إذا رأيت حزامًا مرتبطًا بمروحتك ، فأنت في هذا النادي. الخبر السار هو أن إصلاح سيارتك سيكون أرخص من المراوح التي تعمل بالكهرباء ويمكنك بسهولة استبدال حزام المروحة بنفسك إذا كان مكسورًا. انسداد الرادياتير إذا كانت سيارتك تحتوي على أكثر من 50000 ميل ، فقد يبدأ المشعاع في العمل. يمكنك تجنب هذا والمشاكل الأخرى المرتبطة المبرد القديم عن طريق مسح المبرد الخاص بك مرة واحدة في السنة. صيانة دورية يمكن أن تبقي المحركات باردة لا يوجد شيء جيد حول مشكلة المحموم. إذا كان المحرك يعمل بنظام التشغيل الساخن ، فيجب عليك محاولة حل المشكلة بأسرع وقت ممكن. يمكن للمحرك الساخن أن يلحق الضرر بنفسه ، حتى لو لم يكن محموما بالكامل. يمكن أن تساعد الصيانة الدورية في حل هذه المشكلة. أبعد من مسح المبرد الخاص بك ، تحقق من الزيت بانتظام للتأكد من أنك تقدم تزييتًا مناسبًا لمحركك. استمر في الصيانة الأخرى كذلك لأن أي شيء يمكنك القيام به للحد من تراكم الحرارة يساعدك. تذكر ، من المهم مراقبة درجة حرارة المحرك. كثير من الناس يذكرون أن محركاتهم "تعمل على الساخن" ، على الرغم من أنهم لا يشعرون بالقلق. عادة ما يكون إصلاح مشكلة التبريد غير مكلف إلى حد ما ، حتى لو كان يتضمن رحلة إلى ورشة الإصلاح.
إلى اللقاء في الجزء الثاني من هذا التقرير ،،، دمتم في أمان الله الجزء الثاني ---->>> سوق الخوبة.
حتى للمدن وجوه تشبهنا لا تختلف عن ملامحنا في كثير من تفاصيلنا وكأن المسافة التي بينها خفقة قلب لا أكثر.. الحواري القديمة بكل أزقتها وأسواقها التاريخية لا تشيخ مهما كبر عمرها تزداد جمالًا. (وسط البلد) المكان القديم في كل مدن العالم الأرض التي لا تنام ولا تهدأ يقصدها أهل البلد والزوار بحثًا عن أصالة الماضي ونبش ذكريات مضت فيها كثير من القصص والحكايات. السياحة التاريخية التي ترتكز على إرث المدن القديمة في كل بقاع الأرض هي المكان الأكثر جذبًا، لأن الناس بطبيعتها الفطرية تميل شغفًا وحبًا لكل شيء فيه رائحة الماضي أرضًا وإنسانًا. الحصار على اليمن إمعان أمريكي في الإبادة الجماعية للشعب اليمني – الثورة نت. في جازان اليوم لا شيء يعدل (وسط البلد) المكان القديم في السوق الداخلي الذي يسكن ما بين أحضان البحر والقلعة الدوسرية وتجري فيه الشوارع القديمة (فيصل، سعود، والنهضة) كأنها شريان دم.. هذا المكان التاريخي اليوم مختلف لماذا؟ لأول مرة في جازان يستهدف وسط البلد كأحد المواقع المخصصة لجذب الزوار في مهرجان شتاء جازان الذي ينطلق في 6 يناير 2022م برعاية أميرها المحبوب الأمير محمد بن ناصر بن عبد العزيز. كل يوم ساعات طويلة أقضيها بين أحضان (وسط البلد) في جازان لا أعرف لماذا في كل مرة أشاهد وجوه الناس وتفاصيل المكان أتذكر ما قاله الأديب الفرنسي فيكتور هوجو المعروف قبل قرنين في الحقبة الرومانسية الفرنسية عندما قال عن المدن القديمة: "كل صخرة هي حرف وكل بحيرة هي عبارة وكل مدينة هي وقفة، فوق كل مقطع وفوق كل صفحة لي هناك دائمًا شيء من ظلال السحب أو زبد البحر".
[2] انظر ايضاً [ عدل] أبو عريش أحد المسارحة وصلات خارجية [ عدل] بلدية محافظة أبو عريش حصر الخدمات بالمدن والقرى بمنطقة جازان دليل الخدمات بمنطقة جازان مصادر [ عدل] ^ بوابة أمانة منطقة جازان نسخة محفوظة 4 مايو 2019 على موقع واي باك مشين. ^ حصر الخدمات بالمدن والقرى بمنطقة جازان نسخة محفوظة 25 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
منذ العام 2015م تقود أمريكا تحالف العدوان على اليمن وتفرض الحصار الشامل على إمدادات الوقود والغذاء والدواء وتغلق مطار صنعاء، أمام المسافرين، واليوم تفاقمت أزمة الوقود وتكاد أن تخنق اليمنيين في الشمال والجنوب والشرق، وفي كل المحافظات، فقد بلغت الأزمة أعلى مستوياتها، وتعتقد الإدارة الأمريكية أنها تفعل ما يدفع اليمنيين للاستسلام.. لكنها تخطئ التقديرات في ذلك، فما تفعله يدفع اليمنيين لانتزاع حقهم بما لديهم من قوة وإمكانية بالاستعانة بالله وقوته. ماذا تظن الإدارة الأمريكية بإمعانها في محاصرة ملايين البشر في هذا البلد الذي يتعرض لحرب عدوانية إجرامية وحصار مميت منذ ثمانية أعوام، أن تكون النتيجة؟ الاستسلام غير وارد، ومادامت الإدارة الأمريكية تسعى لفرض معادلة الاستسلام بهذه الطريقة فإن الشعب اليمني لديه ما يفعله ردا على هذا الإجرام ولن يبقي وسيلة في سبيل حصوله على حقوقه الأساسية من الوقود والدواء والغذاء. لم تكن القيادة اليمنية في صنعاء يوماً ضد السلام وضد أمن إمدادات الطاقة وضد الاستقرار في المنطقة وهي منذ اليوم الأول تخوض حرب دفاع مشروعة عن شعب بالملايين يتعرض لعدوان أجنبي وحصار إجرامي ، وفي السياق هذا فالتصعيد بالحصار سيقابل بالتصعيد في الرد ولن يموت ملايين البشر تحت الحصار الأمريكي الإجرامي، ومادامت طرق إمدادات الوقود والدواء والغذاء مغلقة بسفن الحصار أمام اليمنيين فإن إمدادات الطاقة – فيما تعتبره أمريكا «ضرعها الحلوب» في المنطقة – ستكون مهددة بالفعل وغير آمنة بالرد المشروع من اليمن وقيادته الحرة والوطنية.