ولكن اكتشف أنها ليست نزلات برد بل أنها الأعراض تتشابه فقط وهو وباء يصيب الإنسان من تأثير استنشاق غاز الكيمتريل. ومما سبق يتضح لنا أن هؤلاء البشر تم إصابة مجموعة كبيرة منهم بقلة المناعة. وبهذا يكون عرضة لانتقال أي عدوى من أي شخص دون أن تكون لديهم القدرة على تجنب هذه الأوبئة والأمراض وهذا من ضعف وقلة المناعة عندهم. وبهذا نستنتج أن العالم مهدد بنشوب الحروب المدمرة بين الدول التي يكون لديها السيطرة. وتريد أن تسيطر على العالم بهذا الغاز السام الذي يؤدي إلى إصابة الأشخاص بالأمراض. وعدم القدرة على المعيشة في المكان التي يتم استخدامه به وهذا الدمار يتم دون أن يطلق رصاصة واحدة تؤدي إلى فناء للإنسان. غاز الكيمتريل في السعودية 2020. بل إنها الحرب الكيماوية، وهذه من أخطر أنواع الحروب الذي لا يستطيع الإنسان التصدي لها لكنها غامضة. وتؤدي إلى كوارث في الظواهر الطبيعية التي كان يتمتع بها الإنسان دون تدخل أحد من البشر. لأنها من صنع الخالق عز وجل وكان هو المتحكم الرئيسي فيها. شاهد أيضًا: ما هو تحليل غازات الدم الشرياني خاتمة معلومات غريبة عن غاز الكيمتريل مما سبق نستنتج أن هناك في هذه الأيام ما يعرض العالم إلى الدمار الشامل ليس بالحروب واستخدام الرشاشات والصواريخ والبنادق.
والمثال الآخر وليس الأخير هو ما أعلنته "وكالة ناسا"، عندما سجلت صوراً بتاريخ 28 يناير 1991 في الساعة الثالثة ظهرا بتوقيت بغداد، تؤكد إطلاق "الكيمتريل" فوق العراق قبل حرب الخليج بعد تحميله بالسلالة النشطة من الميكروب المهندس وراثيا لحساب وزارة الدفاع الأمريكية للاستخدام في الحرب البيولوجية. ومن كل ما مضى يبدو لي ولغيري من الغيورين على وطننا العربي الكبير أن مخططات بعض الدول للسيطرة علي الكون دون حروب تقليدية وصلت إلى مراحلها الأخيرة، بل وظهرت تقارير صحفية تحذر أيضا من الأسوأ مازال بانتظار البشرية وأن الهدف التالي بعد "هايتي" التي شهدت إعصارا عصف بألآف السكان سيكون العرب وإيران، وكلمة السر في هذا الصدد هي "الكيمتريل"، وكان العالم فوجىء في ذروة انشغاله بمواجهة تداعيات كارثة "هايتي" باتهامات لـ غاز "الكيمتريل" بأنه وراء ما حدث وليس الزلزال المدمر، كما يعتقد كثيرون.
ولكنها الحروب الكيماوية التي لا يشعر الإنسان بها إلا بعد نشوبها وانتشار الأوبئة والأمراض. التي لا يستطيع الإنسان التكيف معها ولا المحافظة على صحته وصحة أطفاله. ولكن هذا الغاز يعتبر كارثة بمعنى الكلمة عندما يستخدمه الإنسان في الدمار وليس في الإسلام. الكيمتريل .. السلاح القاتل غير المنظور - اليوم السابع. وهذا يعد مرحلة جديدة في مراحل التقدم في استخدام المواد الكيماوية في الحروب والدمار. وفي نهاية (هذا ندعو الله عز وجل أن يكفينا شر هذا الوباء ويعطينا خيره ويبعد عن شره).