأة سيدنا إبراهيم نشأ في مجتمع مليء بالكفر والإلحاد، فكان قومه يعبدون الأصنام والكواكب والنجوم من دون الله تعالى، بالإضافة إلى أنّ والد سيدنا إبراهيم كان يتمتّع بمكانة كبيرة عند قومه لأنّه من كان يصنع الأصنام ويبيعها لقومه، فهو كبير المنافقين والمشركين، إلا أنّ سيدنا إبراهيم لم يَسِرْ على طريق قومه بعبادة الأصنام، فكان يعتقد بوجود خالق ومدبّر لهذا الكون الفسيح، فهداه الله تعالى لطريق الحق والصّواب وعبادة الله وحده، وأرسله لقومه لهدايتهم لعبادة الله وتركهم عبادة الأصنام التي لا تجلب لهم نفعًا ولا ضرًا، فكذّبوه أشدّ التكذيب وآذوه، وتبرؤوا منه ومما يدعو إليه.